السعاادة الزوجيه كيف تتحقق000

السعاادة الزوجيه كيف تتحقق000

——————————————————————————–

السعادة الزوجية كيف تتحقق؟

السعادة هي ما يرتاح إليه الضمير وتطمئن إليه النفس ويهدأ إليه الفكر ويضحك له القلب. وهي ينبوع يتفجر من القلب منبعه القناعة والرضا فيرتاح له الضمير وتهنأ به النفس حتى ولو كان ذلك في كوخ حقير. لكن السعادة الزوجية كيف تتحقق؟

يعاني الكثير من الأزواج من المشاكل وغالباً لا يفلح تدخل الأهل والأصدقاء في حل هذه المشاكل بل في كثير من الأحيان تزداد المشكلة تعقيداً نتيجة هذا التدخل.

ويعتقد المختصون بالعلاقات الزوجية أن سر السعادة بين الزوجين يكمن في مقدرة كليهما على إيجاد توازن في متطلباتهما من بعضهما البعض وفي مجموع الاكتفاء المعنوي المتبادل بينهما. يؤكد موقع شبكة النبأ المعلوماتية أن نوعاً من التبادل الذهني يمكن أن يحسن العلاقة والتفاهم بين الزوجين، بحيث يدرك الواحد منهما مطالب الآخر بسرعة فيعمل على تحقيق رغبات شريكه.

وبذلك يحصلان على السعادة العظمى، فالتوافق الزوجي يحتاج من الإنسان درجة عالية من المرونة وقدرة على التحكم في مجريات الأمور من حوله وتقدير عواقبها. وحول سبل التوافق أجرت د. وفاء مسعود الحديني ود. فيفان أحمد فؤاد المدرستان في قسم علم النفس بجامعة حلوان دراسة عنوانها التوافق الزوجي الملامح والأبعاد أكدتا من خلالها أن الأشخاص الذين لا يستطيعون تحقيق التوافق الزوجي هم غالباً أفراد لديهم درجات عالية من التوتر النفسي الذي يأخذ صوراً متعددة تؤدي إلى فشل الحياة الزوجية وهي:

حب الذات والتردد والقلق وفقدان الثقة بالنفس.. وكل هذه المشاعر السيئة ينتج عنها أمراض نفسية تدمر الحياة الزوجية وأهمها الاكتئاب والإحباط والقلق والصراع. كما أوضحت الدراسة أن الحياة الزوجية الناجحة تحتاج إلى نوعين من التوافق.
الأول: التوافق الانفعالي ويتمثل في القدرة على تحمل المسئولية.. والمقدرة على العطاء، وإنكار الذات والتحكم في الأفكار المأساوية وخفض الاستثارة. والثاني: هو التوافق الاجتماعي الذي يتمثل في العمل والتعليم والمستوى الاقتصادي والاجتماعي. والكاتبة لورا دويل في كتابها (المرأة المستسلمة) تقول: إن الزوجة التي تختار شكل الإستسلام وتريد أن تكون لها السيطرة في المنزل عليها أن تتعلم أولاً كيفية العناية بنفسها والتغلب على رغبتها في الحصول على القوة والتخلص من أسطورة المساواة.

وتضيف أن الزوجة المستسلمة عليها أن تتعلم بعض الجمل التي كانت محذوفة من قاموس حياتها مثل (لا أستطيع) و(كما تريد).. وأنه إذا اتبعت الزوجة هذا الأسلوب فسوف يقل قلقها بخصوص العديد من الأشياء وتتخلص من خوفها من الغد، وأيضاً سوف تحصل من زوجها على أموال أكثر وعلى حياة عاطفية سعيدة.

فبحصول الرجل على السيطرة على الحياة الزوجية سيتحمل كل المسئوليات المرتبطة بهذه السيطرة، وبالتالي سوف يتوقف الزوج عن تأنيب وتوجيه النقد لها بالإضافة إلى أن تخلي الزوجة عن المسئوليات سوف يخفف من الأعباء التي كانت تجعلها دائماً في ضغط عصبي مستمر يفسد عليها الإحساس بتناغم العلاقة الزوجية… فهل تستسلم المرأة؟


اقول في نفسي احيانا انني قادرة على الطاعة و الاستسلام و بكل سهولة – انا مرنة بطبيعتي ولا اجد صعوبة في ذلك و لكن :
اذا الرجل لم يتغير و بقي على حاله و كان التوافق هذا و الطاعة و الاستسلام من طرف واحد فسيزداد الامر صعوبة لانه اذا اعتاد على الزوجة في تنفيذ طلباته بكل شئ فسيأتي يوما ما و لا تطيعه بامر صغير – فيستغرب و ينصدم و يجعل الخلاف كبيرا عليه.
اليس كذلك؟

فعلااااااااااااااااااااااااا
كلامك جميل وفي مكانه
وموفقه عزيزتي **

مشكووووووووووووووووورة

نااااااااااااااااايس لكي الف شكر عزيزتي**

اااااااااااااااااااااااااااااااااب لعيوني ههههههههههههه

ألف شكر لكي.

