القوامة وراتب المراة العاملة؟

القوامة وراتب المراة العاملة؟

اخواتي ان كنتن موظفات افيدوني من تجربتكم وان كنتن ماكثات بالبيت شاركوني بارائكم..
ما رايكم ان يقبل الزوج بعمل زوجته خارج البيت شرط ان تعطيه راتبها كاملا وهو يتكفل بجميع المصاريف؟ هناك من تنتظر ردي عليها ورايت انه قاسي نوعا ما فاردت ان استشيركم لان بينكم من هن اكثر مني خبرة وتجربة الله يجازيكم.وبعدها ساطرح رايي للنقاش؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما رايكم ان يقبل الزوج بعمل زوجته خارج ا
لبيت شرط ان تعطيه راتبها كاملا

عزيزتي amel32

مسألة الراتب مشكلة قائمة بين الزوجين ومازالت

يقول الله تعالى ( الرجال قوامون على النساء )

وهو يتكفل بجميع المصاريف؟

ليس للزوج حق في أخذ راتب الزوجة إلا برضاها

بمعنى الزوج مكلف ينفق على المرآة

ولكن تعطية برضاها وطيب خاطر منها ومن أصلها الطيب

تعطي بحريتها وليس غصب عنها .

نحن نعلم عزيزتي ان الحياة صعبة والمفروض

يوجد مشاركه ومساعدة

ان كانت هي تشعر بأن راتبها الذي يأخذه زوجها ،،،

يصرفه على مستلزمات البيت واحتياجاتها هي وأولادها وأنه

لا يقصر معها فيما تطلبه منه ،،، وأن راتبها يجعلهم

يعيشون حياة أفضل مما لو كان راتبه لوحده هو الموجد ،،،

فان كان شعورها هكذا ،،،

اذن فالمنفعة قد حصلت لها ولزوجها ولبيتها

وأطفالها فـــ لتعطيه ما يريد

فلو ان الزوجة لم تعطي الزوج شيء من راتبها ،،،

وتتصرف به كما تشاء ،،، فما هي الغاية اذن من عملها ،،،

أليست هي تعمل من أجل مساعدة زوجها ؟؟

والقيام ببناء بيتها بالحب والتفاهم ،،

هذا رأيي عزيزيتي ,,

تحيتـــــــــي ,,خليجية
—————————



صراحة هذا واحد طماع وجشع وإتسغلالي..

من واجبه وإلزاميته إنه هو يصرف عليها

حتى لو كانت موظفة راتبها يكون لها هي تتصرف فيه بحريتها..

البيت من مسؤولياته هو الرجل هو المأمور في ديننا أنه يصرف على المرأه ويعولها

ويعول الأطفال ويسد حاجتهم.. سبحان الله تغير الحال الحين…!!

والله تصرفه هذا لايرضاه لادين ولا عقل

هذا يدل على نقص في رجولته وإلا في رجل يرضى لنفسه أن يأخذ فلوس من مرأة…؟؟

ولو أنا مكانها ماسلمته ولا قرش واحد ..إذا يعتقد أنه رجل وقادر يمارس رجولته بالقوة

يروح يدور له على شغله يثبت رجولته فيها..

الله يكون بعونها هالنوعية من الرجال عدمها في الحياة أفضل

تحياتي,,


مش من حقه ياخد الراتب غير برضاها
انما هو مكلف بكل نفقتها حتى ان كانت عامله

ماله حق ان ياخذ راتبك المفروض يكون قادر بكل احتياجاتك الله يكون في عونك

السلام عليكم انا رايي من رايكم,انا لا احبذ ان اعطي زوجي كل راتبي لان العلاقة الزوجية اذ طغى عليها الجانب المادي تفقد هدفها الاساسي وتبقى المادة سيدة الموقف ويرى الرجل ان تخليه عن زوجته هو التفريط في مصدر مادي مع العلم ان راتب الزوجة لن يصرف خارج بيتها في كل الاحوال والمساعدة المادية موجودة لكن بدون تسلط,هذا رايي والله المستعان.وصديقتي التي استشارتني تقول انها تستطيع ان تشتري راحة بالها براتبها وغير مستعدة للتفاوض.

