الوسم: القدرة

أوضحت دراسة بجامعة University of Gothenburg السويدية أن تكرار التخدير قد يعوق قدرة الأطفال على التعلم ، ويوضح الباحثون أن فقدان الخلايا الجذعية بالمخ بسبب التخدير المتكرر قد يكون هو السبب في مشاكل الذاكرة والتعلم لدى الأطفال.

فالأطفال الذين يتم تخديرهم مرارا وتكرارا على مدى بضع سنوات قد يعانون من ضعف التعلم والذاكرة.

وقد أجرى فريق البحث الدراسة على حيوانات التجارب لمعرفة ما يحدث بالمخ عند التعرض لمجال مغناطيسي قوي. وقد اكتشف الباحثون أن المجالات المغناطيسية لم يكن لها تأثير ، ولكن التخدير بشكل متكرر له تأثير على الخلايا الجذعية في المخ. فالتخدير المتكرر خاصة بمرحلة الطفولة يقضي على جزء كبير من الخلايا الجذعية بمنطقة المخ المهمة بالنسبة للذاكرة وتفقد قدرتها على الانقسام ، وقد تستمر المشكلة إلى مرحلة البلوغ . ويوضح الباحثون أن الخلايا الجذعية يمكن أن تشكل خلايا الأعصاب الهامة بالنسبة لوظيفة الذاكرة ، ووجد أن الخلايا الجذعية هي أكثر حساسية في مخ الصغار.

ويوضح الخبراء أن النشاط البدني قد يساعد في تشكيل خلايا جذعية جديدة والتي تعمل على تحسين الذاكرة .

تظهر الدراسة بدورية Journal of Cerebral Blood Flow & ********bolism .

اليوم جبت لكم تمرين بسيط ، وهو من التمارين التي يوصي بها اطباء العيون واطباء النفس على حد سواء هو هذا التمرين الذي يطور القدرة على التركيز وسرعة التفكير السليم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوسى بصراحه حلو مرررررررره هههههههههههههههههه انا عدتها مرتين ختى طلعت صح يعني تركيزنا لسه فيه خير الله يستر ههههههههههههههههههه اختيار موفق عاشقة الزهور لك كل الشكر والتقدير

وأنا كمان متلك تصدقي !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رولاااا مشكوورة اختي عاشقة الزهور كتييير مفيد موضوعك انا تعثرت شوي هههههههههههههه بس لا تقولو لحدا

ما رح نقول لحدا سرّك في (النت ) >>> اقصد في بئر >>> هههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samanur مشكورة حبيبتي… الله يعطيك العافية

الله يعافيكي

عضلة الشرج عند النساء وإعادة التدريب

دنيس هيبرت *

إذا كنت قد عانيتي من إصابة في العضلة المتحكمة في فتحة الشرج أثناء الولادة، فقد تجدين صعوبة في التحكم في الريح أو البراز والذي قد يخرج عرضياً، أو قد تعانين من حاجة ماسة للذهاب للحمام خشية فلتان الريح أو البراز، وهذا أمر يعاني منه كمية لا بأس بها من النساء اللائي عانين من مضاعفات أثناء الولادة، وقد يزداد الوضع سوءاً مع تقدم العمر، ويجب ألا تخجلي لأنك لست وحدك تعانين من هذه المشكلة، ويجب عليك أن تسعي للحصول على مساعدة طبيبك، وإذا قال لك طبيبك بعد فحصك أن الإصابة صغيرة ولن تستفيدي بصورة ملموسة من الجراحة، أو أن العضلات مجرد ضعيفة، ولا يوجد بها قطع، فلا تيأسي… فهذه أخبار جيدة، وسوف تتمكنين بإذن الله من تحسين وضعك وذلك من خلال بعض النصح والمساعدة عن طريق التدريب باستخدام طريقة المعطيات الحيوية لإعادة عضلة الشرج لطبيعتها.

التدريب باستخدام المعطيات الحيوية لإعادة نشاط عضلة الشرج:

وتضم مجموعة خاصة من التمارين التي سوف تتعلميها بمساعدة جهاز قاريء للمعطيات حيوية، أو من خلال تعديل النظام الغذائي أو باستخدام الأدوية، سوف يقوم بذلك معالجة قولون ومستقيم متدربه في هذا المجال والتي سوف تقدم لك كل النصائح التي سوف تساعدك في حل مشكلتك، وستقدم أيضاً الاستشارة والدعم النفسي لك.

