– أُم العيال [ إنكسار حلم ] !
:
إتصالك ..
إهتمامك ..
و
الوصال
وشخص " تايه " بين أفكارك وبالك !
مدري هي أقدار .. وإلا الحظ مال
من رمى الثاني على درب المهالك ؟
رغبتك .. في إغتنامك للـ عيال
وقلب حالم قال لك :
عمري حلالك ..
وعين شاعر يعشق أنواع الجمال
يستمد أبيات شعره من [ جمالك ] !
قصه كانت شبه .. أفلام الخيال
ويكفي إنَّ الجو في قلبي
صفالك !
تذكرين شلون تمشين بـ عدال
والمرض فجأه !
تجرأ لك وجالك ..
ومن يحبك يمسح دموعك وقال :
ليتني ..
أتعَب ,
وأمرض لك بدالك !
يااااهـ
يا ذيك السوالف والليال ..
كان قلبي طير و ..
أجواءه خيالك !
كنت أقول أبعد عن عيونك ؟!
– مُحال !
ولو وقف في دربنا عمّك وخالك
كنتي بنتٍ تسوى في عيني " رجال "
من كثر طيبك ومن وافر خصالك !
لين ما رحتي وتركتي لي سؤال :
من قدر يغريك في كذبه / وطالك ؟؟
في جنوبك كنت
والعالم شمال ..
[ إنِّي خيَّرتُكِ ]..
وإخترتي شمالك !
كان أسوء ظن و أسوء إحتمال
تحسبين حساب من جاك وعنالك !
إنهدم من غلطتك , قصر الرمال
وإنهدم كل الغلا فيني …
كذلك !
ما يفيد الحين لو قلتي :
تعااال
قلبي من راسه ومن دنياه
– شالك
ما أبي منِّك بعد هذا .. إتصال !
إتركيني وإقطعي عنِّي وصالك !!
ماااات شاعر ..!
والمشاعر لا تزال !!
وما أظن ينفع بعد موتي سؤالك ..
والنهايه , شوفي يا بنت الحلال
لا حبيبك [ تَمْ ] ..
وما شفتي عيالك !
:
للرائع: احمد الصانـــع
رمز للمشاعر انتي ورمزا لحلو الأنتقاء ايضاً
سلم الناقل والمنقول له
وسلمت يمناك اختي الكريمه