ديكورات بالحجاره

ديكورات بالحجاره

ديكورات بالحجاره 2024 ، ديكورات عصريه ، ديكورات كلاسيك 2024
ديكورات بالحجاره 2024 ، ديكورات عصريه ، ديكورات كلاسيك 2024
ديكورات بالحجاره 2024 ، ديكورات عصريه ، ديكورات كلاسيك 2024
ديكورات بالحجاره 2024 ، ديكورات عصريه ، ديكورات كلاسيك 2024

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


رووووعة بجد

موضوع رائع
اسعدنا وجودك وحضورك
ننتظر جديدك

ودي ومحبتي


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

روووعه يالغلا
يسلموووا ع الطرح الذوووق
يعطيك الف عااافيه
لاحرمناا جديدك
مودتي لك



اَنتقاَء ذوق ..
طرح راقي ..
اَبدعتي بتميزك ورقي اَختيارك ..

وباَنتظار كل ماهو جديد




سلمت يمينك
يعطيــڪ الف عاافيۂ ..
تميزت بما قدمت..
دام تواجدڪ الرائع مانخلا ولا نعدم ,,
,,
لـــڪـ ڪ,ـل تقديرــے .
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ديكورات بالحجاره

ديكورات بالحجاره

ديكورات بالحجاره 2024 ،2014



ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

حلوة وشقيه طرح رائع وجمييلة
ان افضل الديكور الحجري للمداخل
الله يعطيك العافية يا الغلا
وفي انتظار جديدك
ودي


روووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة

رووووووووووووووووووووووووووووووووووعة

روووووعه

يعطيك العاااافييه ي عسل




رووووعة
يسلمووووووو


مشكوووورة

إبداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

لا ترمي الحجاره في الماء

لا ترمي الحجاره في الماء


في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. وصل صياد إلى النهر
وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر..
كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا
و جلس ينتظر شروق الشمس…..

كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله.. حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجرا و رماه في النهر
و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. حجرا بعد الآخر.. أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء

ولهذا استمر بإلقاءالحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا

سطعت الشمس.. أنارت المكان.. كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجرا واحدا بقي في كف يده

وحين أمعن النظر فيما يحمله.. لم يصدق ما رأت عيناه
لقد.. لقد كان يحمل كيسا من ألمااس !!

نعم

يا إلهي .. لقد رمى كيسا كاملا من الماس في النهر و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده

فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأسا على عقب..

و لكنّه وسط الظّلام رماها كلها دون أدنى انتباه !!!!!
…..

ألا ترون

إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده !! .. كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضا..
وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين..
وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبدا..
يرمون كلّ ماسات الحياة ظنا منهم أنها مجرد حجارة !!!!
…..

الحياة كنز عظيم و دفين.. لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها
حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة.. سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها
وهكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنى

ليس مهما مقدار الكنز الضائع.. فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة
فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث. !! . شيء ما سيبقى خالدا.. شيء ما يمكن انجازه..
ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخرا أبدا..
وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس

لكن!

بسبب جهلنا وبسبب الظلام الذي نعيش فيه افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من

الحجارة !!!
والذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل ….
…..

الحياة ليست كومة من الطين والحجارة … بل !
هناك ما هو مخفي بينها وإذا كنت تتمتع بالنظر جيدا
فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد.

و هذا حاااال بعض المتسرعين !!!


الله يعطيك الف عافيه طرح ااااااااااااااااااااااااااااالموضوع

لا ترمي الحجاره في الماء

لا ترمي الحجاره في الماء


في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. وصل صياد إلى النهر
وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر..
كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا
و جلس ينتظر شروق الشمس…..

كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله.. حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجرا و رماه في النهر
و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. حجرا بعد الآخر.. أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء

ولهذا استمر بإلقاءالحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا

سطعت الشمس.. أنارت المكان.. كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجرا واحدا بقي في كف يده

وحين أمعن النظر فيما يحمله.. لم يصدق ما رأت عيناه
لقد.. لقد كان يحمل كيسا من ألمااس !!

نعم

يا إلهي .. لقد رمى كيسا كاملا من الماس في النهر و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده

فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأسا على عقب..

و لكنّه وسط الظّلام رماها كلها دون أدنى انتباه !!!!!
…..

