الوسم: المراهق”

انا عمري 39 سنه و زوجي عمره 44 سنه

وعندنا ولد عمره 19 سنه وما الله رزقنا بغيره

المشكله ومافيها مراهقه زوجي الزايده عن حدها

هو صحيح ماشاءالله جميل و ووسيم لدرجه مايبين عليه عمره في الاربعين
بس انا انحرج قدام الناس وهو ماشي ولابس لي جينز ضاغط و القميص نصه مفتوح و شعره لرقبته

هو يصلي ويصوم و حتى ما اشك فيه انه يكلم بنات ابدا

بس زوج اختي صغير تقريبا و لما يتكلم عن مواضيع الشباب هو يقعد يفتي من عنده و كانه من عمرهم ما كانه عنده ولد عمره 19 سنه

يعني مثلا كانو يتكلمون عن الجيم و قام يقول انه ربعه بالجيم كلهم صغار و قعد يتكلم انه يشتري من مكان قريب للجيم افلام مراهقين و من هالقبيل

انا مو قاعده اللومه على لبسه وشياكته لاني حتى انا في لبسي ما اكبر من عمري ولما يسافر ولدي رحلات تصوير مع النوادي المشترك فيها استغل الوضع واللبس مثل البنات لصغار و فساتين بالبيت

بس خواتي من وراي يتكلمون عليه وحتى قدامي يضحكون اذا ماله بسوالف الصغار المراهقين

حتى السياره كل مره يغيرها وياخذ له مره سياره سبورت ومرا سياره كلها كتايب من ورا

انتي فاضيه وتتصنعين المشاكل

مادامت مايسوي شئ حراااام مالك دخل فيه

ولو سمحتي لو بغيتي تحافظي على بيتك لاتسمعين لاخواتك

لقّن طالب لم يتجاوز الـ 17من عمره والده (الأربعيني) درسًا لن ينساه عندما علم أن الأب اعتاد على معاكسة النساء عبر الهاتف الجوال، ويقوم بإهدائهن بطاقات شحن، ليضع الابن في النهاية حدًّا لمراهقة والده الذي أعلن توبته عن المعاكسات. وكان الأب دأب على معاكسة النساء عبر الجوال، وكان يقوم بتوزيع بطاقات الشحن عليهنّ. وعندما اكتشف الابن ذلك قام بشراء شريحة اتصال بدون اسم، وتظاهر في اتصالاته الهاتفية مع والده أنه فتاة تبحث عن الرومانسية.. وبالفعل تجاوب الأب مع ابنه الذي يجيد تقليد الأصوات النسائية بطريقة محكمة، وخلال أسبوعين حصل الابن على بطاقات شحن تتجاوز 1000 ريال، ثم قام في النهاية بإرسال رسالة لوالده من نفس الجوال ذيّلها باسم (واحد يغليك)، وكتب فيها (لماذا لا تلتفت إلى عائلتك وتحتويهم بحنانك وأموالك بدلاً من استغفال وابتزاز النساء لك؟).
منقوووووووووووووووووووووول

الله يهديهم ي رب ،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي الحبيبات .. بداية أرجوا كل من تمر صفحتي تدعوا لي

دعوة في علم الغيب ولها مثلها عند رب العالمين …

غاليتي.. بي من الهم مالا يعلمه الا الله ..

موضوعي كما هو واضح من العنوان ..

انا ام لثلاثة اطفال

ابني 13 سنه في سن المراهقه (هو أكبرهم)ويشهد الله تعالى اننا نحاول جاهدين
انا وابوه ان تعدي هالمرحله على خير

دايما نذكره بالله ونخليه يحفظ قران كريم

ويستمع الى خطب ومحاضرات عبر النت …

وندعي له بالصلاح والهدايه هو واخوانه

ونحاول نتعرف على اصحابه…

احنا في الغربه يابنات ويشوف الحريم هنا((لابسات حدّث ولا حرج))

ودايما نقوله انت غض بصرك واتق الله وبس ..

ما شريت له جوال لاني خايفه عليه من رسايل البلوتوث ومن ومن…

ولان المدرسه اللي يدرس فيها مختلطه ..اخاف يتكلم مع اي وحده

ويصير اش شي مو زين ونندم..

مالكم بالطويله … كان عندي شغاله تجي باليوميه..

تنظف وتروح بيتها ..وعادي على ذا الحال فتره طويله ..

الى اخر اسبوع ماجت ..ورسلت لها مسج ماردت

انا ىقلت عسى خير..

اليوم الثاني تجيني صديقتها تتكلم شوي انجليزي

وتقولي ان ابني فلان الاسبوع الماضي كان يمسك الشغاله ذيك مع صدرها وفي ذاك المكان((تعرفونه))

انصدمت يابنات والله ماقدرت اوقف على حيلي..

والشغاله هذي تجي عند جاتي تنظف لها واأكده انها قالت لها

انا لله وانا اليه راجعون

الولد من ناحيه ونظرت جارتي لي وموقفها وش راح يصير ؟؟؟

يابنات خايفه على ولدي وما ادري كيف اتصرف

اكيد باعلم ابوه … وراح يضربه ..

بس قولوا لي كيف افهمه ان ذا الشي غلط كبير

اهو فاهم بس كيف اغرس فس نفسه الخوف من الله ومحاسبة النفس

عجزت والله عجزت ….

حسيتني كارهه الحياه …

اللهم لااعتراض …..

