*"(هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفض؟؟؟!!!!!)"*

*"(هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفض؟؟؟!!!!!)"*


:::angel_sadangel[1]هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفضخليجية

تغيَّرت الكثير من المفاهيم الاجتماعية والعاطفية، لتكسر القواعد والبديهيات التي تعوَّدنا عليها وكبرنا ونحن نراها تزرع في أذهاننا, حتى بات أمرُ تقبل العكس صعباً للعديد من الأشخاص, وعندما نتكلم في هذا المنحى، أول ما يخطر في بالنا هو القصص العاطفية التي أخذت منحى مختلفاً عما مضى, فتغيَّرت الفتاة من الخجولة والخائفة من أخذ خطوة الموافقة إلى الجريئة التي تبادر بطرح أفكارها بكل حرية متغاضيةً عن الحواجز والعراقيل التي وضعت في وجهها.

لكن الفكرة المطروحة الآن ليست تحوُّل الفتاة من الخجولة إلى الجرئية، بل هي تأثير هذا التحوُّل على الشاب الراغب بالارتباط العاطفي, حيث اعتبرها البعض نقطة إيجابية ومريحة نسبياً فقد فتحت أمامهم مجالات ليعبروا فيها عن رأيهم بالفتاة المختارة, من طرف آخر اعتبرها الكثير من الشبان مؤشراً خطيراً عليهم بالذات، حيث باتوا يخافون البوح بمشاعرهم لكون الفتاة اليوم لا تكترث كثيراً برأي الشاب.

"عمر" بقي يلاحق فتاته بنظراته وسيارته لمدة سنتين ونصف دون أن يتجرَّأ على التكلم معها، على الرغم من معرفته بها، حيث تربطه معها صداقة بعيدة وقد أظهرت له في الكثير من المواقف رغبتها في محادثته, ومع ذلك فقد خاف مواجهتها إلى أن خسرا الفرصة معاً، ويقول عمر عن هذه التجربة: "لم أتجرَّأ على محادثتها، وما منعني هو شخصيتها القوية التي وقفت عائقاً برأيي, فرغم نظراتنا المتبادلة خشيت الرفض أو حتى القبول ولكن بتكبُّر"، وهناك الكثير مثل "عمر" الذين فضلوا خسارة فتاة أحلامهم أمام أن يخسروا كرامتهم بالرفض الذي سيواجهون به من قبل صاحبة الأفكار التقدُّمية كما سمَّوها.

ولهذه القصص والمواقف وجوهٌ كثيرة بحسب رأي الفتيات والشبان، فهي إما ضعيفو الشخصية أو غير جديين في خطوتهم تجاه الفتاة حيث قالت رشا: هناك من يقول إذا لم يبادر الشاب فأنت لست في باله، لذلك أعتقد أن "عمر" لا يكنُّ لفتاته أية مشاعر وإلا كان استغلَّ أبسط فرصة تجمعه معها ليعبِّر لها بالكلام وليس بالنظرات, وحتى إذا رفضت فهذا من حقها فهي بالنهاية ستقرِّر إذا أعجبها الشاب أم لا".

ويدافع صديقها "جاد" عن هذه النقطة فيقول: "هذه هي وجهة النظر التي يخافها الشاب فكيف من حقِّ الفتاة أن ترفض الشاب بكل تكبُّر رغم جهوده لمحادثتها, لذلك أصبحنا نحسب خطواتنا قبل التوجُّه إلى الفتاة, وبالنسبة لي إذا لمست بفتاة بعضَ التكبر أو القوة الزائدة، فأنا على استعداد لخسارتها مهما أحببتها"، ويؤكد "أمير" الموضوع ذاته فيقول: "لا أتقدَّم من الفتاة إلا إذا بادرت هي بالخطوة الأولى فمن جهتي لا أحتمل الرفض أبداً فخسارة الفتاة أفضل من خسارة الكرامة".

وقد برَّرت العديد من الفتيات هذا الرأي بأنه ضعف شخصية من قبل الشاب وهو ما أكدته "نسرين" في حديثها حيث قالت: "الشاب الذي لا يستطيع أن يعبِّر عن رأيه للفتاة هو ضعيف الشخصية، وذلك لا يقتصر على حياته العاطفية فقط، بل أيضاً على حياته العامة وهو ما يسمى السلبية في التعامل, وليس خوفاً من قوة شخصية الفتاة, وفي هذه الظروف ووجهات نظر الشبان وقعنا في الحيرة فإذا كنا خجولات نعتونا بضعف الشخصية والتخلف الفكري، وإذا كانت شخصياتنا قوية خافوا مواجهتنا كيلا نرفضهم بالتالي فلن نستطيع أن نرضيهم أبداً".

