…………….
مرحبا كيفك مشاركة حلوة منك واتمنى المزيد بنوتى بتسلم عليك
![Rose خليجية](images/smilies/rose.gif)
![Rose خليجية](images/smilies/rose.gif)
![Rose خليجية](images/smilies/rose.gif)
صحيتي اختي وسلمت اناملك
فعلا مبدعه ومميزه
تقبلي تحيتي
كـــــــيــــــان
يعطيك الف عافيه
عطرتو صفحتى بمروركم
اسعدنى تواجدك العطر
![Rose خليجية](images/smilies/rose.gif)
![G[110] خليجية](images/smilies/get-2-2008-dbttwedi.gif)
نورتى صفحتى بمرورك
…………….
تحرك البيبي اول مره احس بحركته وانا فرحااااانه والحمدلله بس مره وحده فقط وانتظرت امس كله واليوم كله وما في حركه ليش وقفت كنت مستانسه انه تحرك يعني ابي تعلموني اول ماتحسين انه تحرك بس مره وحده ولا شنو ارجو منكم التفسير وتجاربكم بليييييييز لا تبخلون على بالرد وشكرا لكم
ربي لاتذرني فردا وانت خير الوارثين…..ياااااااااااارحيم
مدخل …!
يُمْـه طِفْلِتكِ هالْحِين صَآرًتْ وًرْدَة بِالِعْشرِين …
كَبَرْتِيّ وَ صَرْتِيّبِالعِشْرِيِنْ طَوِيِلَهْ وَ فـأإتَنَهْ تَغْرِيِنْ …
[URL=http://www.shooq4.net/][img]http://www.shooq4.
مخرج …!
يَغَـأإرْ الوَرْدْ لآ شَمْكْ …
وَ يَكْرَهْ نَفْسَهْ اليَـأإسَمِيِنْ …
تح ـآيآ عطرة
✿✿✿
^
^
منوريين حبـــــــــآيبي…
ماننحـــــــــــــــــــرمششش من هالطله…
الأحياء منهم والاموات إلى يوم الدين
أمييييييين
هي هيك الدنيآآ
مجرد مرآآحل
مشكوورة أختى ودى ^^
: قررت فتاة سعودية في الثالثة والعشرين من عمرها التبرع بقرنيتها لوالدها إنقاذا لبصره بعد أن تردى كثيراً لأسباب نفسية وطبية، دون أن تخبره أنها هي المتبرعة إلا قبل العملية في المستشفى.
قالت (ش،س) في حديث خاص إنها يئست من محاولات والدها الكثيرة لمعالجة قرنيته التالفة التي تسببت بفقدان كامل للنظر في عينه اليمنى ما أثّر في العين الأخرى التي بدأت تفقد الإبصار تدريجياً حتى لم تعد ترى سوى بنسبة ضعيفة جداً وإن لم يتدارك الأمر فإنها ستعمى هي الأخرى.
وفي سؤال للفتاة التي تعيش في الرياض، حول موقف والدها من تبرعها قالت إنه لا يعلم حتى الآن أنني أنا المتبرعة و قررت ألا أخبره سوى في المستشفى عند إنهاء مراجعته حيث تتوجب موافقته على إجراء العملية كما هو النظام في السعودية بالنسبة إلى النساء الذي ينص على وجوب موافقة ولي الأمر، مضيفة أنها بذلت جهوداً سابقة في إقناعه ولكنه يرفض انتظاراً لمتبرع أو تدخل من وزارة الصحة لتوفير قرنية له ولكن جميع محاولاته باءت بالفشل بسبب حالته المادية، وأكدت الفتاة أنه لم يعد أمامها سوى أن تتبرع بقرنيتها رغم كل ما قد تعانيه مستقبلاً، إذ إن فقدان البصر بعين واحدة يؤثر في الأخرى تدريجياً حتى تفقد البصر كاملاً مثل والدها إذا لم تتخذ بعض الاجراءات المعينة والمتابعة المستمرة.
وعن سبب إصابة والدها، قالت الفتاة "بدأت القصة من سنوات أي بعد انهيار الأسهم الذي لم يسلم منه الجميع، إذ بدأت الظروف تسوء ما أثر في الوالد وجعله يصاب بمرض السكر، الذي أثر بدوره في عينيه، ما اضطره إلى وضع عدسة، ومن شدة الضغط على قرنية العين حصل له نزيف في عينيه، تحركت على أثره عدسة العين اليمنى من مكانها وأصبح لايرى بوضوح، وبدأت اليسرى تتأثر باليمنى، وقرر حينها الذهاب إلى عمان (الأردن) على حسابه الشخصي، على أمل أن يتم إيقاف النزيف أو ليحافظ على نظره من التدهور أكثر".
