المهر . والأباء أدعوكم للمشاركه

المهر … والأباء.. أدعوكم للمشاركه

السلام عليكم أخواتي وسيدات منتدانا الرائع …
موضوعي عن المهر وبعض الأباء …
الذين لا يبالون بإحتياج بناتهم لهذا المهر الذي هو من حقها …
فبعض البنات من تضطر إلى أخذ سلفه أو دين من أحد أقاربها أو من زوج أخت أو من أخ ظالم … يمن عليها أقل شيء يقدمه لها بوقت حاجتها … والبعض تبكي حسره على حظها ونصيبها … وبعض الأباء من يعطي إبنته لولد عمها وكأنها هديه … وبالنهايه الفتاه بلاقيمه في بيت زوجها لإستهتار الأب الظالم … هذا موضوعي للنقاش أنتظر أرائكم عزيزاتي خليجية


سلام
يوجد الكثير من الاباء الظالمين ولكن للنظر للجانب المشرق هناك اباء طيبين وحنوني واحمد الله على هذا النعمة
واتمنى ان تعجبك مشاركتى

الله يعين ع ظلم الأب والأخ والزوج

خليها ع الله


معندناش مهور في مصر عشان اعرف ارد عليكي ربنا يصلح حالك

تدخين الأباء ربما يصيب الأبناء

تدخين الأباء ربما يصيب الأبناء

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

خليجية

كشفت دراسة أسترالية جديدة تزايد مخاطر الاصابة بسرطان الدم لدى الأطفال لآباء مدخنين بنسبة 15% أكثر من نظرائهم لآباء غير مدخنين.

وقد قام فريق البحث بقيادة د. إليزابيث ميلن بمعهد تيلثون لبحوث صحة الطفل بأستراليا بمسح ما يقرب من 400 طفل مريض بمرض اللوكيميا الليمفاوية الحادة (all). بالرغم من أن مرض سرطان الدم الليمفاوي (all) هو الأكثر شيوعاً في أمراض السرطان التي تصيب الأطفال، فإنه يظل نادراً لكونه يصيب من 3 إلي 5 أطفال في كل 100.000 يموت منهم 1000 كل سنة.
في هذا المسح سأل الباحثون كلا الأبوين عن عادة التدخين. ثم قارنوا بين أسر هؤلاء الأطفال وأسر أكثر من 800 طفل من نفس الفئة العمرية، ولكن غير مرضى بهذا المرض الخطير. وقد وجد الباحثون أن تدخين الأمهات ليس له تأثير على زيادة مخاطر الإصابة بالسرطان عند الأطفال. إلا أن الأطفال لآباء يدخنون طوال الوقت في المنزل تزيد لديهم مخاطر الإصابة بسرطان الدم بنسبة 15%. الأطفال الذين يدخن آباؤهم ما لا يقل عن 20 سيجارة باليوم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالمرض بنسبة 44%.
وصرحت باتريشيا بفلر الأستاذ بجامعة كاليفورنيا معلقة على الدراسة: "يبدو أن تدخين الآباء يمثل عامل خطورة حقيقي للمرض".
"فالحيوان المنوي الذي يحوي على حامض نووي ملوث بهذه المواد يمكن أن يصل ويخصب البويضة، مما يؤدي لإصابة الوليد بالأمراض. إلا أن هذه الدراسة لم تثبت أن عطب الحامض النووي في الحيوان المنوي بسبب التدخين مسؤول عن إصابة الأطفال بالسرطان.
وقالت ميلن "إن أسباب الإصابة بسرطان الدم الليمفاوي الحاد متعددة وتقدم نتائج هذه الدراسة أحد الأسباب المساهمة في المشكلة".
وأضافت أن هذه الدراسة لا تهدف لوضع اللوم على شخص أو جعل الآباء يشعرون بالذنب تجاه أطفالهم.
فهناك العديد من العوامل البيئية الأخرى التي تساهم في إصابة الأطفال بهذا المرض الخطير ، بما في ذلك التعرض للإشعاع مثل أشعة x وتعرض الأم للدهانات والمبيدات الحشرية أثناء الحمل.



ككل شخصص حوول المدخخن يصييبه مب بسس الابناء…

تسلمين ..


بارك الله فيك
وجزاك خيرا

إبداع وذوق
سلمت أناملك ع الطرح الرآيق والجميل
ماننحرم ونترقب ونتابع جديدك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موضوع مفيد ورائع حبيبتي يعطيك
العافية
ننتظر المزيد منك



تقبلي شكري و ودي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ЗeƏπ ɑ̠lмɑ̠ƗƗɑ̠ خليجية
ككل شخصص حوول المدخخن يصييبه مب بسس الابناء…

تسلمين ..

صحيح يالغلا

لكن الاطفال عندهم المناعة مو مثل الكبار

أسعدني مرورك العاطر

غضب الأبناء مطالبة بالعدالة والحب من الأباء

غضب الأبناء مطالبة بالعدالة والحب من الأباء

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
أكدت د. ندى الربيعة عضو هيئة التدريس في قسم التربية ورياض الأطفال في جامعة الملك سعود أنه عندما يغضب الطفل من المقارنة وتفضيل أخيه عليه من قبل والديه، فإنه يطالب بالعدالة، مؤكدةً أنه لو استمر ذلك الغضب فإنه من الممكن أن يتحول الأمر إلى الكراهية، مشيرةً إلى أن التربية لا تحتاج إلى مختصين وتربويين إلاّ إذا تلاشت العدالة في قلوب المُربين.
وشدّدت ربيعة على أن دور الأب والأم هو طمأنة الطفل الكبير على مكانته، خاصةً أثناء اللحظة الأولى في مواجهته للمولود الجديد، مع أهمية أن يسبق ذلك مقدمات وتهيئة إيجابية أثناء الحمل وقرب الولادة، ناصحةً الأُم بتقبل مشاعر الأخ الكبير عندما يُعبّر عنها، وكذلك عدم انتظار حدوث السلبي من أبنائها، مع ضرورة تجربة تشجيعهم على ايجابيات يفعلونها، إلى جانب تقبل مشاعر الأبناء السلبية والايجابية ليقربوا من الأم ويُعبروا عن ما بدواخلهم لها، بل ويكونون قريبين منها.
ونصحت عضو هيئة التدريس بالابتعاد عن بعض الألفاظ، مثل كلمة "عيب"، واستبدالها بألفاظ أخرى قريبة منهم، مثل: "واضح إنك متضايق"، مضيفةً أنه يجب على الأم أن لا تستمع لما ينقله الأخوة بشكل سلبي بعضهم عن بعض – الفتنة – مثل أن يقول أحدهم: "أخوي أخذ من علبة الشكولاتة اللي اشتريتيها للضيوف"، فيكون الرد: "هذا أخوك، وقد يكون جائعا ونسى أنها للضيوف"، مؤكدةً أنه مع الوقت تقل الفتنة بعضهم ببعض، وينخفض "ترمومتر" الكراهية والتنافس غير الشريف بينهم، ويحل محلها الود الذي هو أصلاً موجود، ويحتاج فقط إلى احتواء ورعاية.
يارب الأبناء جميعا يارب يكونوا دائما بالف صحة وعافية والف خير ومتفوقين دائما ياربخليجية


تسلمي علي موضوعك