موضوع مخالف <<<<
السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع مخالف يغلق
يمنع طرح مواضيع المول داخل أقسام المنتدى
البيع والشراء له قوانين وانظمه فى اقسام مخصصه
تحت مسمى اقسام المول
موضوع مخالف <<<<
في المدينه …. كان هناك شاب يدعى امين وامين شاب من اسره غنيه
ومترفه بحيث انه كان ينام اغلب وقته وما تبقى من وقته ياخذ مفتاح
سيارته الفارهه من نوع لاند روفر ويذهب ليتجول بها في شوارع المدينه بسرعه خياليه
في يوم من الايام كان امين يتجول في احد الشوارع بسرعه خياليه كان سيدهس احد الماره فقال له من كان سيدهسه
هدئ السرعه يا اخي
امين : بتعجرف لا تتكلم فانا قادر على ان اعالجك وعلى ان ادفع قيمتك حتى
صديق المار سمع ما قاله امين فقال
: ان ام صديقي ان دفعت لها مليارات لن تفيها حق ابنها البار
كان امين يتعجرف بشكل كبير في ذاك الوقت
صديق امين صالح كان معه في السياره
وقال له
يا امين ان ما تقوم به خاطئ
فنحن البشر يجب ان يحترم بعضنا بعض ورسولنا بعث ليتمم مكارم الاخلاق وانت تسيء الى الاخلاق الاسلاميه
كان الوضع يحتدم ويزداد سواء بين امين وصالح
فقرر صالح ترك السياره والنزول
مشى امين واكمل طريقه
في يوم اخر راى صالح امين يمشي بسرعه جنونيه وكان على وشك ان يقع في حادث اخر
صالح يركض بسرعه الى امين
يعطيه كف على خده
امين يقول مابك والناس متجمعه
قال صالح: اسف فقد كنت اضن انك تقود وانت نائم ^ـ^
امين بداء يفكر في هذه الكلمه
عاد الى البيت امين وهو يفكر فيما قاله صالح
ويفكر انه مخطاء بحق صالح
وحق الاخرين
يمسك امين بجواله ويتصل لصالح ويعتذر منه ويقول له شكراً فلقد علمتني
ان الانسان يتساوى مع غيره مهما ارتفع شانه
ومهما كانت مكانته
موضوع مخالف <<<<
قال الراوي :
كان أحدهم مسافراً بأسرته في صحراء مترامية الأطراف، وإذا بعطل مفاجئ يحدث في سيارته، وقد حاول تشغيلها لكن دون جدوى، وجلس الرجل حائراً في أمره، ولم يمض وقت طويل حتى أوقف أحدهم سيارته، وترجل منها قائلاً : خير ما الذي حدث ؟ وحاول معه مرة أخرى في تشغيل السيارة … ثم قال للرجل : هذه سيارتي أكمل سفرك فيها مع أسرتك، وأنا أجلس هنا عند سيارتك حتى ترسل لي (سطحة) من بلدك نحمل عليها سيارتك .
قال صاحبنا : هذا غير معقول، لأنه يعني أنك ستجلس هنا قرابة عشر ساعات .
قال الرجل : لا بأس أنا شخص ، وأنتم عائلة !. وأخذ صاحبنا سيارة الرجل الشهم ورقم هاتف منزله، ومضى، وفي صباح اليوم التالي وضع سيارته في ورشة الإصلاح، وأعاد السيارة الأخرى إلى صاحبها…
ومرت الأيام، وتذكر صاحب السيارة المعطوبة المعروفَ الذي صنعه معه صاحبه، فاتصل على بيته ليسأل عنه، فقالت زوجته : هو في السجن، وذكرت له اسم السجن، وفهم منها أنه سُجن بسبب الديون التي عليه.
وفي اليوم التالي أخذ الرجل معه مئة ألف ريال، وذهب إلى السجن وأعطاها لضابط السجن، وقال: هذه لقضاء ديون فلان وإخراجه من عندكم . قال الضابط : من أنت ؟ قال له : لا داعي لأن أذكر لك اسمي، ومضى …
بعد عشرين يوماً اتصل ببيت صاحبه ليطمئن عنه، فقالت له زوجته: مازال في السجن .