سر السعاادة

سر السعاادة

كان أحد الشبان شغوفاً لأن يعرف سر السعادة, فسأل كثيراً من الناس الى ان نصحه أحدهم بزيارة قرية معينة في الصين بها رجل حكيم طاعن في السن سيدلك على سر السعادة. وبدون إضاعة أي وقت استقل أول طائرة متوجهة الى الصين حيث كان شديد الحماس للوقوف على سر السعادة ولما وصل أخيراً الى تلك القرية وقال في نفسه "الان سأكتشف السر الذي كنت أبحث عنه لمدة طويلة".
ووصل الى بيت الحكيم الصيني وطرق الباب ففتحت له سيدة كبيرة في السن ورحبت به أخذته الى الصالون وطلبت منه الانتظار وطال إهمال صاحب البيت له, وأخيراً ظهر الرجل الحكيم بمظهره البسيط وملابسه المتواضعة جداً وجلس بوقار الى جانب الشاب وسأله وعلى وجهه ابتسامة عما إذا كان يرغب في أن يتناول قليلاً من الشاي.
وكان الشاب في تلك اللحظة على وشك الانفجار قائلاً في نفسه "لقد تركني هذا الرجل العجوز أكثر من ثلاث ساعات بمفردي وأخيراً حينما ظهر لم يعطني أي مبرر لتأخيره ولم يعتذر عن ذلك, والان يسألني بكل بساطة عما إذا كنت أرغب في تناول الشاي"… وبينما كان الشاب منهمكاً في التفكير في ذلك كان غضبه يزداد حتى سأله الرجل مرة أخرى بهدوء عما إذا كان يريد أن يتناول قليلاً من الشاي… فرد عليه الشاب بعصبية قائلاً "نعم أريد أن أتناول الشاي"… فطلب له كوباً من الشاي وجلس بهدوء الى جانبه. ولما حضر الشاي سأل الرجل ضيفه "هل تريد أن أملأ لك كوباً من الشاي"… فرد عليه الشاي بالايجاب.. فصب الحكيم الشاي في الكوب الى أن امتلأ الى اخره وبدأ الشاي يسيل خارج الكوب وما زال هو مستمراً في صب الشاي الى ان نهض الشاب واقفاً وانفجر في الرجل الحكيم قائلاً "ألا ترى أن الكوب قد امتلأ الى اخره وأن الشاي قد سال خارجه وملأ المكان؟"… فرد عليه الحكيم وقال بابتسامة هادئة "أنا مسرورلأنك استطعت أن تقوم بالملاحظة أخيراً".. ثم أردف قائلاً وقد نهض من مكانه "لقد انتهت المقابلة".. فصرخ الشاب في وجهه قائلاً "ماذا تقول؟ لقد سافرت كل هذه المسافة وتركتني في انتظارك أكثر من ثلاث ساعات وملأت كل المكان بالشاي وسال على الارض, والان تقول لي أن المقابلة قد انتهت…
هل أنت تمزح معي؟"… فقال الرجل الحكيم "اسمع يا بني, يجب أن تحضر لي مرة أخرى عندما يكون كوبك خالياً"…فسأله الشاب عما يقصده بذلك, فرد عليه الحكيم الصيني قائلاً "عندما يكون الكوب مملوءاً بالشاي فلا يمكن أن يستوعب أكثر من ذلك, وبناء عليه اذا استمريت في أن تصب فيه أكثر مما يمكنه أن يستوعب فانك ستتلف الكثير من الاشياء حولك, وهذا أيضاً ينطبق عليك فأنك عندما استمريت في غضبك أصبح كوبك مملوءاً الى اخره وأخذت تصب فيه أكثر الى أن زاد غضبك وأصبحت عصبياً أكثر من اللازم, والنتيجة هنا أيضاً عبارة عن خسارة كبيرة". وبعد ذلك أوصله الى الباب وقال له:
"إذا أردت أن تكون سعيداً يا بني فتعلم كيف تتحكم في شعورك وتقديراتك, وتأكد دائماً أن يكون كوبك خالياً فهذا هو مفتاح السعادة

دعواتكم لي بظهر الغيب …المحبة ساليخليجية


قصة جميلة

سلمت اناملك حبيبتي

تقبلي مروري

سر السعاادة

سر السعاادة

كان أحد الشبان شغوفاً لأن يعرف سر السعادة, فسأل كثيراً من الناس الى ان نصحه أحدهم بزيارة قرية معينة في الصين بها رجل حكيم طاعن في السن سيدلك على سر السعادة. وبدون إضاعة أي وقت استقل أول طائرة متوجهة الى الصين حيث كان شديد الحماس للوقوف على سر السعادة ولما وصل أخيراً الى تلك القرية وقال في نفسه "الان سأكتشف السر الذي كنت أبحث عنه لمدة طويلة".
ووصل الى بيت الحكيم الصيني وطرق الباب ففتحت له سيدة كبيرة في السن ورحبت به أخذته الى الصالون وطلبت منه الانتظار وطال إهمال صاحب البيت له, وأخيراً ظهر الرجل الحكيم بمظهره البسيط وملابسه المتواضعة جداً وجلس بوقار الى جانب الشاب وسأله وعلى وجهه ابتسامة عما إذا كان يرغب في أن يتناول قليلاً من الشاي.
وكان الشاب في تلك اللحظة على وشك الانفجار قائلاً في نفسه "لقد تركني هذا الرجل العجوز أكثر من ثلاث ساعات بمفردي وأخيراً حينما ظهر لم يعطني أي مبرر لتأخيره ولم يعتذر عن ذلك, والان يسألني بكل بساطة عما إذا كنت أرغب في تناول الشاي"… وبينما كان الشاب منهمكاً في التفكير في ذلك كان غضبه يزداد حتى سأله الرجل مرة أخرى بهدوء عما إذا كان يريد أن يتناول قليلاً من الشاي… فرد عليه الشاب بعصبية قائلاً "نعم أريد أن أتناول الشاي"… فطلب له كوباً من الشاي وجلس بهدوء الى جانبه. ولما حضر الشاي سأل الرجل ضيفه "هل تريد أن أملأ لك كوباً من الشاي"… فرد عليه الشاي بالايجاب.. فصب الحكيم الشاي في الكوب الى أن امتلأ الى اخره وبدأ الشاي يسيل خارج الكوب وما زال هو مستمراً في صب الشاي الى ان نهض الشاب واقفاً وانفجر في الرجل الحكيم قائلاً "ألا ترى أن الكوب قد امتلأ الى اخره وأن الشاي قد سال خارجه وملأ المكان؟"… فرد عليه الحكيم وقال بابتسامة هادئة "أنا مسرورلأنك استطعت أن تقوم بالملاحظة أخيراً".. ثم أردف قائلاً وقد نهض من مكانه "لقد انتهت المقابلة".. فصرخ الشاب في وجهه قائلاً "ماذا تقول؟ لقد سافرت كل هذه المسافة وتركتني في انتظارك أكثر من ثلاث ساعات وملأت كل المكان بالشاي وسال على الارض, والان تقول لي أن المقابلة قد انتهت…
هل أنت تمزح معي؟"… فقال الرجل الحكيم "اسمع يا بني, يجب أن تحضر لي مرة أخرى عندما يكون كوبك خالياً"…فسأله الشاب عما يقصده بذلك, فرد عليه الحكيم الصيني قائلاً "عندما يكون الكوب مملوءاً بالشاي فلا يمكن أن يستوعب أكثر من ذلك, وبناء عليه اذا استمريت في أن تصب فيه أكثر مما يمكنه أن يستوعب فانك ستتلف الكثير من الاشياء حولك, وهذا أيضاً ينطبق عليك فأنك عندما استمريت في غضبك أصبح كوبك مملوءاً الى اخره وأخذت تصب فيه أكثر الى أن زاد غضبك وأصبحت عصبياً أكثر من اللازم, والنتيجة هنا أيضاً عبارة عن خسارة كبيرة". وبعد ذلك أوصله الى الباب وقال له:
"إذا أردت أن تكون سعيداً يا بني فتعلم كيف تتحكم في شعورك وتقديراتك, وتأكد دائماً أن يكون كوبك خالياً فهذا هو مفتاح السعادة

دعواتكم لي بظهر الغيب …المحبة ساليخليجية


قصة جميلة

سلمت اناملك حبيبتي

تقبلي مروري

سر السعاادة

سر السعاادة

خليجية

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}

كان أحد الشبان شغوفاً لأن يعرف سر السعادة, فسأل كثيراً من الناس الى ان نصحه أحدهم بزيارة قرية معينة في الصين بها رجل حكيم طاعن في السن سيدلك على سر السعادة. وبدون إضاعة أي وقت استقل أول طائرة متوجهة الى الصين حيث كان شديد الحماس للوقوف على سر السعادة ولما وصل أخيراً الى تلك القرية وقال في نفسه "الان سأكتشف السر الذي كنت أبحث عنه لمدة طويلة".
ووصل الى بيت الحكيم الصيني وطرق الباب ففتحت له سيدة كبيرة في السن ورحبت به أخذته الى الصالون وطلبت منه الانتظار وطال إهمال صاحب البيت له, وأخيراً ظهر الرجل الحكيم بمظهره البسيط وملابسه المتواضعة جداً وجلس بوقار الى جانب الشاب وسأله وعلى وجهه ابتسامة عما إذا كان يرغب في أن يتناول قليلاً من الشاي.
وكان الشاب في تلك اللحظة على وشك الانفجار قائلاً في نفسه "لقد تركني هذا الرجل العجوز أكثر من ثلاث ساعات بمفردي وأخيراً حينما ظهر لم يعطني أي مبرر لتأخيره ولم يعتذر عن ذلك, والان يسألني بكل بساطة عما إذا كنت أرغب في تناول الشاي"… وبينما كان الشاب منهمكاً في التفكير في ذلك كان غضبه يزداد حتى سأله الرجل مرة أخرى بهدوء عما إذا كان يريد أن يتناول قليلاً من الشاي… فرد عليه الشاب بعصبية قائلاً "نعم أريد أن أتناول الشاي"… فطلب له كوباً من الشاي وجلس بهدوء الى جانبه. ولما حضر الشاي سأل الرجل ضيفه "هل تريد أن أملأ لك كوباً من الشاي"… فرد عليه الشاي بالايجاب.. فصب الحكيم الشاي في الكوب الى أن امتلأ الى اخره وبدأ الشاي يسيل خارج الكوب وما زال هو مستمراً في صب الشاي الى ان نهض الشاب واقفاً وانفجر في الرجل الحكيم قائلاً "ألا ترى أن الكوب قد امتلأ الى اخره وأن الشاي قد سال خارجه وملأ المكان؟"… فرد عليه الحكيم وقال بابتسامة هادئة "أنا مسرورلأنك استطعت أن تقوم بالملاحظة أخيراً".. ثم أردف قائلاً وقد نهض من مكانه "لقد انتهت المقابلة".. فصرخ الشاب في وجهه قائلاً "ماذا تقول؟ لقد سافرت كل هذه المسافة وتركتني في انتظارك أكثر من ثلاث ساعات وملأت كل المكان بالشاي وسال على الارض, والان تقول لي أن المقابلة قد انتهت…
هل أنت تمزح معي؟"… فقال الرجل الحكيم "اسمع يا بني, يجب أن تحضر لي مرة أخرى عندما يكون كوبك خالياً"…فسأله الشاب عما يقصده بذلك, فرد عليه الحكيم الصيني قائلاً "عندما يكون الكوب مملوءاً بالشاي فلا يمكن أن يستوعب أكثر من ذلك, وبناء عليه اذا استمريت في أن تصب فيه أكثر مما يمكنه أن يستوعب فانك ستتلف الكثير من الاشياء حولك, وهذا أيضاً ينطبق عليك فأنك عندما استمريت في غضبك أصبح كوبك مملوءاً الى اخره وأخذت تصب فيه أكثر الى أن زاد غضبك وأصبحت عصبياً أكثر من اللازم, والنتيجة هنا أيضاً عبارة عن خسارة كبيرة". وبعد ذلك أوصله الى الباب وقال له:
"إذا أردت أن تكون سعيداً يا بني فتعلم كيف تتحكم في شعورك وتقديراتك, وتأكد دائماً أن يكون كوبك خالياً فهذا هو مفتاح السعادة

دعواتكم لي بظهر الغيب …المحبة ساليخليجية


قصة جميلة

سلمت اناملك حبيبتي

تقبلي مروري