رواية : غريبة حتى السعادة لا جت تجي مكسورة الخاطر

رواية : غريبة حتى السعادة لا جت تجي مكسورة الخاطر

..

هذي روايتي الأولى وإن شاء الله تعجبكم

شخصيات الرواية شخصيات خيالية .. بعض أحداث الرواية حقيقية

الرواية بتنزل يوم في الإسبوع إن كانت الرواية عاجبتكم

ما أطول عليكم اخليكم مع الرواية

للتنويه الرواية سعودية بحت ^_^

..(( البارت الأول ))..

…: اااه( صوت صراخ وإصتدام))
…:لا حول ولاقوة الا بالله إنا لله وإنا إليه راجعون
…: يا شباب اتصلوا على الإسعاف بسرعه اسعفوهم
———————-
( في مكان آخر ):
إيمان: سالي..سالي..تعالي جيبي الدخون بيجي بابا( تقصد رجلها – زوجها )
(صوت رجل يخافه الكل): إيمان .. إيماااان
إيمان برهبة:س.سم لبيه عمي عبدالعزيز
عبدالعزيز: بسرعةاللبسي عبايتك بنروح للمستشفى
إيمان بخوف: خير ان شاء الله وش اللي صاير ؟ ليش بنروح المستشفى ؟ وش فيه ؟
عبدالعزيز بإستعجال: لاتكثرين كلام ويالله اللبسي عبايتك ولا رحت وخليتك
————————————————
( بعد 19 سنة )
سأحكي قصة : كان يا مكان في قديم الزمان في قرن من القرون..وفي عام من الأعوام .. وفي سنة من السنوات.. وفي شهر من الشهور..وفي اسبوع من الأسابيع ..وفي يوم من الأيام.. وفي ساعة من الساعات .. وفي دقية من الدقائق .. وفي ثانية من الثواني .. في كوكب من الكواكب .. داخل دولة من الدول .. في مدينة من المدن .. وسط حي من الأحياء .. داخل منزل من المنازل .. في غرفة من الغرف .. على كنبة من الكنبات
…: خلاااص .. خلاااص . معد ابي قصة قسم بالله هونت ( بطلت )والله العظيم سمح خاطري (طاب خاطري)ماأبي ماأبي خلااص الله يخليك
فراس(يطالع/يناظر اخته بكل برود موجود على وجه الأرض): أحسن محد قال لك تقولين لي قلي قصه
تولين(شادة شعرها وموقفه):الحق علي أنا .. أنا غبيه يوم قلت لك قلي قصه يقال لي بسوي مثل صديقاتي .. مالت علي( وراحت فوق لغرفتها معصبة.. دخلت غرفتهاوسكرت الباب بأقوى ماعندها)
— تحت عند فراس —
فراس: تولين .. تووولين .. بسم الله وش فيها عصبت ؟!!
— نرجع لتولين —
كانت نايمة أحلى نومة فجعها(روعها/خوفها)صوت الباب ..نطت من السيارة:خير.خير.وش صاير ؟ وش فيك .؟!
تولين: روفان ارجعي كملي نومك ولا إسكتي الله يخليك .. يكفي اخوك اللي تحت
روفان( رفعت حاجب): دام السالفة فيها فراس أجل سلام عليكم(ورجعت تتغطاءوتنام)
— في منزل آخر (الساعة 3:30 دقيقة فجراً)—
…: اااااااااه ..لااا.لااا(صوت هز البيت هز)اصوات أبواب الغرف تنفتح الكل يتجه لتحت إتجاه مصدر الصوت
إنصداام تام من المنظر اللي يشوفوه..منظر لمار واهي تنتفض ماسكة جوالها عيونها مليانه دموع.. تقدمت امها لجوال بنتها عشان تشوف ايش اللي خلا بنتها تنهار بهذا الشكل
ميلاف(ام لمار تتقدم وقلبها طبول خايفة) .. صدمة. إندهاش.توسعت عيونها.. امتلت عيونها دموع

( نهاية البارت )
أتمنى لكم قرائة ممتعة
إختكمـ: ربى أو RboOosh
شاركوني إقتراحاتكم في كل شيء .. قولوا لي اكمل أو اوقف واتقبل النقد.. طول البارت أبداً مايعبر عن البارتات اللي بنزلها ان شاء الله إن حبيتوا إني أكمل .
شخصيات الرواية بنتعرف عليها ان شاء الله في البارت الثاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.