حببتي هذا يسمى الاستغلال فعليها ان تساااعده بجزززء قليل من الراتب والجزززء الاكبر تخليه بعيد عنه وفي حساااب سرررري لان الرجال ليس لهم امان

تفضلي نتناقش حول موضوع القوامة

________

______


موضوع راااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
لي عودة ان شاء الله

موضوع جمييييييييييييييييييييييل

الزواج علاقة :

عقل
وقلب
وروح
وجسد
وحاضر
ومستقبل

ولا شك أن الحياة دون تحديد الشخص القوام تجعلها سائبة
والمناسب للقوامة هي طبيعة الرجل

أما عن أسئلتك

نعم هناك الكثير ممن يفهم القوامة بشكل خاطئ بعيد عن الدين والشرع

وان شاء الله سأحاول أن أنفذ ما يأمرني به زوجي لأنه أعلم مني بأمور الحياة

يللا ادعولي ربنا يجمعني بخطيبي على الخير وبأقرب وقت


بانتظارك همسة الحياة

بالفعل يا زهرة كلامك جميل
ما شاء الله

الله يجمعك بخاطبك عن قريب

نعم بعض الرجال يفهم القوامة بالتكبر والتعالي وألغاء شخصية المرأة من الوجود
وبعض النساء تعتقد ان قوامة الرجل عليها اهانة لها والكثير من هذا النوع
تقولل انا لا اريد شخص يتحكم فيني

الله يصلح الحال
مشكوووورة


يجب على المرأة تقبل قوامة الرجل
لأن بمجرد انها تاخد عنه هالميزة راح يتخلى عنها
فبالتالي انا بتعامل مع زوجي كرجل استند عليه في اشياء انا ماقدر عليها وهي تحت مسمى القوامة
كثير من النساء لاتنتظر هالشي من الرجل وتقوم بنفسها بهذا الدور
وتستغرب لما يشيل يده ويدور على من يفرض عليه شخصيته وقوامته
لازم تعطيه الفرصة يتصرف بطبيعته ويقوم بالدور الذي أوجبه الله عليه
ولاتتعجل النتائج حتى يتاقلم على مسؤوليته ويأخذ الأمر على محمل الجد.
ومن ناحية بعض الرجال يعتقد انها سيطرة فهذا النوع لايدخل قلبي لأنه يلغيني ويلغي نفسه
ومستحيل يكون متفاهم لأنه سبق وفهم الموضوع على كيفه
ياإما يتعدل أو لايكون بيني وبينه ارتباط.

أهلاً أحبّتي

نورتن الصفحة باّرائكن المفيدة

خليجية
خليجية


مووووووضوع رائععععععععععع
ومهم جداااااااااااااا
وراااااااااااقي
تستاهلي احلي تقييم يا عسل
تقبلي مروري وتقييمي
شوشو
لي رجعة ان شا ءالله
لاجابة اسئلتك
ومناقشتها معك…

