لغة الطفل كيف نفهمها ؟

لغة الطفل.. كيف نفهمها ؟

النمو اللغوي عند الطفل :الأصوات هي المادة الخام الأولية للغة، وخلال الأشهر الأولى من حياته، يكون الصراخ والصياح للتعبير عن حاله. ومن المهم جداً خلال هذه الفترة، ملاحظة الأم لوليدها بدقة، وتسجيل الملاحظات، ومداومة الإتصال بالطفل، وبخاصة في أثناء الرضاعة، و ذلك بالحديث إليه.وتؤكد البحوث العلمية معرفة الأم لنوع البكاء، هل هو بكاء جوع، أم بكاء ألم ضروري جدا لغايات التواصل مع الطفل ومعرفة إحتياجاته.

ومن الضروري خلال هذه الفترة :

– أن تناغي الأم طفلها، وتتحدث إليه، وتحاول ترديد وحدات صوتية معينة أمامه.
– عدم تعجل نطق الطفل بحروف أو كلمات واضحة، لأن الوحدات الصوتية التي ينطق بها الطفل لا يتحكم فيها النضج.
– ينبغي عدم كف الطفل أو نهره حينما يلعب بصوت مرتفع، بدعوى أنه يسبب إزعاجاً، لأن في حقيقة الأمر اللعب هنا هو تدريب للأجهزة الصوتية، ومحاولة لاستخدامها.
متى ينطق الطفل الكلمة الأولى ؟
يُجمع علماء النفس على أن الشهرين الحادي عشر والثاني عشر من السنة الأولى هما المرشحان لنطق الطفل العادي. ولكننا نلاحظ تعجّـل بعض الآباء حديث أبنائهم، وهذا ضرب من الوهم، لأنه لابد من نضج الأعضاء الصوتية قبل ذلك. وقد يتأخر النطق حتى الشهر الخامس عشر من عمر الطفل، لذا ينصح إختصاصيو التربية بما يلي

خصوصاً في الشهرين الأخيرين من السنة الأولى :

1- تدريب حواس الطفل الرضيع على السمع، كسماع تلاوة القرآن، على أن يكون الصوت خافتاً.
2- نداء الطفل بإسمه، وإشعاره بالحب والحنان.
3- إرضاعه في مكان هادئ ومريح، ولمس كفيه وشعر رأسه، ومناغاته.
4- أثبتت الأبحاث أن الطفل المحروم من المداعبات، يكون عصبي المزاج، عدواني الطبع، يميل للعزلة والحقد على الآخرين.

نمو قاموس الطفل في السنة الثانية :

يتطور قاموس الطفل في السنة الثانية سريعاً ليشمل مفاهيم مهمة،فهو يستجيب للأوامر والأسئلة،ويستخدم الكلمات، ويُدرك معانيها.والطفل في المتوسط يستخدم ( 30 ) كلمة استخداماً متكرراً خلال عامه الثاني. وهناك فروق فردية واضحة بين الأطفال. وتتميز هذه الفترة بغلبة الأسماء على غيرها.ويستطيع خلال هذه الفترة تركيب الكلمات لتنتج جملاً بسيطة وعلى

الآباء في هذه المرحلة إتباع التالي :

1) – إستثارة الطفل لغوياً عن طريق :

أ‌- الحديث إليه بشكل شبه مستمر، ويمكن أن يكون على هيئة أسئلة وحوار.
ب‌- دفعه للكلام بطريقة تشويقية واستثارته.
جـ – عرض مثيرات بيئية مختلفة أمامه ليتعرف عليها.

2)- مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال، فلا يُضغط على طفل للنطق بكلمات نطق بها طفل آخر قبله، أو معاقبته على ذلك. لأن ذلك يُعطل نموه اللغوي.

ومن الملاحظ أن البنات يفقن الأولاد في الجوانب اللغوية، حيث يسبقن الذكور في بداية الكلام، ويزدن عليهم في عدد المفردات اللغوية.كذلك الفروق الإجتماعية لها دور أيضاً في سرعة نطق الطفل، فأطفال الطبقات الدنيا يصلون إلى مستويات عليا من التحصيل اللغوي، ويعود ذلك إلى ما يلاقونه من إستثارة لغوية.

تطور اللغة بعد سن الثانية :

تزداد قدرة الطفل على فهم المجردات و الأمور المعنوية، ولكن بقدر يسير، ويستخدم الكلمات التي تدل على المكان مثل ( هنا – فوق – تحت )

لذلك على الوالدين مراعاة ما يلي

عندما يعبّـر الطفل في حديثه عن حدث معين ويصفه للآخرين، يجب الإستماع إليه باهتمام، وإعطائه العناية الكافية حتى يعبّـر عن نفسه، وينشأ سوياً. كما ينبغي عدم تكذيب الطفل إن رأى رؤية محالفة لرؤية الكبار، فهو لم يقصد الكذب.

2- ينبغي أن نكف عن محاولاتنا جعل الطفل يفكر بعقولنا ويتصرف بمنطق الكبار.

3- قد تبدو على الطفل أحياناً المشقة في التعبير عن نفسه، فيكرر الكلام، وهذه ظاهرة تتناقص مع زيادة قاموسه اللغوي. وإذا استمرت هذه الإضطرابات فيجب معالجتها.

