دراسة: إهمال الأسنان يضر القلب

دراسة: إهمال الأسنان يضر القلب ….

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


سلامة الأسنان من سلامة القلب

CNN- إنجلترا

تقول دراسة بريطانية إن إهمال غسل الأسنان لمرتين يومياً لا يؤثر فقط على صحة الأسنان أو اللثة فحسب بل إن تأثيره البالغ قد يؤثر حتى على صحة القلب. ولحظت الدراسة العلمية، التي نشرت في الدورية الطبية البريطانية ارتفاعاً بنسبة 70 في المائة بمخاطر الإصابة بأمراض القلب بين الأفراد الذين يهملون نظافة الفم، مقارنة بالفئة التي تغسل أسنانها مرتين يومياً. وتضيف هذه الخلاصة إلى بحوث قائمة تظهر أن الإغفال عن نظافة هذا الجزء من الجسم، يقود إلى متاعب صحية، تتضمن التهابات يمكن أن تؤدي لانسداد الشرايين.

وتشدد الدراسة على أن مخاوفنا بشأن إهمال نظافة الأسنان يجب أن لا تقتصر على الخوف من إصابتها بالتسوس أو الإصابة بالاصفرار أو إصابة اللثة بأمراض بل قد تكون خطيرة وذات نتائج وخيمة.

وفي هذه الدراسة، حلل باحثون من جامعة لندن بيانات من مسح صحي اسكتلندي، نظر في إجابات 11 ألف شخص بالغ عن أسئلة متعلقة بالتدخين، والأنشطة البدنية ونمط صحة الفم.. ويتضمن ذلك عدد الزيارات إلى طبيب الأسنان ومرات غسلها في اليوم. كما تناول البحث التاريخ الطبي للأفراد وعائلاتهم بالإضافة إلى ضغط الدم وعينات طبية أخرى. وقال نحو 71 في المائة من المشاركين إنهم يغسلون أسنانهم مرتين يومياً، وأشار 62 في المائة منهم إلى زيارتهم طبيب الأسنان مرتين سنوياً،

أما الفئة التي أغفلت صحة وتنظيف الفم فارتفعت بينهم مخاطر الإصابة بأمراض القلب، كما جاءت فحوصات الالتهابات بينهم إيجابية. وليهمس أحدهم بنتائج هذه الدراسة في أذن مغنية البوب الأمريكية، جيسيكا سيمسون، التي أقرت مؤخراً بأنها لا تغسل أسنانها سوى ثلاثة مرات أسبوعياً وتستخدم الخيط الطبي لتنظيفها. وأضافت قائلة: "لا أغسل أسناني بالفرشاة يومياً، أستخدم قميصا أو شيئاً ما.. أعرف أن ذلك مقزز ولكني فمي دائماً منتعش».
وقال طبيب أسنانها، بيل دورفمان، في مقابلة مع مجلة "بيبول": "إنه لشيء رائع أنها تقوم بتنظيفها بالخيط طيلة الوقت، لكن عليك غسلها بالفرشاة أيضاً.. فكل ما يحدث في فمك يؤثر حقيقة على جسمك بأكمله.

المًصدر : جريــَدة اليــُوم ..

دمتَم بـأسنـآن بَـرآٌقـه .. أتمنَى لكمِ الصح‘ـه والع‘ـآفيـــَه


وبنزيد على كلامك

ن كل معالجة للأسنان مهما كان نوعها هي عبارة عن عملية تجميل للأسنان بحيث تحسن من شكلها ووظيفتها ولكنه في الآونة الأخيرة بدأنا نلجأ لأساليب حديثة في تحسين وتجميل شكل الأسنان والتي أصبح لها دور كبير في تطوير نفسية ومزاج المريض من خلال استعمال عدة أنواع من المعالجات كبعض أنواع الحشوات التجميلية التي ظهرت حديثاً بجيل مطور تدعى الكومبوزيت إذ حلت لنا مشكلة كبيرة في تجميل الشكل وإغلاق المسافات وترميم الأسنان وتغيير شكل السن بشكل كامل , كما انه هناك نوع آخر من تجميل الأسنان يدعى الوجه الخزفي ( Laminate veneers ) حيث نصنع وجه خزفي أمامي للسن المراد تجميلها ويلصق عليها بدون أن نحضر أو نقوم بتصغير السن بشكل كامل .