القوامة الحقيقية التى شرعها الحق تبارك وتعالى

القوامة الحقيقية التى شرعها الحق تبارك وتعالى

regeأخذ قراره ولم يجعل لرأيها قيمة ..أهانها ولم يلق لكرامتها بالا .. وضع حولها قيودا ولم يكن لإنسانيتها معني .. يعيش كل منهما بمعزل فكري ووجدانى ولكن يضمهما مكان واحد، وعندما تحاول تغيير الوضع لتشاركه رأيًا أو تشاطره همًّا لتشعر بآدميتها يرفع هامته عاليا ويقول: إنها القوامة.
لم تكن تعلم المرأة أنها عندما تصبح زوجة ستحمل معها قيودا وأغلالا معنوية لتقيد بهما كرامتها وحريتها، وستسلب منها آدميتها تحت مسمى إسلامى والإسلام منه براء, فالقوامة الحقيقية التى شرعها الحق تبارك وتعالى والتي تستقيم بها الحياة هي قوامة تكليف وليست قوامة تشريف، هي التى تجعل المرأة في قمة السعادة الروحية والبدنية، مع زوج يحتويها، ينفق عليها, ويحميها من أى شر ويحفظها من أن يمسها سوء, يسهر ويتعب ليوفر لها حياة كريمة، فحينئذ لو استطاعت تلك الزوجة أن تفنى حياتها لإرضاء زوجها وإسعاده لما بخلت، بل ستشعر بالعزة وهى تقول: القوامة لزوجي وأفتخر.
بالتساوى يختل التوازن
لنتخيل لو أن الله تبارك وتعالى جعل للرجل والمرأة نفس القدرات الفكرية والبدنية والنفسية..كل منهما يشعر أنه مساويًا للأخر في كل شئ..يعمل لينفق على نفسه فقط..كل منها كفيل بأن يحمي نفسه بنفسه ولا يحتاج للأخر.
كيف يستقيم المجتمع بهذا الوضع؟
كم عدد المشكلات التي ستنتج جراء هذه العلاقة مختلة التوازن؟
ولكن بالاختلاف يحدث الانسجام فهي تحتاج إلى القوة وترجيح العقل اللذان يتفوق فيهما، وهو يحتاج إلى الرحمة العاطفة اللتان تفيض هي بهما، بعد مكابدة عمل ملئ بالمشاحنات والعلاقات المادية.
فالتفضيل للرجال عن النساء في الآية الكريمة: “الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا…” إنما هو لما منحهم الله من العقل والتدبير وبما خصهم به من الكسب والإنفاق, فهم يقومون على النساء بالحفظ والرعاية والانفاق والتأديب. وليس لأنهم مميزون عند الله بل لكل منهما واجبات وعليه حقوق سيحاسبه الله عليها.
في الطاعة ..درجات
قد تشعر الزوجة كثيرا بثقل الطاعة لزوجها، وأن فيه كبت لحريتها، وانتقاص من كرامتها، فتصيبها آفة الغرور وعدم الانصياع لأوامره لتثأر لكرامتها، وحينها تكون قد فتحت الباب على مصراعيه للشيطان ليغرقها في بحر من المشكلات التى تنغص عليها حياتها.
وهناك من تتقي الله وتخشى عقابه فتطيع زوجها طاعة لله ولكنها تشعر بالخضوع والحزن والإنهزامية, ومنهن من تصل إلى أعلى الدرجات فتنفذ أوامر زوجها وتلبي احتياجاته وهي في قمة السعادة والرضا ولديها يقين بأن في الطاعة ما يجلب السرور والبهجة فى الدنيا قبل الآخرة، وهذا هو النموذج الذي ينبغي أن تكون عليه المرأة المسلمة التي تبتغي رضا الله ومحبته وتطمع في جنته، وبالمقابل يحترم الزوج تلك المرأة المطيعة وتعلو في نظره ولا يفكر في التفريط فيها.
ولكن كيف تصل الزوجة لمرحلة السعادة بطاعة زوجها؟
1ـ تخيلي أنك من المتميزات والقلائل اللاتي ستفتح لهن أبواب الجنة الثمانية تختار من أيها شاء ففي حديث النبى صلى الله عليه وسلم: “إذا صلت المراة خمسها وصامت شهرها وحصنت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلى من أى أبواب الجنة شئت”.
وإذا تأملنا الحديث وجدنا أن كل أفعال الشرط الواردة من صلاة الفرائض وصوم رمضان وتحصين الفرج يقوم بها الغالبية العظمى من النساء باستثناء الطاعة للزوج فهي التى تميز زوجة عن أخرى.
2ـ بقدر ثقل طاعة الزوج بقدر الجزاء والثواب التي ستحصلين عليه.
3ـ تذكري أنك بخضوعك فأنت في قمة القوة والشجاعة والإيمان، وستشعرين كذلك بأنوثتك، فكلما أشعرتيه برجولته سيشعرك بأنوثتك.
وتذكري أنها ليست عمياء بل هي طاعة المحب لحبيبه فيما يرضي الله فقط لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق, وعليك أيتها الزوجة أن تشاركيه الرأى وتسدى إليه النصيحة فأنت شريكته في كل شئ وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستشير زوجاته ويأخذ برأيهن في أصعب المواقف، وبه فليقتدى الرجال.


أرى غاليتي انك مبدعة وكاتبة في المستوى مواضيعك جد رائعة ومفيدة اسأل الله يجزيك الجنة ويوفقك ان شاء الله

كلام جميل شكرا

ربي يسعدك
تسلمين