اعادة تدوير الدمى القديمه في؟؟

اعادة تدوير الدمى القديمه في؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

راقت لي الفكره في هذا العمل وهو حامل للمعاطف والملابس مصنوع من الدمى المكسوره نقوم

باعادة تدويرها نأخذ الاجزاء الرئيسيه الايدي والارجل ونقوم بلصقها وتثبيتها على

لوح خشبي ونثبته بالجدار

فيصبح لدينا حامل للمعاطف مبتكر وجميل خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خليجيةودمتم بصحه وسعاده خليجية


الفكرة جديدة بس ما حبيت شكلو مو حلو
يعطيك العافية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم

هههههههه يالله فكرة ممتازة وجديدة وسهلة بعد

مشكورة حبيبتي بارك الله فيك حبيبتي

في انتظاار جديدك يالغلا تقبلي مروري

السلام عليكم


والله اختي فكره حلوه مي تخوف والله انا لو نشوفها في ليل نخاف منها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samia09 خليجية
الفكرة جديدة بس ما حبيت شكلو مو حلو
يعطيك العافية

ربي يعافيج تسلمين الغلا

دمتي بخيرخليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسامة غد خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوووووره الغلا منوره

ياهلا وسهلاخليجيةخليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina-mimi خليجية
السلام عليكم

هههههههه يالله فكرة ممتازة وجديدة وسهلة بعد

مشكورة حبيبتي بارك الله فيك حبيبتي

في انتظاار جديدك يالغلا تقبلي مروري

السلام عليكم

وعليكم السلام

هلا الغلا الله يديم هالضحكه تسلمين

بارك الله فيج دمتي بخيرخليجية

قصة زجين والدمى عبرة

قصة زوجين والدمى……عبرة

خليجية

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}

هناك زوجان ظلا متزوجين ستين سنةكانا خلالها يتصارحان حول كل شيء،ويتشاركان في كل شيء، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر, ولم تكن بينهما أسرار،ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف،
وحذرت زوجها مرارا من فتحه أو سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، إلى أن كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب أن أيامها باتت معدودة

وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل،ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات،ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به إلى السريرحيث ترقد زوجته المريضة
، التي ما إن رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له:

لا بأس ..

بإمكانك فتح الصندوق،.. وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر نسيج, وتحت
كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة:
عندما تزوجتك أبلغتني جدتي أن سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل
ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبيوأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،..

هنا كاد الرجل أن يشرق بدموعه ( وقال في نفسه ) : دميتان فقط؟
يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت؟

فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين …
ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتينولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟

أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته
من بيع الدمى!!!

الغضب لا يفيد ، اكتم غضبك وحوله إلى شيء مفيد نافع

منقول من ايميلي


ههههههههههههههه حلوووووووووووووووه

ههههههه مررره رائعه..

شكرا جزيلا للمرور اختي العزيزتين
اتمنى تكونوا استفدتو من القصة

كيف نصنع الدمى . لصغيراتنا .

كيف نصنع الدمى … لصغيراتنا …

<div tag="2|50|” >الأدوات ..

قفاز مطاطي
كرة إسفنجية
صوف
رمل
قلم خط أسود وأحمر

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

طريقة العمل :::
1- نعبأ القفاز بالرمل بهذه الطريقه فقط في النصف و لأربعة اصابع فقط
ثم نربطه بالاصبع الخامس حول الرقبة ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وبعد ذلك نضع الكرة الاسفنجية فوق ونربطه..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

3-وفي الاخير نقوم بتلبيس الدمية ملابس عروسة سابقة ونرسم ملامح الوجه ..
ونضع الشعر ممكن باستخدام الصوف

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يارب تعجبكم … فكره منقوله….


طريقه جدا رررررررررررررررررررررررررررررائعه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الف الف شكررررر





منتهى الروووعة

جزاك الله كل الخير

مجهود تشكري عليه يالغلا

بانتظار قادمك الأجمل دوما

نور الإيمـــان



مشكورات عالمرور

طريقه سهلة و جد رررررررررررررررررررررررررررررائعه

طريقه رائعه وبسيطه تشكرين

مشكورين عالمرور

بيت الدمى

بيت الدمى


ミ♡彡 بيت الدمى ミ♡彡

——————————————————————————–

بيت الدمى.. للكاتبة فاطمة المزروعي..