أما المعالجة الأفضل والأوسع لتجميل الأسنان هي تتويجها بتاج خزفي كامل بدون معدن أو كما يدعى بالعامية بورسلان أو سيراميك وهناك أنواع كثيرة من الخزف نلجأ لها في حال التتويج وهي جميعها تعطي نتائج ممتازة وأشكال أسنان غاية في الروعة ونستطيع إعطاءها اللون الذي نرغب به في حال تتويج عدد كبير من الأسنان الأمامية ( 10 أسنان علوية و10 أسنان سفلية ) ولا ننسى تبييض الأسنان والذي أصبح مؤخراً يحوز على اهتمام قسم كبير من الناس خاصة للسرعة والسهولة التي يتم بها التبييض .

الأوجه الخزفية (Laminate Veneers)

تعتبر الأوجه الخزفّية من أهم الطرق المستعملة لتجميل الأسنان بشكل فعّال ودائم دون تعريض السن المراد تجميله لضرر كبير نتيجة الحاجة لإنقاص حجمه او سحب عصبه عند الرغبة بتركيب التيجان التجميلية.
إن تركيب الأوجه الخزفية يعتبر من الإجراءات التي يمكن القيام بها بسهولة و تكون نتائجها رائعة ودائمة مع مراعاة أن لايتم تعريضها لإطباق فموي قوي , وتستعمل غالبا في الحالات التالية :

الأسنان المتباعدة

إن تباعد الأسنان غالبا ما يكون بين الأسنان الأمامية العلوية وهي تنجم عن عدم التوافق بين حجم الأسنان و الفك .
بحيث يمكن إغلاق تباعد الأسنان غالبا عن طريق التقويم , إلا أنه غالبا ما تكون الأسنان ببساطة أصغر من الفك وذات شكل غير جميل مما يجعل ابتسامة المريض غير جذابة وبالتالي فالمعالجة المختارة في هذه الحالة تكون بزيادة حجم الأسنان عن طريق وضع الأوجه الخزفية عليها لإغلاق المسافات بينها ولتحسين صورتها العامة وتبييض لونها.

الكسور و الشقوق

تكون دائما واضحة للعيان بسبب فقدان أجزاء من السن وتكون الأسنان غالبا حساسة للحرارة والبرودة أو مؤلمة بحسب درجة التكسر او التشقق الحاصل والذي يؤدي الى تهيج لعصب السن نتيجة الرض أو الضغط .
يمكن استعمال الأوجه الخزفية أو الحشوات الخزفية المغطية للأسنان او حتى التيجان لتعويض ما فقد من السن.

.

التآكل.

يحدث التآكل نتيجة الأحماض بالأطعمة أو من المعدة مما يؤدي لانحلالها نتيجة تماسها مع ميناء الأسنان بحيث يتشوه الشكل العام للأسنان لذلك يتم وضع الأوجه الخزفية لحماية الأسنان وإعادتها لشكلها الطبيعي.

تلون الأسنان

ففي حال تغير لون الأسنان لأي سبب كان وأراد المريض الحصول على لون أسنان دائم لا يتغير مع الوقت ولا يحتاج لجلسات علاجية طويلة وعدم رغبته لإعادة المعالجة بعد فترة من الزمن فينصح بوضع الأوجه الخزفية كحل دائم ورائع.


نورتي غلآااتي

ومشكووره على الإضـآفه

لآخلآ ولآعدم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.