المال والمنصب والدين

المال والمنصب والدين

دعوني أخبركم عن قصة وارجو الاستفادة منها

بسم الله الرحمن الرحيم

كان في عائله في خط سفر مره فرحانين ومبسوطين وكان في الطريق رجل واقف ف وقفت سيارت العائله فسال السائق الرجل قال له من انت فال انا المال هل لي مكان هنا فالتفت السائق الي زوجته وابنائه فسالهم هل يوجدمكان لي المال فردت العائله ((نعم))ثم اكمل السائق قيادته ثم وجد رجل اخر ثم وقف وساله السائق من انت فقال انا المنصب والحياه هل لي مكان هنا ثم فالتفت السائق الي زوجته وابنائه فسالهم هل يوجد مكان لي المنصب والحياه فقالوا((نعم)) ثم اكمل السائق سيره ومن ثم رئي رجل اخر فساله السائق منانت فقال انافقال انا الدين هل لي مكان هنا فالتفت السائق الي زوجتهوابنائه فسالهم هل يوجد مكان لي الدين فقالوا ((لا))نحن نريد المتعه في الدنيا ولدينا المال والحياه وان الدين يحرم ذلك فلتفت السائق لي الدين وقال سنعود اليك بعد المتعه في الدنيا ضحك لدين قائل لايئسوا موقن ان الرجل لن يعود وهناك كانت نقطةتفتيش فقال الرجل الي السائق قف هنا فقال الرجل انا لدي عائله فقال انا ابحث عن الدين فسائله السائق من انت فقال انا الموت فقال له السائق بعد ان نزل من السياره اذا ساعود وارجع الي الدين فقال له الرجل ((لا)) فانت طريقك الي هنا وتوقف وبعد ذلك رئي السائق انا زوجته وابنائه يقودون السياره مع المال والحياه ولكن دون الدين فما الفائده يا ابناء حواء وآدم من المال والمناصب دون الدين تعريف بسيط عن المال هوا وسخ من اوساخ الدنياالفانيه عن المناصب لا فائده ابدا منها مهما كان منصبك ستكون انت والفقير واحدوانت والكبير والصغير واحد
سيكون قبرك صغير ووسادتك من طين ما الفائدةمن المال والمنصب دون الدين وبلاعمل صالح صدقوني لافائدة من الدنياوملاذها
ارجومن الاستفادة من القصه


وما الحياه الدنيا الا متاع الغرور

اللهم جملنا بالدين
بارك الله فيكي على النقل الجميل

امين وياكي يا الغلا

إح ترامي


اللهم ثبتنا على الدين و العقلخليجية

المال و البنون زينة الحياة الدنيا
و ما الحياة الدنيا الا متاع الغرور
تذكروا دوما ان هناك موتا و اعملوا لدنياكم كانكم تعيشون ابدا و اعملوا لآخرتكم كانكم تموتون غدا

جـزاك الله خيــــــر
قصـه مميزهـ
انتضر كل جديدك
بكل الـود
تقبلي مروري
أختـــــــك.":
نعومه"

قصة المنصب الإداري

قصة المنصب الإداري

خليجية

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}

بسم الله الرحمن الرحيم

أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى.

وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار.

وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل

منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة, لم يخفق أبدا !

سال المدير هذا الشاب المتفوق: "هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟" أجاب الشاب "أبدا"

فسأله المدير "هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟" فأجاب الشاب:

"أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري, إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي".

فسأله المدير:" وأين عملت أمك؟" فأجاب الشاب:" أمي كانت تغسل الثياب للناس"

حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين.

فسأله المدير:"هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟" أجاب الشاب:" أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !"

فقال له المدير:" لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا"

حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة

الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها.

بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.

كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض

الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !

كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته.

وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله.

بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها.

تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل.

وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير:

"هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟"

فأجاب الشاب: "لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها"

فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب:

" أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق.

ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال.

ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة."

عندها قال المدير:

"هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين

والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله… لقد تم توظيفك يا بني"

فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه.

كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا.