توافقها سوزان الرأي فتقول:" نسرين محقة في قولها ومن جهتي إذا بقي الشاب فترة طويلة ولم يقم بأية خطوة إيجابية فهو لا يستحقُّ أن أفكر به, فحياتي لن تقومَ عليه طالما أنه سلبي إلى هذا الدرجة وفي أبسط الأمور وهي حياته العاطفية، فكيف إذا واجهَه أمر خطير في عمله هل سيخاف المواجهة أيضاً ولا أعتقد أن من ترفضه فتاة يخسر كرامته فهذه هي حال الدنيا بجميع الأحوال".

بين ضعف الشخصية والسلبية من جهة وخوف المواجهة والرفض من جهة أخرى تضيع الفرص على الكثير من الشباب والشابات في أن يحققوا أحلامهم بحياة عاطفية جميلة
_________________
"من المؤلم …أن تكتب لمن لا يقرا لك ..وأن تنتظر من لا يأتي لك … وأن تحب من لا يشعر بك …وأن تحتاج من لا يحتاج إليك .."


تسلمي على هذا الموضوع

أنا مع رأي الطرفين


سلمت يداك/ي

عطرتوا صفحتي بتواجدكم
شكراااا اخواتي العزيزات..


"هل شعرت يوما بالسعادة .تاكدي"

"هل شعرت يوما بالسعادة……………تاكدي"


خليجيةبسم الله الرحمان الرحيمخليجية

في كثير من الأحيان قد يتبادر إلى الذهن أن هناك تناقضا بين كل من مفهومي السعادة والألم والحقيقة النابعة من التجارب تؤكد جدلية الامتزاج بينهما تماما !
فقد يعبر الألم إلى عمق و صميم السعادة
وقد تتفجر السعادة من حنايا الالم
ولذلك قال العارفون…
كم من منحة تاتي في توب محنة!
وكم من محنة تاتي في ثوب منحة !
فكم من شخص يملك من مقومات سعادة تكون سببا في تعاسته
وكم من مبتلى يراه الناس مسكينا وهو في قمة سعادته
فالسعادة والألم هما اختبار حقيقي في كيفية تعامل النفس البشرية مع الحياة
ولا يمكننا القول أن هناك فشل أو نجاح في الحياة بقدر ما يمكننا القول أن هناك تجارب ناجحة وتجارب فاشلة و ذلك وفق تعامل كل إنسان معها !
فهناك من يبدعون في صنع وتطريز دانتيل السعادة والفرح حتى في أحلك أحوالهم وأشدها ألما وهذا مرده إلى التحدي والعزيمة الروحية وكذلك النضج والذكاء العاطفي الذي يتمتعون به وهذا ما ينعكس دوره على رؤيتهم للحياة ذاتها.
كن جميلا ترى الوجود جميلا
و التجارب القاسية هي المحك في صناعة الإنسان المتميز فبقدر التجارب القاسية بقدر مـا تحمل من بصمات الحياة بمختلف أشكالها وألوانها .
لا تحسبن المجد تمر انت أكله لن تبلغ المج حتى تلعق الصبر !خليجية


بسم الله الرحمن الرحيم

bima anaki magheribia miteli sa2arodo ilayki biloghatina .li bghit ngol lik akheti fatiha l7ayat fiha l9alil men l7ozn men sa3ada men l2alam 7ena khasna nsebro 3al mketanb.

شكراً ..

خليجية

"هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ".

"هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ".

اخواتي،،،،، انا معلمة مصرية حاصلة علي ليسانس اداب عربي اقوم بمتابعة المنهج السعودي،،،،،،،، تدريس اللغة العربية للمدارس العالمية و المنهج المصري. خبرة بالتدريس اكثر من 14سنة ،،،، املك القدرة علي توصيل المعلومات بشكل سهل وبسيط . اقوم بالمساعدة في حل الواجبات والاستعداد التام للاختبارات و الحصول علي افضل الدرجات ان شاء الله ،،،،،، تقدم ملحوظ سوف تشعرون به بعد المتابعة ،،،،،،،،. اسكن بالربوة ،،، الرياض. هيا كلميني،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،قرب موعد الاختبارات.