الأهداف:

* تمارين تقوية عضلة فتحة الشرج: وتهدف إلى جعل العضلة أكبر وأقوى مما عليه مما سيساعد على انقباض العضلة وقت الحاجة لإيقاف خروج الريح والبراز، وعندما تصبح العضلة أقوى بالتدريج سوف تتعلمين مقاومة الحاجة الملحة للذهاب إلى دورة المياه لإخراج الريح أو البراز، وسوف يعزز ذلك من ثقتك بقدرتك على التحكم لمدة أطول، وإذا كان لديك مشكلة في الإحساس بخروج الريح أو البراز فإن التدريب مع الوقت سوف يساعدك على تحسين الإحساس في منطقة قناة الإخراج، وفي هذه الجلسات سوف تستخدمين أدوات تبين إذا ما كنت تقومين بأداء التمارين بطريقة صحيحة وما مدى تحسن حالتك، وهذا سوف يعطيك الدافع الإيجابي للاستمرار في التمارين بشكل أكبر، وقد يعطى إليك جهاز صغير يمكن أن تستخدميه في المنزل لتعرفي مدى تقدمك (جهاز إعادة تدريب عضلة الشرج في المنزل).

هذا الجهاز له استخدامات عديدة، وهو جهاز بحجم الإصبع يتم إدخاله برفق في قناة الإخراج، والجهاز له القابليه لقياس درجة الضغط في عضلة الشرج عند الإنقباض والإرتخاء، سوف تستطعين أن تري ذلك بواسطة جهاز حاسب اّلي صغير (كمبيوتر) أو جهاز يحمل بواسطة اليد.

* نصائح غذائية: تهدف إلى تعليميك عن كيفية تعديل النظام الغذائي بحيث تصبح كثافة البراز أفضل لتتمكني من الإحساس بها في قناة الشرج وأسهل في التحكم بها، وتهدف التمارين أيضا إلى الإقلال من الطعام المسبب للريح، لأن الريح إذا تجمع وولد ضغطا كبيرا فإنه يصعب السيطرة عليه.

* الأدوية: يمكن أيضاً استعمالها بجرعات معينة للتأكد من كثافة البراز والتحكم به بدون حدوث امساك.

قد لا يمكن لأجهزة الاستشعار حل المشكلة تماماً، ولكن الدراسات أثبتت تحسناً جيداً في الأعراض ونوعية الحياة بنسبة٧٠٪ في معظم الحالات مع التدريب وتعديل النظام الغذائي والأدوية، أما بالنسبة للحالات البسيطة فالعلاج بواسطة الجهاز قد لا يكون ضرورياً، فهناك تمارين بسيطة يمكن أداؤها يومياً لتحسين الحالة.

تمارين العضلة القابضة لفتحة الشرج

الوضعية:

هذه التمارين يمكن أداؤها في أي وقت، وأي مكان وفي الوضعية التي تناسبك، تأخذ هذه التمارين مجرد بضع دقائق من وقتك.

اجلسي أو قفي وركبتيكي متباعدتين قليلاً، وركز جهدك على فتحة الشرج، لا تتوقفي عن التنفس ولا تضغطي على مؤخرتك وأبقي بقية جسدك مسترخياً، كل التمارين الآتية يجب تأديتها عشر مرات يومياً.

تمارين التقوية:

* شدي عضلة الشرج بأكبر قدر ممكن، كأنك تحاولين ايقاف خروج الريح.

* حافظي على هذه الوضعية لمدة ٥-١٠ ثوان ٍ (يعتمد على قوة العضلة).

* استرخي لمدة ٥-١٠ ثوان ٍ (أعيدي أداء التمرين ١٠ مرات).

تمارين قدرة التحمل:

* شدي عضلة الشرج بمقدار ثلاثة أرباع القوة المذكورة في التمرين السابق.

* حافظ على هذه الوضعية لأطول فترة ممكنة (٤٥ ثانية).

* استرخي لمدة ٥-١٠ ثوان ٍ (أعيدي أداء التمرين ١٠ مرات).

