قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

اجمل قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

((**قصة حب واقعية**))

كانت الأغرب من نوعها .. تلك العلاقة لفتت انظار الجميع .. والكل تساءل .. ما السر الذي تخفيه خلفها؟ لكن الجواب كانالحب على مر السنين يؤكد .. ويعزز .. ويزيل الشكوك جاء على لسانالصديقة التي قالت : اعرف صديقتي هذه منذ عدة سنوات، قد تتجاوز الخمس او الست سنين،عرفتها وهي متزوجة، حيث كنا نعمل معا في شركة اعلانات، لكني لم اكن اعرف شيئاعن زوجها غير اسمه حتى جاء يوما للشركة لاصطحابهاولم اكن اعرفه، كنت لحظتهاخارج المكتب، وما عدت اليه الا ووجدت صديقتي بصحبة رجل، فألقيت التحية قائلة : مرحبا ياعمي، فرد تحيتي وسرعان ما قالت صديقتي : اعرفك على زوجي ! لحظتها كاد ان يغمى علي من هول المفاجأة والاحراج فلقد كان كبيرا في السن كفاية فناديته ياعم لاعتقادي بأنه والدها !! ولا ادري لم تزوجت رجلا بسن والدها مع انها شابة وجميلةومتعلمةلم تحدثني يوما عن فارق السن الكبير بينها وبين زوجها ولم اشك للحظة في ان يكون كذلك خاصة وكنت اعرف طبيعة العلاقةالتي بينهما، فلقد كان يتصل بها اكثر من مرة في اليوم الواحد، كانت تحادثه مبتسمة خجلة تبادله الضحك بهدوء، حتىانها كانت تبقى سارحة لبعض الوقت بعد المكالمة كالمراهقة المبتدئةبقصص الغرام !!

ويوما وبعدما انهت مكالمة قصيرة وجدتها صامتة هادثة تخفي ملامح وجهها الذي ارتسمت عليه بدايات البكاء، فاقتربت منهااسألها ان كان كلشيئا على ما يرام فقالت :

والله لو كان شيء على غير ما يرام لما بكيت،ولكني ابكي لأن كل شيء بخير ، ابكي على هذه السعادة التي انا فيها خوفامن انتزول، وعلى كل هذا الحب الذي اعيشه خشية ان تطاله عيون الحاسدين، فأنا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ونعيش كل يوموكأنه يوم جديد من شهر عسل لا ينتهي، فهو يحرص علىالاتصال بي كل عدة ساعات ليقول لي بأنه يحبني او بانه اشتاق لي،والغريب هو انه يفعل ذلك منذ عدة سنين وانا الاخرى اتزين له والبس له كل يوم اجمل ما استطيع،واستقبله في كل ليلةبأزهى حلة وكأني عروس جديدة والغريب باني ايضا افعل ذلك منعدة سنين والحقيقة اننا الاثنين لم نشعر يوما بمرور كلتلك السنين ……

سعدت كثيرا عندما قالت لي ذلك، وصدقتها اكثر وامنت بتلك العلاقة لأني كنتارى ملامحها الخجلة، وسعادتها بالحديث ولهفتها للهاتف وسرحانها بعد كلامه، كنتاعيش معها قصة حبها، لذلك حسبتها قصة مثالية شابة تمثل كفاح شابين حبيبين لحياةزوجية سعيدة، ولم اتوقع ان تكون قصة الحب العظيمة تلك بين شابة في العشرينات، منالعمر ورجل في اواخر الخمسين
!! فقلت في نفسي كم هو هذا الرجل محظوظ بهذهالشابة !!

بعد اعوام مات الرجل وانتهت جلسة العزاء .. وافترق الجميع .. فاقتربت منها لأني كنت الصديقة الأقرب الى قلبها، والأعلم بقصة حبها .. وقبل ان اسألها شعورها قالت :

مات .. لكن سر الحب لم يمت .. ويستحيل ان يموت ..

في تلك الليلة .. ليلة العزاء ، اعترفت لي بالسر وراء تلك العلاقة العظيمةفعرفت كم هي كانت محظوظة بالعجوز فقالت :

قبل زواجي كنت على علاقة بشاب من عمري، كنت احبه كثيرا وكنت احلم بحياة عظيمة معه ولكنه كان فقيرا وبسيطا بينمااحلامه كانت غنية وكبيرة، لذلك عندما وجدنا سلما لتحقيق احلامنا لم نتردد،فاتفقنا على ان اتزوج لبعض الوقت الرجل الكبير في السن، العظيم الثراء الطيبالقلب حتى اتمكن من جمع مبلغ معقول من المال من هذه الزيجة ثم اطلب الطلاقواتزوج حبيبي ونحقق الاحلام !!

