الوسم: النبات

..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أناعندي مجموعة من الأعشاب ولا نقول النباتلت الي مليحة للشعر
أولها نبات الاكليل وثاني اوراق شجرة السرول الي تطول الشعر اذا كان داومنا على الغسيل بالماء او النقيع ديالها ..كذلك جذور نبتة القصب تمنع تساقط الشعر..اوسي كاين اوراق شجرة مريم الي تدير على أطراف الويدان
مليحة بزاف بزاف بزاف………نتمنى تجربوهم

ان رسول الله عليه لسلام ماشكا اليه احد وجعا الا قال(اختضب بلحناء)
فهي مفيدة في علاج الامراض متل الام لقرحة الجرب التعلبة الاكزيما قمل الراس ضد الاسهال للجروح الخارجية علاج لبواسير والاتنا عشر وسموم وقرح لفم وتضخم لطحال وحصوات لكلا

URL="http://forum.sedty.com/"][/URL]URL="http://forum.sedty.com/"][/URL][URL="http://forum.sedty.com/"][/UR[URL="http://forum.sedty.com/"][/UR

..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أناعندي مجموعة من الأعشاب ولا نقول النباتلت الي مليحة للشعر
أولها نبات الاكليل وثاني اوراق شجرة السرول الي تطول الشعر اذا كان داومنا على الغسيل بالماء او النقيع ديالها ..كذلك جذور نبتة القصب تمنع تساقط الشعر..اوسي كاين اوراق شجرة مريم الي تدير على أطراف الويدان
مليحة بزاف بزاف بزاف………نتمنى تجربوهم

من طبيعة بن أدم أن يتجه إلى كل ما هو طبيعي من صنع الله لا من صنع البشر خاصة فب مجال الغذاء و الدواء والتجميل و كل هذا يعود بعد خوضه لتجربة قاسية في العصر الحديث بإستخدامه للمواد المخلقة والبعد غن الطبيعي فكان محصوله أضرار ناجمة عن الإستخدام المفرط للمواد المصنعة كيميائياً و لهذا السبب إزدادت الإصابات بالأمراض الجلدية في العصر الحديث و يعود السبب في ذالك إلى كثرة إستخدام الصبغات والمعالجات الكيميائية و عدم إعتماد الناس الصبغات الطبيعية و إذا نظرنا إلى الأصل في إستخدام الصبغات الطبيعية لوجدنا أنا لها جذوراًإمتدت في عمق الحضارة المصرية القديمة ومن بينها نجد الحناء و التي أستعملت كأشهر الصبغات في التخضيب و صبغ الشعر دون أدنى ضرر يقع على الشعر أو الجلد و ما زال الإستكشاف مستمراً حبث تستخدم كمضاد للفطريات التي تصيب الجلد و قاتل طبيعي للبكتيريا و عدة إستخدامات سنذكرها لاحقاً.
و تنمو الحناء عرب قارة أسيا و بريافي البيئات الإستوائية و شبه الإستوائية لقارة إفريقيا و إنتشرت زراعتها في حوض البحر الأبيض المتوسط.
و مما ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه أوصى بالإختضاب بالحناء فرويى عن البخاري (في تاريخه)و أبو داود(في السنن) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شكى إليه أحد وجع في رأسه إلا قال له:(إختضب بالحناء).
لقد كانت الحناء محببة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم و كان ينصح بها أصحابه بالتخضيب بالحناء للقدمين واللحية .
وروى الترميذي : عن أم سلمة قالت : كان لايصيب النبي صلى الله عليه وسلم قرحة ولا شوكة إلا وضع عليها الحناء .
و تقول أيضاً : ما كان يكون برسول الله صلى الله عليه وسلم قرحة ولا نكبة إلا أمرني أن أضع عليها الحناء. رواه الترميذي
وتزرع الحناء في أرض مناسبة لها كالتربة أو الأرض الصفراء بنوعيها و الخفيفة جيدة الرف و الرملية الغنية بالمواد العضوية و لاتصلح في الاراضي الملحية و تتكاثر في بعض المناطق مثل الهند عن طريق البذور حيث ينم نقعها في الماء عند درجة 30م لمدة 7 أيام قبل زراعتها بالمشتل و توجد في مصر حيث يتم التكاثر بالعقل التي تُختار من نباتات قوية عمرها لا يقل عن سنتين على أن يكون طول العقلة 20سم و يكون بكل عقلة من 6/8 براعم وليس عليها أوراق .
تقطع العقلة من أسفل مستوية و من أعلى على شكل قلم مبري ثم تغمس من أعلى في الطين حتى يمكن تمييزها عند الزراعة ويقلل من عملية التبخر و سمك العقلة من 1 إلى 1،5سم و يمكن تركها لمدة أسبوع مع رشها بالماء و حفظها في الخيش المبلل.
تحتو الحناء على مواد فعالة تم التعرف عليها بالطرق العلمية و التحاليل المعملية و هذه المواد هي : مادة اللوسون lawsone ونسبة وجودها في الورق 0،7و هذه المادة هي التي تعطي لون الحناء البني المحمر و تتكون هذه الامدة كيميائيا من نافثوكينون و هناك أيضا مركبان أخران من مشتقات الكومارين
و تحتوي أوراق الحناء على نسبة من الدهون ونسبة عالية من المواد القابضة أو الدابغة مثل hennotannin و مواد فلافونيدية مثل luteolin 7.o.glucoside، hennotannic acid أوضحت التحاليل الكيميائية لجميع أجزاء النبات المختلفة عن وجود كربو هيدرات و عفصيات من نوع اكاتيكول ، فلافونيدات حرة ، ستيرولات ، و توجد الصابونينات في جميع أجزاء النبات فيما عدا البذور و تحتوي الأزهار على زيت طيار .كما ثبت من التحليل عدم وجود إنزيمات مؤكسة ولا فلوانيات في جميع أجزاء النبات.

