المكملات الغذائية تعرضك لخطر السرطان

المكملات الغذائية تعرضك لخطر السرطان

المكملات الغذائية تعرضك لخطر السرطان

أكدت دراسة طبية حديثة أن تناول جرعات عالية من المكملات الغذائية، مثل "البيتاكاروتين" أو "السيلينوم" وحمض الفوليك قد يزيد من مخاطر الإصابة بالسرطان.
وأشار الباحثون بجامعة "كولورادو" الأمريكية في معرض أبحاثهم، إلى أن المكملات الغذائية الثلاثة عند تناولهم لثلاث مرات فى يوميا، قد تشكل بعض الأضرار الصحية من بينها زيادة مخاطر تكون .

وأوضح الباحثون، أن ذلك لا يرجع إلى سمية هذه العناصرالهامة بل هي أساسية إلا أنها تشدد على ضرورة تناولها بجرعاتها المناسبة اللازمة لسد النقص، الذي قد يعانيه البعض، بالإضافة إلى تناولها تحت إشراف طبيب.


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعطيكــ العاافيه ع الطررح الراائع

عزيزتي
الله يعطيك العافيه مجهود تشكر ي عليه
دمتِ بحفظ الله ..

المكملات الغذائية

المكملات الغذائية..

المكملات الغذائية..

الدكتور المغربي محمد الفايد المتخصص في التغذية و الصناعات الغذائية يجيب في هذا الحوار عن أسئلة متعلقة بالمكملات الغذائية.
ما هي المكملات الغذائية؟

المكملات الغذائية هي كل المواد التي تضاف إلى المواد الغذائية أو تؤخذ معها لتكميلها، كما تعتمد من أجل تصحيح ما قد يضيع من هذه المواد، إذ نلاحظ أن الحليب مثلا، وبعد البسترة، يفقد الفيتامين «ب 2»، فيعمد المصنعون إلى تصحيح هذا النقص بإضافة العناصر الغذائية التي ضاعت، حتى تظل التركيبة الغذائية أقرب ما يكون إلى طبيعتها. وتهم المكملات الفيتامينات بشكل أساسي، وبعض الأملاح المعدنية مثل
الحديد والكالسيوم والمغنيزيوم، وحمض الأوميغا 3. وفي بعض الدول هناك مكملات أخرى مثل الألياف الخشبية، وعموما فالمكملات تنحصر تقريبا في الفيتامينات وحمض الأوميغا 3، وبعض الحمضيات الدهنية الأخرى. أما البروتينات عموما فتباع لوحدها، كما هو الحال بالنسبة إلى السكريات.

وما هي فوائدها؟

هذه المكملات توجد في الطبيعة، ولكنها تتعرض للتناقص، إما أثناء عملية الإنتاج أو في الطبخ، إذ أن بعض طرق الطهو تؤدي إلى إتلاف بعض المغذيات مثل الفيتامينات. وأهميتها بالنسبة إلى الصحة هو أنه إذا تناولنا مادة طبيعية طازجة نكون قد حصلنا على كمية من هذه المكملات، لكن مع الأسف أدت طرق الطبخ والتصنيع وحتى الإنتاج الحديثة إلى انخفاض هذه العناصر، لذلك نكمّل أو نصحح هذا الانخفاض، نظرا لأهمية هذه العناصر في التغذية، وحتى تؤدي أعضاء الجسم كامل وظائفها، خاصة بالنسبة إلى النساء والأطفال.

متى يُنصح بها؟

كل الأشخاص بإمكانهم تناول المكملات الغذائية، ما عدا من يعيشون في بيئة نقية ونظيفة كالبوادي، حيث ما يزال الطبخ يتم، في الغالب، بطرق تقليدية، ومازالت غالبية أطعمتهم طبيعية، مثل الفواكه واللحوم وزيت الزيتون والفواكه الجافة مثل الجوز واللوز والتمور والتين… لكن في المدن هناك أشخاص ليس لديهم الوقت للطبخ، إذ يضطرون إلى اقتناء أطعمة جاهزة، فهؤلاء يحتاجون إلى المكملات الغذائية، أما إذا كان الطبخ بطرق طبيعية وصحية فالمرء لا يحتاج إلى هذه المكملات.