لكن حصلت مفاجأة بعد سنة كاملة منالزواج اصبحت حاملا ولكن ليس من زوجي بل من حبيبي!!

في ليلة مظلمة اتصلت به، اخبرته بانه يكفي ما جمعته من مال، علينا انهاء الزيجة قبل ان يظهر الحمل،ولكنه لم يقبلبانهاء الزيجة بل طلب انهاء الحمل طلب انهاء العلاقة بيننا، طلبانهاء الموضوع نهائيا؟!؟!

اغلقت السماعة، بدأ بالبكاء مطولا لكل تلكالاسباب.. في تلك اللحظة دخل زوجي الغرفة اقترب مني يمسح دموعي قائلا : لاتبكي ! وابتسم ابتسامة عظيمة يقول فيها : انا اعلم بكل شيءلم يجرحني بكلمة ولميقلل من احترامي يوما ، علم باني استغله واكذب عليه لكنه لم يحاول ايذائي بكلمة بل ستر علي وغمرني بالحب فشاء الله شكره على ذلك فأمات ثمرة خيانتي له قبل ان تولدوعشت انا لأجله بوفاء عظيم…

اللهم منك الستر يا ارحم الراحمين

ياحلاوه على الحب ذا كله


ياااااااااااااااااااااااااااالله ما أعظمه من رجل
قصة راااااااااااااااااااااااااااائعة جدا خليجية
ولكن انتبهن يامعشر النساء من الخيانة فعاقبتها وخييييييييييييمة في الدنيا والآخرة وليست فقط النساء بل الرجال أيضا فكلنا محاسبووووووووووون

يارب رضاااااااااااااااااااك

يسلمووووووووووووا

سبحان الله بالفعل قصة جميلة

سبحان الله ما اعظم اجره عند ربه
اشكرك على القصه الرائعه


حلوة تسلم ايدك

قصيدة لفلسطين الحبيبة بمناسبة الذكرى الستين للنكبة

قصيدة لفلسطين الحبيبة بمناسبة الذكرى الا ثنين والسبعين للنكبة


اسمع يا كل العالم اني فلسطيني
فل يسمع كل العالم اني لم ابيع الاوطان
اسمع يا عالم اني لن ابيع شبرا واحد من فلسطين
اسمع يا عالم اني ابن فلسطين
فل يعلم العالم اجمع اني عائد
فلتعلم كل البشرية اني لست مهاجر
فلتعلم كل الاديان اني لست مهادن
فليعلم كل انسان اني لا اساوم
فلتعلم كل البشرية اننا نفخر بالوطنية
فلتعلم كل الامم اننا نعتز بالهمم
فلتعلم فلسطين اني اعشقها عشق الجنون
فلتعلم يافا اني اليها ساعود
فليعلم بني صهيون انه مجنون
حين فكر باغتصاب فلسطين
و حسب ان شعبها سيلين
ارض كنعان لن تكون الا لمن احبها
لمن هم اهلها لا لمن احتلها
ارض الاسراء و المعراج مهد الانبياء
ارض الجهاد و الاستشهاد
فلتعلم كل البقاع اننا في ارض الرباط
فليعلم كل الناس ان كلهم لهم وطن يعيشون فيه
و نحن لنا وطن يعيش فينا
قالوا هاجرنا كذبوا باقوالهم ما صدقوا
قالوا بعنا زعموا انهم صدقوا
يعتصر القلوب الالم و لا تظهر العيون الدموع
لان الاجساد لاتخضع الا رب العباد
قالوا الركوع
قلنا لا للخنوع
قالوا كسرنا شكوتهم
قلنا لا و الله ما قدروا
قالوا نسينا
قلنا من ينسينا اراضينا
قالوا ارحلوا
قلنا احلموا برحيلنا
قلنا اعيدوا لنا الاوطان
قالوا انتم منكبون و العودة محال
قلنا مع الصبر لا محال
قالوا اقبلوا التعويض
قلنا لا بديل
قالوا ضعفاء
قلنا بل انتم الجبناء
قالوا لا سلاح لكم
قلنا نملك الايمان
فليعلم كل العالم اننا بعزم و اصرار
و لم تثنينا غطرسة السجان عن الامل بالعودة
و السير بطريق الانتصار
حتما سنعود.