– بيتنا صغير ، فيه حديقة ولدينا أرجوحة ، أنا و"دانة"نحب اللعب فيها …

والدي يتعب كثيرا ، منذ الصباح الباكر وحتى المساء في عمل شاق ، أمي تحيك لنا ملابسنا ، تطبخ، وترسم لي على لوحاتي ، أشياء أحبها ، بطة تسبح في بركة ، سمكة تغني مع صديقاتها، جميلة هذه السمكة ، أحبها ، وتلك الألوان المبعثرة على وجهها ، تضحكني ، ها ها ها ها ..

-تمسك "عبير " القلم بين أسنانها الصغيرة ، تنظر بعينين بريئتين إلى الكراسة التي بين يديها ، تعود ، تقلبها ، تنظر إلى غلافها بحيرة ، ترمق وجه دب مقطب الجبين ، جالسا على طاولة الطعام ..

– أمي ألم ينتهي الغداء بعد أنا جائعة ؟
– انتظري قليلا يا "ندى " ، لم لا تلعبين مع شقيقتك "دانة "؟

– نصف وجه "دانة" يطل من خلف الباب ، تلوح بيديها بمرح ، ثم تندفع بين الأوراق المتناثرة على الأرض ، لتنام بجوار أختها ، ترفع عين واحدة ناحية أوراق "عبير" ، تزيحها "عبير "بيديها ، ابتعدي لن أجعلك تقرأين مذكراتي ؟
– تتقافز ملامح الغضب في وجهها ، فتتكوم في طرف الغرفة ، محملقة بين أكوام الورق على السرير ..

حسنا لن تذهبي معي إلى حفلة عيد ميلاد "سارة "؟
– تترك دفترها جانبا ، ويقترب وجهها من وجه "دانة "مهلا لم نتفق على ذلك ؟

تخرج "دانة" من الغرفة غاضبة ، أنا لا أحب فضولها ، تريد أن تقرأ ما أكتبه ، "سارة " فتاة ثرية ، ومغرورة ، لديها منزل كبير ، وخادمة ، وملابس جديدة ، والدها ليس كوالدي ، لديه أموال كثيرة ، وسيارة كبيرة ، وسائق ..ولكنني أحب والدي لأنه يتعب من أجلنا ..

– في حفلة عيد ميلاد "سارة " وقفت الأختان تنظران بدهشة إلى ماحولهما ..
-كانت حقا حفلة كبيرة جدا، هناك الكثير من الكعك والبالونات والهدايا ، ولكن كعك أمي أفضل كعك في العالم ، وفستان "سارة جميل جدا…

يرمقها الدب بنظرة بلهاء ..

– تلتفت الصغيرات حول "سارة" ، وهن سعيدات بها ، وفرحات بعيد ميلادها ، يقدمن لها الهدايا …
– أحسست بقدمي ترتجفان وأنا أقدم الهدية أمام الجميع لـ"سارة " ، لم يكن معي شيء أهديه لها ، سوى دميتي التي اهدتني لها خالتي في عيد ميلادي …

– نظرة اللامبالاة التي ظهرت في عيني "سارة " لهديتي ، جلبت لي الإحباط ، خاصة عندما دخلت الخادمة ، وفي يديها صندوق كبير ..
وقفت "سارة" أمام صديقاتها ، وقالت بلهجة آمرة فيها شيء من الثقة :"سوف أريكم هدية والدي" .

– يبدو إنها غالية الثمن ، ترى ماهي ؟ دمية كبيرة تتحرك وتغني وترقص يرتفع أصوات الانبهار من أفواه الصغيرات ، والخادمة ترفع الصندوق ، وملامح الهدية تتضح ..

إنه بيت ، منزل صغير به مقاعد وغرف وصالة ، جميل ..
دانة تقف إلى جواري تحملق في بيت الدمى ، بينما "سارة " والباقيات يضحكن وهن يتناولن الكعك ..
كانت نظراتنا أنا و"دانة" تتجه ناحية بيت الدمى ..

يدي تحتضن يد شقيقتي ونحن نغادر منزل "سارة " ما رأيك بييت الدمى يا دانة ؟ إنه رائع ، جميل ، هل رأيتي ما رأيته ؟
نعم ..