اللهم يسر امرها وفرج كربها وارزقها من حيث لا تحتسب اللهم امين امين امينننننننننننننننن
معلمة رياضيات خبرة طويلة بالمنهج المطور بالمدارس الاهلية وبمهنة التدريس للمرحلة الثانوية
شرح بسيط وبطريقة حديثة بعيدة عن الملل
انا مش بس تخصص مادة الرياضيات
لا انا متخصصة فى طرق التدريس الحديثة للمادة الرياضيات
اللى حابة تسهل على نفسها تراسلنى عالخاص وانا تحت امرها
وان شاء الله اساعدها حتى ليلة الامتحان
للمفاهمة التواصل على الخاص حسب تعليمات الادارة

سؤال هام جدا"هل أنت راضية عن دنيتك ولا عاوزة تغيريها "

سؤال هام جدا"هل أنت راضية عن دنيتك ولا عاوزة تغيريها "

سؤال كنت نفسي أعرف إجابته من كل البنات
سؤال جرئ يوضح هل أنت راضية عن دنيتك فعلا ولا لأ؟
وكنت نفسي أعرف لأني سمعت بنات كتير بيتكلموا فيه "اللي مش راضية عن دنيتها علشات أهلها وتعاملهم .واللي مش راضية علشان صدمتها في الحب .واللي علشان مش عارفة تعيش .واللي علشان الفقر ..واللي علشان نفسها تنطلق بحرية ..واللي علشان نفسها تعيش بعيد وفي مكان غير مكانها"
كتير سمعتهم وذهلت بأسباب كثيرة اللي تدعو أنهم مش راضيين علي دنيتهم وعيشتهم
عن نفسي أنا راضية كل الرضي عن دنيتي "رغم الظروف اللي بتمر علي الواحدة ،رغم الجروح اللي بتعلم فيا،رغم الفراق اللي حصل ليا مع ناس كنت بأحبهم،رغم الزعل اللي بيحصل مع أهلي لكن بنرجع نتصالح،ورغم حاجات كتير"،برضه راضية عن دنيتي ومش عاوزة أغيرها
ازاي أتنازل عن أهلي- أبي وأمي وأخويا اللي بأموت فيه،وخطيبة أخويا اللي زي العسل وبأحبها،وصديقتي هند، وأقاربي وبالذات أخوات والدتي ،وأصدقاء العائلة اللي بأحبهم ،وكمان الناس والمعارف اللي بيحبوني"
كل ده ماأقدر أتنازل عنه وأغيره
إنت وهي بتحسي إنك مش راضية عن دنيتك وعاوزة تغيريها ؟وليه؟ ولا راضية زي تمام
mino82خليجيةخليجية


الحمد لله والشكر لله على فضله واحسانه

مند زمن بعيد مر على وقت لم اكن فيه راضية عن نفسي كنت احس باني مقصرة في حق ديني

اما الان فانا احمد الله واشكره جزيل الشكر انا جد راضية عن نفسي لاني احس باني اتقرب الى ربي اكتر

واكتر واحاول دائما ان ابتعد عن كل ما يمكنه ا ن يبعدني عن رضاه

ففي التقرب الى الله حلاوة ولدة لا تعادلها لدة

وعندما يكون ايمانك قويا تحسين بالسعادة الحقيقية وبالرضا رغم الالم ورغم الموت ورغم اي شيئ اخر

مهما كان

ربنا لا تجعل مصيبتنا في ديننا وكل شيئ بعد دالك يهون………………..


الحمد لله على كل حال
راضيه كل الرضى بكل ما في حياتي من افراح واحزان
وما اعطاني ربي وما اخذ مني
فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط
ليس امامنا الا ان نقبل ما كتب الله لنا
والحمد لله انه رحيم بعباده
الف شكر لطرح الموضوع
تسلم الايادي


الحمد لله الذي لايحمد علي مكروه سواه والحمدلله سابغ النعم علي عباده ،الحمدلله الذي أعطاني ماأستحق وأخذ مني مالاأستحقه أنا حامدة -شاكرة -راضية كل الرضا ولاأفكر في المزيد بل أسعي إلي تحسين نفسي في العبادة وزيادة شكر النعم.
الله يطرح البركة فيكي ويقر بيكي أعين والديك أنت صافية ومخلصة.

الحمدالله والشكرا لله تعالى انا راضيه والله كل الرضا ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©الرضا بقضاء الله وقدره

المرآة المسلمة الواعية راضية دوماً بما يصيبها في حياتها من خير أو شر لان فيها هذا الرضا خيراً على كل حال يقول عليه الصلاة والسلام "عجباً لأمر المسلم إن أمره كله خير إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له "رواه مسلم ، بمثل هذا الإيمان الراسخ العميق كانت المرآة المسلمة تتحمل الصدمات و الفواجع و المصائب وتتلقاها بنفس مطمئنة راضية بقضاء الله وقدره وتستعين بالصبر والصلاة والاحتساب ولسانها لا ينطق إلا شكراً أو تضرعاً.


