الوسم: القصيرة؟

او قبعة، أو تاج ورود… حيث لا يكتمل جمال فستان العروس وأناقته من دونها.
ورغم التغييرات الكثيرة التي طرأت على فستان العروس، من حيث القصات والتصاميم والألوان، إلا أن الطرحة كانت وما تزال عنصراً مهماً، وأكسسواراً لا يمكن الاستغناء عنه مهما اختلفت العادات والتقاليد من بلد إلى آخر، وبين ثقافة وأخرى.

الطرحة الطويلة الغنية بالتطريز:الطرحة الطويلة التي يصل طولها أحيانا إلى خمسة أمتار أو أكثر، المصنوعة من التول أو الدانتيلا، والغنية بالتطريزات، هي حلم كل فتاة مقبلة على الزواج، حيث ترغب من خلالها في تخليد يوم زفافها، وإبراز مدى أهميته، خاصة أن أشهر الأميرات ونجمات السينما يضعن هذا النوع من الطرحة الطويلة يوم زفافهن.
لكن هذه الطرحة تخضع لمعايير عديدة ليست في متناول الجميع، وبالأخص منها الاعتبارات المادية المرتبطة بكون هذه الطرحة الطويلة غالية ومكلفة، خاصة إذا كانت مطرزة بالأحجار الكريمة.
ورغم ذلك، تبقى الطرحة الطويلة والمطرزة بإتقان حلم معظم الفتيات المقبلات على الزواج، لذا يتبارى أشهر مصممي الأزياء في كل موسم في تقديم أجمل الطرحات الطويلة، والمطرزة، التي تلقى على الدوام الكثير من الاستحسان، نظراً لما تحمله هذه الطرحة الطويلة من أبعاد رمزية، حيث تتجسد فيها معاني العفة، والسعادة، والأناقة.

الطرحة القصيرة:يمكن أن يكون للطرحة القصيرة بعد جمالي كبير، شرط أن يتم اختيارها بإتقان.
وينصح الأخصائيون العروس التي ترغب في اختيار هذا النوع من الطرحة أن تنتبه إلى 3 معايير هامة للغاية:- أول هذه المعايير التي ينبغي أخذها في الاعتبار عند اختيار الطرحة القصيرة، يتعلق بشكل وجه العروس.
فالطرحة القصيرة لا تلائم كثيراً الوجه الممتلئ؛ لأنها تجعله يبدو وكأنه أكثر امتلاء، في المقابل، تلائم الطرحة القصيرة بامتياز الوجوه ذات الملامح الصغيرة.
– والمعيار الثاني الذي يجب الاهتمام به، يكمن في طريقة تصميم الفستان، حيث تتماشى الطرحة القصيرة مع الفساتين ذات القصات الواضحة والقريبة من الجسم، اي فساتين العرس المطعمة بطابع عصري.
– أما المعيار الثالث الذي ينصح به الأخصائيون، فيتعلق بالحرص على التثبيت الجيد للطرحة.
لذا، ينبغي على العروس عدم الاستهانة بخدمات مصفف الشعر المتخصص لأنه مؤهل لأن يختار لها القصة، أو التسريحة المناسبة للطرحة التي انتقتها، كما أنه يمتلك الخبرة اللازمة لتثبيت الطرحة على الشعر بالشكل الملائم والصحيح؛ فالطرحة غير المثبتة بطريقة صحيحة، تقلل كثيراً من جمال العروس، وأناقة فستانها…

القبعات أو الأزهار: كيف تختارينها؟
تفضل بعض الفتيات المقبلات على الزواج الظهور بطابع عصري، من خلال استبدال الطرحة بقبعة خاصة، أو بتاج من الأزهار، بالطبع هذه الإكسسوارات التي تعوض الطرحة يجب أن يتم تصميمها وفق طبيعة وشكل فستان العروس.
وقد برزت هذه الموضة بشكل لافت في المواسم الأخيرة، إلا أنها قُوبلت بشيء من الفتور من قبل العرائس، باستثناء قلة نادرة ممن يعشقن اللوك العصري، أو ممن يرغبن في التميز من خلال مخالفة المألوف.
إذا كنت واحدة من هؤلاء، ينبغي عليك اختيار القبعة المناسبة لشكل وجهك، وتسريحة شعرك، ولفستان العرس الذي قمت باختياره.
إذا كان فستانك ذا قصة بسيطة خالية من الزخرفات والتعقيدات، يمكن أن تختاري قبعة مزينة بتفاصيل بارزة، مثل: الريش، أو الأحجار، أو الورود، لأن ذلك يسهم في إبراز جماليات فستانك، اما إذا كان الفستان غنياً بالتطريزات، يُنصح باختيار قبعات مبسطة، وخالية من الزخارف.