احنا معك يا فلسطين للابد ………… ولا يمكن يفرقنا احد
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموا شكرا على القصيدة

رغم انه تعدى الستين لكنه مازال يحبها

رغم انه تعدى الستين لكنه مازال يحبها

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخترت لكم هذة القصة التي اعجبتني كثيرا من كلمات من القلب
للاستاذ عمرو خالد ارجوا ان تنال اعجابكم

انني كنت في انكلترا وجاء رجل مصري متدين كبير في السن تعرفت عليه في

مركز اسلامي وقال اريد ان اشتري هدية لزوجتي وبقينا نبحث عن هدية حتى

تعبت رغم انه تعدى الستين الاانه ظل يقول لي مارايك هل ستعجبها فاقول والله

لااعرف ويبدا يسال عن اشياء فاقول له غالية فيقول لايهم انااريد ان تكون

سعيدة جدا ولما رجعنا الى مصر ذهبت ازوره دون موعد مسبق فالحقيقة انه

ادخلني فقال لي ساتركك دقائق لان هذا هو موعد المقراة اليومية مع زوجتي

وهذا الموعد لايمكن ان نفوته ابدا فانتظرني وساتي لك عقب اجتماعنا على

قراءة القران

تعالوا نرجع الحب لبيوتنا بان نرجع الى طاعة الله تعالوا نترك المعصية حتى

يستمر الحب

مارايكم لو جعلنا بيوتنا هكذا0000000الزوج يقرا مع زوجته قرانا ومااروع ان

يشاركهما الاولاد القراءة او الزوجة توقظ زوجها لصلاة الفجر او يصلي الزوج

مع زوجته ركعتين قيام كيف سيكون هذا البيت وجماله وحلاوته والحب فيه

جربوا وستجدون الامور تتغير والحب يزداد والله يبارك

وجزاكم الله خيرا


هيك الحب ولا بلاش يسلموو علي الطرح

هذا هو الحب الصادق
مشكورة اختي على الطرح الجميل

قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

خليجية

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}

اجمل قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

((**قصة حب واقعية**))

كانت الأغرب من نوعها .. تلك العلاقة لفتت انظار الجميع .. والكل تساءل .. ما السر الذي تخفيه خلفها؟ لكن الجواب كانالحب على مر السنين يؤكد .. ويعزز .. ويزيل الشكوك جاء على لسانالصديقة التي قالت : اعرف صديقتي هذه منذ عدة سنوات، قد تتجاوز الخمس او الست سنين،عرفتها وهي متزوجة، حيث كنا نعمل معا في شركة اعلانات، لكني لم اكن اعرف شيئاعن زوجها غير اسمه حتى جاء يوما للشركة لاصطحابهاولم اكن اعرفه، كنت لحظتهاخارج المكتب، وما عدت اليه الا ووجدت صديقتي بصحبة رجل، فألقيت التحية قائلة : مرحبا ياعمي، فرد تحيتي وسرعان ما قالت صديقتي : اعرفك على زوجي ! لحظتها كاد ان يغمى علي من هول المفاجأة والاحراج فلقد كان كبيرا في السن كفاية فناديته ياعم لاعتقادي بأنه والدها !! ولا ادري لم تزوجت رجلا بسن والدها مع انها شابة وجميلةومتعلمةلم تحدثني يوما عن فارق السن الكبير بينها وبين زوجها ولم اشك للحظة في ان يكون كذلك خاصة وكنت اعرف طبيعة العلاقةالتي بينهما، فلقد كان يتصل بها اكثر من مرة في اليوم الواحد، كانت تحادثه مبتسمة خجلة تبادله الضحك بهدوء، حتىانها كانت تبقى سارحة لبعض الوقت بعد المكالمة كالمراهقة المبتدئةبقصص الغرام !!