وتضيف الفتاة "في الأردن نصحوه بالذهاب إلى مستشفى حكومي شهير في السعودية، وتم اخذ أول موعد له بعد سنة وشهرين، ولكن تأثرت العين أكثر بسبب تباعد المواعيد إذ تصل إلى أشهر بين الموعد والآخر، ويتم خلالها صرف الدموع الإصطناعية (قطرة العين)، واستمرت عيناه بالتدهور أكثر، والآن هو في سنته الثالثة"
وعن بداية القرار بالتوجه نحو العملية قالت الفتاة " اخبرنا طبيب ذو صيت في مستشفى متخصص وشهير أنه بحاجة إلى تدخل جراحي سريع وفوري لقرنية عينه، لأن القطرات أضرته جدا، وهو الأمر الذي دفعني للتوجه إلى مستشفى خاص مقررة التبرع بقرنيتي له وعزمي إخباره بالموضوع قبل العملية".
وتحدثت الفتاة مطولاً عن والدها قائلة "المعاناة التي عاشها هي من دفعتني لهذا القرار، فهو من صنعني وكان خلف نجاح لي ولأخواتي، أعلم أن ما سأقوم به قد يراه البعض تهورا، لكن هذا حلي الوحيد بعد أن استنفذنا كافة السبل، ولم نستطع الوصول لمن يساعدنا، وعزة نفس الوالد منعته أن يطرق أبواب الصحف والمسؤولين، حتى أصدقاءه الذين سقاهم بماء عينه تخلوا عنه، هذا الإنسان هو شمس حياتي وهو من حقق لنا طموحاتنا ومن سهر وكان قمر ليلي ، وعيني ليست كبيرة وغالية على رجل هو كبير في حياتي، فلا حياة قبل الحياة ولا موت بعد الموت".
مدخل …!
يُمْـه طِفْلِتكِ هالْحِين صَآرًتْ وًرْدَة بِالِعْشرِين …
كَبَرْتِيّ وَ صَرْتِيّبِالعِشْرِيِنْ طَوِيِلَهْ وَ فـأإتَنَهْ تَغْرِيِنْ …
[URL=http://www.shooq4.net/][img]http://www.shooq4.
مخرج …!
يَغَـأإرْ الوَرْدْ لآ شَمْكْ …
وَ يَكْرَهْ نَفْسَهْ اليَـأإسَمِيِنْ …
تح ـآيآ عطرة
✿✿✿
^
^
منوريين حبـــــــــآيبي…
ماننحـــــــــــــــــــرمششش من هالطله…
اشلونكم انا اليوم دخلت الاسبوع ال20 ربي لك الحمد والشكر اخر اسبوع بالخامس على خير يارب ابي اعرف اول الشي عالحركه اشلون تصير وشنو بدايتها قبل ما يتحرك البطن تحسين بنبض مثل تك تك تك بين لحظه ولحظه ابي ردكم وابي سوالفكم انا بانتظاااركم حبيباتي
اجمل قصه حب بين بنت فى العشرين ورجل فى الستين
((**قصة حب واقعية**))
كانت الأغرب من نوعها .. تلك العلاقة لفتت انظار الجميع .. والكل تساءل .. ما السر الذي تخفيه خلفها؟ لكن الجواب كانالحب على مر السنين يؤكد .. ويعزز .. ويزيل الشكوك جاء على لسانالصديقة التي قالت : اعرف صديقتي هذه منذ عدة سنوات، قد تتجاوز الخمس او الست سنين،عرفتها وهي متزوجة، حيث كنا نعمل معا في شركة اعلانات، لكني لم اكن اعرف شيئاعن زوجها غير اسمه حتى جاء يوما للشركة لاصطحابهاولم اكن اعرفه، كنت لحظتهاخارج المكتب، وما عدت اليه الا ووجدت صديقتي بصحبة رجل، فألقيت التحية قائلة : مرحبا ياعمي، فرد تحيتي وسرعان ما قالت صديقتي : اعرفك على زوجي ! لحظتها كاد ان يغمى علي من هول المفاجأة والاحراج فلقد كان كبيرا في السن كفاية فناديته ياعم لاعتقادي بأنه والدها !! ولا ادري لم تزوجت رجلا بسن والدها مع انها شابة وجميلةومتعلمةلم تحدثني يوما عن فارق السن الكبير بينها وبين زوجها ولم اشك للحظة في ان يكون كذلك خاصة وكنت اعرف طبيعة العلاقةالتي بينهما، فلقد كان يتصل بها اكثر من مرة في اليوم الواحد، كانت تحادثه مبتسمة خجلة تبادله الضحك بهدوء، حتىانها كانت تبقى سارحة لبعض الوقت بعد المكالمة كالمراهقة المبتدئةبقصص الغرام !!