.

تقبلي ودي,,,,,,,,{ام فهــــــــــــــــــودي}

من طبيعة بن أدم أن يتجه إلى كل ما هو طبيعي من صنع الله لا من صنع البشر خاصة فب مجال الغذاء و الدواء والتجميل و كل هذا يعود بعد خوضه لتجربة قاسية في العصر الحديث بإستخدامه للمواد المخلقة والبعد غن الطبيعي فكان محصوله أضرار ناجمة عن الإستخدام المفرط للمواد المصنعة كيميائياً و لهذا السبب إزدادت الإصابات بالأمراض الجلدية في العصر الحديث و يعود السبب في ذالك إلى كثرة إستخدام الصبغات والمعالجات الكيميائية و عدم إعتماد الناس الصبغات الطبيعية و إذا نظرنا إلى الأصل في إستخدام الصبغات الطبيعية لوجدنا أنا لها جذوراًإمتدت في عمق الحضارة المصرية القديمة ومن بينها نجد الحناء و التي أستعملت كأشهر الصبغات في التخضيب و صبغ الشعر دون أدنى ضرر يقع على الشعر أو الجلد و ما زال الإستكشاف مستمراً حبث تستخدم كمضاد للفطريات التي تصيب الجلد و قاتل طبيعي للبكتيريا و عدة إستخدامات سنذكرها لاحقاً.
و تنمو الحناء عرب قارة أسيا و بريافي البيئات الإستوائية و شبه الإستوائية لقارة إفريقيا و إنتشرت زراعتها في حوض البحر الأبيض المتوسط.
و مما ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه أوصى بالإختضاب بالحناء فرويى عن البخاري (في تاريخه)و أبو داود(في السنن) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شكى إليه أحد وجع في رأسه إلا قال له:(إختضب بالحناء).
لقد كانت الحناء محببة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم و كان ينصح بها أصحابه بالتخضيب بالحناء للقدمين واللحية .
وروى الترميذي : عن أم سلمة قالت : كان لايصيب النبي صلى الله عليه وسلم قرحة ولا شوكة إلا وضع عليها الحناء .
و تقول أيضاً : ما كان يكون برسول الله صلى الله عليه وسلم قرحة ولا نكبة إلا أمرني أن أضع عليها الحناء. رواه الترميذي
وتزرع الحناء في أرض مناسبة لها كالتربة أو الأرض الصفراء بنوعيها و الخفيفة جيدة الرف و الرملية الغنية بالمواد العضوية و لاتصلح في الاراضي الملحية و تتكاثر في بعض المناطق مثل الهند عن طريق البذور حيث ينم نقعها في الماء عند درجة 30م لمدة 7 أيام قبل زراعتها بالمشتل و توجد في مصر حيث يتم التكاثر بالعقل التي تُختار من نباتات قوية عمرها لا يقل عن سنتين على أن يكون طول العقلة 20سم و يكون بكل عقلة من 6/8 براعم وليس عليها أوراق .
تقطع العقلة من أسفل مستوية و من أعلى على شكل قلم مبري ثم تغمس من أعلى في الطين حتى يمكن تمييزها عند الزراعة ويقلل من عملية التبخر و سمك العقلة من 1 إلى 1،5سم و يمكن تركها لمدة أسبوع مع رشها بالماء و حفظها في الخيش المبلل.
تحتو الحناء على مواد فعالة تم التعرف عليها بالطرق العلمية و التحاليل المعملية و هذه المواد هي : مادة اللوسون lawsone ونسبة وجودها في الورق 0،7و هذه المادة هي التي تعطي لون الحناء البني المحمر و تتكون هذه الامدة كيميائيا من نافثوكينون و هناك أيضا مركبان أخران من مشتقات الكومارين
و تحتوي أوراق الحناء على نسبة من الدهون ونسبة عالية من المواد القابضة أو الدابغة مثل hennotannin و مواد فلافونيدية مثل luteolin 7.o.glucoside، hennotannic acid أوضحت التحاليل الكيميائية لجميع أجزاء النبات المختلفة عن وجود كربو هيدرات و عفصيات من نوع اكاتيكول ، فلافونيدات حرة ، ستيرولات ، و توجد الصابونينات في جميع أجزاء النبات فيما عدا البذور و تحتوي الأزهار على زيت طيار .كما ثبت من التحليل عدم وجود إنزيمات مؤكسة ولا فلوانيات في جميع أجزاء النبات.