بالله عليكم لاتبخلون علي بالرد

يمكن وحده مر ابنها بنفس المرحله تفيدني…

اشيروا علي لاعدمتكم

واللي ماعندها شي أسألها بالله لاتبخل على ولدي ولو بدعوة ان الله يهديه ويحصن فرجه

عسى ربي يسهل على كل من ترد امورها ويصلح بالها

اعذروني عالاطاله بس والله تعبانه

بس حبيت ادعي له الله يحفظه ويحصن فرجه يااكريم

وحبيبتي حاولي تذكريه ان اذا سويت بالناس ترضى احد يمس امك او اختك او عماتك

هل فعلا ولدك سوا ذا الشي او لا ،بما انك تقولين ان صديقتها هيه اللي

قالت لك ، ياعزيزتي دام الموضوع قيل وقال لازم تتأكدين يمكن قاعدة تتبلى

على ولدك ماتدرين ،والشغالات فيه منهم الصالح والطالح والله سبحانه

هو الوحيد العالم بخفاياهم ،على العموم الله يحفظنا واياك من كل شر ،

الله يهديهم ي رب ،

تعد المراهقة مرحلة حساسة جداً حيث يحتاج المراهق لإستماع والديه إلا أن الكثير من الأباء لايعرف ماذا يجب أن يقوله لإبنهم في مواقف كثيرة لهذا إليكم هذه النصائح لتعزيز سبل التواصل مع الإبن المراهق:

* عليك أولاً أن وقف زر التنبيه في داخلك الذي يذكّرك أنك الأب أو الأم، فعندما يبدأ طفلك في حكي ما يفعله في الخارج مع أصدقائه، أو كيف يفكرون ويتصورون الأمور ويتصرفون قد يكون المضمون غرائبياً لو تعاملت معه كأب، لذلك حاول النظر إلى الأمور من زاوية ابنك.

* من المفيد أيضاً تجنب استخدام صيغة "أنت لازلت صغيراً" في هذه المرحلة، والتعامل بطريقة أخرى مع التجارب التي يرغب المراهق في خوضها.

* لا تجعل من كل خطر كارثة، فعندما يأتي المراهق إلى أمه أو أبيه ليحكي عن مخاوف معينة يحتاج إلى التهدئة في المقام الأول، والتعامل العقلاني هو أفضل ما يساعد على إيجاد مساحة آمنة يتعلم من خلالها الطفل الجديد عن أمور الحياة. إلى جانب أن أكثر ما يبتعد عنه الطفل في هذه المرحلة هو ما يسبب له القلق.

* يحب الطفل في مرحلة المراهقة المبالغة في الأشياء، لكنه ينفر عندما يبالغ الأب أو الأم، فهذا يجعل عواطفه تبدو ساذجة. على الأم والأب أن يلعبا دور الصديق العقلاني الذي يهدئ الأمور، ويزنها بشكل صحيح.

* يحب كثير من المراهقين سماع القيم الشخصية الخاصة بوالديهم، لكن قد لا يشاركون الآباء نفس زاوية النظر. على الآباء تقبل ذلك، وتقديره، لأن ذلك يساعد على تنمية شخصية الطفل، وعدم تحوّل شخصيته إلى السمات الدفاعية التي تجعله قليل الثقة بالنفس مع أصدقائه.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السلام عليكم
كيفكم يا امهات

حبيت اقولكم شغله تنتبهوا منها زين

وهي الدورة الشهرية، لازم كل وحده عندها بنت في سن المراهقه او اصغر تعلم بنتها الدورة الشهريه لان والله كثير من صديقاتي يقولون ماكنا نعرف ايش يعني دورة شهرية نزل الدم وانتم بكرامه نحسبه جرح راحوا يغسلونه انتبهوا انتبهوا

وحده بنت اعرفها جتها الدورة وهي توها بالابتدائي نزل الدم وماكانت تعرف الدورة الشهرية ايش،تقول رحت دخلت اصبعي اشوف ايش هو جرح او ايش بالضبط وفقدت عذريتها
انتبهوا انتبهوا

لا تقولون بزران مايعرفون توهم مهي جايتهم يمكن عشانهم يجهلون فيها اول ما تنزل يحافون انه جرح او مرض

لقّن طالب لم يتجاوز الـ 17من عمره والده (الأربعيني) درسًا لن ينساه عندما علم أن الأب اعتاد على معاكسة النساء عبر الهاتف الجوال، ويقوم بإهدائهن بطاقات شحن، ليضع الابن في النهاية حدًّا لمراهقة والده الذي أعلن توبته عن المعاكسات. وكان الأب دأب على معاكسة النساء عبر الجوال، وكان يقوم بتوزيع بطاقات الشحن عليهنّ. وعندما اكتشف الابن ذلك قام بشراء شريحة اتصال بدون اسم، وتظاهر في اتصالاته الهاتفية مع والده أنه فتاة تبحث عن الرومانسية.. وبالفعل تجاوب الأب مع ابنه الذي يجيد تقليد الأصوات النسائية بطريقة محكمة، وخلال أسبوعين حصل الابن على بطاقات شحن تتجاوز 1000 ريال، ثم قام في النهاية بإرسال رسالة لوالده من نفس الجوال ذيّلها باسم (واحد يغليك)، وكتب فيها (لماذا لا تلتفت إلى عائلتك وتحتويهم بحنانك وأموالك بدلاً من استغفال وابتزاز النساء لك؟).
منقوووووووووووووووووووووول

الله يهديهم ي رب ،