او قبعة، أو تاج ورود… حيث لا يكتمل جمال فستان العروس وأناقته من دونها.
ورغم التغييرات الكثيرة التي طرأت على فستان العروس، من حيث القصات والتصاميم والألوان، إلا أن الطرحة كانت وما تزال عنصراً مهماً، وأكسسواراً لا يمكن الاستغناء عنه مهما اختلفت العادات والتقاليد من بلد إلى آخر، وبين ثقافة وأخرى.

الطرحة الطويلة الغنية بالتطريز:الطرحة الطويلة التي يصل طولها أحيانا إلى خمسة أمتار أو أكثر، المصنوعة من التول أو الدانتيلا، والغنية بالتطريزات، هي حلم كل فتاة مقبلة على الزواج، حيث ترغب من خلالها في تخليد يوم زفافها، وإبراز مدى أهميته، خاصة أن أشهر الأميرات ونجمات السينما يضعن هذا النوع من الطرحة الطويلة يوم زفافهن.
لكن هذه الطرحة تخضع لمعايير عديدة ليست في متناول الجميع، وبالأخص منها الاعتبارات المادية المرتبطة بكون هذه الطرحة الطويلة غالية ومكلفة، خاصة إذا كانت مطرزة بالأحجار الكريمة.
ورغم ذلك، تبقى الطرحة الطويلة والمطرزة بإتقان حلم معظم الفتيات المقبلات على الزواج، لذا يتبارى أشهر مصممي الأزياء في كل موسم في تقديم أجمل الطرحات الطويلة، والمطرزة، التي تلقى على الدوام الكثير من الاستحسان، نظراً لما تحمله هذه الطرحة الطويلة من أبعاد رمزية، حيث تتجسد فيها معاني العفة، والسعادة، والأناقة.

الطرحة القصيرة:يمكن أن يكون للطرحة القصيرة بعد جمالي كبير، شرط أن يتم اختيارها بإتقان.
وينصح الأخصائيون العروس التي ترغب في اختيار هذا النوع من الطرحة أن تنتبه إلى 3 معايير هامة للغاية:- أول هذه المعايير التي ينبغي أخذها في الاعتبار عند اختيار الطرحة القصيرة، يتعلق بشكل وجه العروس.
فالطرحة القصيرة لا تلائم كثيراً الوجه الممتلئ؛ لأنها تجعله يبدو وكأنه أكثر امتلاء، في المقابل، تلائم الطرحة القصيرة بامتياز الوجوه ذات الملامح الصغيرة.
– والمعيار الثاني الذي يجب الاهتمام به، يكمن في طريقة تصميم الفستان، حيث تتماشى الطرحة القصيرة مع الفساتين ذات القصات الواضحة والقريبة من الجسم، اي فساتين العرس المطعمة بطابع عصري.
– أما المعيار الثالث الذي ينصح به الأخصائيون، فيتعلق بالحرص على التثبيت الجيد للطرحة.
لذا، ينبغي على العروس عدم الاستهانة بخدمات مصفف الشعر المتخصص لأنه مؤهل لأن يختار لها القصة، أو التسريحة المناسبة للطرحة التي انتقتها، كما أنه يمتلك الخبرة اللازمة لتثبيت الطرحة على الشعر بالشكل الملائم والصحيح؛ فالطرحة غير المثبتة بطريقة صحيحة، تقلل كثيراً من جمال العروس، وأناقة فستانها…

القبعات أو الأزهار: كيف تختارينها؟
تفضل بعض الفتيات المقبلات على الزواج الظهور بطابع عصري، من خلال استبدال الطرحة بقبعة خاصة، أو بتاج من الأزهار، بالطبع هذه الإكسسوارات التي تعوض الطرحة يجب أن يتم تصميمها وفق طبيعة وشكل فستان العروس.
وقد برزت هذه الموضة بشكل لافت في المواسم الأخيرة، إلا أنها قُوبلت بشيء من الفتور من قبل العرائس، باستثناء قلة نادرة ممن يعشقن اللوك العصري، أو ممن يرغبن في التميز من خلال مخالفة المألوف.
إذا كنت واحدة من هؤلاء، ينبغي عليك اختيار القبعة المناسبة لشكل وجهك، وتسريحة شعرك، ولفستان العرس الذي قمت باختياره.
إذا كان فستانك ذا قصة بسيطة خالية من الزخرفات والتعقيدات، يمكن أن تختاري قبعة مزينة بتفاصيل بارزة، مثل: الريش، أو الأحجار، أو الورود، لأن ذلك يسهم في إبراز جماليات فستانك، اما إذا كان الفستان غنياً بالتطريزات، يُنصح باختيار قبعات مبسطة، وخالية من الزخارف.