وتوصي البحوث النفسية بالإبتعاد عن مشكلة ثنائية اللغة في المرحلة الأولى من عمر الطفل، فلا يصح تعليم الطفل لغتين في وقت واحد، لأن قدراته لا تسمح بذلك. ولا ينبغي الخوف من الأخطاء الشائعة في ألفاظ الأطفال وكلماتهم، لأنها ستزول بفعل النمو والخبرة

دمتم في حفظ الرحمن

دعواتكم


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بارك الله فيك اخيتي على مجهودك الرائع

بلهفة جديدك القادم بشوق

ودمتي بود

‘‘شــــكــــولاه‘‘



بارك الله فيك اختي
طرح مميز
الله يجعله
في ميزان
حسناتك


أسعدني مروركم العطر لصفحتي دمتم بخير

اول مرة اسمع المغلومات دى شكرا جدا

اسباب تجعل الطفل عنيــــــــــد

اسباب تجعل الطفل عنيــــــــــد

هنالك أسباب ودوافع متعددة تجعل الطفل مولعاً بالعناد وأهمها:

1 ـ الإهمال: يؤدي إهمال الوالدين لشؤون طفلهم إلى أن يتحول بالتدريج إلى شخص معاند وكثير الإلحاح، ولهذا الإهمال ـ طبعاً ـ أسباب متباينة منها كثرة مشاكلهما ومشاغلهما، وعدم وجود الوقت الكافي للاهتمام بالأولاد فرداً فرداً بالنسبة للأسر الكثيرة الأطفال، والانشغال بمجالس اللهو عن تخصيص الوقت الكافي لرعاية الأطفال وإلى آخر القائمة من الأسباب. في بعض الأحيان يقع الطفل على الأرض ويتمنى لو كانت أمه حاضرة عنده لتمسح بيدها على رأسه، إلا أنه لا يحظى طبعاً بمثل هذا الموقف.

2 ـ الحرمان: الحرمان بكل أشكاله يخلق حالات العناد وخاصة الحرمان من حنان الأمومة وهو ما يحتمل أن يؤدي في بعض الحالات ايجاد ميول عدوانية وتدميرية. تشتد حالة العناد حينما يدرك الطفل أنه قادر من خلالها على تحقيق مطاليبه، وكذا الحال في حرمان الطفل من التحرك وتقييد حربته. وهذا يعتبر بذاته صعوبة أخرى في هذا المجال.

3 ـ الاحتياطات الملحّة: الاحتياجات الشديدة تدفع بالطفل إلى العناد. فالطفل الذي يعاني من التعب الشديد يشعر بحاجة ملحّة للاستراحة، ومن يشعر بالجوع يحتاج للطعام، وتحمل الآلام الشديدة يستلزم الهدوء والسكينة. وفي مثل هذه الأوضاع يعبر الطفل ـ وخاصة الصغير ـ عن حاجته بمثل هذه الطريقة.

4 ـ استبداد الوالدين: في بعض الحالات يتهرب الطفل من والديه إذا كانا يتصفان بالاستبداد وربما يكون على استعداد للمجازفة من أجل التخلص من هذا الوضع. فالطفل مجبول على عدم الخضوع ولا يرتضي اطاعة الأوامر والنواهي ويرى فيها عاملاً يتعارض واستقلاله، ولذلك ينتهج أسلوب العناد للتخلص منها.

5 ـ التربية السيئة: يتعلم الطفل من والديه في بعض المواقف ان المصاعب والمشاكل تحل عن طريق القوة، أضف إلى أن الطبيعة الاكتسابية عند الطفل تجعله في وضع نفسي يملي عليه اتباع هذا السلوك أو ذاك، والفارق الوحيد بين سلوكه وسلوكهما هو أنهما يمتلكان القدرة والقوة والقابلية على الاستبداد بينما هو قاصر عن ذلك.

6 ـ الاختبار: في كثير من الحالات يعمد الطفل إلى اختبار الأب والأم ليرى هل انه قادر على مجابهتهما وتحديهما أم لا؟ فيتبع أسلوب البكاء والعناد لتحقيق مطاليبه، ويفهم من خلال ذلك امكانية فتح هذا الباب في التعامل مع الوالدين والتربويين. فإن نجح ونال مراده استمر على نهجه هذا وإلا لجأ إلى أسلوب آخر.

7 ـ الاخفاقات المتتالية: الطفل الذي يتعرض إلى اخفاقات متعددة ومتوالية ولا يستطيع احراز أي نجاح في حياته، يتجه تدريجياً نحو سوء السلوك وسوء الخلق. فالفشل في اللعب وفي الترفيه، وفي جلب اهتمام الوالدين، وفي منافسة الآخرين يحطم شخصيته. ومثل هذا الطفل يعجز عن اقامة علاقات سليمة مع الأبوين والتربويين ولا يمكنه عرض مطاليبه بشكل طبيعي.

8 ـ عدم استجابة الوالدين: نحن لا نطلب من الأبوين والتربويين أن يكونوا للطفل خدماً مطيعين يلبون له كل مطاليبه؛ إلا أن الواقع يستدعي اتخاذ مواقف مدروسة إزاءها.
أما إذا كنا بصدد عدم الاستجابة له بالشكل المقنع فلابد من اتباع أسلوب يجمع بين الوعد والوعيد ليشعر من بعده بالارتياح. فالبعض يتصور وجوب عدم الاستجابة لطلبات الطفل بأي شكل من الأشكال لكيلا ينشأ على التملق والضعة، وهذا تصور واهم طبعاً.

9 ـ الاضطرابات العصبية: تشكل الاختلالات والأمراض العصبية سبباً من أسباب ظهور هذه الصفة. نحن نعرف بعض الأطفال الذين يعانون من الأمراض العصبية حتى ان حالات العراك والعناد لديهم تتخذ طابعاً عصبياً معقداً، وهم في صراع دائم مع كل شيء. ويتصفون بشدة الغضب وعمق الاضطراب، وتحدوهم رغبة عارمة في تحقيق مطاليبهم عن طريق البكاء والعناء.

