تسلمين علي موضوعك الرائع مشكوره غلاتي
الله يعطيك العافية على هالقصة الهادفة .. فعلا مهما عملنا ما نقدر نوفي لها كل شئ عملته لنا ,,
الله يحفظ لنا أمهاتنا ..ويعيننا على برهم …
الله يحفظ كل امهات المسلمين وغير المسلمين
إن كثيراً من الآباء يأمرون وينهون لكنهم لا يجدون استجابة والسبب: أنهم يكسرون ما بنوا أمام أعين أولادهم، ويهتكون أستاراً نصبوها أمام أعين أولادهم، ويتناقضون أمام أولادهم، ويعملون أولادهم النفاق، كيف؟
تجده ينهى عن شيءٍ فيرتكبه، ويأمر بواجبٍ فلا يفعله، حربائٌي متقلب؛ في بيته له صورة، وأمام الناس له صورة أخرى، فتنطبع هذه الصفات وهذه السلوكيات من الأب إلى الابن فيصبح الابن حربائياً، فأمام أبيه دين، ووراء أبيه فاجر، لأن أباه طبق نفس العملية،والولد اكتشف مسألة ليس سهلة، لا تتصور أن الولد سهل تفوت عليه التناقضات، هو يرى الصور الصحيحة ويخزنها، فإذا استمرت الصور الصحيحة لا يرى إلا الصحيح الذي ينبغي أن يكون، لكن إذا وجد صورة صحيحة وتناقضها صورة سيئة، يقول: إذاً ممكن أن يجمع الإنسان في الحياة بين الصدق والكذب.. بين الأمانة والخيانة.. بين الصلاح والفساد، ويمكن أن يتعايش تعايشياً سليماً في شخصيته، ويستمر في هذا الانفصام النكد.
الله عز وجل يقول:} يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون { ) الصف:2-3 ) ازدواجية التربية ( تناقض القول والفعل) أمر غريب جداً!
في سنن أبي داود و سنن البيهقي عن عبد الله بن عامر قال: ( دعتني أمي يوماً ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قاعد في بيتنا فقالت: تعال أعطيتك، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: ما أردت أن تعطيه؟ قالت: أردت أن أعطيه تمرة، فقال صلى الله عليه وآله وسلم: أما أنك لو لم تعطه شيئاً كتبت عليك كذبة) فكم أعطينا أبناءنا من كذب بحجم لا يخطر على بال، بل كثير من الناس يقول: انظر هذا الصغير عجيب هذا حجمه ويكذب هذه الكذبة الكبيرة! ما تعلمها إلا من أبيه الداهية مصنع الكذب، هو فقط صدر وحدة من المنتجات، لكن المصنع كان من عند الوالد أو الوالدة، فينبغي أن نلتفت لمثل هذه القضايا. إياك أن يكتشف أولادك أو أن يروا منك تناقضاً في كلامك وسلوكك وأفعالك وتصرفاتك، إذا حصل ذات يوم أن رأوا تناقضاً؛ فليزم عليك أن تعلمهم بأن هذا خطأ، أنا وقعت في هذا الخطأ من حيث لا أشعر، المهم انتبه حتى لا يستقر في أذهانهم أن هذا أمر طبيعي يمكن أن يكون له وجهان وشخصيتان وأمران وحالان ووضعنا إلى غير ذلك، وعند الإمام أحمد وابن أبي الدنيا عن أبي هريرة رضي الله عنه: ( من قال لصبيٍ : تعال هاك؛ ثم لم يعطه فهي كذبة).
إذاً أيها الأحبة! لا بد أن يشعر كل والد وكل أم أنهم الأنموذج الأمثل للقدوة، وأن الأولاد ينقلون عنهم كل شيء: ( كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه) إن كان الأب يهودياً هود أولاده، وإن كان الأبوان نصرانيين نصرا أولادهما بالوراثة.. بالانتقال.. بالسلوك.. بالفكرة.. بالتعايش، إن كانوا يهوداً نقلوا بمثل ذلك، فالتأثير واضح: يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه، والولد- كما قيل- سر أبيه.