ويوما وبعدما انهت مكالمة قصيرة وجدتها صامتة هادثة تخفي ملامح وجهها الذي ارتسمت عليه بدايات البكاء، فاقتربت منهااسألها ان كان كلشيئا على ما يرام فقالت :

والله لو كان شيء على غير ما يرام لما بكيت،ولكني ابكي لأن كل شيء بخير ، ابكي على هذه السعادة التي انا فيها خوفامن انتزول، وعلى كل هذا الحب الذي اعيشه خشية ان تطاله عيون الحاسدين، فأنا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ونعيش كل يوموكأنه يوم جديد من شهر عسل لا ينتهي، فهو يحرص علىالاتصال بي كل عدة ساعات ليقول لي بأنه يحبني او بانه اشتاق لي،والغريب هو انه يفعل ذلك منذ عدة سنين وانا الاخرى اتزين له والبس له كل يوم اجمل ما استطيع،واستقبله في كل ليلةبأزهى حلة وكأني عروس جديدة والغريب باني ايضا افعل ذلك منعدة سنين والحقيقة اننا الاثنين لم نشعر يوما بمرور كلتلك السنين ……

سعدت كثيرا عندما قالت لي ذلك، وصدقتها اكثر وامنت بتلك العلاقة لأني كنتارى ملامحها الخجلة، وسعادتها بالحديث ولهفتها للهاتف وسرحانها بعد كلامه، كنتاعيش معها قصة حبها، لذلك حسبتها قصة مثالية شابة تمثل كفاح شابين حبيبين لحياةزوجية سعيدة، ولم اتوقع ان تكون قصة الحب العظيمة تلك بين شابة في العشرينات، منالعمر ورجل في اواخر الخمسين
!! فقلت في نفسي كم هو هذا الرجل محظوظ بهذهالشابة !!

بعد اعوام مات الرجل وانتهت جلسة العزاء .. وافترق الجميع .. فاقتربت منها لأني كنت الصديقة الأقرب الى قلبها، والأعلم بقصة حبها .. وقبل ان اسألها شعورها قالت :

مات .. لكن سر الحب لم يمت .. ويستحيل ان يموت ..

في تلك الليلة .. ليلة العزاء ، اعترفت لي بالسر وراء تلك العلاقة العظيمةفعرفت كم هي كانت محظوظة بالعجوز فقالت :

قبل زواجي كنت على علاقة بشاب من عمري، كنت احبه كثيرا وكنت احلم بحياة عظيمة معه ولكنه كان فقيرا وبسيطا بينمااحلامه كانت غنية وكبيرة، لذلك عندما وجدنا سلما لتحقيق احلامنا لم نتردد،فاتفقنا على ان اتزوج لبعض الوقت الرجل الكبير في السن، العظيم الثراء الطيبالقلب حتى اتمكن من جمع مبلغ معقول من المال من هذه الزيجة ثم اطلب الطلاقواتزوج حبيبي ونحقق الاحلام !!

لكن حصلت مفاجأة بعد سنة كاملة منالزواج اصبحت حاملا ولكن ليس من زوجي بل من حبيبي!!

في ليلة مظلمة اتصلت به، اخبرته بانه يكفي ما جمعته من مال، علينا انهاء الزيجة قبل ان يظهر الحمل،ولكنه لم يقبلبانهاء الزيجة بل طلب انهاء الحمل طلب انهاء العلاقة بيننا، طلبانهاء الموضوع نهائيا؟!؟!

اغلقت السماعة، بدأ بالبكاء مطولا لكل تلكالاسباب.. في تلك اللحظة دخل زوجي الغرفة اقترب مني يمسح دموعي قائلا : لاتبكي ! وابتسم ابتسامة عظيمة يقول فيها : انا اعلم بكل شيءلم يجرحني بكلمة ولميقلل من احترامي يوما ، علم باني استغله واكذب عليه لكنه لم يحاول ايذائي بكلمة بل ستر علي وغمرني بالحب فشاء الله شكره على ذلك فأمات ثمرة خيانتي له قبل ان تولدوعشت انا لأجله بوفاء عظيم…

اللهم منك الستر يا ارحم الراحمين

ياحلاوه على الحب ذا كله


ياااااااااااااااااااااااااااالله ما أعظمه من رجل
قصة راااااااااااااااااااااااااااائعة جدا خليجية
ولكن انتبهن يامعشر النساء من الخيانة فعاقبتها وخييييييييييييمة في الدنيا والآخرة وليست فقط النساء بل الرجال أيضا فكلنا محاسبووووووووووون

