الوسم: الأدوية

من المهم ان نعرف ان تناول الادوية، سواء التي تعطى بوصفة طبية او بدون وصفة طبية لا يعود بالفائدة فقط وانما محفوف ايضا ببعض المخاطر.

هناك بعض الأخطاء غير المقصودة التي يرتكبها الآباء و الأمهات عند إصابة أطفالهم ببعض الحالات المرضية الشائعة مثل البرد أو الصداع أو الزكام أو السعال، وتتعلق هذه الأخطاء بتقديم جرعة الدواء المناسبة للطفل.

فالذي يحدث عادة ويتكرر في كل منزل هو أن الأم عندما تلاحظ أن طفلها أصيب بالبرد أو الصداع، فانها تتوجه إلى الصيدلية المنزلية وتختار له دواء تعتقد أنة مناسب لحالتة.

وعندها نقع في بعض الأخطاء مثل :

الخطأ الأول :
استعمال ملعقة مطبخ لتقديم دواء الشرب بدون أخد الجرعة المحددة من قبل الطبيب في الاعتبار، ويعتبر هذا خطر كبير، فربما أعطت الطفل أكثر من الجرعة المحددة فيضره العلاج أو أقل من الجرعة المحددة فلا يستفيد من العلاج، استخدمي الملعقة المرقمة الموجودة في الصيدليات، وللرضع أستخدمي قطارة مرقمة.

لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة الاختيار

// ـالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته //

في حملي من كثرة الادوية لي كنت اخذها كنت انسى ايش اخذت وايش ما اخذت

الملاعق المنزلية لا تحدّد جرعات الأدوية بدقة

للأسف تلجأ بعض الأمهات إلى تعويد أطفالهن على الأدوية المهدئة والمنومة , ظنا منهن أن ذلك يساعدهم على أن ينعموا بنوم هادىء وعميق , غير أن هذا الخطأ الذي تقع فيه كثير من الأمهات يرفضه بشدة الأطباء النفسيون لأن إعطاء الصغار المهدئات دون سبب قاهر يؤدي إلى إعاقة النمو السليم للجهاز العصبي لديه , كما أن ذلك يؤدي إلى إدمان هذه الأدوية بالكبر , ومن ناحية أخرى يوضحون بأن الأرق والقلق والعصبية ماهي إلا مظاهر لمشكلة نفسية معينة يعاني منها الطفل ومن واجب الآباء بذل الجهد للتعرف على المشكلة للوصول للحل الأمثل , والتسرع بإعطاء الصغار الأدوية المهدئة هو حل مؤقت وليس جذريا.

حذرت دراسة حديثة من الاستخدام المزمن للأدوية المضادة للحموضة دون متابعة طبية، ووجدت أن تناول هذه الأدوية بشكل يومي لمدة تفوق العامين قد يتسبب بنقص الفيتامين B12، وهو ما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة كالخرف.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سوسن وياسمين يسلمو على هيك موضوع مفيد دعواتك الي احمل بتوائم بنات

انشاء الله يا رب تحملي بتوائم بنات و تفرحي بيهم و يكبرو في عزك و على طاعة الله سبحانه و تعالى يا رب و تفرحينا معك

تقييمي

علاج من تعاطى الأدوية النفسية :

الأدوية النفسية تسبب كسل حاد وفظيع في الغدة الدرقية , وتسبب ضعف شديد في القدرات العقلية وضآلة ( صغر ) حجم الدماغ , وتسبب كسل وتعب شديد وحاد في الجسم .
ومن أعراض كسل الغدة الدرقية : ضعف شديد في القدرات العقلية وضعف التفكير والفهم والاستيعاب وفقدان الذاكرة وفقدان العقل , وكسل وتعب شديد وحاد في الجسم .

