ماذا تعرفين عن "التسمم الحملي"

ماذا تعرفين عن "التسمم الحملي"

" الزلال " هو من أشهر الأمراض التي تتعرض لها الحامل في أشهر الحمل الأخيرة, ويسمى علمياً بالتسمم الحملي.

ومن أهم أعراض هذا المرض التورم الصباحي في الوجه واليدين, مع زيادة سريعة في الوزن نتيجة انحباس السوائل, ثم تلي هذه الأعراض كلها ارتفاع في ضغط الدم الشرياني ومن ثم ظهور البروتين في البول.

أما الأعراض الشديدة للمرض فيزداد فيها ارتفاع الضغط الشرياني ويشح البول, مع أعراض صداع حادة, ثم آلام شديدة في البطن وزغللة في النظر, كما يؤدي التسمم الحملي إلى تأخر نمو الجنين أو وفاته.

وتكون الوقاية من هذا المرض بالمحافظة على وزن طبيعي أثناء الحمل والزيارات الدورية للطبيب المختص, والراحة في السرير والحمية من الملح.

أما الدرجات الشديدة من هذا المرض فتستدعي الدخول للمشفى للمعالجة والمراقبة.
والجدير بالذكر بأن هذا المرض غالباً ما يصيب المرأة الحامل الأقل من عشرين عاماً, والأكثر من ثلاثين عاماً


لي الشرف اني اول وحدة ترد على موضوعك
والله يبعدنا عن هذا المرض
بس سؤال يعني زيادة الوزن هي التي تسبب التسمم……… وشكرا
دمتي لنا يا أم عيسى

ألف شكر أختي على الموضوع والله يعطيك العافية
الله يبعد عنا وعن الجميع كل الأمراض
مشكلتي أختي أني صايرة بحب كتير الملح ليسى في الأكل انما مع الترمس أو الفوشار أو الحامض أو اللوز أو البزر
أعلم أنه غير مفيد لكن بيجي عبالي كتير شو أعمل
شكراً على الموضوع مرة أخرى

الله يحمين وجميع الحوامل

مشكوره حبيبتي ام عيسى

على الفائده


هلا اخواتي..
اختي رحمة من الله مش بالضرورة انها زيادة الوزن تسبب التسمم الحملي لكنها قد تساهم

الغالية مسلمة..هذا شئ طبيعي لأنك في بداية حملك يعني في اشهر الوحم بس حاولي ما تبالغي كتير في الموالح

زهور الشام..طلتك وردودك الها معزة خاصة

الف شكر لحضوركم


تسلمي حبيبتي –ام عيسى

معلومه قيمه وررئعه

جزكي الله خيرآآ

دمتي بود

::::::::::::::::::

ارتفاع ضغط الدم والتسمم الحملي

ارتفاع ضغط الدم والتسمم الحملي

ارتفاع ضغط الدم من أهم المشاكل التي قد تتعرض لها الحامل ولذلك يحرص الأطباء على قياس ضغط الدم للسيدة الحامل خلال كل زيارة.

أقسامه :هناك اربعة اصناف لضغط الدم اثناء الحمل فهناك ارتفاع الضغط الشرياني المزمن اثناء الحمل وهذا يظهر قبل الحمل أو قبل الاسبوع العشرين من الحمل، اما النوع الثاني فهو التسمم الحملي وهو الذي يظهر بعد الاسبوع العشرين حيث يرتفع الضغط الشرياني مضافا اليه ظهور الزلال(بروتين في البول)أو انتفاخ في الاطراف او كلاهما وقد يتطور وتظهر نوبات من التشنج، والنوع الثالث هو ارتفاع ضغط الدم الشرياني المؤقت اثناء الحمل الذي قد يحدث اثناء او خلال اربعة وعشرين ساعة بعد الولادة دون مصاحبة اعراض اخرى وقد يعود الضغط الى مستواه الطبيعي خلال اسبوع الى اسبوعين من الولادة وأخيرا النوع الرابع وهو حدوث التسمم الحملي فوق ارتفاع ضغط الدم الشرياني المزمن حيث تكون السيدة مصابة بمرض الضغط المزمن ويحدث لها تسمم حمل ويصعب تشخيصه وقد يكون منذرا بسوء للأم والجنين.
وضغط الدم الطبيعي للسيدة غير الحامل يتراوح بين 60/100ملم الى 85/125ملم فاذا وصل الى90/140ملم أو أكثر فانه دليل على حدوث ارتفاع الضغط اثناء الحمل.

