العمر المناسب للسماح للطفل باستخدام مواقع التواصل الإجتماعي

العمر المناسب للسماح للطفل باستخدام مواقع التواصل الإجتماعي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

العمر المناسب للسماح للطفل باستخدام مواقع التواصل الإجتماعي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أحدثت الثورة التكنولوجية الحديثة قفزة كبؤرة في حياتنا لا سيما في حياة أطفالنا، الذين أصبحت توجهاتهم نحو الإنخراط في هذه الثورة للتواصل مع العالم الخارجي من خلالها، فالكثير من الآباء يعتقدون أن هذه الوسائل جاءت بهدف اللعب والمرح إلا أن الحقيقة منافية لذلك.

تُعتبر مواقع التواصل الإجتماعي المتعارف عليها في الوقت الحالي، كالفيسبوك والواتس آب واليوتيوب والإنستجرام والكيك ماسينجر وغيرها، مواقع تشكّل تهديداً على الأطفال وعلى صحتهم البدنية والذهنيّة، فهم مع قلّة خبرتهم يكونون فريسة سهلة المنال لتلك المواقع بسلبياتها ومن المتواجدين عليها من المحتالين وسيئيّ الأخلاق.

وعلى الرغم بأن العمر المسموح للمشاركة بهذه المواقع خاصةً موقع الفيسبوك هو الـ 13 سنة، إلا أن الأطفال باستطاعتهم المشاركة من خلال أصدقاء أكبر سناً أو من خلال أهاليهم وبأسماء وتواريخ وهميّة، الأمر الذي يستدعي من الأبوين تدخلاً سريعاً ومراقبة دائمة دون إشعار الأطفال بذلك، وفي استطلاع للرأي العام حول السؤال عن العمر المناسب للسماح للطفل باستخدام مواقع التواصل الإجتماعي قام به موقع سوداهيد.كوم:

كانت النتائج على النحو التالي:

– 34% من المشاركين يعتقدون أن الفيسبوك يملك قواعد واضحة وأن سن 13 عاماً هو السن المناسب للإشتراك.

– 48% يعتقدون أن مستخدمي الفيسبوك يجب أن يكونوا أكبر من 13 سنة، بينما 29% يعتقدون بأن 14-17 سنة هو السن المناسب.

– في حين أشار بعض المستخدمين إلى ضرورة رفع الحد الأدنى للعمر، وقال 19% أن مستخدمي الفيسبوك يجب أن يكونوا 18 سنة أو أكثر.

– وكان رأي المراهقين المتوقع، أنه يجب إلغاء قانون السن والسماح لهم بالتسجيل في الموقع، حيث قال 75% من المشاركين الذين تراوحت أعمارهم ما بين 13-17 عاماً أنه يجب أن يسمح لهم بالحصول على صفحة شخصية في سن 13 عاماً، في حين شعرت الأغلبية من جميع الفئات العمرية الأكبر من 18 عاماً بأن الأطفال يجب أن يكونوا أكبر من 13 عاماً قبل الإنضمام إلى موقع الفيسبوك.

– أظهرت النتائج أن ثلث الآباء يعتقدون أن الأطفال يجب أن يكونوا 18 عاماً قبل الإشتراك، بينما قال 13% فقط من الذين ليس لديهم أطفال – بأن الأطفال يجب أن يبلغوا 18 عاماً قبل الإشتراك في الموقع.

وحتى يضمن الأباء لأولادهم استخداماً آمناً لمواقع التواصل الإجتماعي التي تتكاثر يوماً بعد يوم، يجب اتخاذ وسائل الحيطة والحذر لضمان سلامتهم ومشاركتهم فيها حتى لا يتجاوزا المسموح، مثلاً في موقع الفيسبوك يجب إلغاء خاصية تحديد الموقع التي تكشف الكثير عن الشخص، كما يجب إلغاء المعلومات الشخصية حتى لا تكون حساباتهم عُرضة للسرقة بشكل سهل، كما يجب التوضيح لهم بأن مثل هذه الحسابات ليست للغرباء إنما هي للتواصل مع أفراد العائلة والأصدقاء ولا ضير بتبادل وتشارك الآراء مع الآخرين المثقفين بعلم الأبوين بذلك.
الأمر برمته يتعلق بطريقة تربية الأطفال وشرح مخاطر الإنترنت لهم، ويجب فتح جميع محاور النقاش معهم والإستماع إلى آرائهم ووجهة نظرهم، وعلى ما يبدو أن سن الـ 13 عاماً هو الأنسب فهو يجمع ما بين المراهقة ومرحلة النضج المبكر.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ربي يسعدك ام انفال
طرح ممتاز منك

موضوع رااائع وقيم عزيزتي أم أنفــــآل
بارك الله فيك وجزاكِ كل خير …
ودي لكِ …خليجية


عجد طرح جديد لقسم الاطفال
يعطيك العافية .تقييم +نجوم

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


موضوع هام جدا و نصيحه مهمه لاختيار السن الناسب لاشتراك الطفل في صفحات التواصل الاجتماعي

جزاكي الله الخير كله حبيبتي


نورتوا حبايب قلبي ..