يسلموووووووووو على هالقصه الرائعه

تسلمي عزيزتي على مرورك العطر

قصه رائعة
يسلموووووووووا

قصه رائعه
فعلا رضا الوالدين عن أبنائهم توفقآ لهم
اللهم أرضي عنا والدينا يارب
يسلموووووو ع الطرح

جزاكم الله خير

المال والمنصب والدين

المال والمنصب والدين

دعوني أخبركم عن قصة وارجو الاستفادة منها

بسم الله الرحمن الرحيم

كان في عائله في خط سفر مره فرحانين ومبسوطين وكان في الطريق رجل واقف ف وقفت سيارت العائله فسال السائق الرجل قال له من انت فال انا المال هل لي مكان هنا فالتفت السائق الي زوجته وابنائه فسالهم هل يوجدمكان لي المال فردت العائله ((نعم))ثم اكمل السائق قيادته ثم وجد رجل اخر ثم وقف وساله السائق من انت فقال انا المنصب والحياه هل لي مكان هنا ثم فالتفت السائق الي زوجته وابنائه فسالهم هل يوجد مكان لي المنصب والحياه فقالوا((نعم)) ثم اكمل السائق سيره ومن ثم رئي رجل اخر فساله السائق منانت فقال انافقال انا الدين هل لي مكان هنا فالتفت السائق الي زوجتهوابنائه فسالهم هل يوجد مكان لي الدين فقالوا ((لا))نحن نريد المتعه في الدنيا ولدينا المال والحياه وان الدين يحرم ذلك فلتفت السائق لي الدين وقال سنعود اليك بعد المتعه في الدنيا ضحك لدين قائل لايئسوا موقن ان الرجل لن يعود وهناك كانت نقطةتفتيش فقال الرجل الي السائق قف هنا فقال الرجل انا لدي عائله فقال انا ابحث عن الدين فسائله السائق من انت فقال انا الموت فقال له السائق بعد ان نزل من السياره اذا ساعود وارجع الي الدين فقال له الرجل ((لا)) فانت طريقك الي هنا وتوقف وبعد ذلك رئي السائق انا زوجته وابنائه يقودون السياره مع المال والحياه ولكن دون الدين فما الفائده يا ابناء حواء وآدم من المال والمناصب دون الدين تعريف بسيط عن المال هوا وسخ من اوساخ الدنياالفانيه عن المناصب لا فائده ابدا منها مهما كان منصبك ستكون انت والفقير واحدوانت والكبير والصغير واحد
سيكون قبرك صغير ووسادتك من طين ما الفائدةمن المال والمنصب دون الدين وبلاعمل صالح صدقوني لافائدة من الدنياوملاذها
ارجومن الاستفادة من القصه


وما الحياه الدنيا الا متاع الغرور

اللهم جملنا بالدين
بارك الله فيكي على النقل الجميل

امين وياكي يا الغلا

إح ترامي


اللهم ثبتنا على الدين و العقلخليجية

المال و البنون زينة الحياة الدنيا
و ما الحياة الدنيا الا متاع الغرور
تذكروا دوما ان هناك موتا و اعملوا لدنياكم كانكم تعيشون ابدا و اعملوا لآخرتكم كانكم تموتون غدا

جـزاك الله خيــــــر
قصـه مميزهـ
انتضر كل جديدك
بكل الـود
تقبلي مروري
أختـــــــك.":
نعومه"

قصة المنصب الإداري

قصة المنصب الإداري

بسم الله الرحمن الرحيم

أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى.

وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار.

وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل

منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة, لم يخفق أبدا !

سال المدير هذا الشاب المتفوق: "هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟" أجاب الشاب "أبدا"

فسأله المدير "هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟" فأجاب الشاب:

"أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري, إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي".

فسأله المدير:" وأين عملت أمك؟" فأجاب الشاب:" أمي كانت تغسل الثياب للناس"

حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين.

فسأله المدير:"هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟" أجاب الشاب:" أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !"

فقال له المدير:" لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا"

حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة

الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها.

بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.

كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض

الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !

كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته.

وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله.

بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها.

تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل.

وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير:

"هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟"

فأجاب الشاب: "لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها"

فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب:

" أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق.

ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال.

ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة."

عندها قال المدير:

"هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين

والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله… لقد تم توظيفك يا بني"

فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه.

كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا.


يسلموووووووووو على هالقصه الرائعه

تسلمي عزيزتي على مرورك العطر

قصه رائعة
يسلموووووووووا

قصه رائعه
فعلا رضا الوالدين عن أبنائهم توفقآ لهم
اللهم أرضي عنا والدينا يارب
يسلموووووو ع الطرح

جزاكم الله خير

قصة المنصب الإداري

قصة المنصب الإداري

بسم الله الرحمن الرحيم

أراد أحد المتفوقين أكاديميا من الشباب أن يتقدم لمنصب إداري في شركة كبرى.

وقد نجح في أول مقابلة شخصية له, حيث قام مدير الشركة الذي يجري المقابلات بالانتهاء من آخر مقابلة واتخاذ آخر قرار.

وجد مدير الشركة من خلال الاطلاع على السيرة الذاتية للشاب أنه متفوق أكاديميا بشكل كامل

منذ أن كان في الثانوية العامة وحتى التخرج من الجامعة, لم يخفق أبدا !

سال المدير هذا الشاب المتفوق: "هل حصلت على أية منحة دراسية أثناء تعليمك؟" أجاب الشاب "أبدا"

فسأله المدير "هل كان أبوك هو الذي يدفع كل رسوم دراستك؟" فأجاب الشاب:

"أبي توفي عندما كنت بالسنة الأولى من عمري, إنها أمي التي تكفلت بكل مصاريف دراستي".

فسأله المدير:" وأين عملت أمك؟" فأجاب الشاب:" أمي كانت تغسل الثياب للناس"

حينها طلب منه المدير أن يريه كفيه, فأراه إياهما فإذا هما كفين ناعمتين ورقيقتين.

فسأله المدير:"هل ساعدت والدتك في غسيل الملابس قط؟" أجاب الشاب:" أبدا, أمي كانت دائما تريدني أن أذاكر وأقرأ المزيد من الكتب, بالإضافة إلى أنها تغسل أسرع مني بكثير على أية حال !"

فقال له المدير:" لي عندك طلب صغير.. وهو أن تغسل يدي والدتك حالما تذهب إليها, ثم عد للقائي غدا صباحا"

حينها شعر الشاب أن فرصته لنيل الوظيفة أصبحت وشيكه وبالفعل عندما ذهب للمنزل طلب من والدته أن تدعه يغسل يديها وأظهر لها تفاؤله بنيل الوظيفة

الأم شعرت بالسعادة لهذا الخبر, لكنها أحست بالغرابة والمشاعر المختلطه لطلبه, ومع ذلك سلمته يديها.

بدأ الشاب بغسل يدي والدته ببطء , وكانت دموعه تتساقط لمنظرهما.

كانت المرة الأولى التي يلاحظ فيها كم كانت يديها مجعدتين, كما أنه لاحظ فيهما بعض

الكدمات التي كانت تجعل الأم تنتفض حين يلامسها الماء !

كانت هذه المرة الأولى التي يدرك فيها الشاب أن هاتين الكفين هما اللتان كانتا تغسلان الثياب كل يوم ليتمكن هو من دفع رسوم دراسته.

وأن الكدمات في يديها هي الثمن الذي دفعته لتخرجه وتفوقه العلمي ومستقبله.

بعد انتهائه من غسل يدي والدته, قام الشاب بهدوء بغسل كل ما تبقى من ملابس عنها.

تلك الليلة قضاها الشاب مع أمه في حديث طويل.

وفي الصباح التالي توجه الشاب لمكتب مدير الشركة والدموع تملأ عينيه, فسأله المدير:

"هل لك أن تخبرني ماذا فعلت وماذا تعلمت البارحه في المنزل؟"

فأجاب الشاب: "لقد غسلت يدي والدتي وقمت أيضا بغسيل كل الثياب المتبقية عنها"

فسأله المدير عن شعوره بصدق وأمانه, فأجاب الشاب:

" أولا: أدركت معنى العرفان بالجميل, فلولا أمي وتضحيتها لم أكن ما أنا عليه الآن من التفوق.