يارب رضاااااااااااااااااااك

يسلمووووووووووووا

سبحان الله بالفعل قصة جميلة

سبحان الله ما اعظم اجره عند ربه
اشكرك على القصه الرائعه


حلوة تسلم ايدك

الرياضه في الثلاثين تضمن الرشاقه في الستين

الرياضه في الثلاثين تضمن الرشاقه في الستين

:Icon209: :Icon209:

ظهرت دراسة جديدة أجراها العلماء في كلية لندن
الجامعية أن الرياضة وممارسة الأنشطة البدنية
المختلفة في سن الثلاثين يساعد في تحقيق اللياقة والرشاقة في سن الستين.
وأوضح الباحثون أن المشاركة في الأنشطة الرياضية يمثل أمرا حاسما في المحافظة على الوظائف
البدنية واللياقة العالية عند كل من الرجال والنساء في منتصف العمر من الأصحاء واللائقين نسبيا. خليجية خليجية
ووجد الباحثون بعد متابعة أكثر من ستة آلاف شخص بالغ من الأصحاء
تراوحت أعمارهم بين 39 – 63 عاما لمدة تسع سنوات
وتحديد العلاقة بين النشاط البدني الحالي والوظائف البدنية المستقبلية أن الأشخاص النشطين بصورة
كافية أي من مارسوا الرياضة المتوسطة لساعتين ونصف أو الرياضة القاسية لساعة واحدة على الأقل
أسبوعيا لم يصابوا بأي إعاقات أو عجز حركي أو وظائف بدنية محدودة مع
تقدمهم في السن مقارنة بمن عاشوا أنماط حياة جلوسية غير نشطة.
ولاحظ الباحثون أن الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة وسوء :026:
الصحة البدنية في بداية الدراسة احتفظوا بوظائف جسدية أفضل عند ممارستهم للرياضة في حين أن عدم الإصابة بمثل تلك الأمراض لم يقلل من التأثيرات طويلة الأمد لأنماط الحياة الجلوسية الكسولة
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°

:010: :010:


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

دمتي لي تفوق الوصف ولا عدمتك حبيبتي

ربي يسعدك جوسي
موفقة

قصيدة لفلسطين الحبيبة بمناسبة الذكرى الستين للنكبة

قصيدة لفلسطين الحبيبة بمناسبة الذكرى الا ثنين والسبعين للنكبة

اسمع يا كل العالم اني فلسطيني
فل يسمع كل العالم اني لم ابيع الاوطان
اسمع يا عالم اني لن ابيع شبرا واحد من فلسطين
اسمع يا عالم اني ابن فلسطين
فل يعلم العالم اجمع اني عائد
فلتعلم كل البشرية اني لست مهاجر
فلتعلم كل الاديان اني لست مهادن
فليعلم كل انسان اني لا اساوم
فلتعلم كل البشرية اننا نفخر بالوطنية
فلتعلم كل الامم اننا نعتز بالهمم
فلتعلم فلسطين اني اعشقها عشق الجنون
فلتعلم يافا اني اليها ساعود
فليعلم بني صهيون انه مجنون
حين فكر باغتصاب فلسطين
و حسب ان شعبها سيلين
ارض كنعان لن تكون الا لمن احبها
لمن هم اهلها لا لمن احتلها
ارض الاسراء و المعراج مهد الانبياء
ارض الجهاد و الاستشهاد
فلتعلم كل البقاع اننا في ارض الرباط
فليعلم كل الناس ان كلهم لهم وطن يعيشون فيه
و نحن لنا وطن يعيش فينا
قالوا هاجرنا كذبوا باقوالهم ما صدقوا
قالوا بعنا زعموا انهم صدقوا
يعتصر القلوب الالم و لا تظهر العيون الدموع
لان الاجساد لاتخضع الا رب العباد
قالوا الركوع
قلنا لا للخنوع
قالوا كسرنا شكوتهم
قلنا لا و الله ما قدروا
قالوا نسينا
قلنا من ينسينا اراضينا
قالوا ارحلوا
قلنا احلموا برحيلنا
قلنا اعيدوا لنا الاوطان
قالوا انتم منكبون و العودة محال
قلنا مع الصبر لا محال
قالوا اقبلوا التعويض
قلنا لا بديل
قالوا ضعفاء
قلنا بل انتم الجبناء
قالوا لا سلاح لكم
قلنا نملك الايمان
فليعلم كل العالم اننا بعزم و اصرار
و لم تثنينا غطرسة السجان عن الامل بالعودة
و السير بطريق الانتصار
حتما سنعود.


