الوسم: الانسجام

بسم الله الرحمن الرحيم0000 اعتقد العنوان واضح للموضوع الى راح نتكلمه عنه!!!!!

هل العلاقه الحميمه في غرفة النوم هى السبب الرئيسى لفشل الزواج؟؟؟؟او هل تنقذ العلاقه الحميمه الناجحه زواجآ فاشلا؟؟؟؟او هل يمكن ان تنجح الزواج اذا فشلت تلك العلاقه؟؟؟؟

باعتقادي انها السبب في حوالى 70 في المئه من حالات فشل الزواج لانها اساسيه جدا في الحياة الزوجيه00

مشاكل غرفة النوم لا يمكن تحل في الصالون بينما العكس صحيح عندما تكون علاقه الز

الزوجين الحميمه جيده فان كلا منهما يكون لديه بشكل عفوى وتلقائي من الصبر وطولة

البال مايمكنه من تفهم الاخر واستيعابه ما يترجم قدرة على حل الخلافات معه00اما

عندما يكون سيئه فان ذلك سينعكس ضيقآ وتبرما ومشاكل على اتفه الاسباب والامور

لان كلن منهما لا يستطيع مواجهة الاخر بحقيقة فشل علاقتهما فيختبئ وراء تفصيل اخرى 0

لينفس عن غضبه وخيبته لان العلاقه الحميمه او الحب كما يفضل البعض بتسميتها هى اساس الزواج؟؟

هو كذالك الامر بالنسبة الى الرجل وتحديدى في مجتمعاتنا الشرقيه بينما في الغرب

لا يدخل هذا الموضوع خارج اطاره لذافانهم يقبلون على الزواج لبناء اسره وانجاب اولاد

اما عندنا فيشكل مرحله جديده تصبح فيها الممنوعات مسموحات والمحظورات مرغوبات ويطلب من المراة ممارسة العلاقه الزوجيه بعدما اخافوها طوال عمرها منها00 لانها الان الصبحت حلال لزوجها000

ومن الممكن يكون الرجل هو المسؤول عن فشل العلاقة؟؟؟؟
كثرة الطلب من جهة الرجال نتيجة الكبت المزمن ومحاولة تعويض كل ما فاتهم هذا في الاشهر الاولى ثم لا تلبث الامور ان تهدا ويصبح لكل((( كوبل))) ايقاع يلائمه !!!!اما المشكله تقع عندما يكون لاحد الطرفين ايقاع لا يناسب الاخر

لاحد يولد متعلما ولكن كي يعرف الرجل كيف يسعد زوجته يجب ان يحصل على مساعدتها فاذا كانت هى نفسها لاتعرف ما الذي يسعدها كيف يمكنه ان يكتشف هو بمفرده 000احيانا اخرى تحتاج الى وقت كي يكتشف كل منهما جسد الاخر الامر يحتاج الى بعض الوقت والصبر00

يقال ان التواصل والانسجام الفكري والعاطفي احد اسباب العلاقه الحميمه 000 ولكن في كتاب الرجال من المريخ والمراة من الزهرة يقول جون ماغري00

ان الرجل يجب ان يمارس العلاقه الحميمه ليفتح قلبه ويقع في الغرام في حين ان المراة تسلك الطريق المعاكس فهي يجب ان تحب اولا00 ازاء هذا التناقض00على احد الطرفين ان يتنازل للاخر00
الاغلب هو ان يتنازل الرجل ويكبح اندفاعه ويغمر زوجته بالعواطف ليحملهاعلى ملاقاته في منتصف الطريق
0000
اما عن الروتين هو من احد الاسباب التى قد تؤادي الى فتور العلاقه الزوجيه الحميمه لذا فانني انصح دائما بان يكون هناك تجديد

ذلك لا يعني طبعا تغيير الشركاء لا سمح الله000 وانما تغيرهم وتجديدهم بين حين والاخر عبر المفاجآة والاهتمام باشكل وتغيير الامكنه
والوضعيات وتمضية الاجازات معآ كلها من الامور قد تساعد على بث الحياة في العلاقه الزرجيه الحميمه او علاقة الحب
لانها تعطي دافعآ جديد وطاقه كبيره في العطى00
واشغف المستمر اتجاة الزوج لزوجته يبين مدى عمق الانسجام ومدى قنعتهم ببعض وانا اعتبر ان العلاقه الحب هى المكان الذي تنزل فيه الدروع والحواجز فتفيض العواطف لانها لحضة التجلى وصمام الامان بمعنى ان انسجام الازواج ببعضهم وسعاتدهم تكون من خلال العلاقه وايضا هى محاولة تعميم التواصل الممتع لجميع الجوانب الاخرى في الحياة والعلاقه الحميمه بين الازواج

دائما تكون عاملا ايجابيا في تخفيف التشنجات والزالة التوتر وتكون حافزا على الصبر المتبادل بين الازواج000

ودمتم سالمين في الختام ويارب يكون نال اعجابكم وعمة الفائده المرجوه من كتابة الموضوع

وياريت كل من يستفيد يدعي لي بدعوه بظهر الغيب0000

الحياة الزوجية وبدونه راح يكون في البيت حريقة فالإنسجام العاطفي ينتج عنه إنسجام جسدي لكن عمرة قصيربدون الإنسجام الفكري