العوامل التي تزيد من الإصابة بالمرض:هناك عوامل اذا ا توافرت كانت السيدة الحامل اكثر عرضة للاصابة ومنها الحمل لأول مرة وتقدم السن للسيدة الحامل وكذلك الحمل المتعدد "الحمل التوائم الحمل بثلاثة أو أربعة أجنة) ، اذا كانت السيدة الحامل مصابة بمرض كلوي مزمن او داء سكري كذلك الحمل العنقودي

الأعراض والعلامات:الأعراض والعلامات فهي تختلف فمعظم النساء لا يشعرن بأي اعراض خاصة في الحالات البسيطة اما الحالات الشديدة فتميزها بعض العلامات ومنها ارتفاع شديد في ضغط الدم حيث يعادل 110/160او اكثر ، اضافة الى ظهور بروتين في البول بكميات كبيرة وكذلك قلة كمية البول حيث يقل عن 500مللتر في 24ساعة كذلك اضطراب في الرؤية اضافة الى ألم في المعدة أو الجهة اليمنى من أعلى البطن.وقد تؤدي النوبات الشديدة من تسمم الحمل الى الاصابة بنوبات تشنجات (تشبه نوبات الصرع) .

هناك نوع خاص من تسمم الحمل يسمى متلازمة هيلب HELLP Syndrome وتتميز هذه المتلازمة بحدوث تحلل دموي وارتفاع في خمائر الكبد ونقص في الصفائح الدموية.
العلاج :علاج تسمم الحمل يعتمد على درجة الحالة ففي الحالات البسيطة يتم تقويم حالة المريض ومتابعتها في العيادة الخارجية في زيارات متقاربة واذا اقترب الحمل من نهايته واصبح الجنين مكتملا فانه يتم توليد السيدة بالطلق الصناعي وهناك بعض الاطباء ينصح بادخال المريضة المستشفى ومتابعتها حتى الولادة.في الحالات الشديدة من تسمم الحمل فانه يتم ادخالها للمستشفى واعطائها الأدوية اللازمة حتى تستقر حالتها ومن ثم توليدها سواء عن طريق الطلق الصناعي او العملية القيصرية وتحتاج المريضة للمراقبة والعناية خاصة خلال الأربعة والعشرين ساعة الأولى بعد الولادة وقد تمتد المراقبة الى الاسبوع الأول بعد الولادة.أخيرا هناك خطوات يجب اتباعها لتفادي تسمم الحمل ومنها المتابعة المستمرة للحمل وحتى يتم كشف المرض اذا حصل لا سمح الله في بدايته كذلك الحرص على الغذاء المتوازن ومراعاة الحالة النفسية والجسمية للحامل وعلاج المشاكل الصحية الأخرى سواء السكر او مشاكل الكلى.


يعطيك العافيه حبيبتي

اشكرك لــوجـــودكـ في صفحتي …

نـــورتيـ …

التسمم الحملي ماهو؟ وما هي نظريات حدوثه؟ وما أنواعه؟

التسمم الحملي ماهو؟ وما هي نظريات حدوثه؟ وما أنواعه؟

التسمم الحملي ماهو؟ وما هي نظريات حدوثه؟ وما أنواعه؟

——————————————————————————–

التسمم الحملي مايجب معرفته..

التسمم الحملي ماهو؟ وما هي نظريات حدوثه؟ وما أنواعه؟

يطلق التسمم الحملي على مجموعة من الأعراض التي تحدث خلال الحمل فقط وتختفي عادة باختفاء الحمل.
وبعض أنواع التسمم الحملي تظهر في شهور الحمل المبكرة بينما يظهر البعض الآخر في الشهور الأخيرة من الحمل.

ويمكن تمييز الأنواع التالية من التسمم الحملي:

1 – التسمم الحملي المبكر :
ويكون في شكل القيء المفرط الشديد.

2- التسمم الحملي المتأخر :

وهي حالات من التسمم الحملي تحدث خلال شهور الحمل الثلاثة الأخيرة أو الأسابيع الأولى من النفاس أحيانا وهي

تنشأ عن قصور جسم الحامل عن القيام بوظائفه وانعدام التوازن بين طاقاته.

وينقسم التسمم الحملي إلى قسمين:

أ- التسمم الحملي البسيط.

ب- التسمم الحملي الشديد.

ويلاحظ أن هناك بعض الحلات المرضية التي تصاحب الحمل وتعتبر عوامل منبهة لحدوث التسمم الحملي مثل التهاب

الكلى المزمن وارتفاع ضغط الدم.

التسمم الحملي البسيط:

وتحدث هذه الحالة خلال النصف الثاني من الحمل ، ومن أهم أعراضها ظهور الزلال في البول وظهور انتفاخ في

الوجه والرجلين ويسمى بالوذمة وارتفاع ضغط الدم وتظهر علامات الصداع نتيجة لارتفاع ضغط الدم.

إن 2% من الحوامل يظهرن أعراض التسمم الحملي البسيط ، وإذا لم يسرع في علاج المريضة ، يزداد الزلال في

البول وتقل كمية البول نفسه مع حدوث صداع شديد ودوخة وتصاب المريضة

بإضطرابات بصرية تتفاوت بين فقدان البصر الجزئي والعمى الكامل بصورة مؤقتة أو دائمة وينتهي بإصابتها

بالحالة الشديدة من التسمم.