والله راضية كل الرضا كيف لاارضى
وهدا العادل الكريم لقسم علينا هده الحياة
والحياة جميلة رغم ماسيها
كيف لاارضى وعندي بيت وزوج واولاد الحمد لله الحمد لله على نعمه الكثيرة التي لا تحصى ولاتعد

الله يزيدكم من نعيمه ويارب تعيشوا في هناء ورضا دائما

حبيباتي مشكورات ردودكم ليا ويارب رضا من عنده سبحانه كمان وكمان

*"(هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفض؟؟؟!!!!!)"*

*"(هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفض؟؟؟!!!!!)"*

:::angel_sadangel[1]هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفضخليجية

تغيَّرت الكثير من المفاهيم الاجتماعية والعاطفية، لتكسر القواعد والبديهيات التي تعوَّدنا عليها وكبرنا ونحن نراها تزرع في أذهاننا, حتى بات أمرُ تقبل العكس صعباً للعديد من الأشخاص, وعندما نتكلم في هذا المنحى، أول ما يخطر في بالنا هو القصص العاطفية التي أخذت منحى مختلفاً عما مضى, فتغيَّرت الفتاة من الخجولة والخائفة من أخذ خطوة الموافقة إلى الجريئة التي تبادر بطرح أفكارها بكل حرية متغاضيةً عن الحواجز والعراقيل التي وضعت في وجهها.

لكن الفكرة المطروحة الآن ليست تحوُّل الفتاة من الخجولة إلى الجرئية، بل هي تأثير هذا التحوُّل على الشاب الراغب بالارتباط العاطفي, حيث اعتبرها البعض نقطة إيجابية ومريحة نسبياً فقد فتحت أمامهم مجالات ليعبروا فيها عن رأيهم بالفتاة المختارة, من طرف آخر اعتبرها الكثير من الشبان مؤشراً خطيراً عليهم بالذات، حيث باتوا يخافون البوح بمشاعرهم لكون الفتاة اليوم لا تكترث كثيراً برأي الشاب.

"عمر" بقي يلاحق فتاته بنظراته وسيارته لمدة سنتين ونصف دون أن يتجرَّأ على التكلم معها، على الرغم من معرفته بها، حيث تربطه معها صداقة بعيدة وقد أظهرت له في الكثير من المواقف رغبتها في محادثته, ومع ذلك فقد خاف مواجهتها إلى أن خسرا الفرصة معاً، ويقول عمر عن هذه التجربة: "لم أتجرَّأ على محادثتها، وما منعني هو شخصيتها القوية التي وقفت عائقاً برأيي, فرغم نظراتنا المتبادلة خشيت الرفض أو حتى القبول ولكن بتكبُّر"، وهناك الكثير مثل "عمر" الذين فضلوا خسارة فتاة أحلامهم أمام أن يخسروا كرامتهم بالرفض الذي سيواجهون به من قبل صاحبة الأفكار التقدُّمية كما سمَّوها.

ولهذه القصص والمواقف وجوهٌ كثيرة بحسب رأي الفتيات والشبان، فهي إما ضعيفو الشخصية أو غير جديين في خطوتهم تجاه الفتاة حيث قالت رشا: هناك من يقول إذا لم يبادر الشاب فأنت لست في باله، لذلك أعتقد أن "عمر" لا يكنُّ لفتاته أية مشاعر وإلا كان استغلَّ أبسط فرصة تجمعه معها ليعبِّر لها بالكلام وليس بالنظرات, وحتى إذا رفضت فهذا من حقها فهي بالنهاية ستقرِّر إذا أعجبها الشاب أم لا".

ويدافع صديقها "جاد" عن هذه النقطة فيقول: "هذه هي وجهة النظر التي يخافها الشاب فكيف من حقِّ الفتاة أن ترفض الشاب بكل تكبُّر رغم جهوده لمحادثتها, لذلك أصبحنا نحسب خطواتنا قبل التوجُّه إلى الفتاة, وبالنسبة لي إذا لمست بفتاة بعضَ التكبر أو القوة الزائدة، فأنا على استعداد لخسارتها مهما أحببتها"، ويؤكد "أمير" الموضوع ذاته فيقول: "لا أتقدَّم من الفتاة إلا إذا بادرت هي بالخطوة الأولى فمن جهتي لا أحتمل الرفض أبداً فخسارة الفتاة أفضل من خسارة الكرامة".

وقد برَّرت العديد من الفتيات هذا الرأي بأنه ضعف شخصية من قبل الشاب وهو ما أكدته "نسرين" في حديثها حيث قالت: "الشاب الذي لا يستطيع أن يعبِّر عن رأيه للفتاة هو ضعيف الشخصية، وذلك لا يقتصر على حياته العاطفية فقط، بل أيضاً على حياته العامة وهو ما يسمى السلبية في التعامل, وليس خوفاً من قوة شخصية الفتاة, وفي هذه الظروف ووجهات نظر الشبان وقعنا في الحيرة فإذا كنا خجولات نعتونا بضعف الشخصية والتخلف الفكري، وإذا كانت شخصياتنا قوية خافوا مواجهتنا كيلا نرفضهم بالتالي فلن نستطيع أن نرضيهم أبداً".