10 ـ العجلة: يبرز عناد الطفل أحياناً من الاستعجال وفقدان الصبر. فالطفل عجول وليس له من الصبر ما لدى الآخرين إلى أن يحقق هدفه. حينما يكون الطفل جائعاً ولا يرى من أمه أي استعجال في إعداد طعامه، أو قد يتطلب إعداد الطعام وقتاً طويلاً، وفي مثل هذا الموقف يفقد الطفل صبره ويأخذ بالبكاء والصراخ. وإذا تكرر مثل هذا الموقف يتخذ اعتراضه وعناده صورة أكثر جدية.

11 ـ الاندفاع الذاتي: في بعض الحالات يندفع الطفل تلقائياً ويضغط على نفسه من أجل أن يكون طفلاً جيداً أمام والديه، فيحرص على تنفيذ أوامرهما بدقة ويكف عن الإيذاء.
وهذا الضغط على الذات يؤدي بشكل طبيعي إلى التعب والملل والضجر وتتمخض عنه رغبة في العناد وإثارة الصخب. قد يستطيع التزام الصمت والهدوء ليوم أو يومين ولكن حينما ينفذ صبره يذيق والديه من العناد والأذى عذاباً مضاعفاً.

12 ـ اظهار القدرة على المجابهة: يبدي الطفل أحياناً العناد والإلحاح ليختبر بذلك قدرته على التصدي والمجابهة فالطفل حينما يطلب من أبيه أو من أمه شيئاً ولا يعيرانه اهتماماً يلجأ إلى أسلوب البكاء، فينال منهما العقاب ولكنه لا يهدأ ويواصل البكاء والعزوف عن الطعام حتى يضطرهما في نهاية الأمر للخضوع لمطاليبه. وهذه التجربة تشجعه على معاودة هذا السلوك في المرات القادمة.

13 ـ الأمراض المتوالية: الطفل الذي يعاني من الأمراض المتوالية بحاجة للمزيد من الرعاية والاهتمام والملاطفة. فكثرة الأمراض تجعله يألف الأوجاع والآهات إلى أن يتحول هذا الوضع إلى عادة متجذرة في أعماق نفسه. مثل هذا الطفل يواصل هذا السلوك حتى في حالة الصحة والسلامة فلا يطلب من والديه شيئاً إلا وكان مصحوباً بالآهات والنحيب، إلى أن تصير هذه الخصلة جزءاً طبيعياً من حياته.
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــول


تسلمين ماقصرتى

موضوعك يستاهل القراءة
يعطيك العافية

سيدتي مرح القلب اشكرك على الرد على موضوعي

سيدتي عود معتق اشكرك على الرد على موضوعي


اضيف على هذا واقول امي واختي العزيزة لا تعاندي طفلي دعيه على راحته فلن يكتسب سلوك العناد ابدا

يعطيكي العافية

السيده راجية الرحمن…السيده اسمك بشرفني حبيبي
نورتو الموضوع واشكركم على المرور

إبتسامة الطفل لوالدته كالمخدر

إبتسامة الطفل لوالدته كالمخدر

أثبتت تجارب علمية أجريت في معهد هيوستن للأبحاث الطبية ان ابتسامة الطفل تثير في دماغ والدته المراكز ذاتها التي تثيرها بعض المواد المخدرة.

وأفاد العلماء الذين أشرفوا على التجارب وراقبوا تأثير ابتسامة الطفل على والدته بواسطة المسح التوموغرافي الذي رصد ردود فعل الأمهات ، انهن يواجهن حالات نفسية مختلفة عند مشاهدتهن لصور أطفالهن وأطفال غرباء.

وأشار أحد الباحثين في المعهد الى التأثير الحيوي للعلاقة بين الطفل ووالدته على نموّه، معتبراً ان هذه العلاقة هي التي تحدد مستوى النمو، وانه لسبب من الأسباب تكون هناك عوائق تحول دون ان تنمو هذه العلاقة بشكل طبيعي.

وأضاف ان إهمال الأم لطفلها ومعاملتها السيئة له تؤثر سلبا على نموّه، الأمر الذي قد ينتج عنه أثر مدمر على نمو الطفل وتطوره اللاحق.

وقد توصل العلماء الى ان مراكز معينة في الدماغ تنشط مادة الدوبامين المسؤولة عن نقل النبض من عصب الى آخر، وتحديداً في محيط الجبين، حين تنظر أم الى صورة طفلها، وذلك استناداً الى تجارب أجراها العلماء على أمهات من سن 28 عاماً وعلى أطفالهن في سن 5 الى 10 أشهر، مما يجعل ابتسامة الطفل تؤثر على والدته كمخدر طبيعي.

ويؤكد الباحثون ان مستوى التفاوت يكمن في مستوى تأثير وجه الطفل على والدته بحسب التعبير الذي يرسمه على وجهه، ففي حين ثبت ان وجه الطفل المبتسم يتمتع بالتأثير الاقوى على والدته، فقد ثبت أيضاً ان التأثير الأقل يرتبط بتعبير الوجه الحزين او المحايد لدى الطفل.

ويقول العلماء ان التوصل الى الرابط بين ابتسامة الطفل وتأثيرها على والدته قد يمهد للتوصل الى جذور سر الارتباط العاطفي بين الأم وطفلها، وكذلك التوصل الى الأسباب التي قد تؤدي الى الخلل الذي قد يشوب التواصل بينهما.


