الطاعة العمياء للزوج لا تقلل المشكلات

الطاعة العمياء للزوج لا تقلل المشكلات

الطاعة العمياء للزوج لا تقلل المشكلات

تقع كثير من الفتيات فى بداية حياتهم وارتباطهم فريسة لعقل الشاب الذى ترتبط به فيقول لها “أكتر حاجة أحبها إنك تسمع كلامى على طول”، ولأنها تحبه أو تريد استكمال حياتها معه تنساق وراء خيالها وتستمر فى الطاعة العمياء له، ولكنها بعد فترة قصيرة تشعر بالاكتئاب والحزن، وتريد أن تغير من أسلوب حياتها معه ولا تستطيع فهل الطاعة العمياء للزوج وسيلة للتقرب منه وتقليل المشاكل فيما بينهم أم أنها تثير المشكلات،

الطاعة العمياء للزوج تقلل المشكلات

دكتورة هبة ياسين خبيرة التنمية البشرية
كتبت أمنية فايد

تقول دكتورة هبة ياسين، خبيرة التنمية البشرية، الطاعة العمياء للزوج ليست حلا، والاعتراض الدائم له ليس حل أيضا للمشكلات، لابد أن تعتاد الفتاة على التعامل بشخصيتها الحقيقة مع زوجها أو الشخص التى تود الارتباط به حتى يستطيعوا التعرف على بعضهم البعض بشكل صحيح ويصلوا إلى خط اتفاق فيما بينهم يسيرون عليه طوال حياتهم، ولابد أن تتعامل الفتاة مع زوجها بطريقتين الأولى أن تنفذ له رغباته والثانية ألا تلغى رأيها دائما، لأن هذا يجعل الزوج يأخذ فكرة عن زوجته بأنها عديمة الشخصية وليس لها رأى، وفى نفس الوقت لا يمكن أن تكون دائما معارضة له وتريد أن تسير كما تريد هى بمفردها.

وتظهر المشكلة الحقيقة هنا لأننا لا نعرف متى نعترض ونعرض آراءنا وكيف نقدمها للطرف الآخر دون أن يحدث مشكلات، بالإضافة إلى انعدام الثقة بالنفس والتى ظهرت كثيرا بين الفتيات، فتشعر الفتاة أنه لا يوجد أحد يمكن أن يحبها على طبيعتها، فتعمل هى على التغيير من نفسها من أجل إعجاب شخص ما تريد الارتباط به ولكن هذا التغيير لا يرضيها، ولكن يرضى شخص واحد، وهو الزوج أو الخطيب هذا يعتبر أكبر خطأ تقع فيه الفتيات، لذلك عليكن أن تعرفن أن هناك تنازلات تقدم من قبل كل طرف لاستمرار الحياة الزوجية، ولكن هذه التنازلات تكون فى الأشياء التى تستطيعين التنازل عنها وليس فى جميع الأشياء.

منقول


خليجيةخليجية
طرحك جميل و مفيد

اسال مجرب انا زوجي كثير المشكل سريع الغضب للسبب ده ساعاتكتير كنت اطايعه طاعه عمياء ومع ذلك المشاكل مبتخلصش

مشكوره

اشكر لكم تواجدكم الغالي

صفحتي زادت نور بوجودكم

الله يعطيكم العافية


الطاعة العمياء للزوج هل تقلل المشكلات؟

الطاعة العمياء للزوج هل تقلل المشكلات؟

السلام عليكم والرحمة والاكرام

كيفكم حبايبي عساكم بألف خير

اليوم قرأت موضوع وحبيت شارككم في ولا تنسوني من التقييم

تقع كثير من الفتيات فى بداية ارتباطهم فريسة لعقل الشاب الذى

ترتبط به فيقول لها "أكتر حاجة أحبها إنك تسمع كلامى على طول"،

ولأنها تحبه أو تريد استكمال حياتها معه تنساق وراء خيالها وتستمر فى

الطاعة العمياء له، ولكنها بعد فترة قصيرة تشعر بالاكتئاب والحزن، وتريد

أن تغير من أسلوب حياتها معه ولا تستطيع فهل الطاعة العمياء للزوج

وسيلة للتقرب منه وتقليل المشاكل فيما بينهم أم أنها تثير المشكلات، تقول

دكتورة هبة ياسين، خبيرة التنمية البشرية، الطاعة العمياء للزوج ليست

حلا، والاعتراض الدائم له ليس حل أيضا للمشكلات، لابد أن تعتاد الفتاة

على التعامل بشخصيتها الحقيقة مع زوجها أو الشخص التى تود الارتباط

به حتى يستطيعوا التعرف على بعضهم البعض بشكل صحيح ويصلوا إلى

خط اتفاق فيما بينهم يسيرون عليه طوال حياتهم، ولابد أن تتعامل الفتاة

مع زوجها بطريقتين الأولى أن تنفذ له رغباته والثانية ألا تلغى رأيها دائما،

لأن هذا يجعل الزوج يأخذ فكرة عن زوجته بأنها عديمة الشخصية وليس لها

رأى، وفى نفس الوقت لا يمكن أن تكون دائما معارضة له وتريد أن تسير

كما تريد هى بمفردها.