وهل لهذه المكملات مخاطر معينة؟

نعم هناك مخاطر إذا تجاوزنا الحد الأدنى منها. وهنا أستحضر مثالا، قد يبدو مفزعا، لكنه حقيقة علمية وهو أن كل الفيتامينات إذا تعدت التركيز المسموح به تصبح مسببة للسرطان، وعليه لا ينبغي تجاوز المستوى الذي يطلبه الجسم. وأظن أن التراكيز التي تباع تراعي احتياجات الجسم، كما ينبغي الحذر في المقادير التي تُقدم للأطفال، والذين لا يحتاجون كميات كبيرة مثل البالغين. وعموما فنمط العيش المغربي القائم، في أغلبه، على الطبخ بطرق تقليدية وصحية يجعل المغاربة في غنى عن المكملات الغذائية.

ومن يحدد الكمية التي يحتاجها الجسم من المكملات الغذائية؟

الصانع هو الذي يحدد كميتها، فمثلا بالنسبة إلى الأوميغا 3 أو غيرها من المكملات الغذائية الصانع هو من يحدد كم من كبسولة على المرء أن يتناول في اليوم، ويميز بين التراكيز الموجهة إلى البالغين وتلك الخاصة بالأطفال.


مشكورررررررره عزيزتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تسلم ايدك على الانتقاء الرائع
و الاضافة الجميلة
نترقب الجديد منك

المكملات الغذائية للطفل الرضيع

المكملات الغذائية للطفل الرضيع

تغذية الطفل الرضيع من الأمور التي تهم كل أم ، وأعطاء المكملات الغذائية للطفل يجب أن تكون في أوقات معينة وطبقاً لأسس ومعايير محددة .

تنصح معظم المراجع الطبية المتخصصة في تغذية الطفل بإدخال الأغذية المكملة للحليب بعد إتمام الشهر السادس من عمر الطفل لعدة أسباب أهمها :

1- احتواء لبن الأم أو الرضاعة الطبيعية على عناصر غذائية لازمة لنمو الطفل الرضيع ، وهذه العناصر تكفي الطفل حتى الشهر السادس إذا كان الطفل عند الولادة مكتمل الوزن ، وكذلك حليب الطفل الاصطناعي الحديث مزود بالعناصر الغذائية الضرورية وبكميات مناسبة تؤمن نمو وتغذية وتطور سليم للطفل الرضيع حتى ذلك الوقت .
2- نضج عملية الهضم والامتصاص في أمعاء الطفل الرضيع للأغذية غير الحليب بعد إتمام الطفل الشهر السادس .
3- نضوج كافي لعمليات الاستقلاب في جسم الطفل الرضيع وكذلك عملية طرح الفضلات والتخلص منها بعد إتمام الشهر السادس .
4- تطور الطفل الجسمي (عقلي وعضلي واجتماعي) حيث يبدأ الطفل الرضيع بمراقبة العائلة أثناء تناول الطعام ويهتم بذلك ، وكذلك تطور عملية بلع الطفل الرضيع للطعام الصلب .