توافقها سوزان الرأي فتقول:" نسرين محقة في قولها ومن جهتي إذا بقي الشاب فترة طويلة ولم يقم بأية خطوة إيجابية فهو لا يستحقُّ أن أفكر به, فحياتي لن تقومَ عليه طالما أنه سلبي إلى هذا الدرجة وفي أبسط الأمور وهي حياته العاطفية، فكيف إذا واجهَه أمر خطير في عمله هل سيخاف المواجهة أيضاً ولا أعتقد أن من ترفضه فتاة يخسر كرامته فهذه هي حال الدنيا بجميع الأحوال".

بين ضعف الشخصية والسلبية من جهة وخوف المواجهة والرفض من جهة أخرى تضيع الفرص على الكثير من الشباب والشابات في أن يحققوا أحلامهم بحياة عاطفية جميلة
_________________
"من المؤلم …أن تكتب لمن لا يقرا لك ..وأن تنتظر من لا يأتي لك … وأن تحب من لا يشعر بك …وأن تحتاج من لا يحتاج إليك .."


تسلمي على هذا الموضوع

أنا مع رأي الطرفين


سلمت يداك/ي

عطرتوا صفحتي بتواجدكم
شكراااا اخواتي العزيزات..


*"(هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفض؟؟؟!!!!!)"*

*"(هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفض؟؟؟!!!!!)"*

:::angel_sadangel[1]هل تخشى ان تصارح الفتاه بمشاعرك خوفا من الرفضخليجية

تغيَّرت الكثير من المفاهيم الاجتماعية والعاطفية، لتكسر القواعد والبديهيات التي تعوَّدنا عليها وكبرنا ونحن نراها تزرع في أذهاننا, حتى بات أمرُ تقبل العكس صعباً للعديد من الأشخاص, وعندما نتكلم في هذا المنحى، أول ما يخطر في بالنا هو القصص العاطفية التي أخذت منحى مختلفاً عما مضى, فتغيَّرت الفتاة من الخجولة والخائفة من أخذ خطوة الموافقة إلى الجريئة التي تبادر بطرح أفكارها بكل حرية متغاضيةً عن الحواجز والعراقيل التي وضعت في وجهها.

لكن الفكرة المطروحة الآن ليست تحوُّل الفتاة من الخجولة إلى الجرئية، بل هي تأثير هذا التحوُّل على الشاب الراغب بالارتباط العاطفي, حيث اعتبرها البعض نقطة إيجابية ومريحة نسبياً فقد فتحت أمامهم مجالات ليعبروا فيها عن رأيهم بالفتاة المختارة, من طرف آخر اعتبرها الكثير من الشبان مؤشراً خطيراً عليهم بالذات، حيث باتوا يخافون البوح بمشاعرهم لكون الفتاة اليوم لا تكترث كثيراً برأي الشاب.

"عمر" بقي يلاحق فتاته بنظراته وسيارته لمدة سنتين ونصف دون أن يتجرَّأ على التكلم معها، على الرغم من معرفته بها، حيث تربطه معها صداقة بعيدة وقد أظهرت له في الكثير من المواقف رغبتها في محادثته, ومع ذلك فقد خاف مواجهتها إلى أن خسرا الفرصة معاً، ويقول عمر عن هذه التجربة: "لم أتجرَّأ على محادثتها، وما منعني هو شخصيتها القوية التي وقفت عائقاً برأيي, فرغم نظراتنا المتبادلة خشيت الرفض أو حتى القبول ولكن بتكبُّر"، وهناك الكثير مثل "عمر" الذين فضلوا خسارة فتاة أحلامهم أمام أن يخسروا كرامتهم بالرفض الذي سيواجهون به من قبل صاحبة الأفكار التقدُّمية كما سمَّوها.

ولهذه القصص والمواقف وجوهٌ كثيرة بحسب رأي الفتيات والشبان، فهي إما ضعيفو الشخصية أو غير جديين في خطوتهم تجاه الفتاة حيث قالت رشا: هناك من يقول إذا لم يبادر الشاب فأنت لست في باله، لذلك أعتقد أن "عمر" لا يكنُّ لفتاته أية مشاعر وإلا كان استغلَّ أبسط فرصة تجمعه معها ليعبِّر لها بالكلام وليس بالنظرات, وحتى إذا رفضت فهذا من حقها فهي بالنهاية ستقرِّر إذا أعجبها الشاب أم لا".