وتظهر المشكلة الحقيقة هنا لأننا لا نعرف متى نعترض ونعرض آراءنا

وكيف نقدمها للطرف الآخر دون أن يحدث مشكلات، بالإضافة إلى انعدام

الثقة بالنفس والتى ظهرت كثيرا بين الفتيات، فتشعر الفتاة أنه لا يوجد أحد

يمكن أن يحبها على طبيعتها، فتعمل هى على التغيير من نفسها من أجل

إعجاب شخص ما تريد الارتباط به ولكن هذا التغيير لا يرضيها، ولكن

يرضى شخص واحد، وهو الزوج أو الخطيب هذا يعتبر أكبر خطأ تقع فيه

الفتيات، لذلك عليكن أن تعرفن أن هناك تنازلات تقدم من قبل كل طرف

لاستمرار الحياة الزوجية، ولكن هذه التنازلات تكون فى الأشياء التى

تستطيعين التنازل عنها وليس فى جميع الأشياء.

يلا بدي ردودكم الحلوة……


انا بإيد هيك كلام…

الرجال لو عودتيه انك تعمليلو كل شي بدون ما يكون إلك رأي.. بالاول بكون مبسوط..بس هو نفسو بعد فتره راح يحكيلك وبكل بساطه..انتي ما عندك رأي ولا شخصيه؟؟؟!!!!

هادا اول شي

تاني شي.. متل ما حكت الدكتوره بعد فتره هتحسي بالكئابه والحزن..لانك ضيعتي شخصيتك وبتحاولي تكوني شخص تاني غير نفسك .. وهالشي صعب تستمري فيه

تالت شي… ما في احلى من يكون الواحد على طبيعتو ..وشخصيتو الحره..بعيوبها ومزاياه لانو ما في انسان كامل


غيوووووووووود

أسعدني مرورك والله انك فهمانة


السلام عليكم…….انا مع الدكتوره هبه ولكن هناك نقطه يجب ان اوضحها وهي بانه لاتوجد قاعده نتبعها مع جميع الازواج فكل زوج يحب صفات معينه في المراه……فمنهم من يحب الزوجه ذات شخصيه قويه وقياديه وتفاجئه بين فترة واخرى بافكار بديعه اي ليست منقاده بالطاعه
العمياء .
اما اذا كان يحب المراة المطيعه فلتكن كذلك ولكن بدون ان تمحي كل ملامح شخصيتها لانه لايوجد رجل في العالم يحب المراه بدون شخصيه
……اما كلمتي الاخيره لكل المتزوجات هي ((حاولي ان تطيعيه بالحب والحنان وليس ان تطيعيه بالخضوع والاذلال))

مي العاني اسعدني مرورك

بصراحة ارائكم كلها صحيحة بس والله في رجال يكره المراة الاتعترض وفعلا يبغى الطاعة العمياء حتى لو كان على خطا لكن المفروض انه كل وحدة فاهمة زوجها وعارفة هو ايش يحب وتسايرة بطريقتها وشطارتها والله يعطيني الين يرضينا وييسر للجميع.
تحيات ام وهوبي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام وهوبي خليجية
بصراحة ارائكم كلها صحيحة بس والله في رجال يكره المراة الاتعترض وفعلا يبغى الطاعة العمياء حتى لو كان على خطا لكن المفروض انه كل وحدة فاهمة زوجها وعارفة هو ايش يحب وتسايرة بطريقتها وشطارتها والله يعطيني الين يرضينا وييسر للجميع.
تحيات ام وهوبي

بالفعل اختي هناك رجال يحبون الطاعة العمياء حتى لو كانو على خطأ قال يعني كبريائهم مابسمحلهم يعترفوا بغلطهم او يتراجعوا بكلامهم

أسعدني مرورك غاليتي


الطاعة العمياء تلغي شخصية المرأة برأيي
مع احترامي لمن يؤيدها

السمع والطاعة

السمع والطاعة

——————————————————————————–

ان كان حبك لزوجك بمثابة القلب الذي ينبض فيضخ دفق الحياة للجسد فان السمع والطاعة بمثابة العقل الذي يحكم الجسد ويوجهه

ان زواجك بشخص معين يعني انك قبلت
بقيادته لكي وادنت له بالسمع والطاعة فيما تحبين وتكرهين وانه عند خلافكما بامر فان رايه هو الملزم مادام يامرك بالمعروف اما ان تقبلي على بروح الندية لزوجك فان ذلك من علامات الفشل وبوادر الاخفاق

ان الروح الحقيقية للزوج هي الانسجام والتوافق والمودة والرحمة لكن يبقى للرجل قيادة سفينة الحياة الزوجية

ولهذا فيقع عليك تنفيذ هذا الاساس المهم للوصول للسعادة الزوجية ولا يعني ذلك مطلقا الغاء تفكيرك وشخصيتك او عدم مناقشته في قراراته فالزوجة العاقلة بنضجها في المواقف ورجاحة عقلها وبعد نظرتها وسمو فضائلها ونبل اخلاقها
تستطيع الفوز بثقة زوجها وان تكون مرجعا ومستشارا امنيا له في امور الحياة كلها ويصل الزوجان للانسجام والتوافق في ادارة الحياة ومواجهة احداثها


تسلم يمينكي اختي ام تالا
وربي لايحرمنا جديدكِ
تقبلي تحياتي

مشكورة ام تالا
وبارك الله فيكى
وجزاكى الجنة

طبتى وطاب طرحك الطيب

موضوع قمة في الروووووعة ..

