الوسم: الموقف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ان تقف أمام شخص تحبه ومشتاق اليه
ولاتملك الشجاعة لان ترفع يدك وتعانقه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

عاااااااااااادي

اصلا الرجال ما يهمهم دبلة مادبلة

خواتي فيه موقف مضايقني بس مآدري لي الحق أتضايق أو لا طبعآ هالموضوع في بداية خطبتي من 10 شهور تقريبآ
بس مآدري ليه حاز موقادره انسساه ولو أني مملكه من فتره بس كل م أتذكر هذا الشي اتضايق !

الموقف ؤمافيه بخصص لكم الأسماء كأمثله /
خطيبي اسمه عادل وأبو عادل وأخو زوجته أبو عادل أسمه فيصل وبنت فيصل
( إنا خصصت الأسماء لأن هم أساس الموضوع)
المهم أبو عادل قال لأهلي نبي نطلب بنتكم فلإنه اللي هي أنا لولدنا عادل ولو انه فيصل ( يقصد إخو زوجته)
يبينا لبنته بس حنا قلنا نبيكم انتم ؤلا الكل شاري قربنا .
طبعآ قال هالكلام لإخواني أنا م فهمت حركة أبو عادل ليه قال هالكلام يعني ؤش معناه إنو إذا ماوافقتو عادي فيه غيركم كثير يتمنون ولدنا
قالوا إخواني ونعم بعادل بس نشاور البنت قال أبو عادل م عندنا مشكله ننتظر الرد
إنا تنرفزت من هالحركه بس حاولت اتجاهلها لأن الأب هو اللي تكلم مؤ الولد المهم أنا استخرت وفكرت إنو أقولهم ردي أني بكمل دراستي لمدة سنتين
إذا حاب يستنى ماعندي مانع موافقه ؤاذإ مؤ مستنى اللہ يوفقه بغيري طبعا إخواني زعلو حرام تخسرينه ؤانا قلت بنفسي بشوف هو فعلآ شاريني أو عادي أي بنت م تفرق عنده للمعلوميه هو ولد عمتي المهم جانا الرد بعد 3 أيام أنوه موافق وماعنده مانع يستناني ؤهو بعد محتاج فرصه يكون نفسه

إنا اللي حابه أعرفه هو الولد شاريني يبيني أو أهله مسيطرين عليه أنا محتاره واحس تفكيري متشتت أتمنى أعرف نظرته لي صحيح ملكنا بس طبعآ ماعندنا نظره شرعيه يعني م آشوفه ؤلا يشوفني إلا ليلة الدخله معقوله بجلس سنتين ؤانا بس أفكر هو يبيني أو لا ؟

يمكن هو فعلا الي قال يبي يتزوجج

ومتمسك فيج وقال بينتظرج سنتين

لاتحكمين عليه قبل ماتسمعين من شيء وتتأكدين

بس من حقج تشوفينه وهو يشوفج لانكم عقدتوا
فصار بينكم عقد حلال
حتى المسجات مابينكم

أمي أم ابني

—

أيهما أختار

عمارة كان أسفلها مستودعات وفي أعلاها شقق سكنية

،

وفي إحدى الشقق ترقد في جوف الليل إمرأة غاب عنها زوجها في تلك الليلة ،

وهي تحضن بين يديها طفلها الرضيع وقد نام بجوارها طفلتيها الصغيرتين

وأمـــــــها الطاعنة في السن
وفي جوف الليل تستيقظ تلك المرأة على صياح وضوضاء ،

أبصرت ..
وإذا بحريق شب في أسفل تلك العمارة

وإذا برجال الإطفاء يطلبون من الجميع إخلاء العمارة إلى السطح

قامت تلك المرأة وأيقظت صغيرتيها ،

وصعدت الصغيرتان إلى أعلى العمارة ،

ثم بقيت تلك الأم في موقف لاتحسد عليه ،

لقد بقيت تنظر إلى صغيرها الرضيع الذي لا يستطيع حِراكا ،

والى أمها الطاعنة في السن العاجزة عن الحركة والنيران تضطرب في العمارة ….
وقفت متحيرة ،،،،

وبسرعة قررت بأن تبدأ بأمها قبل كل شيء وتترك صغيرها ،

حملت امها وصعدت بها الى سطح العمارة

وما إن سارت في درج تلك العمارة

إلاوإذا بالنيران تداهم شقتها وتدخل على صغيرها وتلتهم تلك الشقة وما فيها …..
تفطر قلبها وسالت مدامعها وصعدت إلى سطح العمارة لتضع أمها ،

وتتجرع غصص ذلك الإبن الذي داهــمته النيران على صغره .

أصبح الصباح وأخمد الحريق وفرح الجميع إلا تلك الأم المكلومة ،

لكن مع بزوغ الفجر

إذ برجال الانقاذ يعلنون عن طفل حي تحت الانقاض بفضل الله .

إنه البر وإنه عاقبة البـارين ،

فيا عباد الله أين نحن من بر الآباء والامهات ؟؟؟

أين نحن من ذلك الباب من ابواب الجنة

إن أعجبك محتوى الرسالة أعد إرسالها لمن تعرف ليعم الخير و الفائدة‎

و جزاك الله خيرا‎

================================================== ====================

اهلين بنات كيف حالكم انشاء الله بخير

تخيلو معي الله ليقوله بس نبي نسولف شوي

المتزوجــات تخيلو معــي ها الموقف ..

اتصلت بكي صديقتك المقربه ودعتك ان تخرجي معها …
وصلتم للمطعم وطلبتي قهوه …. وسألتك وقالت لك ما رأيك فى الحب …فأجبتي إن الحب شئ جميل جدا

فسألتك وهل الحب حرام فأجبتي من قال لكي هذا ؟
وقلتي لها إن الحب أصدق ما بالوجود … وسألتك هل أحببت من كل قلبك… فأجبتي نعم …

.وقالت لكي ؟؟؟؟
.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

وقـــالت لك

انا احــــــــــــب زوجك

ما هيه ردت فعلك وقتها بكل صراحه ...