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيك العافية

موضوع اكثر من رائع
يسلموووووو


معلومات صحيحه 100%100 مجربتها

الله يعطيك العااافيه خيتو بنتظار جديدك

ودي



جد موضوع رااااااااااااااااائع

شكرا للطرح

مشكوووووره

طرق لتدريب الطفل على التخلص من الحفاظه

طرق لتدريب الطفل على التخلص من الحفاظه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حين يتعلق الأمر بتدريب الطفل على استخدام القعادة (أو النونية أو القصرية) فان طرق الآباء تتفاوت تفاوتا كبيرا. البعض يستخدم طريقة تعبوية تعتمد المكافأة والعقاب في حين يلجأ البعض الآخر الى تشجيع الطفل بلغة الإقناع والاستدراج. والسؤال هو أي الطريقتين أفضل. تقول الدكتورة دارسي كيدو التي تدرِّس طب الأطفال في جامعة البرتا الكندية أن ما يثير الإستغراب هو قلة الأدلة التي تؤكد فاعلية الطرق المعتمدة في تدريب الطفل على إستخدام القعادة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وسلطت الدكتورة كيدو في مقال نشرته مجلة الجمعية الطبية الكندية الضوء على فلسفتين في التدريب على إستخدام القعادة. الفلسفة الأولى ذات توجه الى الطفل نفسه ، وكان أول من نادى بها الدكتور بيري بلازلتون في عام 1962 وتبناها لاحقا الدكتور سبوك. وتذهب هذه الفلسفة الى أنه عندما يكون الطفل مستعدا نفسيا وجسديا للسيطرة على مثانته وأمعائه ، ويبدي رغبة في ممارسة هذه السيطرة فان على الآباء أن يتركوا العملية تأخذ مجراها بطريقة بعيدة عن الأساليب الاوامرية وتركز على الطفل نفسه بممارسة الاستدراج والتكرار والتشجيع مع تفادي القواعد المطلقة التي يمكن ان تُسفر عن مشاكل سلوكية. وتقول الدكتورة كيدو ان نتائج اختبار أُجري على 1170 طفلا بدأوا التدرب على استخدام القعادة في عمر 18 شهرا تبين أن السيطرة على الأمعاء والمثانة أثناء النهار تحققت بعمر 28.5 شهر في المتوسط.
طرق لمساعدة الطفل
في عام 1973 طرح الدكتور نيثان ازرين والدكتور ريتشارد فوكس طريقة مناقضة تركز على دور الوالدين. كما أوصى الطبيبان بألا يبدأ التدريب إلا عندما يكون الطفل جاهزا نفسيا وجسديا لعملية أوامرية ذات أربع خطوات تتضمن زيادة إستراتيجية في السوائل وجدولا لأوقات الاستحمام وإلزاما ايجابيا وتصحيحا قويا للحوادث. وأشارت نتائج دراستين محدودتين على 34 و49 طفلا الى أن متوسط الوقت الذي مر حتى تحقيق السيطرة كان 4.5 ساعة فقط. من الطرق الأخرى التي استعرضتها كيدو تدريب الطفل بمسكه فوق المرحاض بعد الوجبات وإطلاق أصوات ترتبط بعملية التفريغ واستخدام مكافآت مثل الحلوى والعواطف حين لا يبلل الطفل نفسه ، وإستخدام العقاب أو حجب الاهتمام الايجابي حين يفعلها الطفل ، أو ربط جهاز إنذار بحفاظة الطفل ينبه الآباء عند البلل ويرن عندما يحين وقت القعادة. ولكن لم يُخضع أي من هذه الطرق لدراسة علمية وافية.

طرق المكافأة والعقاب
في ضوء هذه المعطيات لخصت كيدو الى أنه ليست هناك أدلة كافية تبرر التوصية بطريقة تدريب واحدة أفضل من سواها. ولكن هناك بيانات تشير الى ان إرتفاع معدلات عدم السيطرة على الأمعاء والمثانة والتهابات المجاري البولية في الطفل قد ترتبط بطرق المكافأة والعقاب أو بالتدريب المتأخر على استخدام القعادة. ورغم غياب الأدلة القاطعة فإن مؤسسات مختصة بطب الأطفال بينها الأكاديمية الاميركية لطب الأطفال والجمعية الكندية لأطباء الأطفال ، توصي الآباء باستخدام الطرق التي تركز على دور الطفل نفسه والتخطيط لبدء التدريب في حوالي الشهر الثامن عشر ولكن فقط إذا أبدى الطفل نفسه اهتماما ورغبة في التدرب.

نصائح للأهل
وقدمت كيدو بعض النصائح للآباء القلقين بشأن سلوك طفلهم في المرحاض:
ـ من المستبعد ان تحدث أضرار على المدى البعيد نتيجة التدريب الايجابي والمثابر على إستخدام القعادة.
ـ ليست هناك طريقة صحيحة وأخرى خاطئة.
ـ توثق الآباء من إستعدادهم هم أيضا الى جانب إستعداد الطفل. إذ يجب ألا يبدأ التدريب إلا حين يكون الطفل والوالدان جاهزين نفسيا وراغبين وقادرين على الانخراط في التمرين.


طرح رائع وجميل
يزين بالنجوم


بارك الله فيكي

موضوع رااائع
يعطيك الف عافية …


مفاتيح عالم الطفل

مفاتيح عالم الطفل

يعتقد الكثير من الآباء أن تلقينهم للطفل القيم التربوية كفيل بتحقيقهم للنجاح في المستقبل، و عند فشله يزعمون بان الطفل هو السبب في ذلك، لأنه لم ينقد إلى القيم والأشياء التي لقنوه إياها، متناسين بأنهم لم يحرصوا على توطيد العلاقة بينهم و بين ابنهم…

أين يكمن الخلل الحقيقي، أيكمن في الآباء، أم في الأبناء؟ أم يكمن في الوسط الاجتماعي الذي نعيش فيه؟

و باختصار شديد، كيف يمكننا أن ننشئ الطفل تنشئة سليمة يستجيب من خلالها إلى القيم التربوية بأقل تكلفة ممكنة.