استفدت منو كثيييير

وجزاك الله خير …/

ولا حول ولا قوة الا بالله

لمن يريد نصيحة في الدين او عنده تقصير في الطاعة او يريد ترك شيء لله

لمن يريد نصيحة في الدين او عنده تقصير في الطاعة او يريد ترك شيء لله

هذا ايميل ديني لمن يريد نصيحة في الدين او عنده تقصير في الطاعة او يريد ترك شيء لله
ماعليك الا ان ترسل رسالة ايميل عن مشكلتك في حياتك الدينية
وسيجيب عليك ان شاء الله بنصائح عليك تنفيذها

[email protected]

12 طريقه لتعويد الابناء على الطاعة باذن الله00000

12 طريقه لتعويد الابناء على الطاعة باذن الله00000

________________________________________
بسم الله الرحمن الرحيم000
12 طريقه لتعويد الا بناء على الطاعه000
1-جذب انتباه الابن فلا يؤمر وهو مشغول
2-توجيه الا رشادات اليه بسهوله ووضوح وشرح سبب الطلب ان امكن
3-عدم اعطاء اوامر كثيره مرة واحده
4-البعد عن الاستبداد وعدم اللجوء الى التهديد او الرشوه
5-متابعة تنفيذ الاوامر والتحقق من الاستجابه
6-اثابة الطفل على السلوك العادي
7-الثبات فلا يؤمر مرة بما ينهى عنه مرة اخرى
8-المطلب الرقيق اعظم اثرا من التانيب
9-طلب تنفيذ امر محدد
10-المطلب البسيط الا يجابي اعظم اثرا من التهديد
11-تعجيل الطفل يؤدي الى تاخيره اكثر ممايؤدي الى اسراعه
12-على الامهات والمربين دراسة كيف يفكرون ابنائهم وكيف يستجيبون لما يعرض لهم
ولا تنسو الدعاء فقد حرص الامهات في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم على ان ينال اطفالهم دعوة من الرسول ص لينال
الاطفال حظا الدنيا والاخراه فهذه ام سليم -والدة انس- تطلب من الرسول ص الدعاء لانس فيدعو له[اللهم اكثر ماله وولده و
بارك له فيما اعطيته]فقال انس فوالله ان مالي لكثير وان ولدي وولد ولدي ليتعادون على نحو المائه

حدود الطاعة

حدود الطاعة

حدود الطاعة
على أن هذه الطاعة المفروضة على المرأة لزوجها ليست طاعة عمياء وليست طاعة بدون قيد أو شرط أو حدود، وإنما هي طاعة الزوجة الصالحة للزوج الصالح النقي، التي تعتمد على الثقة بشخصه والإيمان بإخلاصه والصلاح في تصرفاته والطاعة المبنية على التشاور والتفاهم تُدعم من كيان الأسرة وأحوالها وتزيد من أواصرها وقوتها، فالمشاورة بين الزوجين واجبة في كل ما يتصل بشؤون الأسرة، بل أنها يجب أن تمتد إلى كل ما يقوم به الرجل من عمل، فليس هناك كالزوجة المخلصة الصادقة مستشار، تعين زوجها وتهديه بعواطفها وتحميه بغريزتها وتغذيه برأيها، وقد كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم- يستشير زوجاته ويأخذ برأيهن في بعض الأمور الهامة.

وقد استشار رسول الله – صلى الله عليه وسلم- زوجته أم سلمة في أحرج المواقف وأعصبها فكان لمشورتها ورأيها الثاقب أثر كبير في انفراج الأزمة وعودة الأمور إلى مجراها الطبيعي .

وفي النهاية نجد أن الإسلام قد نظم الحقوق الممنوحة لكل من الزوجين، بحيث لو قام بها كل واحد خير قيام لسعد هو وأسعد من حوله، أما إذا أساء أحدهما استخدام هذا الحق فشلت الحياة الزوجية.

فالحياة الزوجية شركة بين الزوجين، وكما قرر الإسلام حقوقاً للزوج قرر أيضاً حقوقاً للزوجة وبين كذلك الواجبات المفروضة على كل منهما، فإن هما قاما باتباعها خير قيام وعرف كل منهما حقوقه وواجباته كما جاءت في الإسلام سعدت الأسرة وأظلتها السكينة وغمرتها رحمة الله.


كلام جمييييل

يعطيك الف عااافيه


اشكرك الطرح الجميل كلامك روووووووووعه