روايه {سرالفتاة}من تأليفي

روايه {سرالفتاة}من تأليفي


سر الفتاة

في ليلة عاتمة الظلام كانت الملكة {مارثا} تمشي في ساحة بالقصر

تلك الساحة الكبيرة والموحشة طويلة الاسوار مكتضة الاشجار

فسمعت صوت منخفض وحزين صوت طفلة تأن من التعب والجوع

فكادت ان ترسل الحراس ولكن الوقت كان متأخراًً فذهبت بنفسها

تجاه الصوت فوجدت طفلة شديدة الجمال لها عينان كزرقة الماء

وكانت تنهمر دموعها البريئة على خدها المضيء كضوء القمر

ويديها شديدتا البياض تحركهما يميناًًً وشمالاًً فنظرت الملكة

{مارثا}إلى السماء وقالت : انه حلمٌٌٌ ….إنه حلمٌٌٌ يتحقق ما هذا

الوهم الذي اتوهمة هل حقيقه ماأراه فبدأت سلسله الافكار

تدور بسرعه في خاطر { مارثا } فقالت في نفسها انني عقيم ولا

انجب اطفال انها فرصتي لن ابحث عن امها لاني ساصبح امها

فحملتها بين يديها بدات تحس باحساس غريب وبدات دقات

قلبها تخفق بسرعه فدخلت بها للقصر واثناءء سيرها ذاهبه

للقصر سكتت االطفله من البكاء واخذت تنظر بعينيها الصغيره

الى الملكه فسقطت دموع الملكه فرحاً بهذه اللحظه التي تمنتها من

قبل فدخلت غرفتها الجميله التي تزخر بالاماس والذهب

والاثاث الفخم والحرير المنسول في ارجاءء الغرفه فأحست

الطفله الصغيره بالدفئ الذي لم يسبق لها ان دخلت في مثثل

هذا المكان حيث كانت تعيش في الباديه حيث يعم الببرد

الشديد هناك والجوع والفقر و كانت أم الطفلة تعاني من

امراض في القلب وانتشار السرطان في دمها

مما جعلها تترك الطفلة في ساحة القصر حيث كانت

تريد لها مستقبلاًً افضل من عيشة الباديه و الفقر حيث

ان حالة الام مع الامراض تحتاج لعمليات باهضة الثمن وكان

من الصعب على الام ان تترك ابنتها ولكن الظروف

اجبرتها على ذالك فكان شعوراًً حزيناًً.

يتبع ..

روايه {سرالفتاة}من تأليفي

روايه {سرالفتاة}من تأليفي

سر الفتاة

في ليلة عاتمة الظلام كانت الملكة {مارثا} تمشي في ساحة بالقصر

تلك الساحة الكبيرة والموحشة طويلة الاسوار مكتضة الاشجار

فسمعت صوت منخفض وحزين صوت طفلة تأن من التعب والجوع

فكادت ان ترسل الحراس ولكن الوقت كان متأخراًً فذهبت بنفسها

تجاه الصوت فوجدت طفلة شديدة الجمال لها عينان كزرقة الماء

وكانت تنهمر دموعها البريئة على خدها المضيء كضوء القمر

ويديها شديدتا البياض تحركهما يميناًًً وشمالاًً فنظرت الملكة

{مارثا}إلى السماء وقالت : انه حلمٌٌٌ ….إنه حلمٌٌٌ يتحقق ما هذا

الوهم الذي اتوهمة هل حقيقه ماأراه فبدأت سلسله الافكار

تدور بسرعه في خاطر { مارثا } فقالت في نفسها انني عقيم ولا

انجب اطفال انها فرصتي لن ابحث عن امها لاني ساصبح امها

فحملتها بين يديها بدات تحس باحساس غريب وبدات دقات

قلبها تخفق بسرعه فدخلت بها للقصر واثناءء سيرها ذاهبه

للقصر سكتت االطفله من البكاء واخذت تنظر بعينيها الصغيره

الى الملكه فسقطت دموع الملكه فرحاً بهذه اللحظه التي تمنتها من

قبل فدخلت غرفتها الجميله التي تزخر بالاماس والذهب

والاثاث الفخم والحرير المنسول في ارجاءء الغرفه فأحست

الطفله الصغيره بالدفئ الذي لم يسبق لها ان دخلت في مثثل

هذا المكان حيث كانت تعيش في الباديه حيث يعم الببرد

الشديد هناك والجوع والفقر و كانت أم الطفلة تعاني من

امراض في القلب وانتشار السرطان في دمها

مما جعلها تترك الطفلة في ساحة القصر حيث كانت

تريد لها مستقبلاًً افضل من عيشة الباديه و الفقر حيث

ان حالة الام مع الامراض تحتاج لعمليات باهضة الثمن وكان

من الصعب على الام ان تترك ابنتها ولكن الظروف

اجبرتها على ذالك فكان شعوراًً حزيناًً.

يتبع ..

روايه {سرالفتاة}من تأليفي

روايه {سرالفتاة}من تأليفي

سر الفتاة

في ليلة عاتمة الظلام كانت الملكة {مارثا} تمشي في ساحة بالقصر

تلك الساحة الكبيرة والموحشة طويلة الاسوار مكتضة الاشجار

فسمعت صوت منخفض وحزين صوت طفلة تأن من التعب والجوع

فكادت ان ترسل الحراس ولكن الوقت كان متأخراًً فذهبت بنفسها

تجاه الصوت فوجدت طفلة شديدة الجمال لها عينان كزرقة الماء

وكانت تنهمر دموعها البريئة على خدها المضيء كضوء القمر

ويديها شديدتا البياض تحركهما يميناًًً وشمالاًً فنظرت الملكة

{مارثا}إلى السماء وقالت : انه حلمٌٌٌ ….إنه حلمٌٌٌ يتحقق ما هذا

الوهم الذي اتوهمة هل حقيقه ماأراه فبدأت سلسله الافكار

تدور بسرعه في خاطر { مارثا } فقالت في نفسها انني عقيم ولا

انجب اطفال انها فرصتي لن ابحث عن امها لاني ساصبح امها

فحملتها بين يديها بدات تحس باحساس غريب وبدات دقات

قلبها تخفق بسرعه فدخلت بها للقصر واثناءء سيرها ذاهبه

للقصر سكتت االطفله من البكاء واخذت تنظر بعينيها الصغيره

الى الملكه فسقطت دموع الملكه فرحاً بهذه اللحظه التي تمنتها من

قبل فدخلت غرفتها الجميله التي تزخر بالاماس والذهب

والاثاث الفخم والحرير المنسول في ارجاءء الغرفه فأحست

الطفله الصغيره بالدفئ الذي لم يسبق لها ان دخلت في مثثل

هذا المكان حيث كانت تعيش في الباديه حيث يعم الببرد

الشديد هناك والجوع والفقر و كانت أم الطفلة تعاني من

امراض في القلب وانتشار السرطان في دمها

مما جعلها تترك الطفلة في ساحة القصر حيث كانت

تريد لها مستقبلاًً افضل من عيشة الباديه و الفقر حيث

ان حالة الام مع الامراض تحتاج لعمليات باهضة الثمن وكان

من الصعب على الام ان تترك ابنتها ولكن الظروف

اجبرتها على ذالك فكان شعوراًً حزيناًً.

يتبع ..