وعلاج ذلك :
مـاء السمك و الاغتسال بالسدر .
مـاء السمك طريقته : تؤخذ قطعة سمك كنعد مربعة , يزال الجلد عنها , ونضع السمكة في ماء إلى حدها أو فوقها , ويوضع على نار هادئة لمدة دقيقتين أو ثلاث دقائق فقط لئلا يفقد اليود والمواد
الغذائية . ثم نفتح 3 أو 4 برتقال ونعصرها , ثم يخلط مـاء السمك مع عصير البرتقال
ثم يوضع في الثلاجة ويشرب باردا . ويشرب على الريق .
مـاء السمك يحتوي على تركيز كبير جدا من اليود .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي .. أنا قبل فترة حطيت موضوع عن مشاكل شعري

اللي نص المجتمع يعاني منها

(ضعيف وخفيف وما يطول ويتساقط بكثرة)

بعدها قررت أروح لدكتورة جلدية (تجميل)

وعطتني أدوية من منتجات مينوكسيديل .. شامبو وبخاخ وواحد ثالث اسمه هيرجين

هي قالت لي عن ابر لتكثيف الشعر الجلسة الوحدة بـ 1500 لمدة 3 شهور بعدين كل سنة مرة

بس أنا اخترت الأدوية

وعادتي أحب الفضول وأبحث في النت واقرأ

المهم …..

بعد ما شريت هالأدوية بمبلغ مو قليل قرأت عنه

صحيح اللي قرأته كلام نت لكن الكلام كثير ومتشابه

كثير قالوا …

* لازم تستخدميه طول العمر

* وبعضهم قالوا هو يخلي الشعر ينمو لكن لما تتركيه يطيح الشعر اللي طلع

* وبعضهم قالوا يطلع شعر غير مرغوب فيه

*وبعضهم قالوا استخدامه لفترة طويلة يسبب مشاكل في الغدة الدرقية

والكلام اللي مخوفني أكثر وهو اللي كان كثير متفقين عليه

إن الشعر بيرجع بيتساقط بعد إيقاف استخدام الدواء

يعني مو معقولة طول عمري أظل استخدم دوا بالمئات

وبعد ماشريته استخدمه ولما اتركه أرجع من الصفر

والله ماني عارفة أسألكم أو استشيركم أي شي أي شي قولوا أي شي

و هل تنصحوني في الأبر أو لا ؟؟ وهل استمر في العلاج أو لا

أكدت دراسة أمريكية حديثة أجراها آرثر آرون أستاذ علم النفس في جامعة نيويورك أن الحب يملك خصائص فعالة لتسكين الألم شأنه شأن الكثير من المسكنات القوية المعروفة، وخلصت هذه النتيجة بعد دراسة أجراها آرثر بالاستعانة بعدة علماء وجدوا خلالها أن منطقة التحكم بالألم في الدماغ هي نفسها المسؤولة عن المشاعر الجياشة المرافقة للوقوع في الحب.

وأوضحت صحيفة الاندبندنت البريطانية أن الكثيرين كانوا لا يعلمون قبل هذه الدراسة بخصائص مشاعر الحب المسكنة للألم وأن تلك المشاعر تجعل الإحساس بالألم أخف وقعا.

وقد أجريت الدراسة على مجموعة من الطلبة الأمريكيين الذين ارتبطوا بعلاقات عاطفية مؤخرا، وقد أكدت أن المشاعر الجياشة المصاحبة للجو الرومانسي في المراحل المبكرة من العلاقات العاطفية بإمكانها التغلب على عدم الارتياح الناتج عن محفزات الالم الجسدي مثل لمس جسم ساخن.

ويقول آرثر الذي أجرى الدراسة بمساعدة عدد من زملائه من جامعة ستانفورد بكاليفورنيا، "لقد ظهر أن مناطق الدماغ التي تحفزها مشاعر الحب الجياشة هي نفسها التي تستهدفها عقارات تسكين الآلام".

وأجريت الدراسة من خلال الطلب من كل شخص من المشاركين أن ينظر إلى صور أصدقاء له ثم للشخص الذي يرتبط بعلاقة عاطفية معه، وذلك خلال خضوعهم لمسح ضوئي دماغي، كما خضع المشاركون لفحص تشتيت الانتباه الذي يعرف عنه أنه يساعد بالتخفيف من الشعور بالألم.

وأظهرت نتائج الدراسة بحسب الصحيفة، أن النظر إلى صور الأحبة كان له تأثير مسكن للألم، مثل ذلك الذي يحدثه تشتيت الانتباه، ولكن العلماء وجدوا أن النظر إلى الصور وتشتيت الانتباه لم يستخدما العصب نفسه للاتصال بالدماغ، فبينما استخدم رد الفعل لتشتيت انتباه العصب الذي يرتبط بالمناطق العليا بالدماغ، استخدم النظر إلى الصور عصبا آخر يرتبط بالمنطقة السفلى من الدماغ.