ويدافع صديقها "جاد" عن هذه النقطة فيقول: "هذه هي وجهة النظر التي يخافها الشاب فكيف من حقِّ الفتاة أن ترفض الشاب بكل تكبُّر رغم جهوده لمحادثتها, لذلك أصبحنا نحسب خطواتنا قبل التوجُّه إلى الفتاة, وبالنسبة لي إذا لمست بفتاة بعضَ التكبر أو القوة الزائدة، فأنا على استعداد لخسارتها مهما أحببتها"، ويؤكد "أمير" الموضوع ذاته فيقول: "لا أتقدَّم من الفتاة إلا إذا بادرت هي بالخطوة الأولى فمن جهتي لا أحتمل الرفض أبداً فخسارة الفتاة أفضل من خسارة الكرامة".

وقد برَّرت العديد من الفتيات هذا الرأي بأنه ضعف شخصية من قبل الشاب وهو ما أكدته "نسرين" في حديثها حيث قالت: "الشاب الذي لا يستطيع أن يعبِّر عن رأيه للفتاة هو ضعيف الشخصية، وذلك لا يقتصر على حياته العاطفية فقط، بل أيضاً على حياته العامة وهو ما يسمى السلبية في التعامل, وليس خوفاً من قوة شخصية الفتاة, وفي هذه الظروف ووجهات نظر الشبان وقعنا في الحيرة فإذا كنا خجولات نعتونا بضعف الشخصية والتخلف الفكري، وإذا كانت شخصياتنا قوية خافوا مواجهتنا كيلا نرفضهم بالتالي فلن نستطيع أن نرضيهم أبداً".

توافقها سوزان الرأي فتقول:" نسرين محقة في قولها ومن جهتي إذا بقي الشاب فترة طويلة ولم يقم بأية خطوة إيجابية فهو لا يستحقُّ أن أفكر به, فحياتي لن تقومَ عليه طالما أنه سلبي إلى هذا الدرجة وفي أبسط الأمور وهي حياته العاطفية، فكيف إذا واجهَه أمر خطير في عمله هل سيخاف المواجهة أيضاً ولا أعتقد أن من ترفضه فتاة يخسر كرامته فهذه هي حال الدنيا بجميع الأحوال".

بين ضعف الشخصية والسلبية من جهة وخوف المواجهة والرفض من جهة أخرى تضيع الفرص على الكثير من الشباب والشابات في أن يحققوا أحلامهم بحياة عاطفية جميلة
_________________
"من المؤلم …أن تكتب لمن لا يقرا لك ..وأن تنتظر من لا يأتي لك … وأن تحب من لا يشعر بك …وأن تحتاج من لا يحتاج إليك .."


تسلمي على هذا الموضوع

أنا مع رأي الطرفين


سلمت يداك/ي

عطرتوا صفحتي بتواجدكم
شكراااا اخواتي العزيزات..


"هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ".

"هل يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون ".

اخواتي،،،،، انا معلمة مصرية حاصلة علي ليسانس اداب عربي اقوم بمتابعة المنهج السعودي،،،،،،،، تدريس اللغة العربية للمدارس العالمية و المنهج المصري. خبرة بالتدريس اكثر من 14سنة ،،،، املك القدرة علي توصيل المعلومات بشكل سهل وبسيط . اقوم بالمساعدة في حل الواجبات والاستعداد التام للاختبارات و الحصول علي افضل الدرجات ان شاء الله ،،،،،، تقدم ملحوظ سوف تشعرون به بعد المتابعة ،،،،،،،،. اسكن بالربوة ،،، الرياض. هيا كلميني،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،قرب موعد الاختبارات.


اللهم يسر امرها وفرج كربها وارزقها من حيث لا تحتسب اللهم امين امين امينننننننننننننننن
معلمة رياضيات خبرة طويلة بالمنهج المطور بالمدارس الاهلية وبمهنة التدريس للمرحلة الثانوية
شرح بسيط وبطريقة حديثة بعيدة عن الملل
انا مش بس تخصص مادة الرياضيات
لا انا متخصصة فى طرق التدريس الحديثة للمادة الرياضيات
اللى حابة تسهل على نفسها تراسلنى عالخاص وانا تحت امرها
وان شاء الله اساعدها حتى ليلة الامتحان
للمفاهمة التواصل على الخاص حسب تعليمات الادارة

"هل شعرت يوما بالسعادة .تاكدي"

"هل شعرت يوما بالسعادة……………تاكدي"