عش الزوجية عش بني على الحب والتفاهم والقبول بين الزوجين؛ فالحياة الزوجية التي بنيت على التوافق بين الزوجين من حيث طريقة التفكير، والطباع، ووجهات النظر،

بس اشوف كثير مشاهد بس ما اشوف تعليق

على كلنا مش مشكل المهم انة الناس تستفيد ما بدي اكثر

مهما كانت درجة الخلاف أو سببه أو موضوعه ومهما كانت الأزمة المادية أو مهما كان ضعف الإمكانات أو العيوب طالما أنّ الزواج مستمر والحياة بينهما فيها أيام فلا بد من استمرار الاحترام والحفاظ عليه .

ربما يقوم الزواج على الحب، لكنّ الحب ليس شرطاً أو عاملاً أساسيّاً ووحيداً لثباته واستمراره واجتيازه عواصف الأيام بسلام. فهناك الاحترام الذي يولّده واقع العلاقة اليومي وهو الذي يجعل التعاطي مع الخلاف والاختلاف ممكناً وسهلاً، بل أنّ الاحترام، كثيراً ما يكون الأساس في المؤسسة الزوجيّة بحيث يبنى فوقه الحب.

الحياة الزوجيّة عبارة عن حياة مشتركة تحتاج إلى الحب والاحترام معاً، والحياة من دون المودّة والاحترام المتبادلين حياة مذلّة لا قيمة لها، بل لا يمكن أن نسمّيها حياة . ليستمرّ الحب والانسجام في العلاقة الزوجيّة، على الزوجين:

احترام الخصوصيات والاهتمامات والهوايات: إنّ أنجح العلاقات الزوجيّة هي التي يتقارب ويتمازج فيها الزوجان في كلّ شيء في الحياة ويعيشان معاً كلّ أحداث حياتهما بتواصل دائم، وفي الوقت نفسه يعطي كلّ طرف شريكه مساحة من الوقت والحريّة يكون فيها نفسه.

احترام الأسرار والخصوصيات: ليس أصعب في الدنيا على الزوج من أن يجد خصوصيات حياته مع زوجته قد وصلت إلى أمها أو أختها أو صديقتها المقرّبة أو حتى أمه هو، وكذلك بالنسبة للزوجة أيضاً بإفشاء الزوج خصوصياتها لأي كان، فهذا يشعر الزوجين بعدم الأمان ويجرح أقدس ما في الحياة الزوجيّة وهو الخصوصيّة.

احترام المشاعر والأحاسيس: مهما اعتاد الزوجان على بعضهما ومهما طال الوقت، لا يستغني أيّ إنسان عن حاجته لمراعاة مشاعره وأحاسيس، والنظرة الحانية واللمسة الدافئة.

باسم الله الرحمن الرحيم

يصبح لدى الزوجان مع الوقت عادات في طريقة النوم على سرير واحد، وهذه العادات تناسب شخصياتهم وطبيعة علاقتهم وانسجامهم أيضاً، ويقول خبراء العلاقات إن دراسة طريقة أوضاعنا خلال النوم ثم محاولة تغييرها قد يحسن العلاقة الزوجية. كما أن الحالة النفسية المؤقتة تؤثر أيضا على طريقة اليوم من دون أن يكون لها تأثير على العلاقة نفسها. ومن هذه الوضعيات:

• الحرية: ويميل إليها 28% من الأزواج. وفي هذه الوضعية يدير كل شريك ظهره للآخر من دون تلامس. وهي تدل على الحرية والاستقلالية في العلاقة بين الاثنين. وأن كل منهما يقبل الآخر كما هو من دون أن يغاضبه.

ركائز نجاح العلاقة الزوجية السعيدة

• الاسترخاء: وهي الوضعية التي ينام بها 18% من الأزواج بعد مرور فترة قصيرة على ارتباطهم. وفي هذه الوضعية يدير كل من الشريكين ظهره للآخر ولكن يكون الظهر ملتصقا بالظهر.

• الملعقة: وينام بهذه الطريقة 13% من الأزواج حيث يضم الزوج الزوجة من الظهر، كأنه ملعقة وهي اللقمة فيها. وتكون هي منكمشة في حضنه تماما، وهي وضعية تدل على حماية الشريك لشريكته وأن لديه دوراً أبوياً في العلاقة.

• حديث المخدة: 7% من الأزواج يستخدمون هذه الوضعية. وهي تدل على الحميمية حيث يتقابل الزوجان ويكون رأس كل منهما على مخدة وكأنهما تحدثا كثيرا قبل النوم وناما وهما يتحدثان، وهي وضعية تدل على قوة التواصل بين الاثنين.

• العشاق: وفقط 4% من الأزواج ينامون بهذه الطريقة. وهي الوضعية التي يكون في الوجه على مسافة قريبة من الوجه وساق أحد الزوجين فوق الآخر. وهي وضعية تكشف تعلقا شديدا بين الزوجين وأنهما رومانسيين جدا ولا يحتمل أحدهما الابتعاد عن الآخر.