احنا معك يا فلسطين للابد ………… ولا يمكن يفرقنا احد
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموا شكرا على القصيدة

قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

اجمل قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين

((**قصة حب واقعية**))

كانت الأغرب من نوعها .. تلك العلاقة لفتت انظار الجميع .. والكل تساءل .. ما السر الذي تخفيه خلفها؟ لكن الجواب كانالحب على مر السنين يؤكد .. ويعزز .. ويزيل الشكوك جاء على لسانالصديقة التي قالت : اعرف صديقتي هذه منذ عدة سنوات، قد تتجاوز الخمس او الست سنين،عرفتها وهي متزوجة، حيث كنا نعمل معا في شركة اعلانات، لكني لم اكن اعرف شيئاعن زوجها غير اسمه حتى جاء يوما للشركة لاصطحابهاولم اكن اعرفه، كنت لحظتهاخارج المكتب، وما عدت اليه الا ووجدت صديقتي بصحبة رجل، فألقيت التحية قائلة : مرحبا ياعمي، فرد تحيتي وسرعان ما قالت صديقتي : اعرفك على زوجي ! لحظتها كاد ان يغمى علي من هول المفاجأة والاحراج فلقد كان كبيرا في السن كفاية فناديته ياعم لاعتقادي بأنه والدها !! ولا ادري لم تزوجت رجلا بسن والدها مع انها شابة وجميلةومتعلمةلم تحدثني يوما عن فارق السن الكبير بينها وبين زوجها ولم اشك للحظة في ان يكون كذلك خاصة وكنت اعرف طبيعة العلاقةالتي بينهما، فلقد كان يتصل بها اكثر من مرة في اليوم الواحد، كانت تحادثه مبتسمة خجلة تبادله الضحك بهدوء، حتىانها كانت تبقى سارحة لبعض الوقت بعد المكالمة كالمراهقة المبتدئةبقصص الغرام !!

ويوما وبعدما انهت مكالمة قصيرة وجدتها صامتة هادثة تخفي ملامح وجهها الذي ارتسمت عليه بدايات البكاء، فاقتربت منهااسألها ان كان كلشيئا على ما يرام فقالت :

والله لو كان شيء على غير ما يرام لما بكيت،ولكني ابكي لأن كل شيء بخير ، ابكي على هذه السعادة التي انا فيها خوفامن انتزول، وعلى كل هذا الحب الذي اعيشه خشية ان تطاله عيون الحاسدين، فأنا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ونعيش كل يوموكأنه يوم جديد من شهر عسل لا ينتهي، فهو يحرص علىالاتصال بي كل عدة ساعات ليقول لي بأنه يحبني او بانه اشتاق لي،والغريب هو انه يفعل ذلك منذ عدة سنين وانا الاخرى اتزين له والبس له كل يوم اجمل ما استطيع،واستقبله في كل ليلةبأزهى حلة وكأني عروس جديدة والغريب باني ايضا افعل ذلك منعدة سنين والحقيقة اننا الاثنين لم نشعر يوما بمرور كلتلك السنين ……

سعدت كثيرا عندما قالت لي ذلك، وصدقتها اكثر وامنت بتلك العلاقة لأني كنتارى ملامحها الخجلة، وسعادتها بالحديث ولهفتها للهاتف وسرحانها بعد كلامه، كنتاعيش معها قصة حبها، لذلك حسبتها قصة مثالية شابة تمثل كفاح شابين حبيبين لحياةزوجية سعيدة، ولم اتوقع ان تكون قصة الحب العظيمة تلك بين شابة في العشرينات، منالعمر ورجل في اواخر الخمسين
!! فقلت في نفسي كم هو هذا الرجل محظوظ بهذهالشابة !!

بعد اعوام مات الرجل وانتهت جلسة العزاء .. وافترق الجميع .. فاقتربت منها لأني كنت الصديقة الأقرب الى قلبها، والأعلم بقصة حبها .. وقبل ان اسألها شعورها قالت :

مات .. لكن سر الحب لم يمت .. ويستحيل ان يموت ..