خليجيةبسم الله الرحمان الرحيمخليجية

في كثير من الأحيان قد يتبادر إلى الذهن أن هناك تناقضا بين كل من مفهومي السعادة والألم والحقيقة النابعة من التجارب تؤكد جدلية الامتزاج بينهما تماما !
فقد يعبر الألم إلى عمق و صميم السعادة
وقد تتفجر السعادة من حنايا الالم
ولذلك قال العارفون…
كم من منحة تاتي في توب محنة!
وكم من محنة تاتي في ثوب منحة !
فكم من شخص يملك من مقومات سعادة تكون سببا في تعاسته
وكم من مبتلى يراه الناس مسكينا وهو في قمة سعادته
فالسعادة والألم هما اختبار حقيقي في كيفية تعامل النفس البشرية مع الحياة
ولا يمكننا القول أن هناك فشل أو نجاح في الحياة بقدر ما يمكننا القول أن هناك تجارب ناجحة وتجارب فاشلة و ذلك وفق تعامل كل إنسان معها !
فهناك من يبدعون في صنع وتطريز دانتيل السعادة والفرح حتى في أحلك أحوالهم وأشدها ألما وهذا مرده إلى التحدي والعزيمة الروحية وكذلك النضج والذكاء العاطفي الذي يتمتعون به وهذا ما ينعكس دوره على رؤيتهم للحياة ذاتها.
كن جميلا ترى الوجود جميلا
و التجارب القاسية هي المحك في صناعة الإنسان المتميز فبقدر التجارب القاسية بقدر مـا تحمل من بصمات الحياة بمختلف أشكالها وألوانها .
لا تحسبن المجد تمر انت أكله لن تبلغ المج حتى تلعق الصبر !خليجية


بسم الله الرحمن الرحيم

bima anaki magheribia miteli sa2arodo ilayki biloghatina .li bghit ngol lik akheti fatiha l7ayat fiha l9alil men l7ozn men sa3ada men l2alam 7ena khasna nsebro 3al mketanb.

شكراً ..

خليجية

"هل شعرت يوما بالسعادة .تاكدي"

"هل شعرت يوما بالسعادة……………تاكدي"

خليجيةبسم الله الرحمان الرحيمخليجية

في كثير من الأحيان قد يتبادر إلى الذهن أن هناك تناقضا بين كل من مفهومي السعادة والألم والحقيقة النابعة من التجارب تؤكد جدلية الامتزاج بينهما تماما !
فقد يعبر الألم إلى عمق و صميم السعادة
وقد تتفجر السعادة من حنايا الالم
ولذلك قال العارفون…
كم من منحة تاتي في توب محنة!
وكم من محنة تاتي في ثوب منحة !
فكم من شخص يملك من مقومات سعادة تكون سببا في تعاسته
وكم من مبتلى يراه الناس مسكينا وهو في قمة سعادته
فالسعادة والألم هما اختبار حقيقي في كيفية تعامل النفس البشرية مع الحياة
ولا يمكننا القول أن هناك فشل أو نجاح في الحياة بقدر ما يمكننا القول أن هناك تجارب ناجحة وتجارب فاشلة و ذلك وفق تعامل كل إنسان معها !
فهناك من يبدعون في صنع وتطريز دانتيل السعادة والفرح حتى في أحلك أحوالهم وأشدها ألما وهذا مرده إلى التحدي والعزيمة الروحية وكذلك النضج والذكاء العاطفي الذي يتمتعون به وهذا ما ينعكس دوره على رؤيتهم للحياة ذاتها.
كن جميلا ترى الوجود جميلا
و التجارب القاسية هي المحك في صناعة الإنسان المتميز فبقدر التجارب القاسية بقدر مـا تحمل من بصمات الحياة بمختلف أشكالها وألوانها .
لا تحسبن المجد تمر انت أكله لن تبلغ المج حتى تلعق الصبر !خليجية


بسم الله الرحمن الرحيم

bima anaki magheribia miteli sa2arodo ilayki biloghatina .li bghit ngol lik akheti fatiha l7ayat fiha l9alil men l7ozn men sa3ada men l2alam 7ena khasna nsebro 3al mketanb.

شكراً ..