إرشادات قبل إعطاء الطفل الرضيع الغذاء المكمل :

1- التأكد من أن الطفل الرضيع لا يعاني من ارتخاء العضلات ؛ لأهميتها في تناسق عملية البلع ، ويمكن ملاحظة وضع الطفل الرضيع للمعرفة هذا .
2- استشارة الطبيب المتخصص في إعطاء الطفل الرضيع الطعام .
3- إعطاء الطعام عندما يكون الطفل الرضيع جائع ، والأم غير مشغولة في نفس الوقت بأمور أخرى .
4- البدء باستعمال ملعقة بلاستيكية ورخوة القوام ، وتكون الكمية نصف ملعقة ثم القيام بزيادة الكمية والقوام تدريجياً حسب تحمل الطفل الرضيع .
5- تجنب وضع الملعقة أو الطعام في فم الأم قبل إعطائه للطفل الرضيع .
6- عدم إضافة السكر أو الملح للطعام المقدم للطفل الرضيع .
7- الحرص على عدم إعطاء الطفل الرضيع العسل مبكراً لاحتوائه على عناصر معقدة التركيب ومواد


خليجيةمشكورررة أستفدت منها معلومة حلوة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


مشكورة حبيبتي مريان على مرورك

يشهد الله انك أفدتيني بموضوعك
لأن النساء من حولي قالولي أعطيه الأكل من ثلاثة أشهر ونصف
أو أربعة أشهر على أقصى تقدير
أقدم لكي خالص شكري وتقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة حسين خليجية
يشهد الله انك أفدتيني بموضوعك
لأن النساء من حولي قالولي أعطيه الأكل من ثلاثة أشهر ونصف
أو أربعة أشهر على أقصى تقدير
أقدم لكي خالص شكري وتقديري

العفو حبيبتي شكرا لمرورك


بارك الله فيكى بنتظار جديدك

يسعدني مرورك مشرفتي الغالية

بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا

المكملات الغذائية للاطفال

المكملات الغذائية للاطفال

تغذية الطفل الرضيع من الأمور التي تهم كل أم ، وأعطاء المكملات الغذائية للطفل يجب أن تكون في أوقات معينة وطبقاً لأسس ومعايير محددة .
تنصح معظم المراجع الطبية المتخصصة في تغذية الطفل بإدخال الأغذية المكملة للحليب بعد إتمام الشهر السادس من عمر الطفل لعدة أسباب أهمها :

1- احتواء لبن الأم أو الرضاعة الطبيعية على عناصر غذائية لازمة لنمو الطفل الرضيع ، وهذه العناصر تكفي الطفل حتى الشهر السادس إذا كان الطفل عند الولادة مكتمل الوزن ، وكذلك حليب الطفل الاصطناعي الحديث مزود بالعناصر الغذائية الضرورية وبكميات مناسبة تؤمن نمو وتغذية وتطور سليم للطفل الرضيع حتى ذلك الوقت .
2- نضج عملية الهضم والامتصاص في أمعاء الطفل الرضيع للأغذية غير الحليب بعد إتمام الطفل الشهر السادس .
3- نضوج كافي لعمليات الاستقلاب في جسم الطفل الرضيع وكذلك عملية طرح الفضلات والتخلص منها بعد إتمام الشهر السادس .
4- تطور الطفل الجسمي (عقلي وعضلي واجتماعي) حيث يبدأ الطفل الرضيع بمراقبة العائلة أثناء تناول الطعام ويهتم بذلك ، وكذلك تطور عملية بلع الطفل الرضيع للطعام الصلب .

إرشادات قبل إعطاء الطفل الرضيع الغذاء المكمل :

1- التأكد من أن الطفل الرضيع لا يعاني من ارتخاء العضلات ؛ لأهميتها في تناسق عملية البلع ، ويمكن ملاحظة وضع الطفل الرضيع للمعرفة هذا .
2- استشارة الطبيب المتخصص في إعطاء الطفل الرضيع الطعام .
3- إعطاء الطعام عندما يكون الطفل الرضيع جائع ، والأم غير مشغولة في نفس الوقت بأمور أخرى .
4- البدء باستعمال ملعقة بلاستيكية ورخوة القوام ، وتكون الكمية نصف ملعقة ثم القيام بزيادة الكمية والقوام تدريجياً حسب تحمل الطفل الرضيع .
5- تجنب وضع الملعقة أو الطعام في فم الأم قبل إعطائه للطفل الرضيع .
6- عدم إضافة السكر أو الملح للطعام المقدم للطفل الرضيع .
7- الحرص على عدم إعطاء الطفل الرضيع العسل مبكراً لاحتوائه على عناصر معقدة التركيب ومواد