فما كان منه إلا أن سارع إلى السجن ، وسأل الضابط عن سبب عدم إطلاق سراح صاحبه، فقال : الدين الذي عليه ثلاثة ملايين وليس مئة ألف ، ثم أردف قائلاً : أنا حائر في أمري ممن أتعجب، هل أتعجب منك حين جئت بمئة ألف ريال دون أن تذكر اسمك ؟ أو أتعجب من صاحبك السجين حين قال لي : المئة ألف لن تصنع لي شيئاً ، فأرجو أن تطلق بها سراح بعض زملائي المسجونين ممن عليه خمسة آلاف وعشرة آلاف … وقد أطلقت بها فعلاً اثني عشر مسجوناً .
قال صاحبنا : خير إن شاء الله وغاب قرابة شهر ثم عاد وقد جمع الملايين الثلاثة من مدخراته ومن بعض المحسنين، وأطلق بها سراح صاحب المروءة …
هذه القصة واحدة من قصص كثيرة يتحدث عنها الناس، وهي دليل على أن البذل في سبيل الله، وعون الآخرين لا يذهب هباءً ، بل إن جزاءه كثيراً ما يكون سريعاً جداً وبأضعاف مضاعفة، ولاغرابة في هذا، فالمتصدق يتعامل مع من اتصف بالرحمة والكرم والغنى ، وهو ـ جل وعلا ـ تعهد في كتابه وعلى لسان نبيه بأن يخلف على الباذلين من أجله .
موضوع مخالف يغلق
يمنع طرح مواضيع المول داخل أقسام جمالك
البيع والشراء له أقسام مخصصه تحت قوانين وانظمه
للإطلاع تفضلي هنا
معلمه لغه رياضيات ولغه انجليزيه
لتدريس للبنات لجميع المراحل
والاولاد للمرحلة الابتدائيه
قال الراوي :
كان أحدهم مسافراً بأسرته في صحراء مترامية الأطراف، وإذا بعطل مفاجئ يحدث في سيارته، وقد حاول تشغيلها لكن دون جدوى، وجلس الرجل حائراً في أمره، ولم يمض وقت طويل حتى أوقف أحدهم سيارته، وترجل منها قائلاً : خير ما الذي حدث ؟ وحاول معه مرة أخرى في تشغيل السيارة … ثم قال للرجل : هذه سيارتي أكمل سفرك فيها مع أسرتك، وأنا أجلس هنا عند سيارتك حتى ترسل لي (سطحة) من بلدك نحمل عليها سيارتك .
قال صاحبنا : هذا غير معقول، لأنه يعني أنك ستجلس هنا قرابة عشر ساعات .
قال الرجل : لا بأس أنا شخص ، وأنتم عائلة !. وأخذ صاحبنا سيارة الرجل الشهم ورقم هاتف منزله، ومضى، وفي صباح اليوم التالي وضع سيارته في ورشة الإصلاح، وأعاد السيارة الأخرى إلى صاحبها…
ومرت الأيام، وتذكر صاحب السيارة المعطوبة المعروفَ الذي صنعه معه صاحبه، فاتصل على بيته ليسأل عنه، فقالت زوجته : هو في السجن، وذكرت له اسم السجن، وفهم منها أنه سُجن بسبب الديون التي عليه.
وفي اليوم التالي أخذ الرجل معه مئة ألف ريال، وذهب إلى السجن وأعطاها لضابط السجن، وقال: هذه لقضاء ديون فلان وإخراجه من عندكم . قال الضابط : من أنت ؟ قال له : لا داعي لأن أذكر لك اسمي، ومضى …
بعد عشرين يوماً اتصل ببيت صاحبه ليطمئن عنه، فقالت له زوجته: مازال في السجن .
فما كان منه إلا أن سارع إلى السجن ، وسأل الضابط عن سبب عدم إطلاق سراح صاحبه، فقال : الدين الذي عليه ثلاثة ملايين وليس مئة ألف ، ثم أردف قائلاً : أنا حائر في أمري ممن أتعجب، هل أتعجب منك حين جئت بمئة ألف ريال دون أن تذكر اسمك ؟ أو أتعجب من صاحبك السجين حين قال لي : المئة ألف لن تصنع لي شيئاً ، فأرجو أن تطلق بها سراح بعض زملائي المسجونين ممن عليه خمسة آلاف وعشرة آلاف … وقد أطلقت بها فعلاً اثني عشر مسجوناً .