خليجية

"هل اتزوج زوج اختي ؟؟"

"هل اتزوج زوج اختي ؟؟"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

موضوع حبيت افتحة وأشوف رايكم فية …

لم كنت في الجامعة تعرفت على صديقات وايد ومن ضمنها فاطمة

حلوة ومؤدبة واخلاقها عالية تعرفت عليها عن طريق الموصلات لأن

ساكنة معانا بنفس المنطقة … كانت لديها اخت مريضة بفقر الدم

المنجلي .. وكانت متزوجة ولديها بنت توفيت اختها رغم صغر سنها

رحت لفاطمة وعزيتها على فقدان اختها وكان وضع بييهم ما يحتمل

مرت الأشهر وانا اتكلم مع فاطمة في الباص اللي كان ينقلنا من

البيت الى الجامعة وكانت سوالفنا على الزواج وكنت انا مخطوبة

وهي لا وكانت تقول انا ما بتزوج لأن تعاني من نفس مرض أختها

وخايفة من الحادثة تتكرر معاها وتموت بس انا صبرتها وقلت لها

هذى اشياء كلها علمها عند الله … عقب 8 اشهر تقريبا كنت اركب

الباص وما اللقى فاطمة وكنت دايم اسأل عنها شفتها صدفة في

الجامعة وكانت متغيرة ولمن سألتها انتي نخطبتي ؟؟؟ قالت اي

وعيونها حمرة وشوي وتصيح وقلت لها ليش ما عزمتيني ؟؟ قالت

ما سويت حفلة !! قلت لها ليش وحدة بحلاوتج ما تسوى حفلة ومن

سعيد الحظ ؟؟ قالت لي زوج اختي ….

________________

لوكنتي بمكان فاطمة هل كنتي بتوافقين ؟؟؟ لو لا شي صعب ومحير ..

أتمنى اشوف التفاعل والرد ……….


والله اختي العزيزة هو شيى صعب بس انه ذكر في القران الكريم انا يظهر اني اتقبله عاااااااااادي اذا كان الشخص فيه المواصفات التي احبها ويرضاها الله عزوجل واذا كانت اختي سعيدة معه
توكلي على الله وانتمناك السعادة وتكوني ام حنونة ومثالية لبنت اختك الخالة بمنزلة الام

الحقيقه المساله صعبه وانا عن نفسي لا يمكن اني اقبل شيء مثل هذا مهما كان لايمكن ان اكون في مكانة اختي وبالتالي لن اعيش حلمي ان ابني عائله مع الشخص الذي حلمت به واحبني حسب القصه فان دورها هنا سيكون لكفاله ابنه اختها كي لا تكون تربيتها لامراه غريبه اي زوجه اب تقسو عليها لكن بهذا تكون حرمت نفسها من ان تعيش حياتها مثلما تحب ممكن بقرارها تكون قد داست على احلامها في سبيل ابنه اختها واحييها على هذا لكن….. لنفسهاعليها حق ان تعيش وتحيا كما تحب ومع من تحب
ويمكن لزوج اختها ان يبحث عن زوجه مناسبه له وما ا كثر بنات الحلال……
لقد رايت قصه مشابهة حدثت لجارنا بعد موت زوجته باقل من شهر تزوج اختها التي كانت تمرضها اثناء مرضها ……
وبعد زواجه منها بدا الكلام الكثير حول القصه…..وحدثت له مشكله مع ابنه الاكبر حول المساله لكن في الاخير هو لحد الان يعيش معها لقد ربت ابناءه وكبرتهم لكن بدون حنان ولا اسس صحيحه هناك دائما خلل في العلاقه بين البنات وخالتهم وخاصه بين الابن الاكبر وخالته
يمكن ليس كل اصابع يدي مثل بعضها وليس كل القصص تتشابه ولكن علينا قبل اتخاد اي قرار ان ندرس المساله من جميع النواحي
اسفه اني طولت في الكلام
مشكوووره حبيبتي قناديل الفرح على الموضوع وتقبلي مروري

موضوع حلو بس انا عن نفسي لا اقبل لاانا كنت اشوفه زوج لي وخصوصا ادا كان هو اخ لينا ونشوفا معانا كويس ما اقدر الصراحة

بصراحه هو صعب جدآ جدآ جدآ

بس ممكن أوافق بحالة وحدهـ بس الي هي(أذا أختي عندها أطفال)

اذا عندها أطفال ممكن أخذهـ عشان اولاد أختي أنا أربيهم وأتحملهم

ولا أخلي وحدهـ ثانيه هي الي تربيهم وتعذبهم…

اذا ماعندها أطفال طبعآ لاااااا ومستحيلـ..

عوافي الغلا……….


ممكن اوافق ادا تركت اطفال صغار اقبل لاني اخاف تيجي زوجة اب وتعدبهم وربنا يرحمها

حبيبتي الله يوفقها ومدام الرجل فيه كل الصفات الي امر الله بها عادي وتربي البنت علي الشئ الزين والصنع لانا الخالا تقريبا في نفس مكانت الام علي ما اطن وموفقة
ومشكورة

ردي هو مثل رد الاخوات الاطفال هم احد الاسباب يلي تخلي الاخت تتزوج زوج اختها وانشاءالله تكون لهم مثل الام واكثر