المحاذير من تناول مثبتات الحمل

المحاذير من تناول مثبتات الحمل

المحاذير من تناول مثبتات الحمل

من الممكن أن تلجأ المرأة الحامل إلى تناول بعض الأدوية المثبتة، وخاصة إذا كان الحمل ضعيفاً، وفي هذا المقال نعرفك على بعض الحقائق التي تتعلق بمثبتات الحمل.
بداية يصف الطبيب المثبتات التي هي عبارة عن أدوية غنية بالبروجستيرون، لتثبيت الحمل عندما يكون ضعيفاً، أي في الحالات التالية: عندما تكون المرأة معرّضة للإجهاض المتكرّر، في حال كانت المرأة تعاني من نقص في هرمون البروجستيرون، في حال تكييس المبيض.
إن كانت المثبتات قد تنقذ حملك، فهي قد تؤذي جنينك أيضاً؛ فعلى عكس ما تعتقد الكثيرات، تناول مثبتات الحمل لا يضمن وصول الحمل إلى خواتمه السعيدة. فعلى مرّ التاريخ حتّى اليوم، تبيّن أن تناول هذه الأدوية قد يؤثّر سلباً على صحّة الجنين. و خير دليل على ذلك، كان الدواء المثبّت الذي مُنع في جميع أنحاء العالم، والذي عرف تحت اسم "ستيلبسترول". هذا الدواء يؤثّر على رحم الجنين الأنثى، فتولد برحم طفولي. من هنا، أشارت الدراسات والتجارب إلى أن مثبتات الحمل قد تسبّب بعض المشاكل المزمنة للجنين. لذلك ننصح كلّ امرأة حامل بإتّباع تعاليم الطبيب بحذافيرها عند تناول هذا النوع من الأدوية.
أمّا الآثار الجانبية الجسدية والنفسية التي قد تسبّبها المثبتات على الحامل فهي التالية: الشعور الدائم بالغثيان، الشعور بالتقلصات الشديدة الشبيهة بالتقلصات التي تشعر بها المرأة عندما تكون معرّضة للإجهاض، التعرّق الزائد، القلق، ارتفاع حرارة الجسم.


جازاك الله خيرا على الموضوع

يعطيك الف عاااافيه

الله يجزيك كل خير
تحيااتي

شكرا لك

لم أكن أعلم مسبقآ بهذه المعلومات …أشكرك أختي لإفادتنا بها
يعطيكي ألف عافية يارب

بصراحه أول مره بعرف هالمعلومات … عن جد بتخوف

الله يستر كل الحوامل يا رب ويتمم حملهن على خير

الله يجزيك الخير

محبتي

.


جزانا واإياكم يارب

الحمية الغذائية بين المحاذير والأسس

الحمية الغذائية بين المحاذير والأسس

على الراغبات بإتباع الحميات الغذائية، معرفة أن الكيلوغرامات الأولى المفقودة من الوزن هي وهميّة، إذ تشمل كميات كبيرة من الماء الناتج عن احتراق "الجليكوجين" المختزن في العضل والكبد، بدون التخلّص من غرام واحد من الدهون المتراكمة حول محيط الخصر والبطن.

كما وأن عليهن تجنب إتباع أنظمة إنقاص الوزن التي تتطلب خفض السعرات الحرارية المتناولة يومياً بكميات كبيرة، ما يلحق الضرر بالصحّة، وتفادي أنظمة إنقاص الوزن التي تدعو متتبعيها إلى الصوم التام عن تناول الطعام لأسابيع تتراوح بين أسبوعين إلى أسابيع ثلاثة أو أربعة، حيث تقوم على الاكتفاء بشرب المياه المعدنية، حيث اكتشف الخبراء أنه بعد انتهاء فترة الصوم قد يزيد الوزن مرة أخرى بسرعة كبيرة حتى يعود إلى الوزن الأصلي والمعروف ب "نقطة تمركز الوزن" بالشكل الذي قد يتجاوز الوزن الذي كان عليه الجسم سابقاً.

من الأفضل عدم الارتباط بأي نظام غذائي محدّد بفترة معينة في سبيل إنقاص الوزن إذ أن رفع شعار "المتسع من الوقت" هو مفتاح النجاح في جعل أسلوب التغذية السليم هو المنهج الصحيح.

التفكير بالحمية الغذائية على أنها باب للتجويع هو خطأ شائع، فقبل الالتزام بها يجب الاستعداد للانتظام في ممارسة الرياضة بحيث يستمد هذا النشاط طاقاته من الطاقة المختزنة في الجسم وليس من الطاقة الحرارية المستمدة من الغذاء، ما يؤدي إلى إنقاص الوزن واستهلاك الدهون المختزنة.

دمتم في حفظ الرحمن ولا تنسوني من دعواتكم


موضوع مفيد ومعلومات قيمه

يعطيك الف عافيه

ننتظر جديدك

دمتي بخير يارب


الله يعافيك سررت بمروك

بارك الله فيك

دائما مميزة بمواضيعك الرائعة


[url=http://hh7.net/]ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©[/url

موضوع مرررررررررررره حلو ومفيد لكي مني الف شكر

هلا فيكم أسعدني مروكم

اقف اجلالا واحتراما وتوقيرا لكلماتكِ الراقية

حروفكِ عندما تصافـح شرفـات البـوح …

تتـسـاقـط ابــداعـا وشــهــدا..

وتتغنى السطور كشدو عصافير ..

دمتِ بصحة وسعاده