كيف تختارين فرشاة الأسنان المناسبة؟

كيف تختارين فرشاة الأسنان المناسبة؟

إن تنظيف الأسنان بالفرشاة يومياً هو الخطوة الأسهل للحفاظ على أسنان ولثة سليمة، ومقاومة أمراضهما. لذلك من المهم إختيار الفرشاة المناسبة واستخدامها والعناية بها بطريقة صحيحة. عادةً نختار الفرشاة حسب لونها وشكلها ويجذبنا تصميمها لكن نغفل عن القواعد الأساسية لاختيار فرشاة جيدة تؤدي وظيفتها بفعالية.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هذه بعض الخطوات التي ستساعدك على اختيار الفرشاة المناسبة:
– يجب أن يكون حجم الفرشاة ملائماً بحيث تصل إلى الأماكن التي يصعب الوصول لها، ويعتبر حجم انش طول و نصف انش عرض الحجم المناسب لمعظم البالغين.
– لا يعني شكل الفرشاة الكثير بالنسبة لفعاليتها لكن لابد أن تكون سهلة ومرنة الإستعمال.
– لا يوجد مايشير إلى أفضلية الفرشاة الكهربائية على اليدوية في التنظيف إلا انها أسهل استخداماً وتناسب الأشخاص الذين يعانون من مشكلات في العضلات أو المفاصل كمرضى الروماتيزم.
– تتوفر الفرشاة بعدة أنواع حسب ملمس شعيراتها: قاسية – متوسطة – ناعمة – فائقة النعومة. وعلى عكس ما يعتقد معظم الناس فإن الفرشاة الناعمة هي الأفضل في التنظيف وآمنة على الصحة. في حين تسبب الفرشاة القاسية الأذى للثة. وينصح من يعاني من حساسية اللثة او الأسنان باستخدام فرشاة فائقة النعومة extra-soft.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الاستخدام الصحيح للفرشاة:
– فرشاة الأسنان من الأدوات الخاصة التي لا يجب مشاركتها الآخرين تحت أي ظرف لأن ذلك يؤدي إلى انتقال الميكروبات والعدوى بين الأشخاص.
– ينصح بتنظيف الأسنان مرتين يومياً، صباحاً ومساء على الأقل لمدة ثلاث دقائق لتجنب تسوس الأسنان.
– تتم عملية التنظيف بخفة وفعالية دون استعمال الضغط الشديد.
– استخدمي معجوناً بالفلورايد لوقاية الأسنان من التسوس .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العناية بفرشاة الأسنان:
إن العناية بفرشاة الأسنان وتخزينها بشكل جيد لا يقل أهمية في الحفاظ على صحة الفم. إذ تشكل الفرشاة مكاناً ملائماً لنمو البكتيريا.
– نظفي الفرشاة جيداً بالماء فور الإنتهاء من تنظيف الأسنان لإزالة بقايا المعجون والطعام. ويجب العناية بشكل خاص إذا تلوثت بالدم من نزف اللثة. يمكن استخدام مطهر الفم في التنظيف.
– احفظي الفرشاة بشكل قائم ورأسها للأعلى فذلك يتيح الفرصة لتجف في الهواء.
– يفضل عدم حفظ الفرشاة مغطاة أو داخل علبة مغلقة فالرطوبة في هذه الأماكن توفر بيئة خصبة لنمو البكتيريا.
– يجب أن تستبدل الفرشاة كل 3-4 أشهر، وبوتيرة أكبر بالنسبة للاطفال.
أحد أهم الأمور التي يغفل عنها الكثيرون: استبدال الفرشاة بعد الشفاء من حالات البرد والإنفلونزا والتهابات الحلق والفم، لأن البكتيريا تتجمع بشكل كبير مسببة عودة الإلتهاب.


مشكورة على المعلومات

يعطيك العافية

بارك الله فيكـــ داك

الله يبارك فيك ويسعدك يالغلا

يعطيك العافيه حبيبتي

يسلموووووووووووووووو

معلومه مفيده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء منال خليجية
مشكورة على المعلومات

شكراً على مرورك يا زهراء.

نزلات البرد عند الحوامل ما هي العلاجات المناسبة؟

نزلات البرد عند الحوامل.. ما هي العلاجات المناسبة؟

نزلات البرد عند الحوامل.. ما هي العلاجات المناسبة؟

ينصح أطباء ألمان المرأة الحامل أن تفكر جيداً قبل استخدام الأدوية المضادة لنزلات البرد، إذ أن بعض مكونات العلاجات الشائعة لنزلات البرد يمكن أن تصل إلى مجرى الدم للجنين، وتتسبب في آثار سلبية. مقابل ذلك يوجد في أغلب الأحيان الكثير من البدائل لهذه الأدوية في معالجة نزلات البرد الخفيفة.

وينصح هؤلاء الأطباء بما يلي:
• لمعالجة السعال والرشح وبحة الصوت يجب على المريض تناول ما يكفي من السوائل أولاً، فالجسم يكون في حالة الإصابة بنزلات البرد بحاجة إلى الكثير من السوائل من أجل التخلص من العدوى. ويمكن شرب شاي زهر الزيزفون أو الشمر الدافئ.

• استنشاق بضع قطرات من الزيوت الطيارة المضافة إلى ماء ساخن يعمل كمقشع، فالأبخرة المتصاعدة يكون لها تأثر مضاد للالتهابات ويفتح المجاري التنفسية في الأنف. والزيوت المناسبة هي زيوت أشجار الصنوبر والكينا والراتنج.