ويوما وبعدما انهت مكالمة قصيرة وجدتها صامتة هادثة تخفي ملامح وجهها الذي ارتسمت عليه بدايات البكاء، فاقتربت منهااسألها ان كان كلشيئا على ما يرام فقالت :
والله لو كان شيء على غير ما يرام لما بكيت،ولكني ابكي لأن كل شيء بخير ، ابكي على هذه السعادة التي انا فيها خوفامن انتزول، وعلى كل هذا الحب الذي اعيشه خشية ان تطاله عيون الحاسدين، فأنا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ونعيش كل يوموكأنه يوم جديد من شهر عسل لا ينتهي، فهو يحرص علىالاتصال بي كل عدة ساعات ليقول لي بأنه يحبني او بانه اشتاق لي،والغريب هو انه يفعل ذلك منذ عدة سنين وانا الاخرى اتزين له والبس له كل يوم اجمل ما استطيع،واستقبله في كل ليلةبأزهى حلة وكأني عروس جديدة والغريب باني ايضا افعل ذلك منعدة سنين والحقيقة اننا الاثنين لم نشعر يوما بمرور كلتلك السنين ……
سعدت كثيرا عندما قالت لي ذلك، وصدقتها اكثر وامنت بتلك العلاقة لأني كنتارى ملامحها الخجلة، وسعادتها بالحديث ولهفتها للهاتف وسرحانها بعد كلامه، كنتاعيش معها قصة حبها، لذلك حسبتها قصة مثالية شابة تمثل كفاح شابين حبيبين لحياةزوجية سعيدة، ولم اتوقع ان تكون قصة الحب العظيمة تلك بين شابة في العشرينات، منالعمر ورجل في اواخر الخمسين
!! فقلت في نفسي كم هو هذا الرجل محظوظ بهذهالشابة !!
بعد اعوام مات الرجل وانتهت جلسة العزاء .. وافترق الجميع .. فاقتربت منها لأني كنت الصديقة الأقرب الى قلبها، والأعلم بقصة حبها .. وقبل ان اسألها شعورها قالت :
مات .. لكن سر الحب لم يمت .. ويستحيل ان يموت ..
في تلك الليلة .. ليلة العزاء ، اعترفت لي بالسر وراء تلك العلاقة العظيمةفعرفت كم هي كانت محظوظة بالعجوز فقالت :
قبل زواجي كنت على علاقة بشاب من عمري، كنت احبه كثيرا وكنت احلم بحياة عظيمة معه ولكنه كان فقيرا وبسيطا بينمااحلامه كانت غنية وكبيرة، لذلك عندما وجدنا سلما لتحقيق احلامنا لم نتردد،فاتفقنا على ان اتزوج لبعض الوقت الرجل الكبير في السن، العظيم الثراء الطيبالقلب حتى اتمكن من جمع مبلغ معقول من المال من هذه الزيجة ثم اطلب الطلاقواتزوج حبيبي ونحقق الاحلام !!
لكن حصلت مفاجأة بعد سنة كاملة منالزواج اصبحت حاملا ولكن ليس من زوجي بل من حبيبي!!
في ليلة مظلمة اتصلت به، اخبرته بانه يكفي ما جمعته من مال، علينا انهاء الزيجة قبل ان يظهر الحمل،ولكنه لم يقبلبانهاء الزيجة بل طلب انهاء الحمل طلب انهاء العلاقة بيننا، طلبانهاء الموضوع نهائيا؟!؟!
اغلقت السماعة، بدأ بالبكاء مطولا لكل تلكالاسباب.. في تلك اللحظة دخل زوجي الغرفة اقترب مني يمسح دموعي قائلا : لاتبكي ! وابتسم ابتسامة عظيمة يقول فيها : انا اعلم بكل شيءلم يجرحني بكلمة ولميقلل من احترامي يوما ، علم باني استغله واكذب عليه لكنه لم يحاول ايذائي بكلمة بل ستر علي وغمرني بالحب فشاء الله شكره على ذلك فأمات ثمرة خيانتي له قبل ان تولدوعشت انا لأجله بوفاء عظيم…
اللهم منك الستر يا ارحم الراحمين
اختكم شعلة
#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}
: قررت فتاة سعودية في الثالثة والعشرين من عمرها التبرع بقرنيتها لوالدها إنقاذا لبصره بعد أن تردى كثيراً لأسباب نفسية وطبية، دون أن تخبره أنها هي المتبرعة إلا قبل العملية في المستشفى.