على الآباء في البداية أن يجعلوا من تربيتهم لأبنائهم متعة حقيقية، و أن يجعلوا أطفالهم أكثر طمأنينة و سعادة، دون أن يخلوا بالمبادئ التي يريدون أن ينشئوهم عليها، و أن يجعلوا العلاقة بينهم تتسم بالألفة و الحميمية.

على الوالدين أن يفهما عالم الطفل، عالمه الحقيقي، و أن يتقبلوا الفكرة، بأنهم ليسوا آباء خارقين للعادة، لكن عليهم فقط التكيف مع أبنائهم و التطورات التي يتعرضون لها أثناء نموهم، فلا يوجد على سطح الكرة الأرضية لا أب كامل و لا أم كاملة.

يمكننا تصنيف الآباء إلى صنفين، صنف يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة عن عالم الكبار، و بذالك يسقط خلفيات الكبار على الصغار، و هذا أمر خاطئ.

و هناك الصنف الثاني، الذي يعتبر عالم الطفل، عالما مليئا بالألغاز التي يجهل حلها، فيعجز عن التعامل معه.

يجب على الآباء أن يدركوا أن عالم الطفل ليس نسخة مصغرة عن عالمهم، و لا عالما مليئا بالألغاز، إنما هو عالم له خصوصياته المتعلقة به، هذه الخصوصيات المبنية على مجموعة من المفاتيح البسيطة، التي من خلالها سيتمكن الآباء من فهم سلوكيات أبنائهم و خلفياتها، و سيتمكنون من فهم طريقة التعامل الإيجابي مع الأبناء.

لا يدخل عالم الطفل هذا إلا من امتلك هذه المفاتيح، هذه المفاتيح التي تكمن في الأشياء التالية:

يجب على الآباء أن يدركوا بان الطفل، كيان إنساني سليم و ليس في حالة تربوية منحرفة، و أن يدركوا بان الطفل لن ينصاع أبدا إلى أوامرهم إذا عاملوه بقسوة، لان الواجب يتحقق عند الطفل باللذة و ليس بالألم.

عليهم أن يفهموا بأن هذا الزمن عند الطفل هو زمن نفسي و ليس زمنا اجتماعيا، كما يضنون.

يشكوا الكثير من الآباء من عناد أطفالهم، هذا العناد الذي يجهلونه و يجهلون سببه، الذي يكمن في اختيار الطفل للاستقلالية و ليس في مخالفة الأوامر.

على الآباء أن يدركوا بان كل طلبات و رغبات الطفل و حتى تساؤلاتهم مشروعة، لأنه لم يكمل نموه بعد، و مازال يجهل الكثير من الأمور التي يصتعصي عليه فهمها. وأن كل اضطراب في سلوك الطفل ناتج عن عدم إشباع حاجياته النفسية و التربوية.


موضوع حلو وهادف يعطيك الف عافيه تقبلي مروري خليجيةخليجية

الطفل النحيف

الطفل النحيف

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الطفل النحيفنسمع كثير من الأمهات يشكون من ضعف الشهية عند أطفالهن ووجوههم الشاحبة ومظهرهم النحيف والح… الطفل النحيف

نسمع كثير من الأمهات يشكون من ضعف الشهية عند أطفالهن ووجوههم الشاحبة ومظهرهم النحيف والحقيقة هي أن الأطفال في مراحل النمو يزداد طول الطفل أسرع من ازدياد وزنه ولأنهم كثيري الحركة واللعب فتقل رغبتهم في تناول الطعام لانشغالهم باللعب فتكون النتيجة هي النحافة

وعليك إعطاء الطفل الأغذية الغنية بالطاقة والسعرات الحرارية من الكربوهيدرات والدهون والبروتينات للمحافظة على نموه العقلي والجسدي وذلك لتعويض المفقود من الجسم من طاقة ناتجة عن كثرة الحركة، ومن المحتمل أن يكون الطفل له شهية جيدة ولكن وزنه لا يزيد فعليك أن تتأكدي من خلو جسده من الديدان مثل الاسكاريس والدودة الشريطية وغيرها فهي تقلل من شهية الطفل وتتطفل على غذائه.

والنحافة عند الأطفال تكون وقتية ومع الاهتمام بالتغذية السليمة سوف يزيد الوزن وتختفي النحافة وانصح جميع الأمهات بالتالي:

– عدم الضغط على الأطفال من أجل تناول الطعام فقد يسبب الضغط مفعولاً عكسياً بحيث يكرره الطفل الطعام، بل قومي بالحديث معه وترغيبه وعرض نوع واحد فقط وليس أكثر من نوع فبهذا سوف ترهقين نفسك فالطفل ان لم تكن له شهية للطعام سوف لا يأكل حتى لو أحضرتي له7أنواع فأكثر.

– المواظبة على ساعات النوم لراحته ونموه.
– اعطاء الطفل كميات من البروتينات للمحافظة على نموه وخاصة الألبان والبيض واللحوم والبقوليات.
– اعطاؤه الكثير من المواد النشوية لمده بالطاقة اللازمة من أجل حركته الزائدة.

– اعطاؤه الفيتامينات الضرورية بعد استشارة الاخصائي وخاصة فيتامين ب المركب الفاتح للشهية الموجود في الخميرة – الكبدة – اللحوم – الموز – عصر الطماطم ويفضل المصادر الطبيعية عن الدواء.
– احتفظي في مطبخك بالاغذية المفيدة له مثل حبوب الافطار والمكسرات والفواكه المجففة لتكون له بديل عن الشيبس والشوكولاته عند الاحساس بالجوع ويمكن اعطاؤه قطعة من الشوكولاته بعد تناول وجبة خفيفة كساندويتش جبنة.
– عودي طفلك على صحن الخضروات والفواكه الطازجة في ساعة معينة كل يوم وقت المغرب حتى يرث العادات الغذائية الصحيحة.
– عدم تقديم لطفلك أنواع الحلوى الملونة والمنكهة والمشروبات الغازية وعدم تواجدها في منزلك هي الخطوة الأولى. وباقناعه بضررها مرارا ومرارا سوف يخزن عقله الباطن هذ ويقل ميله لها إلا بالمناسبات.
وتذكري عزيزتي الأم انت القدوة فعاداتك الغذائية هي التي تورث لطفلك.

———————–


مشكوررررررررررررة

نورتى يا الغلا

مشكوره

الله يعطيك العافيه


مشكووووورة

سلمت يداك
خليجية

*ودق الأمل*
خليجية


اسعدني توجدكم
وتشريفكم يا الغلا

دمتم بوود

———–


الله يعطيك العافيه

اهلاً بعطرك بين سطوري

لاحرمت هذا النور

فلك عظيم الامتنان لمرورك المميز والرآآقي

تقبلي آعذب وآرق تحيه

لغة الطفل كيف نفهمها ؟

لغة الطفل .. كيف نفهمها ؟

لغة الطفل .. كيف نفهمها ؟

يعتز الإنسان بلغته القومية ، لأنها لغة قومه وعشيرته ، والعربي المسلم يعتز باللغة العربية لأنها علاوة على أنها لغة قومه فهي لغة عقيدته . والعقيدة هي أسمى ما ينبغي أن يعتز به الإنسان المسلم .

والحق سبحانه وتعالى امتدحها حين قال : ( ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون * قرآناً عربياً غير ذي عوج لعلهم يتقون ) 27- 28 الزمر .

النمو اللغوي عند الطفل :
الأصوات هي المادة الخام الأولية للغة ، وخلال الأشهر الأولى من حياته ، يكون الصراخ والصياح وسيلتاه للتعبير عن حاله . ومن المهم جداً خلال هذه الفترة ، ملاحظة الأم لوليدها بدقة ، وتسجيل الملاحظات ، ومداومة الإتصال بالطفل ، وبخاصة في أثناء الرضاعة ، و ذلك بالحديث إليه .

وتؤكد البحوث العلمية معرفة الأم لنوع البكاء ، هل هو بكاء جوع ، أم بكاء ألم .

ومن الضروري خلال هذه الفترة :- أن تناغي الأم طفلها ، وتتحدث إليه ، وتحاول ترديد وحدات صوتية معينة أمامه .
– عدم تعجل نطق الطفل بحروف أو كلمات واضحة ، لأن الوحدات الصوتية التي ينطق بها الطفل لا يتحكم فيها النضج .
– ينبغي عدم كف الطفل أو نهره حينما يلعب بصوت مرتفع ، بدعوى أنه يسبب إزعاجاً ، لأن في حقيقة الأمر اللعب هنا هو تدريب للأجهزة الصوتية ، ومحاولة لاستخدامها .

متى ينطق الطفل الكلمة الأولى ؟
يُجمع علماء النفس على أن الشهرين الحادي عشر والثاني عشر من السنة الأولى هما المرشحان لنطق الطفل العادي . ولكننا نلاحظ تعجّـل بعض الآباء حديث أبنائهم ، وهذا ضرب من الوهم ، لأنه لابد من نضج الأعضاء الصوتية قبل ذلك . وقد يتأخر النطق حتى الشهر الخامس عشر من عمر الطفل ، لذا ينصح إختصاصيو التربية بما يلي خصوصاً في الشهرين الأخيرين من السنة الأولى :

1- تدريب حواس الطفل الرضيع على السمع ، كسماع تلاوة القرآن ، على أن يكون الصوت خافتاً .
2- نداء الطفل بإسمه ، وإشعاره بالحب والحنان .
3- إرضاعه في مكان هادئ ومريح ، ولمس كفيه وشعر رأسه ، ومناغاته .
4- أثبتت الأبحاث أن الطفل المحروم من المداعبات ، يكون عصبي المزاج ، عدواني الطبع ، يميل للعزلة والحقد على الآخرين .

نمو قاموس الطفل في السنة الثانية :

يتطور قاموس الطفل في السنة الثانية سريعاً ليشمل مفاهيم مهمة ،

فهو يستجيب للأوامر والأسئلة ،

ويستخدم الكلمات ، ويُدرك معانيها .

والطفل في المتوسط يستخدم ( 30 ) كلمة استخداماً متكرراً خلال عامه الثاني . وهناك فروق فردية واضحة بين الأطفال .

وتتميز هذه الفترة بغلبة الأسماء على غيرها .

ويستطيع خلال هذه الفترة تركيب الكلمات لتنتج جملاً بسيطة .

وعلى الآباء في هذه المرحلة إتباع التالي :
1) – إستثارة الطفل لغوياً عن طريق :
أ‌- الحديث إليه بشكل شبه مستمر ، ويمكن أن يكون على هيئة أسئلة وحوار .
ب‌- دفعه للكلام بطريقة تشويقية واستثارته .
جـ – عرض مثيرات بيئية مختلفة أمامه ليتعرف عليها .

2)- مراعاة الفروق الفردية بين الأطفال ، فلا يُضغط على طفل للنطق بكلمات نطق بها طفل آخر قبله ، أو معاقبته على ذلك . لأن ذلك يُعطل نموه اللغوي .

ومن الملاحظ أن البنات يفقن الأولاد في الجوانب اللغوية ، حيث يسبقن الذكور في بداية الكلام ، ويزدن عليهم في عدد المفردات اللغوية .

كذلك الفروق الإجتماعية لها دور أيضاً في سرعة نطق الطفل ، فأطفال الطبقات الدنيا يصلون إلى مستويات عليا من التحصيل اللغوي ، ويعود ذلك إلى ما يلاقونه من إستثارة لغوية .