قال صاحبنا : خير إن شاء الله وغاب قرابة شهر ثم عاد وقد جمع الملايين الثلاثة من مدخراته ومن بعض المحسنين، وأطلق بها سراح صاحب المروءة …
هذه القصة واحدة من قصص كثيرة يتحدث عنها الناس، وهي دليل على أن البذل في سبيل الله، وعون الآخرين لا يذهب هباءً ، بل إن جزاءه كثيراً ما يكون سريعاً جداً وبأضعاف مضاعفة، ولاغرابة في هذا، فالمتصدق يتعامل مع من اتصف بالرحمة والكرم والغنى ، وهو ـ جل وعلا ـ تعهد في كتابه وعلى لسان نبيه بأن يخلف على الباذلين من أجله .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ودي اسأل اخواتي العمانيات عن جو بلادكم هذي الفتره حار او بارد والا ممطر لأننا ناوين ان شاء الله نزوركم خلال اسبوع وما اعرف اجيب للاولاد ملابس صيفيه او شتويه وشكرا
مدرس لغة انجليزي في جده
دروس لغة انجليزية لمناهج المتوسط والثانوي والجامعه والقضاء على صعوبات النطق ومعالجة ضعف اللغه وتحسين مستوى اللغه وكورسات لغة انجليزية للراغبين في تعلم مبادئ اللغة والمحادثة اليومية
وكذلك عمل الابحاث والمقالات وترجمتها ترجمه احترافية
للاستفسار:
ياهو: [email protected]
هوتميل: [email protected]
جوال: 0562844748
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق
جدة – حي الصفا 10
#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}
يحتل المغرب مكانة متقدمة على خريطة السياحة العالمية، ويراهن في أفق العام 2024م على استقطاب عشرة ملايين سائح. وقليلة هي البلدان التي تحظى بمثل ما يحظى به المغرب من تنوع في المناخ الرائع الذي يمنح السائح فرص الاستجمام والمتعة والسياحة في أكثر من فضاء.
والمعروف أنه يقع على واجهتين بحريتين من حوض البحر المتوسط والمحيط الأطلسي، وشواطئه الجميلة الممتدة على طول 3500 كم توفر للزائر إمكانية ممارسة هواياته في السباحة والنزهة وصيد الأسماك.
وجبال أطلس المغربية التي يصل ارتفاع بعض قممها أكثر من 3000 متر تهيئ للسائح أيضا رؤية غابات الصنوبر والبلوط والأرز والمحطات الجبلية العليا المكسوة بالثلوج ناصعة البياض.
إضافة إلى هذا التنوع الفريد تتوافر الحمامات المعدنية العلاجية المشهورة في المغرب منذ زمن بعيد ويتربع على قمة هذه الثروة السياحية توافر الآثار في المدن العتيقة.
وهذا دليل إضافي على أصالة الحضارة المغربية، فمن خلال مناراتها وأسوارها ومساجدها وقصورها ستقف على أروع صفحات التاريخ المغربي الإسلامي كمدينة فاس التي تحتضن أول جامعة في العالم وهي جامعة القرويين، وكذلك مدينة الرباط العاصمة الإدارية للمغرب والمشهورة بمعالمها التاريخية المتنوعة منذ عهود غابرة تعكس أمجاد الحضارات الرومانية والفينيقية والإسلامية.
والمغرب عالم واسع يمتزج فيه الواقع بالأساطير، وتعيش على مشارف مدائنه وبين جدرانها العصرية عادات وتقاليد لها نكهات مميزة أكثر تميزا من رائحة الشاي المغربي المعطر بالنعناع الذي يعبق في أرجاء المملكة.
:cheer: :cheer: :cheer:
:008: :008: :008:
:cheer: :cheer: :cheer:
:035:
:034:
:cheer: :cheer: :cheer:
هذه الصور قـلـيـلة
للمغرب الجميل:020: