مشكله لالاعجاز العددي بالسوره؟

مشكله لالاعجاز العددي بالسوره؟

الله يخليكم يالاداره لاتحذفون الموضوع
ابي الاعجاز العددي بالايتتين ( وضرب الله مثلا رجلين جعلنا لا حدهما جنتين من اعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا*كلتا الجنتين اتت ا كلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا)

بنتظاركم


رفع……………..

………………. up

هذا مثل متميز ورائع لجنتين مثمرتين توافر لهما كل أسباب النمو والازدهار والإثمار والحماية والرعاية من الضوء والحرارة والرياح والماء والاتفاق والرعاية والاهتمام فهما جنتان من أعناب في الوسط يحيط بهما النخيل العالي الجميل، وبينه الزروع التي تملأ الفجوات الكبيرة ليتبادل النخيل الوضع مع تلك الأشجار المثمرة وفي الداخل يوجد البستان المليء بالعنب الذي يجاوره في بعض المواسم بعض النباتات الحولية المثمرة، ويشق البساتين نهر عظيم متدفق يكفي لري البستانين وما يجاورهما من بساتين أخرى، والخدمة متميزة في البساتين لمقدرة صاحبهما على الإنفاق عليهما ولفلاحتهما فلاحة متميزة وكثرة الرجال عنده ( وأعز نفرًا ) والدليل قوله تعالى: ( كلتا الجنتين أتت أكلها ولم تظلم منه شيئًا )، وقوله تعالى: ( وكان له ثمر ) أي أن صاحب الجنتين له مصادر مالية أخرى فلا ديون على محاصيل الجنتين.
ومن أوجه الإعجاز في تلك الجنتين أن النخيل بأوراقه الريشية المركبة يعطي المنظر الجميل ويقوم بصد الرياح من دون أن تتمزق أوراقه لأنها أوراق مركبة ريشية متعددة الوريقات، والوريقات جلدية متينة ذات شكل رمحي مدبب الأطراف مرصوص على العرق الوسطي للورق بطريقة معجزة متلائمة مع البيئة الحارة لأن نخيل البلح يوجد في المناطق الحارة، وبين هذا النخيل من أسفل أشجار وشجيرات متوسطة الحجم تصد الرياح من بين جذوع النخيل، ومصدات الرياح هذه من أحدث أساليب الزراعة, وتلي هذه الطبقة من النخيل إلى الداخل طبقة شجيرات مثمرة كما قال تعالى: " وجعلنا بينهما زرعًا "، وإلى الداخل توجد شجيرات العنب التي تترك مسافات للزراعة بينهما في مواسم تساقط أوراقها وتوقف إثمارها وهذا عادة يكون في الموسم الأبرد من ناحية درجة الحرارة.
والري السطحي والسفلي له مميزات عدة أنه يروي الجذور من دون بلل الأوراق فبلل الأوراق في العنب بالذات يساعد على إصابة أوراق بالأمراض الفطرية مثل أمراض البياض.