من طبيعة بن أدم أن يتجه إلى كل ما هو طبيعي من صنع الله لا من صنع البشر خاصة فب مجال الغذاء و الدواء والتجميل و كل هذا يعود بعد خوضه لتجربة قاسية في العصر الحديث بإستخدامه للمواد المخلقة والبعد غن الطبيعي فكان محصوله أضرار ناجمة عن الإستخدام المفرط للمواد المصنعة كيميائياً و لهذا السبب إزدادت الإصابات بالأمراض الجلدية في العصر الحديث و يعود السبب في ذالك إلى كثرة إستخدام الصبغات والمعالجات الكيميائية و عدم إعتماد الناس الصبغات الطبيعية و إذا نظرنا إلى الأصل في إستخدام الصبغات الطبيعية لوجدنا أنا لها جذوراًإمتدت في عمق الحضارة المصرية القديمة ومن بينها نجد الحناء و التي أستعملت كأشهر الصبغات في التخضيب و صبغ الشعر دون أدنى ضرر يقع على الشعر أو الجلد و ما زال الإستكشاف مستمراً حبث تستخدم كمضاد للفطريات التي تصيب الجلد و قاتل طبيعي للبكتيريا و عدة إستخدامات سنذكرها لاحقاً.
و تنمو الحناء عرب قارة أسيا و بريافي البيئات الإستوائية و شبه الإستوائية لقارة إفريقيا و إنتشرت زراعتها في حوض البحر الأبيض المتوسط.
و مما ثبت عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه أوصى بالإختضاب بالحناء فرويى عن البخاري (في تاريخه)و أبو داود(في السنن) أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شكى إليه أحد وجع في رأسه إلا قال له:(إختضب بالحناء).
لقد كانت الحناء محببة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم و كان ينصح بها أصحابه بالتخضيب بالحناء للقدمين واللحية .
وروى الترميذي : عن أم سلمة قالت : كان لايصيب النبي صلى الله عليه وسلم قرحة ولا شوكة إلا وضع عليها الحناء .
و تقول أيضاً : ما كان يكون برسول الله صلى الله عليه وسلم قرحة ولا نكبة إلا أمرني أن أضع عليها الحناء. رواه الترميذي
وتزرع الحناء في أرض مناسبة لها كالتربة أو الأرض الصفراء بنوعيها و الخفيفة جيدة الرف و الرملية الغنية بالمواد العضوية و لاتصلح في الاراضي الملحية و تتكاثر في بعض المناطق مثل الهند عن طريق البذور حيث ينم نقعها في الماء عند درجة 30م لمدة 7 أيام قبل زراعتها بالمشتل و توجد في مصر حيث يتم التكاثر بالعقل التي تُختار من نباتات قوية عمرها لا يقل عن سنتين على أن يكون طول العقلة 20سم و يكون بكل عقلة من 6/8 براعم وليس عليها أوراق .
تقطع العقلة من أسفل مستوية و من أعلى على شكل قلم مبري ثم تغمس من أعلى في الطين حتى يمكن تمييزها عند الزراعة ويقلل من عملية التبخر و سمك العقلة من 1 إلى 1،5سم و يمكن تركها لمدة أسبوع مع رشها بالماء و حفظها في الخيش المبلل.
تحتو الحناء على مواد فعالة تم التعرف عليها بالطرق العلمية و التحاليل المعملية و هذه المواد هي : مادة اللوسون lawsone ونسبة وجودها في الورق 0،7و هذه المادة هي التي تعطي لون الحناء البني المحمر و تتكون هذه الامدة كيميائيا من نافثوكينون و هناك أيضا مركبان أخران من مشتقات الكومارين
و تحتوي أوراق الحناء على نسبة من الدهون ونسبة عالية من المواد القابضة أو الدابغة مثل hennotannin و مواد فلافونيدية مثل luteolin 7.o.glucoside، hennotannic acid أوضحت التحاليل الكيميائية لجميع أجزاء النبات المختلفة عن وجود كربو هيدرات و عفصيات من نوع اكاتيكول ، فلافونيدات حرة ، ستيرولات ، و توجد الصابونينات في جميع أجزاء النبات فيما عدا البذور و تحتوي الأزهار على زيت طيار .كما ثبت من التحليل عدم وجود إنزيمات مؤكسة ولا فلوانيات في جميع أجزاء النبات.

..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أناعندي مجموعة من الأعشاب ولا نقول النباتلت الي مليحة للشعر
أولها نبات الاكليل وثاني اوراق شجرة السرول الي تطول الشعر اذا كان داومنا على الغسيل بالماء او النقيع ديالها ..كذلك جذور نبتة القصب تمنع تساقط الشعر..اوسي كاين اوراق شجرة مريم الي تدير على أطراف الويدان
مليحة بزاف بزاف بزاف………نتمنى تجربوهم