تمارين لإعادة تشغيل سرعة العضلة:

* شدي وأرخي عضلة الشرج بأسرع قدر ممكن.

* أعيدي التمرين ١٠ مرات .

* استرخي لمدة ٥-١٠ ثوان ٍ (أعيدي أداء التمرين ١٠ مرات).

التمارين المذكورة يجب ممارستها ١٠ مرات يومياً. وتذكري…. كأي تمرين نمارسه “ لا فائدة بدون القليل من الجهد”

من المعروف منذ وقت طويل أن الاكتئاب يؤثر على الذاكرة، ولكن لم يكن واضحاً كيف يحدث ذلك. ويقول الباحثون الآن إن أحد أسباب ذلك هو أن الاكتئاب يضعف عملية "الفصل النمطي"، أي القدرة على التمييز بين الأشياء المتشابهة.

يحدد الباحثون في جامعة بريجهام يونج الفصل النمطي كآلية لترميز الذكريات، حيث يتم خلق تمثيلات متمايزة في الذاكرة للأشياء والأحداث المتشابهة. ولكن النتائج التي توصل إليها فريق البحث ، ونشرت في مجلة Behavioural Brain Research ، تشير إلى أن الاكتئاب يتداخل مع هذه العملية، وأنه كلما شعر الشخص بالاكتئاب، كلما أصبح التمييز بين التجارب المتشابهة التي مر بها أمراً أكثر صعوبة بالنسبة له.

وأجرى الباحثون بتلك الدراسة اختباراً للذاكرة بمساعدة الكمبيوتر على مجموعة من المشاركين الذين ظهرت عليهم أعراض الاكتئاب، ولكنهم لم يكونوا يتناولون أدوية. وطلب الباحثون من المشاركين أن يشاهدوا مجموعة من الأشياء على شاشة الكمبيوتر. وفي كل مرة، كان مطلوباً من المشاركين أن يحددوا ما إذا كانوا:

• قد رأوا الشئ المعروض في الاختبار من قبل (قديم).
• قد رأوا شيئاً مشابهاً له (متشابه).
• لم يروا شيئاً مثل ذلك من قبل (جديد).

وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين يعانون من الاكتئاب كانوا قادرين تماماً على التمييز بين العناصر القديمة والجديدة.

ومع ذلك ، عندما عرضت عليهم أشياء مشابهة لشيء ما سبق أن رأوه من قبل، كان الجواب الأكثر شيوعاً الذي قدمه المشاركون هو أنهم قد رأوا ذلك الشئ من قبل.

وأضاف الباحثون :"وجدنا علاقة سلبية بين معدلات الاكتئاب وبين نسبة الفصل النمطي. وهذه النتائج تدعم فكرة أن الاكتئاب يرتبط سلبياً بالأداء الخاص بالفصل النمطي". ولاحظ معدو الدراسة أن هذا الانخفاض في الفصل النمطي قد يشكل تحديات للأفراد المصابين بالاكتئاب في مواقف الحياة اليومية، من تذكر أين أوقفوا السيارة، إلى تذكر الأصدقاء وأفراد الأسرة الذين سبق أن أباحوا لهم بمعلومات شخصية.

وقال بروك كيروان أستاذعلم النفس وعلم الأعصاب في جامعة بريجهام يونج: "هذا هو بالفعل الجانب الجديد في تلك الدراسة. إننا نبحث في جانب محدد للغاية من الذاكرة. ( الأشخاص المصابين بالاكتئاب ) لا يعانون من فقدان الذاكرة، لكنهم فقط يفتقدون التفاصيل".

ولاحظ كيروان أن الدراسة تقدم أيضاً معلومات حول ما يحدث في أدمغة أولئك الذين يعانون من الاكتئاب :" توجد منطقتان في المخ تنمو فيهما خلايا دماغية جديدة. إحداهما هي الحصين (hippocampus) المرتبطة بالذاكرة. وقد اتضح أن نموها ينخفض ​​ في حالات الاكتئاب".

قد يكون طفلك كثير السَرَحان أو كثير النسيان، يضيع الأشياء بسهولة، أو يعانى من ضعف تقديره لذاته. قد يتهمه زملاؤه ومدرسوه بالغباء لكن ربما يعانى طفلك من حالة يطلق عليها نقص القدرة على الانتباه.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الله يعطيك العاافيه