تطور اللغة بعد سن الثانية :
تزداد قدرة الطفل على فهم المجردات و الأمور المعنوية ، ولكن بقدر يسير ، ويستخدم الكلمات التي تدل على المكان مثل ( هنا – فوق – تحت ) لذلك على الوالدين مراعاة ما يلي :

1- عندما يعبّـر الطفل في حديثه عن حدث معين ويصفه للآخرين ، يجب الإستماع إليه باهتمام ، وإعطائه العناية الكافية حتى يعبّـر عن نفسه ، وينشأ سوياً .

كما ينبغي عدم تكذيب الطفل إن رأى رؤية محالفة لرؤية الكبار ، فهو لم يقصد الكذب .

2- ينبغي أن نكف عن محاولاتنا جعل الطفل يفكر بعقولنا ويتصرف بمنطق الكبار .

3- قد تبدو على الطفل أحياناً المشقة في التعبير عن نفسه ، فيكرر الكلام ، وهذه ظاهرة تتناقص مع زيادة قاموسه اللغوي . وإذا استمرت هذه الإضطرابات فيجب معالجتها .

وتوصي البحوث النفسية بالإبتعاد عن مشكلة ثنائية اللغة في المرحلة الأولى من عمر الطفل ، فلا يصح تعليم الطفل لغتين في وقت واحد ، لأن قدراته لا تسمح بذلك .

ولا ينبغي الخوف من الأخطاء الشائعة في ألفاظ الأطفال وكلماتهم ، لأنها ستزول بفعل النمو والخبرة .

( نقلاً عن مجلة الوعي الإسلامي العدد 406 الصادر في جمادي الآخرة 1420هـ )

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ


موضوع رررئع جدأأأ

جزكي الله خيرآآآ امونه

على المجهود الرئع والمميز

دمتي

ام جوجو

=-0=-0


مشكووووووووووووووووورة اختي على المرور اللي نور صفحتي بعطره الفواح والله يعطيك الصحة والعافية والله لا يحرمنا من مرورك الدائم وجزاك الله خير الجزاء وجنة الفردوس وسلمت اناملك الذهبية ان شااااااااااااااااااااء الله ………………….

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سلمت الأيادي أموونة
موضوع مهم ومفيد

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ

الطفل السعيد يحقق مستقبلا افضل

الطفل السعيد يحقق مستقبلا افضل

الأطفال الأكثر سعادة يحققون مستقبلا أفضل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كلما زاد مستوى سعادة الطفل ورضاه عن حياته كلما كان مستقبله باهرا ووظيفته جيدة، هذا ما توصل إليه الدكتور جان ايمانويل دي نيف من جامعة كوليدج اوف لندن البريطانية، واندرو اوزولد من جامعة وارويك.

وقام الاثنان بتحليل بيانات 15.000 بالغ وطفل في الولايات المتحدة. فلاحظوا بأن اولئك الذين قالوا بأنهم كبروا وهم يشعرون بالسعادة كانوا أكثر ميلا للحصول على دخل مالي أفضل في الحياة. هذا ومن غير المتوقع أن يحظى هؤلاء الاطفال بدرجة علمية أفضل، ووظيفة والتدرج في السلم الوظيفي أسرع من غيرهم.

وفقا للدراسة:

كلما زاد مقدار السعادة كلما زاد العائد المالي: تشير الدراسة، على سبيل المثال، بأن زيادة بنسبة نقطة واحدة على مقياس الرضا عن الحياة (على مقياس من 5 نقاط) في سن 22 عاما يرتبط عادة بزيادة بنسبة دولار من الدخل السنوي في سن 29 عاما. وهذا بالطبع بالتناغم من العوامل الاخرى التي يمكن أن تؤثر على الدخل.

وكلما زاد الدخل كلما زاد الشعور بالغبطة والسعادة والرضا.

يقول الدكتور دي نيف، "لذلك، وبالنسبة للجمهور عام والاهل بشكل خاص – هذه النتائج تظهر بأن الحالة العاطفية للاطفال والشباب هي سر السعادة في المستقبل، وهذا سبب أخر لجعل المنازل بيئة اكثر سعادة وهدوءا عند تربية الاطفال."

ولكن هذا أيضا يعني أكثر من مجرد الحصول على عائد مالي أكبر. فالثبات العاطفي والسعادة في الصغر يعني التوجه الصحيح نحو النجاح. السعادة تأتي من وجود أم وأب يقولون لأطفالهم بأن العمل بجد يمكن أن يحقق أحلامك. الثقة بالنفس هي أفضل مدخراتنا – وهي أهم من المهارات، الثقافة، والخبرة.

الاطفال بحاجة الى أن يعرفوا بأنهم يستحقون الشعور بالسعادة والحصول على ما يريدون من الحياة. وهذا سيكون زادهم للوصول الى اهدافهم. ولكن إذا كانوا لا يؤمنون بأنهم قادرون على تحقيق أهدافهم فأن شعورهم بالنقص والسلبية سوف يدفعهم الى الخلف ويمنعهم من الوصول الى اي هدف في حياتهم. اعتنوا باطفالكم وادخلوا البهجة الى قلوبهم وعززوا ثقتهم بانفسهم حتى يحققوا اهدافهم في المستقبل.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

.


طرح جميل ورائع
دمتي بخير


بارك الله فيك
معلومة قيمة


الله يجزاكم خير حبيباتي
زينه وام انفال

.