ثانيا: بالقيام بنفس العمل الذي كانت تقوم به, أدركت كم هو شاق ومجهد القيام ببعض الأعمال.

ثالثا: أدركت أهمية وقيمة العائلة."

عندها قال المدير:

"هذا ما كنت أبحث عنه في المدير الذي سأمنحه هذه الوظيفه, أن يكون شخصا يقدر مساعدة الآخرين

والذي لا يجعل المال هدفه الوحيد من عمله… لقد تم توظيفك يا بني"

فيما بعد, قام هذا الشاب بالعمل بجد ونشاط وحظي باحترام جميع مساعديه.

كل الموظفين عملوا بتفان كفريق, وحققت الشركة نجاحا باهرا.


يسلموووووووووو على هالقصه الرائعه

تسلمي عزيزتي على مرورك العطر

قصه رائعة
يسلموووووووووا

قصه رائعه
فعلا رضا الوالدين عن أبنائهم توفقآ لهم
اللهم أرضي عنا والدينا يارب
يسلموووووو ع الطرح

جزاكم الله خير

المال والمنصب والدين

المال والمنصب والدين


دعوني أخبركم عن قصة وارجو الاستفادة منها

بسم الله الرحمن الرحيم

كان في عائله في خط سفر مره فرحانين ومبسوطين وكان في الطريق رجل واقف ف وقفت سيارت العائله فسال السائق الرجل قال له من انت فال انا المال هل لي مكان هنا فالتفت السائق الي زوجته وابنائه فسالهم هل يوجدمكان لي المال فردت العائله ((نعم))ثم اكمل السائق قيادته ثم وجد رجل اخر ثم وقف وساله السائق من انت فقال انا المنصب والحياه هل لي مكان هنا ثم فالتفت السائق الي زوجته وابنائه فسالهم هل يوجد مكان لي المنصب والحياه فقالوا((نعم)) ثم اكمل السائق سيره ومن ثم رئي رجل اخر فساله السائق منانت فقال انافقال انا الدين هل لي مكان هنا فالتفت السائق الي زوجتهوابنائه فسالهم هل يوجد مكان لي الدين فقالوا ((لا))نحن نريد المتعه في الدنيا ولدينا المال والحياه وان الدين يحرم ذلك فلتفت السائق لي الدين وقال سنعود اليك بعد المتعه في الدنيا ضحك لدين قائل لايئسوا موقن ان الرجل لن يعود وهناك كانت نقطةتفتيش فقال الرجل الي السائق قف هنا فقال الرجل انا لدي عائله فقال انا ابحث عن الدين فسائله السائق من انت فقال انا الموت فقال له السائق بعد ان نزل من السياره اذا ساعود وارجع الي الدين فقال له الرجل ((لا)) فانت طريقك الي هنا وتوقف وبعد ذلك رئي السائق انا زوجته وابنائه يقودون السياره مع المال والحياه ولكن دون الدين فما الفائده يا ابناء حواء وآدم من المال والمناصب دون الدين تعريف بسيط عن المال هوا وسخ من اوساخ الدنياالفانيه عن المناصب لا فائده ابدا منها مهما كان منصبك ستكون انت والفقير واحدوانت والكبير والصغير واحد
سيكون قبرك صغير ووسادتك من طين ما الفائدةمن المال والمنصب دون الدين وبلاعمل صالح صدقوني لافائدة من الدنياوملاذها
ارجومن الاستفادة من القصه


وما الحياه الدنيا الا متاع الغرور

اللهم جملنا بالدين
بارك الله فيكي على النقل الجميل

امين وياكي يا الغلا

إح ترامي


اللهم ثبتنا على الدين و العقلخليجية

المال و البنون زينة الحياة الدنيا
و ما الحياة الدنيا الا متاع الغرور
تذكروا دوما ان هناك موتا و اعملوا لدنياكم كانكم تعيشون ابدا و اعملوا لآخرتكم كانكم تموتون غدا

جـزاك الله خيــــــر
قصـه مميزهـ
انتضر كل جديدك
بكل الـود
تقبلي مروري
أختـــــــك.":
نعومه"