وانطلقنا إلى المنزل فرحتين ..
– أمي هيا أنا جائعة ؟ أريد أن آكل ؟
تحتضن الدفتر ، وتضع رأسها عليه ، وطرفي عينيها يتجه ناحية الدب على صورة الغلاف ، وهو يلتهم الطعام بنهم ووالدته تقف إلى جواره سعيدة به ..

&& الـــــنـــــهـــــايـــــة &&


الله قصه جميله قوووووى ميرسى كتير عليها منتظره جديدك

قصه جميله جدا

استمتعت بقراءتها

شكرا على هذا الاختيار

كيان


يسلمو حبيباتي على مروركم الأجمل..

قصة جميلة مشكورة أختي

جميلة هذه الاقصوصة
ياريت تراسليني نتبادل الافكار وعاشت ايدك

أسعدني تواجدكم جميعا..
لا تحرموني هالتواصل^^

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بيت الدمى

بيت الدمى

ミ♡彡 بيت الدمى ミ♡彡

——————————————————————————–

بيت الدمى.. للكاتبة فاطمة المزروعي..

– بيتنا صغير ، فيه حديقة ولدينا أرجوحة ، أنا و"دانة"نحب اللعب فيها …

والدي يتعب كثيرا ، منذ الصباح الباكر وحتى المساء في عمل شاق ، أمي تحيك لنا ملابسنا ، تطبخ، وترسم لي على لوحاتي ، أشياء أحبها ، بطة تسبح في بركة ، سمكة تغني مع صديقاتها، جميلة هذه السمكة ، أحبها ، وتلك الألوان المبعثرة على وجهها ، تضحكني ، ها ها ها ها ..

-تمسك "عبير " القلم بين أسنانها الصغيرة ، تنظر بعينين بريئتين إلى الكراسة التي بين يديها ، تعود ، تقلبها ، تنظر إلى غلافها بحيرة ، ترمق وجه دب مقطب الجبين ، جالسا على طاولة الطعام ..

– أمي ألم ينتهي الغداء بعد أنا جائعة ؟
– انتظري قليلا يا "ندى " ، لم لا تلعبين مع شقيقتك "دانة "؟

– نصف وجه "دانة" يطل من خلف الباب ، تلوح بيديها بمرح ، ثم تندفع بين الأوراق المتناثرة على الأرض ، لتنام بجوار أختها ، ترفع عين واحدة ناحية أوراق "عبير" ، تزيحها "عبير "بيديها ، ابتعدي لن أجعلك تقرأين مذكراتي ؟
– تتقافز ملامح الغضب في وجهها ، فتتكوم في طرف الغرفة ، محملقة بين أكوام الورق على السرير ..

حسنا لن تذهبي معي إلى حفلة عيد ميلاد "سارة "؟
– تترك دفترها جانبا ، ويقترب وجهها من وجه "دانة "مهلا لم نتفق على ذلك ؟

تخرج "دانة" من الغرفة غاضبة ، أنا لا أحب فضولها ، تريد أن تقرأ ما أكتبه ، "سارة " فتاة ثرية ، ومغرورة ، لديها منزل كبير ، وخادمة ، وملابس جديدة ، والدها ليس كوالدي ، لديه أموال كثيرة ، وسيارة كبيرة ، وسائق ..ولكنني أحب والدي لأنه يتعب من أجلنا ..

– في حفلة عيد ميلاد "سارة " وقفت الأختان تنظران بدهشة إلى ماحولهما ..
-كانت حقا حفلة كبيرة جدا، هناك الكثير من الكعك والبالونات والهدايا ، ولكن كعك أمي أفضل كعك في العالم ، وفستان "سارة جميل جدا…

يرمقها الدب بنظرة بلهاء ..

– تلتفت الصغيرات حول "سارة" ، وهن سعيدات بها ، وفرحات بعيد ميلادها ، يقدمن لها الهدايا …
– أحسست بقدمي ترتجفان وأنا أقدم الهدية أمام الجميع لـ"سارة " ، لم يكن معي شيء أهديه لها ، سوى دميتي التي اهدتني لها خالتي في عيد ميلادي …

– نظرة اللامبالاة التي ظهرت في عيني "سارة " لهديتي ، جلبت لي الإحباط ، خاصة عندما دخلت الخادمة ، وفي يديها صندوق كبير ..
وقفت "سارة" أمام صديقاتها ، وقالت بلهجة آمرة فيها شيء من الثقة :"سوف أريكم هدية والدي" .