في تلك الليلة .. ليلة العزاء ، اعترفت لي بالسر وراء تلك العلاقة العظيمةفعرفت كم هي كانت محظوظة بالعجوز فقالت :

قبل زواجي كنت على علاقة بشاب من عمري، كنت احبه كثيرا وكنت احلم بحياة عظيمة معه ولكنه كان فقيرا وبسيطا بينمااحلامه كانت غنية وكبيرة، لذلك عندما وجدنا سلما لتحقيق احلامنا لم نتردد،فاتفقنا على ان اتزوج لبعض الوقت الرجل الكبير في السن، العظيم الثراء الطيبالقلب حتى اتمكن من جمع مبلغ معقول من المال من هذه الزيجة ثم اطلب الطلاقواتزوج حبيبي ونحقق الاحلام !!

لكن حصلت مفاجأة بعد سنة كاملة منالزواج اصبحت حاملا ولكن ليس من زوجي بل من حبيبي!!

في ليلة مظلمة اتصلت به، اخبرته بانه يكفي ما جمعته من مال، علينا انهاء الزيجة قبل ان يظهر الحمل،ولكنه لم يقبلبانهاء الزيجة بل طلب انهاء الحمل طلب انهاء العلاقة بيننا، طلبانهاء الموضوع نهائيا؟!؟!

اغلقت السماعة، بدأ بالبكاء مطولا لكل تلكالاسباب.. في تلك اللحظة دخل زوجي الغرفة اقترب مني يمسح دموعي قائلا : لاتبكي ! وابتسم ابتسامة عظيمة يقول فيها : انا اعلم بكل شيءلم يجرحني بكلمة ولميقلل من احترامي يوما ، علم باني استغله واكذب عليه لكنه لم يحاول ايذائي بكلمة بل ستر علي وغمرني بالحب فشاء الله شكره على ذلك فأمات ثمرة خيانتي له قبل ان تولدوعشت انا لأجله بوفاء عظيم…

اللهم منك الستر يا ارحم الراحمين

ياحلاوه على الحب ذا كله


ياااااااااااااااااااااااااااالله ما أعظمه من رجل
قصة راااااااااااااااااااااااااااائعة جدا خليجية
ولكن انتبهن يامعشر النساء من الخيانة فعاقبتها وخييييييييييييمة في الدنيا والآخرة وليست فقط النساء بل الرجال أيضا فكلنا محاسبووووووووووون

يارب رضاااااااااااااااااااك

يسلمووووووووووووا

سبحان الله بالفعل قصة جميلة

سبحان الله ما اعظم اجره عند ربه
اشكرك على القصه الرائعه


حلوة تسلم ايدك

قصيدة لفلسطين الحبيبة بمناسبة الذكرى الستين للنكبة

قصيدة لفلسطين الحبيبة بمناسبة الذكرى الا ثنين والسبعين للنكبة

اسمع يا كل العالم اني فلسطيني
فل يسمع كل العالم اني لم ابيع الاوطان
اسمع يا عالم اني لن ابيع شبرا واحد من فلسطين
اسمع يا عالم اني ابن فلسطين
فل يعلم العالم اجمع اني عائد
فلتعلم كل البشرية اني لست مهاجر
فلتعلم كل الاديان اني لست مهادن
فليعلم كل انسان اني لا اساوم
فلتعلم كل البشرية اننا نفخر بالوطنية
فلتعلم كل الامم اننا نعتز بالهمم
فلتعلم فلسطين اني اعشقها عشق الجنون
فلتعلم يافا اني اليها ساعود
فليعلم بني صهيون انه مجنون
حين فكر باغتصاب فلسطين
و حسب ان شعبها سيلين
ارض كنعان لن تكون الا لمن احبها
لمن هم اهلها لا لمن احتلها
ارض الاسراء و المعراج مهد الانبياء
ارض الجهاد و الاستشهاد
فلتعلم كل البقاع اننا في ارض الرباط
فليعلم كل الناس ان كلهم لهم وطن يعيشون فيه
و نحن لنا وطن يعيش فينا
قالوا هاجرنا كذبوا باقوالهم ما صدقوا
قالوا بعنا زعموا انهم صدقوا
يعتصر القلوب الالم و لا تظهر العيون الدموع
لان الاجساد لاتخضع الا رب العباد
قالوا الركوع
قلنا لا للخنوع
قالوا كسرنا شكوتهم
قلنا لا و الله ما قدروا
قالوا نسينا
قلنا من ينسينا اراضينا
قالوا ارحلوا
قلنا احلموا برحيلنا
قلنا اعيدوا لنا الاوطان
قالوا انتم منكبون و العودة محال
قلنا مع الصبر لا محال
قالوا اقبلوا التعويض
قلنا لا بديل
قالوا ضعفاء
قلنا بل انتم الجبناء
قالوا لا سلاح لكم
قلنا نملك الايمان
فليعلم كل العالم اننا بعزم و اصرار
و لم تثنينا غطرسة السجان عن الامل بالعودة
و السير بطريق الانتصار
حتما سنعود.