معلومات حلوه

مشكورة عالمعلومات

بارك الله فيكي معلومات كتير قيمه

يسلمو على المعلومه يعطيك العافيه

بارك الله فيكي معلومات كتير قيمه

الفرق بين المنشطات و المكملات الغذائية ‏Nutritiona

الفرق بين المنشطات و المكملات الغذائية ‏Nutritiona

الفرق بين المنشطات و المكملات الغذائية ‏Nutritional Supplements

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

هناك فارقا بين المنشطات والتي تسمي ‏Anabolic Steroids‏
و بين المكملات الغذائية المعروفة باسم ‏Nutritional Supplements.‏

فالمنشطات ينطبق عليها الاضرار المتعارف عليها و هي ممنوعة دوليا و لها أضرار مدمرة للصحة علي المدي الطويل, و هي عبارة عن هرمونات ‏( و غالباً ما تكون في شكل حقن).

‏ أما المكملات فهي صورة مشروعة و غير ضارة من صور تدعيم الأداء الرياضي‏,‏ و هي عبارة عن منتجات مستخلصة من مكونات غذائية مثل بروتين الصويا و شرش اللبن و اللبن خالي الدسم و غيرها من المواد التي تدخل في تكوين وجباتنا التي نأكلها بصورة طبيعية‏,‏ و لكنها تحضر بصورة مقننة بحيث تعطي الجسم نسبة عالية من البروتين بدون الدهون و الكوليسترول الموجودين معه في الطبيعة مثلما يحدث عند شرب اللبن كامل الدسم أو أكل البروتين الحيواني‏,‏ وأحيانا يضاف اليها الكربوهيدرات المركبة من أجل الطاقة و كذلك بعض الفيتامينات والمعادن‏.‏
هذه المكملات يعد استخدامها ـ كل نوع حسب جرعته‏_‏ وحسب احتياجات الجسم و مدي ما يبذله من مجهود عضلي ـ تعتبر عاملا مساعدا لتحسين الأداء الرياضي و مكملا للغذاء الصحي لدي الرياضيين خاصة في عالم الوجبات السريعة و غير الصحية الذي نعيشه هذه الأيام‏.


عزيزتي
الله يعطيك العافيه مجهود تشكر ي عليه
دمتِ بحفظ الله ..


الله يعطيك العافيه

موضوع في قمة الخيااال
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق

تسلمى اختى على طرحك الرائع

بارك الله فيكى

فى انتظار جديدك


موضوع يستحق القراءه

لفائدته الكبيره على الفرد

دمتي مميزه

المكملات الغذائية اللازمة لزيادة فرصة حملك

المكملات الغذائية اللازمة لزيادة فرصة حملك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

على الرغم من أن الغذاء الصحى المتوازن يمكن أن يمدك بكل ما تحتاجين، إلا أن العديد من الخبراء يرجحون المساعدات الإضافية مثل المكملات الغذائية، خاصة إذا كنتِ تعملين أو عندك أطفال آخرون، أو حملك غير مستقر وتحتاجين لمزيد من الراحة، فكل ذلك يمكن أن يؤثر على حفاظك على تناول غذاء صحى ومتوازن.

لذلك سنعطيك نصائح حول المكملات الغذائية التى يمكن أن تتناوليها لزيادة فرص حملك:
1- تناولى المكملات الغذائية التى تمدك بالفيتامينات والمعادن، لكن لابد أن تتذكرى أن المكملات الغذائية وقائية فقط وليست بديلاً عن اتباع نظام غذائى سليم.