نظريات حدوث التسمم الحملي:

إن أسباب التسمم الحملي غير معروفة ولذلك يطلق عليه مرض النظريات حيث توجد أكثر من نظرية لتفسير أسباب

حدوث هذا المرض:
1
– نظرية السم المعوي:

عندما يعجز جسم الحامل في القيام بوظائفه ، ويظهر ذلك على القلب والكليتين والكبد، فتعجز عن القيام بوظائفها

فتختل عملية التمثيل الغذائي في الجسم وتراكمت السموم وانتقلت إلى الدورة الدموية.

يقوم الكبد بتحويل المواد السامة الناتجة عن هدم البروتين إلى مواد غير سامة وعندما يفشل الكبد في أداء وظيفته

يحدث امتصاص لهذه المواد السامة من الأمعاء.

2- نظرية التسمم المائي:

يحدث احتجاز للماء مما يؤدي إلى اصابة المخ والكلى بالأديما.

3- نظرية السم المشيمي:

عندما يحدث نقص للأكسجين في المشيمة تفرز مواد سامة ، وعندما يحدث تجلط للمشيمة يؤدي ذلك للتسمم

الحملي.

4- نظرية القصور:

حيث يحدث قصور في الكالسيوم المتناول بواسطة الحامل ، وقصور لفيتامينات د ، ب المركب.

5- نظرية الغدد الصماء:

أ- الإنتاج المفرض للهرمون المضاد للتبول من الفص الخلفي للغدة النخامية يؤدي إلى احتجاز الماء وزيادة الضغط داخل الجسم.

ب- زيادة نشاط الغدة الكظرية وإنتاجها المفرط للكورتيزون يرفع من ضغط الدم.

ج- عندما ينخفض إنتاج البروجسيترون من المشيمة.

درجات المرض:

1- الحالة الخفيفة : وفيها لا يرتفع ضغط الدم عن 100/160 مع وجود أديما خفيفة وكذلك لايوجد البيومين ( الزلال) مع البول.

2- الحالة المتوسطة : وفيها يرتفع ضغط الدم عن 100/160 مع وجود أديما واضحة وزلال.

3- الحالة الحادة: وفيها تظهر الأعراض الثلاثة مع وجود صداع حاد واضطرابات في الرؤية وآلام في فم المعدة.

العلاج:

* امتناع المريضة عن تناول اللحوم والبيض والأسماك ، وتخفيف الملح في الطعام ويقتصر غذائها على الألبان والفواكه والسوائل.

* الراحة في الفراش ويفضل في المستشفى حتى يتمكن الطبيب من مراقبة الأم.

* المراقبة الدورية للمريضة ، وقياس ضغط الدم وتحليل البول وفحص الدم.

* في الحالات الشديدة يفضل إنهاء الحمل بافتعال الطلق صناعيا أو بإجراء القيصرية إذا كانت حالة المريضة تستدعي ذلك.

التسمم الحملي الشديد:

وهي عبارة عن الحالة الحادة ولكن بشكل متطور ، و 2% من حالات الحادة تتطور إلى شديدة . وهي أسوأ أنواع

التسمم الحملي حيث يصاحب الأعراض السابقة تشنجات تشبه إلى حد كبير تشنجات

الصرع، ويغلب حدوث التسمم الحملي من هذا النوع في الحمل التوأمي والبكريات وذوات المزاج العصبي.

وعند حدوث التشنج ، تنقبض جميع عضلات الجسم فيتصلب الرأس ويلتوي ويتصلب الظهر وينقبض عضلات

الفكين وتختل عملية التنفس وتستمر هذه الأعراض لمدة نصف دقيقة ، ثم ترتخي العضلات

وتعود للإنقباض والإرتخاء بغير نظام مما يحدث هزات متقاربة عنيفة ويستمر ذلك دقيقة أخرى.

تفقد المصابة وعيها ويصبح التنفس بصوت ( شخير) وترتفع درجة حرارة الجسم ويسرع النبض ويرتفع الضغط

وعادة ماتنتهي الحالة في كثير من الحالات بالوفاة.

والعلاج يكمن في ضرورة استعجال الولادة.

أنواع التسمم الحملي الشديد:

1- نوع يحدث قبل الولادة: ويحدث خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل قبل الولادة ، نسبة حدوثة 65% من

حالات التسمم الحملي الشديد.

2- نوع يحدث أثناء الولادة: وذلك عند 20% من حالات التسمم الحملي الشديد وعادة مايكون في الدور الأول منها.

3- نوع يحدث بعد الولادة: ونسبة حدوثها 15% من حالات التسمم الحملي الشديد.

منقول


موضوع هام جدا
بارك الله فيك
و جعله في ميزان حسناتك

لا حول ولاقوة الابالله اللهم عافنا واحمينا وسهل ولادتنا

رففففففففففففع