او قبعة، أو تاج ورود… حيث لا يكتمل جمال فستان العروس وأناقته من دونها.
ورغم التغييرات الكثيرة التي طرأت على فستان العروس، من حيث القصات والتصاميم والألوان، إلا أن الطرحة كانت وما تزال عنصراً مهماً، وأكسسواراً لا يمكن الاستغناء عنه مهما اختلفت العادات والتقاليد من بلد إلى آخر، وبين ثقافة وأخرى.

الطرحة الطويلة الغنية بالتطريز:الطرحة الطويلة التي يصل طولها أحيانا إلى خمسة أمتار أو أكثر، المصنوعة من التول أو الدانتيلا، والغنية بالتطريزات، هي حلم كل فتاة مقبلة على الزواج، حيث ترغب من خلالها في تخليد يوم زفافها، وإبراز مدى أهميته، خاصة أن أشهر الأميرات ونجمات السينما يضعن هذا النوع من الطرحة الطويلة يوم زفافهن.
لكن هذه الطرحة تخضع لمعايير عديدة ليست في متناول الجميع، وبالأخص منها الاعتبارات المادية المرتبطة بكون هذه الطرحة الطويلة غالية ومكلفة، خاصة إذا كانت مطرزة بالأحجار الكريمة.
ورغم ذلك، تبقى الطرحة الطويلة والمطرزة بإتقان حلم معظم الفتيات المقبلات على الزواج، لذا يتبارى أشهر مصممي الأزياء في كل موسم في تقديم أجمل الطرحات الطويلة، والمطرزة، التي تلقى على الدوام الكثير من الاستحسان، نظراً لما تحمله هذه الطرحة الطويلة من أبعاد رمزية، حيث تتجسد فيها معاني العفة، والسعادة، والأناقة.

الطرحة القصيرة:يمكن أن يكون للطرحة القصيرة بعد جمالي كبير، شرط أن يتم اختيارها بإتقان.
وينصح الأخصائيون العروس التي ترغب في اختيار هذا النوع من الطرحة أن تنتبه إلى 3 معايير هامة للغاية:- أول هذه المعايير التي ينبغي أخذها في الاعتبار عند اختيار الطرحة القصيرة، يتعلق بشكل وجه العروس.
فالطرحة القصيرة لا تلائم كثيراً الوجه الممتلئ؛ لأنها تجعله يبدو وكأنه أكثر امتلاء، في المقابل، تلائم الطرحة القصيرة بامتياز الوجوه ذات الملامح الصغيرة.
– والمعيار الثاني الذي يجب الاهتمام به، يكمن في طريقة تصميم الفستان، حيث تتماشى الطرحة القصيرة مع الفساتين ذات القصات الواضحة والقريبة من الجسم، اي فساتين العرس المطعمة بطابع عصري.
– أما المعيار الثالث الذي ينصح به الأخصائيون، فيتعلق بالحرص على التثبيت الجيد للطرحة.
لذا، ينبغي على العروس عدم الاستهانة بخدمات مصفف الشعر المتخصص لأنه مؤهل لأن يختار لها القصة، أو التسريحة المناسبة للطرحة التي انتقتها، كما أنه يمتلك الخبرة اللازمة لتثبيت الطرحة على الشعر بالشكل الملائم والصحيح؛ فالطرحة غير المثبتة بطريقة صحيحة، تقلل كثيراً من جمال العروس، وأناقة فستانها…

القبعات أو الأزهار: كيف تختارينها؟
تفضل بعض الفتيات المقبلات على الزواج الظهور بطابع عصري، من خلال استبدال الطرحة بقبعة خاصة، أو بتاج من الأزهار، بالطبع هذه الإكسسوارات التي تعوض الطرحة يجب أن يتم تصميمها وفق طبيعة وشكل فستان العروس.
وقد برزت هذه الموضة بشكل لافت في المواسم الأخيرة، إلا أنها قُوبلت بشيء من الفتور من قبل العرائس، باستثناء قلة نادرة ممن يعشقن اللوك العصري، أو ممن يرغبن في التميز من خلال مخالفة المألوف.
إذا كنت واحدة من هؤلاء، ينبغي عليك اختيار القبعة المناسبة لشكل وجهك، وتسريحة شعرك، ولفستان العرس الذي قمت باختياره.
إذا كان فستانك ذا قصة بسيطة خالية من الزخرفات والتعقيدات، يمكن أن تختاري قبعة مزينة بتفاصيل بارزة، مثل: الريش، أو الأحجار، أو الورود، لأن ذلك يسهم في إبراز جماليات فستانك، اما إذا كان الفستان غنياً بالتطريزات، يُنصح باختيار قبعات مبسطة، وخالية من الزخارف.