2- لا تسرفى فى تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية، حيث أنها إذا زادت كميتها يمكن ذلك أن تضر بنمو جنينك، لذلك يمكنك أخذ بعض الفيتامينات التى توصف للأم الحامل، حتى تساعدك على حدوث الحمل، وفى الوقت نفسه إذا حدث الحمل لا تضر بنمو جنينك.

3- فيتامين «C ،E» والزنك وحمض الفوليك، مهمة لبناء حيوان منوى صحى بالنسبة للزوج.

4- من أهم المكملات الغذائية المطلوبة للمرأة لحدوث الحمل، هو حمض الفوليك، وبالنسبة للمرأة النباتية فهى تحتاج أيضا إلى فيتامين «د، ب12»، مع زيادة نسبة البروتين فى نظامها الغذائى.

5- حمض الفوليك تحتاجين منه ما لا يقل عن 400 ميكروجرام، وهو ما يساوى 4,. مجم يومياً، ويوجد فى سوق الأدوية المصرى «أقراص حمض الفوليك 5,. مجم»، وهو مناسب لهذه الفترة، وقد أثبتت الدراسات أن هذا الفيتامين يقلل من مخاطر العيوب الخلقية للطفل، وينبغى تناوله بدء من شهر قبل الحمل، ويستمر تناوله خلال أول ثلث من الحمل، أما إذا كان يوجد تاريخ مرضى لعائلتك بحدوث بعض العيوب الخلقية، وخاصة للجهاز العصبى، أو إذا كنتِ تتناولين أدوية مضادة للصرع، فينبغى زيادة جرعته إلى ما لا يقل عن 4 مجم يومياً، بدء من شهر قبل الحمل، أيضاً إذا كنتِ حامل بتوأم، فينبغى تناول ما لا يقل عن 4,. مجم يومياً لكل جنين.

6- ينبغى عليكِ أيضا الاهتمام بأكل الأطعمة الغنية بحمض الفوليك، نظراً لأهميتها مثل الخضروات ذات الأوراق الخضراء الداكنة مثل السبانخ، أيضا الفواكه والمكسرات والبقوليات والحبوب الكاملة والبطاطس بدون تقشير.

7- تجنبى الإكثار من المكملات الغذائية التى تحتوى على فيتامين «A»، أو على زيت كبد السمك، حيث إن الطفل يحتاج إلى بعض فيتامين «A»، لكن الكثير منه خلال فترة الحمل يمكن أن يؤذى طفلك.

• ملحوظتان:
1- إذا كنتِ نباتية فلابد من مراجعة الطبيب قبل تناول حمض الفوليك، لأنه يمكن أن يوجد عندك نقص فى فيتامين «ب12»، والكثير من حمض الفوليك يمكن ان يخفى ذلك النقص.

2-ليس فقط الاهتمام بالغذاء الصحى المتوازن والمكملات الغذائية يزيد من فرصة حملك، لكن أيضا الحصول على الوزن المثالى المناسب لحدوث الحمل، حيث أن البدانة أو النحافة كلاهما يمكن أن يعيق حدوث الحمل، لذلك فيمكنك فقد بعض الوزن إذا كنتِ تعانين من السمنة أو اكتساب بعض الكيلوجرامات إذا كنت تعانين من النحافة، واعلمى أن المرأة البدينة أكثر عرضة لمضاعفات الحمل والولادة، كما أن المرأة النحيفة أكثر عرضة لإنجاب طفل قليل الوزن عند الولادة، بالنسبة للمرأة البدينة التى تريد أن تقلل من وزنها، يمكنها ذلك بممارسة الرياضة مع اتباع نظام غذائى غير قاصى، حيث إن الريجيم القاصى يمكن أن يستنفذ مخزونها الغذائى، وهذا ليس جيد لبداية حمل جديد.

مع حبي
"مينو"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


يعطيك العافيه اختي


موضوع مهم لكل مقبلة على الحمل

بوركت حبيبتي

يقيم بالنجوم


تسلميلي حبايب قلبي
تسلموا ليا