خليجيةخليجية
بارك الله فيكي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
دائما بين حروفك اجد روحا تتمزج بما بنى من وجدان
و شعور يخرج لنا بروعة البيان و لكم تمنيت ان لا تنتهي
بي الكلمات فلا يسعني غير قول الصمت في حرم الجمال جمال
فدمت بكل تميز و ابدااااع
ودي لك
في حفظ الله
……♥
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تدليك الطفل بزيت اللوز لها فوائد عظيمة

تدليك الطفل بزيت اللوز لها فوائد عظيمة

تدليك الطفل بزيت اللوز لها فوائد عظيمة

الزيوت العطرية مثل الابونك وزيت اللوز والياسمين والخزامى وغيرها من الزيوت لها فوائد عظيمة وصحية لجلد الطفل المولود. عندما يتم تدليك الطفل ينصح بخلط 5 ملاعق من زيت اللوز مع قطرتين فقط من باقي الزيوت المذكورة ، لأنها توفر تغذية خاصة لبشرة الرضيع.
يمتاز زيت اللوز بخصائص تساعد على شفاء الجلد من الالتهابات، وسهولة امتصاصه من الجلد. يتميز هذا الزيت بأنه لا يسبب انسداد المسام، ويقوم ترطيب أنسجة البشرة، وتخفيف جفاف الجلد والحكة والأوجاع.
يمكن أن يعالج زيت اللوز الجلد من الصدفية والإكزيما والتهاب الجلد.
يحتوي زيت اللوز على فيتامينات “ب1″ و”ب2″ و”ب6″ و”أ” و”إي”، ودهون صحية. تساعد هذه المغذيات على حماية جلد الصغير من الحساسية.
يساعد زيت اللوز أيضاً على تخفيف التوتر، والغاز والمغص، وتخفيف الألم والاحتقان.
لتدليك الطفل بزيت اللوز ضعي منشفة في حجرك والطفل فوقها، واستخدمي إحدى الطرق التالية:
* ابدأي بتليك فروة الرأس بزيت اللوز بلطف، واجعلي حركة أصابعك دائرية.
* صبي كمية من زيت اللوز على أصابعك وقومي بتمشيط الشعر بأصابعك مع التدليك.
* صبي الزيت في راحة يدك وقومي بفرك اليدين، ثم تدليك بشرة الطفل. يفضل أن تكون البداية من الذراعين، ثم الانتقال بلطف إلى الكتفين، ثم انتقلي إلى البطن والصدر ثم الساقين، وعودي بحركة التدليك بالترتيب العكسي.
* تجنبي وضع زيت اللوز على يدي وقدمي طفلك.
* استخدمي مناديل مبللة قابلة لتنظيف زيت اللوز بعد الانتهاء من تدليك الطفل، لتمسكي طفلك بيدين نظيفتين عندما يرتدي ملابسه.
صورة ‏ندى الورد‏.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اهم خصائص صعوبات التعلم لمرحله ماقبل المدرسه عندما تكون ف الطفل فانها مؤشر قوي لوجود صعوبات تعلم اكاديميه عند دخول الطفل المدرسه::

اهم خصائص صعوبات التعلم لمرحله ماقبل المدرسه عندما تكون ف الطفل فانها مؤشر قوي لوجود صعوبات تعلم اكاديميه عند دخول الطفل المدرسه::

اهم خصائص صعوبات التعلم لمرحله ماقبل المدرسه عندما تكون ف الطفل فانها مؤشر قوي لوجود صعوبات تعلم اكاديميه عند دخول الطفل المدرسه::
((حاولت ابسطها لكي تستطيع الام او المربيه تشخيص الطفل قبل دخوله للمدرسه هل لديه الاتي ام لا حتا يكون هناك تدخل مبكر للعلاج
تنطبق لمن هم ف عمر الروضه

1-هل يميز بين الاشكال الهندسيه اذا عرضت له وهل يميز بين الالوان الاساسيه
2-هل لمن يعطى مقص وورقه يستطيع قصها بشكل صحيح
وهل يمسك القلم بشكل سليم ام لايستطيع
3-عندما تصدرين تعليمات لدى الطفل هل سيتذكرها ويعيد ماقلتيه ام ينسى او عندما تعرضين صوره له ثم تطلبين منه ماذا رأى بالصوره ويعدد ماشاهده هل يستطيع ام لا
4- هل يستخدم اللغه اللفضيه لتعبير عن افكاره ومايريده
كمثل من هم بعمره
5-هل لديه مشكلات ف الانتباه وفرط الحركه
6-هل يحفظ بعض الاناشيد التي يرددها بعض الاطفال منهم ف سنه ام لا
7- هل يستطيع ان يفهم ان مثلا تفاحه وتفاحه يعني تفاحتين. او يعرف ان يدرك المجموعات الاصغر والمجموعات الاكبر هذا من ناحيه الحساب ام لايستطيع
8- هل لديه وعي صوتي ؟فالوعي الصوتي قدرة الطفل على إدراك أن الكلمة التي يسمعها تتكون من أصوات فردية تكّون أو تشكّل تلك الكلمة ، فكلمة (رأس) تتكون مثلاً من ثلاثة أصوات . والطفل الذي لا يمتلك الوعي الصوتي لن يدرك بأن الكلمة الواحدة تتكون من عدة أصوات ولن يكون قادراً على فصل أصوات الكلمة ، أو تحديد عدد الأصوات في الكلمة الواحدة . ولا يستطيع هؤلاء الطلبة فهم أو استخدام المبادئ الأساسية المطلوبة لفك رموز الكلمات ، مثلاً عند تكرار مقطع صوتي معين في عدة كلمات (مثل : قام ،قال ، قاد ،قاع ) ولهذا فإن مشكلات الوعي الصوتي والمعالجة الصوتية ترتبط بشكل كبير مع مشكلات القراءة ، فالطفل الذي لا يدرك تلك المبادئ لن يكون قادراً على ترجمة الكلام المطبوع أو المكتوب إلى أصوات لغوية في أثناء عملية القراءة .


الف شكر حبيبتي
تحيتي لك
خليجية