جزاك الله خيرا على هذه الافادة القيمة اختي ام انفالخليجيةخليجية

اهلا اختي نورتي

الخجل الإجتماعي كابوس العصر

الخجل الإجتماعي .. كابوس العصر

(( الخجل الاجتماعي ..كابوس العصر )) ..!!

الخجل الاجتماعي أو ما يسمى بالرهاب الاجتماعي من أكثر الاضطرابات النفسية ظهورا في مجتمعنا السعودي وكثيرا ما نلاحظه في عياداتنا النفسية ..

تجد صاحبه يشكو من ألم المعاناة ويصوره على أنه كابوس ينغص حياته الاجتماعية ، يسرد صاحبه مواقف لا يستطيع القيام بها بالرغم من تمنية لعيش تلك المواقف ..

تتأثر حياة الفرد الاجتماعية والمهنية في ظل مصاحبة هذا الكابوس له على الصعيد الاجتماعي بحيث لا يستطيع الفرد حضور المناسبات الاجتماعية مع رغبته في حضورها لكنه يشكو من عدم قدرته على الاستمتاع عند تواجده في مجموعة كونه يمنع ذاته من الحديث والمشاركة نتيجة لمراقبته وقلقه المستمر تجاه ذاته ..

على الصعيد المهني يشكو كثير من رفضهم للقيام بمهام جديرين للقيام بها كإمامة الناس أو القاء محاضرة للجمهور أو رفض ترقيه عمل نتيجة الخوف من مواجهة رئيسة بالعمل ..

كل ذلك بسبب هذا " الكابوس " الناتج بدرجة أولى عن أفكار الفرد تجاه نفسه وحواره الداخلي معها فغالبا ما يكون حوار سلبي فيه انتقاص من قيمة الذات ..

هذه الأفكار غالبا ما تكون نتيجة للتنشئة منذ الصغر فكثيرا ممن قابلتهم عياديا وجدت أن أفكارهم ترجع لأساليب تنشئتهم كأن يكونوا في أسرة توبخهم وتقلل من قيمتهم وتنعتهم بألفاظ ذات وقع سلبي على أنفسهم إضافة إلى عدم اشراكهم في القيام بمهام تشعرهم بالمسئولية وبالتالي تنمية الثقة بأنفسهم فنجدهم مهزوزا الثقة بالنفس وسلبيين تجاه تقيمهم لأنفسهم وإنجازاتهم ..

" الرهاب " بأبسط وصف صورة سلبية للذات تجعل الشخص يراقب نفسه ويقيمها بسلبية ومن ثم يحرمها من التصرف بتلقائية في المواقف الاجتماعية مما يحد من الحرية النفسية للفرد ..

أوجه رسالتي من واقع معالجتي لمن يعاني من هذا الكابوس مفاداها أن العلاج سهل ويسير بإذن الله فمعالجته بالدرجة الأولى تتطلب تهيئة نفسة وتعريف الشخص بمعاناته من خلال شرح مفصل لطبيعة مشكلته ـ أسبابها ـ عواقبها على حياته إن لم يعالجهاـ ومن ثم سبل معالجتها ..

يكون العلاج تحت يد مختص في العلاج النفسي يقوم بجلسات cbt فالبداية تكون بالعلاج المعرفي للبنية المعرفية للفرد وتصحيح أفكاره الخاطئة عن نفسه ومن ثم يكون مهيأ للجلسات السلوكية التي تقوم على " مواجهة المواقف التي يخشاها" تدريجيا بدلا من استجابة الهروب الدائمة من المواقف التي تثير قلقه ..

قد يتساءل البعض عن دور العلاج الدوائي ؟؟ وهل يجب بالضرورة أن يأخذه الشخص في هذه الحالة ؟

العلاج بالعقاقير الدوائية يلعب دور في خفض درجة القلق مما يسهل على الحالة التجاوب لجلسات العلاج النفسي وللقدرة على تعزيز مواجهة المخاوف من بعض المواقف ..

أما عن مدى احتياج الفرد له فيعود لتقييم الطبيب النفسي وغالبا ما يكون على حسب شدة الاضطراب ومدى إعاقته لحياة الفرد ومدة المعاناة وكذلك مدى استجابته للجلسات النفسية ..

أما الرهاب اليسير فيكتفى بجلسات معرفية سلوكية دون حاجه لتدخل دوائي ..

بقلم: الأخصائية النفسية ..
** سلطانه القحطاني ..


يسلموو ايديكي

يسلموو ايديكي موضوع جميل وانشكرك عليه

تسلمي موضوع مفيد

اتمنى لكم الفائدة واستقبل استفساراتكم بخصوص الموضوع هنا..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنونةزوجها خليجية
تسلمي موضوع مفيد

اللهً يسلمك عزيزتي اللهمً علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السكون 1122 خليجية
يسلموو ايديكي موضوع جميل وانشكرك عليه

الله يسلمك أختي الكريمة
واتمنى أكون أفدتك ولو بالقليل..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبنى علي أحمد خليجية
يسلموو ايديكي

الله يسلمكً عزيزتي لبنى وإن شاء الله أكون أفدتك