كما أن الري السطحي يمنع سقوط الأزهار والثمار قبل عقدها، والبراعم الزهرية مما يساعد على زيادة الإنتاج وحماية الثمار أيضًا من أمراض البياض الخاصة بأوراق وثمار العنب.
وتوافر المياه بين الجنتين يساعد على شق قنوات فرعية للري ووصولها إلى كل النباتات بانتظام ومن دون تفريق وقرب المياه من المزروعات يوفر عملية رفع المياه ودفعها للوصول إلى المزروعات.
ويمكن زراعة حوليات مخصبة للتربة مثل الفول والبرسيم بين النباتات ( وجعلنا بينهما زرعًا )، كما أن ثمار العنب قابلة للعصر وصناعة العصير، وقابلة للتجفيف والحماية من الفساد فلا ضغط على المالك بتسويق المزروعات، والعنب يؤكل طازجًا ومجففًا ويشرب معصورًا خالياً من الكحول.
والحال كذلك بالنسبة إلى ثمار النخيل التي يمكن أكلها طازجة ومجففة. كما تستخدم المنتجات الأخرى للنخيل من السعف والعراجين والجريد في صناعة مصدات الرياح وتكاعيب العنب، والأحبال، والمقاعد، والأسرّة وأقفاص تعبئة العنب والبلح، فلا يوجد فاقد من العنب والنخيل كما هو الحال في بعض المحاصيل التي تسبب مشكلات عديدة للملاك وللبيئة.
– والنخيل على الحواف فلا يظلل شجيرات العنب مما يؤدي إلى فسادها بخلاف لو كان النخيل داخل المساحة المنزرعة , ووجود النخيل على الحواف ييسر خدمة قطع الأوراق والليف والكرانيف والثمار من دون سقوطها على شجيرات العنب في المحيط المجاور للنخيل، كما أن وجود النخيل على الحواف يحمي ثمار العنب من فضلات وبراز الطيور والأمراض التي قد تنقلها تلك الفضلات للإنسان، من هنا كان هذا المثل من الأمثلة المعجزة بالوصف الذي ساقه الله تعالى لعباده، وهذه النعمة تحتاج إلى شكر " ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله " [الكهف: 39]، فالله هو المنعم بالبذور والفسائل وعقل الزراعة، والجذور العرضية، والأوراق والأزهار والثمار والمال والماء والهواء والضوء، وثاني أكسيد الكربون، ومعادن الأرض كلها نعم تحتاج إلى شكر المنعم فكل شيء في الجنتين من نعم الله، هذا والله أعلم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشكلتي خليجية
الله يخليكم يالاداره لاتحذفون الموضوع
ابي الاعجاز العددي بالايتتين ( وضرب الله مثلا رجلين جعلنا لا حدهما جنتين من اعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا*كلتا الجنتين اتت ا كلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا)

بنتظاركم

ياعزيزتي انا لم افهم ماذا تقصدين بسؤالك
هل تقصدين ماهو الاعجاز في الرقم 2 ام تريدين تفسير الايه؟؟
فلقد بحثت كثيرا عن هذا الموضوع ولم اجد من اي مصدر اي ذكر لسبب اختيار الرقم 2 سوى للمقارنه فقط بين هذين الشخصين
وكل المصادر التي وجدتها تقريبا متطابقه في الشرح والتفسير للايه

تحياتي لك غاليتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة pakiza خليجية
ياعزيزتي انا لم افهم ماذا تقصدين بسؤالك
هل تقصدين ماهو الاعجاز في الرقم 2 ام تريدين تفسير الايه؟؟
فلقد بحثت كثيرا عن هذا الموضوع ولم اجد من اي مصدر اي ذكر لسبب اختيار الرقم 2 سوى للمقارنه فقط بين هذين الشخصين
وكل المصادر التي وجدتها تقريبا متطابقه في الشرح والتفسير للايه

تحياتي لك غاليتي

اريد الاعجاز العددي وليس تفسير الايه

اشكرك على اجتهادك وفقك ربي وجزاك الله خير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رها العويدي خليجية
هذا مثل متميز ورائع لجنتين مثمرتين توافر لهما كل أسباب النمو والازدهار والإثمار والحماية والرعاية من الضوء والحرارة والرياح والماء والاتفاق والرعاية والاهتمام فهما جنتان من أعناب في الوسط يحيط بهما النخيل العالي الجميل، وبينه الزروع التي تملأ الفجوات الكبيرة ليتبادل النخيل الوضع مع تلك الأشجار المثمرة وفي الداخل يوجد البستان المليء بالعنب الذي يجاوره في بعض المواسم بعض النباتات الحولية المثمرة، ويشق البساتين نهر عظيم متدفق يكفي لري البستانين وما يجاورهما من بساتين أخرى، والخدمة متميزة في البساتين لمقدرة صاحبهما على الإنفاق عليهما ولفلاحتهما فلاحة متميزة وكثرة الرجال عنده ( وأعز نفرًا ) والدليل قوله تعالى: ( كلتا الجنتين أتت أكلها ولم تظلم منه شيئًا )، وقوله تعالى: ( وكان له ثمر ) أي أن صاحب الجنتين له مصادر مالية أخرى فلا ديون على محاصيل الجنتين.
ومن أوجه الإعجاز في تلك الجنتين أن النخيل بأوراقه الريشية المركبة يعطي المنظر الجميل ويقوم بصد الرياح من دون أن تتمزق أوراقه لأنها أوراق مركبة ريشية متعددة الوريقات، والوريقات جلدية متينة ذات شكل رمحي مدبب الأطراف مرصوص على العرق الوسطي للورق بطريقة معجزة متلائمة مع البيئة الحارة لأن نخيل البلح يوجد في المناطق الحارة، وبين هذا النخيل من أسفل أشجار وشجيرات متوسطة الحجم تصد الرياح من بين جذوع النخيل، ومصدات الرياح هذه من أحدث أساليب الزراعة, وتلي هذه الطبقة من النخيل إلى الداخل طبقة شجيرات مثمرة كما قال تعالى: " وجعلنا بينهما زرعًا "، وإلى الداخل توجد شجيرات العنب التي تترك مسافات للزراعة بينهما في مواسم تساقط أوراقها وتوقف إثمارها وهذا عادة يكون في الموسم الأبرد من ناحية درجة الحرارة.
والري السطحي والسفلي له مميزات عدة أنه يروي الجذور من دون بلل الأوراق فبلل الأوراق في العنب بالذات يساعد على إصابة أوراق بالأمراض الفطرية مثل أمراض البياض.