احنا معك يا فلسطين للابد ………… ولا يمكن يفرقنا احد
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلموا شكرا على القصيدة

رغم انه تعدى الستين لكنه مازال يحبها

رغم انه تعدى الستين لكنه مازال يحبها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخترت لكم هذة القصة التي اعجبتني كثيرا من كلمات من القلب
للاستاذ عمرو خالد ارجوا ان تنال اعجابكم

انني كنت في انكلترا وجاء رجل مصري متدين كبير في السن تعرفت عليه في

مركز اسلامي وقال اريد ان اشتري هدية لزوجتي وبقينا نبحث عن هدية حتى

تعبت رغم انه تعدى الستين الاانه ظل يقول لي مارايك هل ستعجبها فاقول والله

لااعرف ويبدا يسال عن اشياء فاقول له غالية فيقول لايهم انااريد ان تكون

سعيدة جدا ولما رجعنا الى مصر ذهبت ازوره دون موعد مسبق فالحقيقة انه

ادخلني فقال لي ساتركك دقائق لان هذا هو موعد المقراة اليومية مع زوجتي

وهذا الموعد لايمكن ان نفوته ابدا فانتظرني وساتي لك عقب اجتماعنا على

قراءة القران

تعالوا نرجع الحب لبيوتنا بان نرجع الى طاعة الله تعالوا نترك المعصية حتى

يستمر الحب

مارايكم لو جعلنا بيوتنا هكذا0000000الزوج يقرا مع زوجته قرانا ومااروع ان

يشاركهما الاولاد القراءة او الزوجة توقظ زوجها لصلاة الفجر او يصلي الزوج

مع زوجته ركعتين قيام كيف سيكون هذا البيت وجماله وحلاوته والحب فيه

جربوا وستجدون الامور تتغير والحب يزداد والله يبارك

وجزاكم الله خيرا


هيك الحب ولا بلاش يسلموو علي الطرح

هذا هو الحب الصادق
مشكورة اختي على الطرح الجميل

رغم انه تعدى الستين لكنه مازال يحبها

رغم انه تعدى الستين لكنه مازال يحبها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخترت لكم هذة القصة التي اعجبتني كثيرا من كلمات من القلب
للاستاذ عمرو خالد ارجوا ان تنال اعجابكم

انني كنت في انكلترا وجاء رجل مصري متدين كبير في السن تعرفت عليه في

مركز اسلامي وقال اريد ان اشتري هدية لزوجتي وبقينا نبحث عن هدية حتى

تعبت رغم انه تعدى الستين الاانه ظل يقول لي مارايك هل ستعجبها فاقول والله

لااعرف ويبدا يسال عن اشياء فاقول له غالية فيقول لايهم انااريد ان تكون

سعيدة جدا ولما رجعنا الى مصر ذهبت ازوره دون موعد مسبق فالحقيقة انه

ادخلني فقال لي ساتركك دقائق لان هذا هو موعد المقراة اليومية مع زوجتي

وهذا الموعد لايمكن ان نفوته ابدا فانتظرني وساتي لك عقب اجتماعنا على

قراءة القران

تعالوا نرجع الحب لبيوتنا بان نرجع الى طاعة الله تعالوا نترك المعصية حتى

يستمر الحب

مارايكم لو جعلنا بيوتنا هكذا0000000الزوج يقرا مع زوجته قرانا ومااروع ان

يشاركهما الاولاد القراءة او الزوجة توقظ زوجها لصلاة الفجر او يصلي الزوج

مع زوجته ركعتين قيام كيف سيكون هذا البيت وجماله وحلاوته والحب فيه

جربوا وستجدون الامور تتغير والحب يزداد والله يبارك

وجزاكم الله خيرا


هيك الحب ولا بلاش يسلموو علي الطرح

هذا هو الحب الصادق
مشكورة اختي على الطرح الجميل