الوسم: المعالجة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أسس المعالجة بالنباتات الطبية:
أسس المعالجة بالنباتات الطبية تعتمد المعلومات التي بين أيدينا عن النباتات الطبية علي ثلاث مصادر هي:
• التراث الشعبي وهو رغم ثراؤه ووفرته واعتماده علي ملاحظات وتجارب دقيقة وشواهد تناسبت مع التقنيات المتاحة حينها إلا إنها تحتاج إلي إعادة بحث وتوثيق بما يتفق مع الأسس العلمية المتبعة في عصرنا الحديث.

الجلطة الدماغية
يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر

الجلطة الإنسدادية : وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان

الجلطة التخثرية: وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي: وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.
العوامل المساعدة لحدوث الجلطات :
1. التقدم في السن
2. أمراض القلب والأوعية الدموية
3. ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5. السكري
6. البدانة وزيادة الوزن
7. التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10. أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13. الضغوط النفسية
لتقليل نسبة الإصابة بالجلطات :
1. التحكم في أمراض القلب والأوعية الدموية
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7. التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة

الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.
الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:
1. ضعف أو شلل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2. اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12. اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف
14. اختلال التوازن والتحكم في القامة
العلاج الطبي:

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الإمساك مشكلة محرجة. لكنها مع ذلك، تحدث لمعظمنا في وقت ما من حياتنا. وعندما تحدث، يقوم معظمنا بأخذ أول علاج كيمائية بدون التفكير في البدائل العشبية الطبيعية التي لا تسبب آثار جانبية وتمنع تكرار الحالة أيضا.

فالدواء يحل المشكلة مؤقتا ولكنه يوقعنا في الكثير من مشاكل عدم القدرة على التوازن من جديد بالإضافة إلى الإدمان على تناوله كحل سريع. فما المشكلة وما الحل؟

بالأساس، فإن سبب الإمساك هو عدم تناول ما يكفي من الألياف. لكن هناك عوامل أخرى، مثل الإجهاد وعدم تناول كمية كافية من الماء. وتشمل أي خطة معالجة للإمساك تتضمّن ماء كافي شارب، أكل كمية جيدة من الليف وممارسة وشرب بما فيه الكفاية ماء.

ويمكن أن تعمل العديد من الأعشاب كمسهّل. على أية حال، ليست كلّها لطيفة. فبعضها يمكن أن يكون قويا جدا، ويمكن أن يسبّب مشكلة معاكسة ويهيج القولون والأمعاء.

من الأعشاب المسهّلة سنفات السنا، الصبار، جذر الهندباء، أو عرق السوس.

أما الأعشاب العلاجية فهي النعناع أو الزنجبيل. حيث يساعد النعناع والزنجبيل على السيطرة على الآثار الجانبية غير السارة التي قد تنشأ عن أخذ المسهّل مثل الغازات الفائضة (النعناع) والغثيان والتشنّجات المعوية (الزنجبيل). يمكن أيضا أن يستعمل النعناع للتشنّجات المعوية.

بالإضافة إلى تناول الأعشاب المسهلة يجب أن تلتزم بتناول وجبات غنية بالألياف، وشرب الكثير من الماء، وممارسة الرياضة.

كذلك يفضل استشارة مختص في الأعشاب; من أهم مراكز الطب البديل مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية الذي يعتمد في علاجه على الأعشاب و العسل و الرقية الشرعية.

الجلطة الدماغية
يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر

الجلطة الإنسدادية : وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان

الجلطة التخثرية: وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي: وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.
العوامل المساعدة لحدوث الجلطات :
1. التقدم في السن
2. أمراض القلب والأوعية الدموية
3. ارتفاع ضغط الدم
4. ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5. السكري
6. البدانة وزيادة الوزن
7. التدخين
8. تعاطي الكحول
9. تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكايين
10. أقراص منع الحمل
11. عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12. عوامل وراثية
13. الضغوط النفسية
لتقليل نسبة الإصابة بالجلطات :
1. التحكم في أمراض القلب والأوعية الدموية
2. متابعة ضغط الدم بانتظام واستخدام الأدوية المطلوبة
3. التحسين من النظام الغذائي
4. التوقف عن التدخين والكحول و المخدرات
5. تخفيف الوزن الزائد
6. ممارسة الرياضة بانتظام
7. التخفيف من الضغوط النفسية
8. معرفة الأعراض المبكرة للجلطة

الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.
الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:
1. ضعف أو شلل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2. اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3. اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4. فقدان الوعي في بعض الأحيان
5. اختلال البصر
6. اختلال الكلام
7. اختلال الذاكرة
8. صعوبة البلع
9. صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10. بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11. صعوبة القراءة والكتابة
12. اختلال التحكم بالبول والبراز
13. صداع وألم في الرقبة والكتف
14. اختلال التوازن والتحكم في القامة
العلاج الطبي:

تتعرض العضلات العليا من الظهر لإجهاد كبير خاصة لمن يقضي ساعات طويلة أمام المكتب مسببة لإلتهابات لعضلات هذه المنطقة بالتالي تشعر بآلام مزعجة قد تحتاج للتدخل الجراحي.
لهذا إليك مجموعة من العلاجات المنزلية التي تجنبك هذه المشكلة حيث بإمكان هذه العلاجات تخفيف الألم إذا قمت من جانبك بتغيير العادات المسببة للمشكلة.

الاسترخاء
خلال فترات الراحة اتبع تقنيات الاسترخاء التدريجي التي تساعد كثيراً على الشفاء والتأهيل. قم بالاستلقاء على ظهرك لفترات كافية للحصول على الراحة والاسترخاء، لكن تجنب الاستلقاء لعدة أيام أو لأسبوع كامل لأن ذلك يسبب تصلب الظهر. تحتاج العضلات إلى شدها وتوتيرها إلى جانب منحها الراحة والاسترخاء. قم بالاستلقاء لمدة ساعة، ثم تحرك ومارس تمارين خفيفة لمط وشد العضلات.

التدليك
يساعد التدليك والمساج على الحد من آلام العضلات وتقليل التصلب والتوتر، كذلك يعزز التدليك تدفق الدم إلى المناطق المتألمة. إذا لم تستطع القيام بالتدليك الذاتي أو بمساعد أحد أفراد العائلة عليك بطلب معالج تدليك خاص.

المرونة
للحد من آلام الظهر عليك القيام بحركات مد ومط للعضلات لتحسين درجة المرونة وتقليل الأوجاع. يمكن أن يسبب شد عضلات الصدر شداً لعضلات الكتف باتجاه الأمام، ما يسبب ضغطاً على عضلات الظهر العلوية. قم بسحب كتفيك إلى الخلف لمد عضلات الصدر، للقيام بذلك قف عند باب مفتوح، وضع ساعديك على إطار الباب، واضغطهما وأنت تلقي ببعض ثقلك إلى الأمام لفتح عضلات الصدر ومنطقة الكتف بلطف لمدة 30 ثانية. كذلك يمكنك إطالة عضلات الرقبة والرأس بلطف.

كمادات باردة ودافئة
قد يرافق آلام المنطقة العليا من الظهر بعض التشنجات والالتهابات. عليك أن تلجأ في هذه الحالة إلى استخدام الحمام الدافئ للحصول على الاسترخاء، أو الكمادات الدافئة لنفس الغرض، وبمشورة الطبيب المعالج يمكنك أيضاً استخدام الكمادات الباردة لتسكين الألم والشد بعد الاسترخاء.

تمرين الطاولة
يعمل هذا التمرين على تحسين قوام الظهر، وتقوية عضلات الظهر العليا. قف أمام طاولة منخفضة الارتفاع، وضع يديك على سطح الطاولة، وببطء خفض الجزء العلوي من جسمك باتجاه الطاولة مستخدماً عضلات الظهر العلوية والذراعين لأداء الحركة. ثم ادفع نفسك باتجاه الأعلى للوقوف مستقيماً مرة أخرى، ثم كرر التمرين عدة مرات.