• من أجل جعل الأغشية المخاطية للأنف أقل عرضة لمزيد من مسببات المرض الأخرى، يجب ترطيبها بشكل جيد على الدوام. وينصح أن استخدام غسيل الأنف بمحلول ملحي أو رذاذ الأنف المستخلص من ماء البحر، وإذا تطلبت الحالة رذاذا أو قطرات بفاعلية أكبر، فيمكن استخدام مستحضرات تحتوي على مواد مؤثرة مثل الأوكسي ميتازولين أو زايلوميتازولين لفترة وجيزة. وإذا ما بقي استخدامها مقتصراً على بضعة أيام، فوفقاً للمعلومات الحالية، لا يوجد أي خطر على الجنين. لكن إذا طالت فترة استخدام هذه المستحضرات أو ازدادت جرعاتها قد تحد المواد الحاقنة من نطاق وصول الدم إلى الجنين.

• في حال حدوث ارتفاع في درجة حرارة الجسم ينصح بالراحة في السرير كعلاج ناجع. ولخفض درجة الحرارة، يمكن للمرأة الحامل أخذ مستحضرات الباراسيتامول بعد مشاورة الطبيب. فقد أثبتت الأبحاث الطبية أن تناول الباراسيتامول خلال فترة الحمل لا ينطوي على مخاطر كبيرة. لكن في حال ارتفعت درجة الحرارة عن 38.5 درجة مئوية واستمرت ليوم أو يومين فعلى المرأة الحامل مراجعة الطبيب، الذي يمكن أن يصف لها مضاداً حيوياً من مستحضرات البنسلين في حالات العدوى الحادة. ووفقاً لنتائج الأبحاث الحالية يمكن للمرأة خلال فترة الحمل تناول المضادات الحيوية من المحتوية على الأريثروميسين والسيفالوسبورينات أيضاً.

دويتشه فيلله


بارك الله فيكى

ينقل للقسم المناسب


بارك الله فيك حبيبتي

كتير حوامل بيسألوا عن علاج لنزلات البرد

الله يجعله في ميزان حسناتك

يقيم ويزين بالنجوم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هبة الوزة خليجية
بارك الله فيكى

ينقل للقسم المناسب

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة بكلامي خليجية
بارك الله فيك حبيبتي

كتير حوامل بيسألوا عن علاج لنزلات البرد

الله يجعله في ميزان حسناتك

يقيم ويزين بالنجوم

بارك الله فيك غاليتي على التقييم

أسعدني كثيرا ردك الطيب ومرورك الأطيب على موضوعي
لعيونك أحلى باقة ورد


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوره حبيبتي على هذا الموضوع الأكثر من رائع
بس نزلتيه متأخر من 3 أيام وأنا متعذبه منه خليجيةخليجيةولاني حامل مب اقدره أسوي شئ بس الحمد لله اليوم أوك خف وايد

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ما هو المشروب الأمثل بحسب المناسبة؟

ما هو المشروب الأمثل بحسب المناسبة؟

ما هو المشروب الأمثل بحسب المناسبة؟

10/1/ 2خليجية00 am

[IMG]http://www.mediall1.com/images/**************s/3/3021.jpg[/IMG]

كشفت دراسة صدرت مؤخراً عن أنواع المشروبات التي يفضل تناولها في عدد من الحالات، بالاعتماد على حاجة الجسم وتوجه الشخص الذي يرغب باتباع نوع من الحمية الغذائية، وحتى لمعالجة بعض أنواع التوعكات الصحية.

وأشارت الدراسة -التي نشرت على مجلة تايم الأمريكية- إلى أفضل أنواع المشروبات في الحالات التالية:
• خسارة الوزن:
تنصح الدراسة بشرب الشاي الأخضر بالإضافة الى عصير الـ "غريبفروت" واللذان يساعدان كثيراً في دعم قدرة الجسم على حرق واستهلاك السعرات الحرارية.

• اضطرابات المعدة:
تنصح الدراسة بشرب العصائر والمشروبات المستخلصة من نبتة الزنجبيل، حيث تساعد على تهدئة المعدة وتشتهر بقدرتها على مقاومة الإصابة بالدوار والغثيان.

• آلام الأطعمة الحارة:
تكشف الدراسة عن المفهوم الخاطئ عند العديد من الأشخاص والذي يقضي بتناول الأطعمة أو المشروبات الحلوة والغنية بالسكريات لتخفيف حدة الآم الفم الناتجة عن تناول الأطعمة الحارة مثل الفلفل، حيث تنصح الدراسة بشرب الحليب أو اللبن الغني بالدهون والذي من شأنه التأثير على المواد والعناصر التي تسبب آلام الحرارة.

• اضطرابات النوم:
تنصح الدراسة بشرب العصائر المستخرجة من نبتة "الألوة" حيث تساعد على إراحة الجسد وتخفيف حدة توتر الأعصاب التي تؤدي إلى حالات القلق والأرق.

• بناء العضلات:
تنصح الدراسة بشرب الحليب الذي يحتوي على البروتينات التي تبني العضلات بالإضافة إلى احتوائه على مزيج طبيعي وفريد من الأحماض الآمنية والفيتامينات الضرورية لتوفير قاعدة قوية لبناء عضلات الجسم.

Cnn



ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يسلمو على الطرح الاكثر من رائع

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©