– يبدو إنها غالية الثمن ، ترى ماهي ؟ دمية كبيرة تتحرك وتغني وترقص يرتفع أصوات الانبهار من أفواه الصغيرات ، والخادمة ترفع الصندوق ، وملامح الهدية تتضح ..

إنه بيت ، منزل صغير به مقاعد وغرف وصالة ، جميل ..
دانة تقف إلى جواري تحملق في بيت الدمى ، بينما "سارة " والباقيات يضحكن وهن يتناولن الكعك ..
كانت نظراتنا أنا و"دانة" تتجه ناحية بيت الدمى ..

يدي تحتضن يد شقيقتي ونحن نغادر منزل "سارة " ما رأيك بييت الدمى يا دانة ؟ إنه رائع ، جميل ، هل رأيتي ما رأيته ؟
نعم ..

وانطلقنا إلى المنزل فرحتين ..
– أمي هيا أنا جائعة ؟ أريد أن آكل ؟
تحتضن الدفتر ، وتضع رأسها عليه ، وطرفي عينيها يتجه ناحية الدب على صورة الغلاف ، وهو يلتهم الطعام بنهم ووالدته تقف إلى جواره سعيدة به ..

&& الـــــنـــــهـــــايـــــة &&


الله قصه جميله قوووووى ميرسى كتير عليها منتظره جديدك

قصه جميله جدا

استمتعت بقراءتها

شكرا على هذا الاختيار

كيان


يسلمو حبيباتي على مروركم الأجمل..

قصة جميلة مشكورة أختي

جميلة هذه الاقصوصة
ياريت تراسليني نتبادل الافكار وعاشت ايدك

أسعدني تواجدكم جميعا..
لا تحرموني هالتواصل^^

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بيت الدمى

بيت الدمى

ミ♡彡 بيت الدمى ミ♡彡

——————————————————————————–

بيت الدمى.. للكاتبة فاطمة المزروعي..

– بيتنا صغير ، فيه حديقة ولدينا أرجوحة ، أنا و"دانة"نحب اللعب فيها …

والدي يتعب كثيرا ، منذ الصباح الباكر وحتى المساء في عمل شاق ، أمي تحيك لنا ملابسنا ، تطبخ، وترسم لي على لوحاتي ، أشياء أحبها ، بطة تسبح في بركة ، سمكة تغني مع صديقاتها، جميلة هذه السمكة ، أحبها ، وتلك الألوان المبعثرة على وجهها ، تضحكني ، ها ها ها ها ..

-تمسك "عبير " القلم بين أسنانها الصغيرة ، تنظر بعينين بريئتين إلى الكراسة التي بين يديها ، تعود ، تقلبها ، تنظر إلى غلافها بحيرة ، ترمق وجه دب مقطب الجبين ، جالسا على طاولة الطعام ..

– أمي ألم ينتهي الغداء بعد أنا جائعة ؟
– انتظري قليلا يا "ندى " ، لم لا تلعبين مع شقيقتك "دانة "؟

– نصف وجه "دانة" يطل من خلف الباب ، تلوح بيديها بمرح ، ثم تندفع بين الأوراق المتناثرة على الأرض ، لتنام بجوار أختها ، ترفع عين واحدة ناحية أوراق "عبير" ، تزيحها "عبير "بيديها ، ابتعدي لن أجعلك تقرأين مذكراتي ؟
– تتقافز ملامح الغضب في وجهها ، فتتكوم في طرف الغرفة ، محملقة بين أكوام الورق على السرير ..

حسنا لن تذهبي معي إلى حفلة عيد ميلاد "سارة "؟
– تترك دفترها جانبا ، ويقترب وجهها من وجه "دانة "مهلا لم نتفق على ذلك ؟

تخرج "دانة" من الغرفة غاضبة ، أنا لا أحب فضولها ، تريد أن تقرأ ما أكتبه ، "سارة " فتاة ثرية ، ومغرورة ، لديها منزل كبير ، وخادمة ، وملابس جديدة ، والدها ليس كوالدي ، لديه أموال كثيرة ، وسيارة كبيرة ، وسائق ..ولكنني أحب والدي لأنه يتعب من أجلنا ..