ألا ترون

إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده !! .. كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضا..
وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين..
وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبدا..
يرمون كلّ ماسات الحياة ظنا منهم أنها مجرد حجارة !!!!
…..

الحياة كنز عظيم و دفين.. لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها
حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة.. سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها
وهكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنى

ليس مهما مقدار الكنز الضائع.. فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة
فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث. !! . شيء ما سيبقى خالدا.. شيء ما يمكن انجازه..
ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخرا أبدا..
وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس

لكن!

بسبب جهلنا وبسبب الظلام الذي نعيش فيه افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من

الحجارة !!!
والذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل ….
…..

الحياة ليست كومة من الطين والحجارة … بل !
هناك ما هو مخفي بينها وإذا كنت تتمتع بالنظر جيدا
فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد.

و هذا حاااال بعض المتسرعين !!!


الله يعطيك الف عافيه طرح ااااااااااااااااااااااااااااالموضوع

لا ترمي الحجاره في الماء

لا ترمي الحجاره في الماء



في أحد الأيام و قبل شروق الشمس.. وصل صياد إلى النهر
وبينما كان على الضفة تعثر بشئ ما وجده على ضفة النهر..
كان عبارة عن كيس مملوء بالحجارة الصغيرة فحمل الكيس ووضع شبكته جانبا
و جلس ينتظر شروق الشمس…..

كان ينتظر الفجر ليبدأ عمله.. حمل الكيس بكسل و أخذ منه حجرا و رماه في النهر
و هكذا أخذ يرمى الأحجار.. حجرا بعد الآخر.. أحبّ صوت اصطدام الحجارة بالماء

ولهذا استمر بإلقاءالحجارة في الماء حجر.. اثنان.. ثلاثة.. وهكذا

سطعت الشمس.. أنارت المكان.. كان الصياد قد رمى كلّ الحجارة ماعدا حجرا واحدا بقي في كف يده

وحين أمعن النظر فيما يحمله.. لم يصدق ما رأت عيناه
لقد.. لقد كان يحمل كيسا من ألمااس !!

نعم

يا إلهي .. لقد رمى كيسا كاملا من الماس في النهر و لم يبق سوى قطعة واحدة في يده

فأخذ يبكي.. لقد تعثّرت قدماه بثروة كبيرة كانت ستقلب حياته رأسا على عقب..

و لكنّه وسط الظّلام رماها كلها دون أدنى انتباه !!!!!
…..

ألا ترون

إنّه ما يزال يملك ماسة واحدة في يده !! .. كان النّور قد سطع قبل أن يرميها هي أيضا..
وهذا لا يكون إلا للمحظوظين وهم الّذين لا بدّ للشّمس أن تشرق في حياتهم ولو بعد حين..
وغيرهم من التعسين قد لا يأتي الصباح و النور إلى حياتهم أبدا..
يرمون كلّ ماسات الحياة ظنا منهم أنها مجرد حجارة !!!!
…..

الحياة كنز عظيم و دفين.. لكننا لا نفعل شيئا سوى إضاعتها أو خسارتها
حتى قبل أن نعرف ما هي الحياة.. سخرنا منها واستخف الكثيرون منا بها
وهكذا تضيع حياتنا سدى إذا لم نعرف و نختبر ما هو مختبئ فيها من أسرار وجمال وغنى

ليس مهما مقدار الكنز الضائع.. فلو بقيت لحظة واحدة فقط من الحياة
فإنّ شيئا ما يمكن أن يحدث. !! . شيء ما سيبقى خالدا.. شيء ما يمكن انجازه..
ففي البحث عن الحياة لا يكون الوقت متأخرا أبدا..
وبذلك لا يكون هناك شعور لأحد باليأس

لكن!

بسبب جهلنا وبسبب الظلام الذي نعيش فيه افترضنا أن الحياة ليست سوى مجموعة من

الحجارة !!!
والذين توقفوا عند فرضية كهذه قبلوا بالهزيمة قبل أن يبذلوا أي جهد في التفكير والبحث والتأمل ….
…..

الحياة ليست كومة من الطين والحجارة … بل !
هناك ما هو مخفي بينها وإذا كنت تتمتع بالنظر جيدا
فإنك سترى نور الحياة الماسيّ يشرق لك لينير حياتك بأمل جديد.

و هذا حاااال بعض المتسرعين !!!


الله يعطيك الف عافيه طرح ااااااااااااااااااااااااااااالموضوع