كما أن الري السطحي يمنع سقوط الأزهار والثمار قبل عقدها، والبراعم الزهرية مما يساعد على زيادة الإنتاج وحماية الثمار أيضًا من أمراض البياض الخاصة بأوراق وثمار العنب.
وتوافر المياه بين الجنتين يساعد على شق قنوات فرعية للري ووصولها إلى كل النباتات بانتظام ومن دون تفريق وقرب المياه من المزروعات يوفر عملية رفع المياه ودفعها للوصول إلى المزروعات.
ويمكن زراعة حوليات مخصبة للتربة مثل الفول والبرسيم بين النباتات ( وجعلنا بينهما زرعًا )، كما أن ثمار العنب قابلة للعصر وصناعة العصير، وقابلة للتجفيف والحماية من الفساد فلا ضغط على المالك بتسويق المزروعات، والعنب يؤكل طازجًا ومجففًا ويشرب معصورًا خالياً من الكحول.
والحال كذلك بالنسبة إلى ثمار النخيل التي يمكن أكلها طازجة ومجففة. كما تستخدم المنتجات الأخرى للنخيل من السعف والعراجين والجريد في صناعة مصدات الرياح وتكاعيب العنب، والأحبال، والمقاعد، والأسرّة وأقفاص تعبئة العنب والبلح، فلا يوجد فاقد من العنب والنخيل كما هو الحال في بعض المحاصيل التي تسبب مشكلات عديدة للملاك وللبيئة.
– والنخيل على الحواف فلا يظلل شجيرات العنب مما يؤدي إلى فسادها بخلاف لو كان النخيل داخل المساحة المنزرعة , ووجود النخيل على الحواف ييسر خدمة قطع الأوراق والليف والكرانيف والثمار من دون سقوطها على شجيرات العنب في المحيط المجاور للنخيل، كما أن وجود النخيل على الحواف يحمي ثمار العنب من فضلات وبراز الطيور والأمراض التي قد تنقلها تلك الفضلات للإنسان، من هنا كان هذا المثل من الأمثلة المعجزة بالوصف الذي ساقه الله تعالى لعباده، وهذه النعمة تحتاج إلى شكر " ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله " [الكهف: 39]، فالله هو المنعم بالبذور والفسائل وعقل الزراعة، والجذور العرضية، والأوراق والأزهار والثمار والمال والماء والهواء والضوء، وثاني أكسيد الكربون، ومعادن الأرض كلها نعم تحتاج إلى شكر المنعم فكل شيء في الجنتين من نعم الله، هذا والله أعلم.

الله يبارك فيك اختي احس تفسير ايه مو اعجاز عددي

انا ابغى الاعجاز العددي … ماقصرتي اختي وجزاك الله خيرر


يعني قصدك الحكمة من ذكر شيئين
ولاشلون
وبعدين اللة يهديكي فين المشكله في الموضوع
ليش ماتحطيه في القسم الي يخصه