قالت (ش،س) في حديث خاص إنها يئست من محاولات والدها الكثيرة لمعالجة قرنيته التالفة التي تسببت بفقدان كامل للنظر في عينه اليمنى ما أثّر في العين الأخرى التي بدأت تفقد الإبصار تدريجياً حتى لم تعد ترى سوى بنسبة ضعيفة جداً وإن لم يتدارك الأمر فإنها ستعمى هي الأخرى.
وفي سؤال للفتاة التي تعيش في الرياض، حول موقف والدها من تبرعها قالت إنه لا يعلم حتى الآن أنني أنا المتبرعة و قررت ألا أخبره سوى في المستشفى عند إنهاء مراجعته حيث تتوجب موافقته على إجراء العملية كما هو النظام في السعودية بالنسبة إلى النساء الذي ينص على وجوب موافقة ولي الأمر، مضيفة أنها بذلت جهوداً سابقة في إقناعه ولكنه يرفض انتظاراً لمتبرع أو تدخل من وزارة الصحة لتوفير قرنية له ولكن جميع محاولاته باءت بالفشل بسبب حالته المادية، وأكدت الفتاة أنه لم يعد أمامها سوى أن تتبرع بقرنيتها رغم كل ما قد تعانيه مستقبلاً، إذ إن فقدان البصر بعين واحدة يؤثر في الأخرى تدريجياً حتى تفقد البصر كاملاً مثل والدها إذا لم تتخذ بعض الاجراءات المعينة والمتابعة المستمرة.
وعن سبب إصابة والدها، قالت الفتاة "بدأت القصة من سنوات أي بعد انهيار الأسهم الذي لم يسلم منه الجميع، إذ بدأت الظروف تسوء ما أثر في الوالد وجعله يصاب بمرض السكر، الذي أثر بدوره في عينيه، ما اضطره إلى وضع عدسة، ومن شدة الضغط على قرنية العين حصل له نزيف في عينيه، تحركت على أثره عدسة العين اليمنى من مكانها وأصبح لايرى بوضوح، وبدأت اليسرى تتأثر باليمنى، وقرر حينها الذهاب إلى عمان (الأردن) على حسابه الشخصي، على أمل أن يتم إيقاف النزيف أو ليحافظ على نظره من التدهور أكثر".
وتضيف الفتاة "في الأردن نصحوه بالذهاب إلى مستشفى حكومي شهير في السعودية، وتم اخذ أول موعد له بعد سنة وشهرين، ولكن تأثرت العين أكثر بسبب تباعد المواعيد إذ تصل إلى أشهر بين الموعد والآخر، ويتم خلالها صرف الدموع الإصطناعية (قطرة العين)، واستمرت عيناه بالتدهور أكثر، والآن هو في سنته الثالثة"
وعن بداية القرار بالتوجه نحو العملية قالت الفتاة " اخبرنا طبيب ذو صيت في مستشفى متخصص وشهير أنه بحاجة إلى تدخل جراحي سريع وفوري لقرنية عينه، لأن القطرات أضرته جدا، وهو الأمر الذي دفعني للتوجه إلى مستشفى خاص مقررة التبرع بقرنيتي له وعزمي إخباره بالموضوع قبل العملية".
وتحدثت الفتاة مطولاً عن والدها قائلة "المعاناة التي عاشها هي من دفعتني لهذا القرار، فهو من صنعني وكان خلف نجاح لي ولأخواتي، أعلم أن ما سأقوم به قد يراه البعض تهورا، لكن هذا حلي الوحيد بعد أن استنفذنا كافة السبل، ولم نستطع الوصول لمن يساعدنا، وعزة نفس الوالد منعته أن يطرق أبواب الصحف والمسؤولين، حتى أصدقاءه الذين سقاهم بماء عينه تخلوا عنه، هذا الإنسان هو شمس حياتي وهو من حقق لنا طموحاتنا ومن سهر وكان قمر ليلي ، وعيني ليست كبيرة وغالية على رجل هو كبير في حياتي، فلا حياة قبل الحياة ولا موت بعد الموت".