– في حفلة عيد ميلاد "سارة " وقفت الأختان تنظران بدهشة إلى ماحولهما ..
-كانت حقا حفلة كبيرة جدا، هناك الكثير من الكعك والبالونات والهدايا ، ولكن كعك أمي أفضل كعك في العالم ، وفستان "سارة جميل جدا…

يرمقها الدب بنظرة بلهاء ..

– تلتفت الصغيرات حول "سارة" ، وهن سعيدات بها ، وفرحات بعيد ميلادها ، يقدمن لها الهدايا …
– أحسست بقدمي ترتجفان وأنا أقدم الهدية أمام الجميع لـ"سارة " ، لم يكن معي شيء أهديه لها ، سوى دميتي التي اهدتني لها خالتي في عيد ميلادي …

– نظرة اللامبالاة التي ظهرت في عيني "سارة " لهديتي ، جلبت لي الإحباط ، خاصة عندما دخلت الخادمة ، وفي يديها صندوق كبير ..
وقفت "سارة" أمام صديقاتها ، وقالت بلهجة آمرة فيها شيء من الثقة :"سوف أريكم هدية والدي" .

– يبدو إنها غالية الثمن ، ترى ماهي ؟ دمية كبيرة تتحرك وتغني وترقص يرتفع أصوات الانبهار من أفواه الصغيرات ، والخادمة ترفع الصندوق ، وملامح الهدية تتضح ..

إنه بيت ، منزل صغير به مقاعد وغرف وصالة ، جميل ..
دانة تقف إلى جواري تحملق في بيت الدمى ، بينما "سارة " والباقيات يضحكن وهن يتناولن الكعك ..
كانت نظراتنا أنا و"دانة" تتجه ناحية بيت الدمى ..

يدي تحتضن يد شقيقتي ونحن نغادر منزل "سارة " ما رأيك بييت الدمى يا دانة ؟ إنه رائع ، جميل ، هل رأيتي ما رأيته ؟
نعم ..

وانطلقنا إلى المنزل فرحتين ..
– أمي هيا أنا جائعة ؟ أريد أن آكل ؟
تحتضن الدفتر ، وتضع رأسها عليه ، وطرفي عينيها يتجه ناحية الدب على صورة الغلاف ، وهو يلتهم الطعام بنهم ووالدته تقف إلى جواره سعيدة به ..

&& الـــــنـــــهـــــايـــــة &&


الله قصه جميله قوووووى ميرسى كتير عليها منتظره جديدك

قصه جميله جدا

استمتعت بقراءتها

شكرا على هذا الاختيار

كيان


يسلمو حبيباتي على مروركم الأجمل..

قصة جميلة مشكورة أختي

جميلة هذه الاقصوصة
ياريت تراسليني نتبادل الافكار وعاشت ايدك

أسعدني تواجدكم جميعا..
لا تحرموني هالتواصل^^

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

قصة زجين والدمى عبرة

قصة زوجين والدمى……عبرة

هناك زوجان ظلا متزوجين ستين سنةكانا خلالها يتصارحان حول كل شيء،ويتشاركان في كل شيء، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر, ولم تكن بينهما أسرار،ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف،
وحذرت زوجها مرارا من فتحه أو سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، إلى أن كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب أن أيامها باتت معدودة

وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل،ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات،ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به إلى السريرحيث ترقد زوجته المريضة
، التي ما إن رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له:

لا بأس ..

بإمكانك فتح الصندوق،.. وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر نسيج, وتحت
كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة:
عندما تزوجتك أبلغتني جدتي أن سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل
ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبيوأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،..

هنا كاد الرجل أن يشرق بدموعه ( وقال في نفسه ) : دميتان فقط؟
يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت؟

فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين …
ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتينولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟

أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته
من بيع الدمى!!!

الغضب لا يفيد ، اكتم غضبك وحوله إلى شيء مفيد نافع

منقول من ايميلي


ههههههههههههههه حلوووووووووووووووه

ههههههه مررره رائعه..

شكرا جزيلا للمرور اختي العزيزتين
اتمنى تكونوا استفدتو من القصة

الزوجة والدمى.

الزوجة والدمى.

اعتراف زوجه على فراش الموت لزوجها
ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر،
ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الرفوف، وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه،
ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة،
وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات.

ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة، التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حزن و وقالت له: لا بأس .. بإمكانك فتح الصندوق ..
فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه،وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء.

فقالت العجوز هامسة : عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر و النقير.. ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر..
هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه : دميتان فقط؟
يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين.

ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟
أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى

خليجيةخليجيةخليجية


ههههههههههههه مدري والله اضحك وا? احزن بس حزنتني صراحه وطاح وجهه المسكين

هههاي يسلمو حبيتي
قصة جميلة ومعبرة جدا
تحياتي لك
شوشو


مسكين هالزوجة شكلها باقية عايشة في ماساه

قصه حلوه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سأراقص اللهب خليجية
هههاي يسلمو حبيتي
قصة جميلة ومعبرة جدا
تحياتي لك
شوشو
شكرا حبيبتي شوشو ع المرور نورتييني
خليجيةخليجيةخليجية

شرفني مروركن حبيباتي الله يسعدكن
خليجيةخليجيةخليجية


ههههههه

مممم لم تغضبها سوى مرتين

اخخخخخ

مشكوورة على القصة

الدمى المحشوة تساعد الأطفال في التخلص من

الدمى المحشوة تساعد الأطفال في التخلص من

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

برلين/ كشفت دراسة طبية حديثة، أن اعتناء الطفل بدميته خاصة الأنواع
المحشوة كالدب والحيوانات الأليفة يساعده على التخلص من مشاعر التوتر
والقلق التي قد يتعرض لها نتيجة لمواجهته مشكلات أو صدمات نفسية في حياته.

وأفاد الباحثون، بأن صرف انتباه الطفل عن مشاكله وقلقه نحو الاهتمام بأشياء
محببة له تمكنه من التغلب عليها ومقاومتها، شأنه شأن الكبار الذين يعانون
من الضغوط ومشاعر القلق والتوتر.

وكانت الأبحاث التي أجريت على نحو 40 طفلا و34 طفلة في الخامسة من عمرهم
يعانون من بعض المشكلات الأسرية، تم إعطاؤهم دمى محشوة في هيئة حيوانات
أليفة.

وقد لوحظ تراجع نوبات القلق والاضطراب التي يعانيها هؤلاء الأطفال بنسبة 71
%، وذلك بالمقارنة بنحو 31 % من الأطفال الذين تم إعطاؤهم أنواعا أخرى من اللعب


سبحان الله مشكورة حبيبتي

يسلممممو على المرور المميز

جزاك الله خير اختي الغالية
وحفظك الله من كل شر


يسلممممممو على المرور المميز

بارك الله فيك ع الطرح المفيدخليجيةخليجيةخليجية

يسلمممو أختي على المرور المميز

الـــلــه يـــعــطـــيـــكـــ الـــعــافـــيـــة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
مـــــــوفــــقـــــة تــــحــــيــــاتــــي

قصة زجين والدمى عبرة

قصة زوجين والدمى……عبرة

هناك زوجان ظلا متزوجين ستين سنةكانا خلالها يتصارحان حول كل شيء،ويتشاركان في كل شيء، ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام او خدمة أحدهما الآخر, ولم تكن بينهما أسرار،ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف،
وحذرت زوجها مرارا من فتحه أو سؤالها عن محتواه، ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق، إلى أن كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب أن أيامها باتت معدودة

وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل،ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كتذكارات،ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به إلى السريرحيث ترقد زوجته المريضة
، التي ما إن رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له:

لا بأس ..

بإمكانك فتح الصندوق،.. وفتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر نسيج, وتحت
كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء فقالت العجوز هامسة:
عندما تزوجتك أبلغتني جدتي أن سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل
ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبيوأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر،..

هنا كاد الرجل أن يشرق بدموعه ( وقال في نفسه ) : دميتان فقط؟
يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت؟

فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين …
ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتينولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف دولار؟

أجابته زوجته: هذا هو المبلغ الذي جمعته
من بيع الدمى!!!

الغضب لا يفيد ، اكتم غضبك وحوله إلى شيء مفيد نافع

منقول من ايميلي


ههههههههههههههه حلوووووووووووووووه

ههههههه مررره رائعه..

شكرا جزيلا للمرور اختي العزيزتين
اتمنى تكونوا استفدتو من القصة