تحيتي
أختكم نور الولاية
جزكي الله خيرآآ
دمتي
=====
الاباء
والابناء
شكرا
تحيتي
أختكم نور الولاية
شاب تشا على المعاصي تزوج امراه صالحه
فانجبت له مجموعه من الاولادمن بينهم ولد اصم فحرصت امه على تنشئته نشاه صالحه
فاعلمته الصلاه
واتعلق بالمسجد
وعند بلوغه السابعه من عمره
صار يشاهد ماعلى والده من انحراف
كان ينصحه بالاشاره اللاقلاع من
المنكرات دون فائده
وفي يوم من الايام
جاء الولد
وصوته مخنوق ودموعه تسيل ووضع المصحف
بين يدي والده
وفتح على سورة مريم
ووضع اصبعه على
قوله تعالىيابت اني اخاف ان يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليافتاثر الاب جدا وبكى معه
فمسح الدموع من ولده وقام يصلي فتاب الاب على يد ولده
وهذاثمره الزوجه الصلحه
في انتضار جديدك حبيبتي نورتي القسم
علاقة الابن مع امه وزوجته
ان النفس البشرية تتجاذبها عوامل متصارعة ، فالأم التي عانت كثيراً في تربية الابن حتى صار رجلاً، قد تشعر بعد زواجه بان هناك من ينافسها في السيطرة عليه ، ويشاركها في حبه وعطفه ودعمه للاسرة مادياً واجتماعياً، وبرغم ان توزيع الابن عواطفه واهتمامه بين زوجته واولاده من ناحية ، ووالديه واخوته من ناحية اخرى، يعد امراً طبيعياً إلا ان عوامل الانانية لدى بعض الامهات تحيل الامر الى مشكلة تؤرق الام والزوجة معاً، وتفرز شكلا من اشكال التوتر داخل الاسرة.
يضاف الى ذلك ان بعض الزوجات يفتقدن حسن التعامل مع والدة الزوج، أو ما يمكن ان نطلق عليه القصور في دبلوماسية التعامل مع العمة، فبعض الزوجات قد تسيطر عليهن نزعة الاستحواذ أو تملك الزوج، فمثلاً قد تتضايق الزوجة من قيام زوجها بمودة أمه واهله، وقد يصل الامر الى محاولة منعه من زيارتهم أو مساعدتهم ، وهذا يعني انها تحاول فصل الزوج عن اصوله ، مما يزيد الامر تعقيداً ويزيد العلاقة بين الزوجة وعمتها سوءاً.
المعيشة المشتركة
وترى احدى الباحثات الاجتماعيات ان التوتر في العلاقة بين الزوجة وعمتها قد يزداد عندما تكون هناك معيشة مشتركة بينهما او يجمعهما مسكن واحد، هنا تبرز عوامل عديدة تسهم في حدوث هذا التوتر ، منها عوامل نفسية ( التنافس على حب الابن أو الزوج)، وعوامل اقتصادية (التنافس على سلطة اتخاذ القرار في المنزل)، وعوامل مصلحية ( تصارع الرغبات أو الامزجة بين الزوجة وعمتها)، فضلا على انه من طبيعة الاشتراك في السكن الواحد ظهور الاختلاف في وجهات النظر أو المصالح، وهذا امر طبيعي يحدث بين الآباء والأبناء وبين الاخوة وبين الازواج والزوجات.
غير ان الامر المهم هنا ليس في حدوث الاختلاف ، وانما في طريقة ادارة هذا الاختلاف ، واسلوب حسم الازمات فالحياة تتطلب التوصل الى حلول وسط ترضي جميع الاطراف، كما ان الامر يتطلب تنازل بعض الاطراف لصالح الاطراف الاخرى، وهنا تبرز اهمية القيم الاسلامية ، ومنها:
قيمة احترام الصغير للكبير، وعطف الكبير على الصغير وهذا يعني انه يجب على الزوجة وهي الاصغر سناً احترام عمتها، والتعامل معها بوصفها اما ثانية لها، وليست منافساً لها.
ومن ناحية اخرى على والدة الزوج، وهي الاكبر سناً، والمفترض انها الاكثر خبرة ان تتعامل مع زوجة الابن بوصفها ابنة جديدة كسبتها الاسرة، ولا تحاول فرض سيطرتها عليها بشكل قهري وانما توجهها باسلوب تربوي هاديء.
فهذه القيم الاسلامية من شأنها ان توفر جواً من المودة والرحمة داخل الاسرة ، وان يتجنب الابن (الزوج) الوقوع في صراعات وازمات نفسية قد تؤدي به الى المرض ، وهو أمر يجب على الزوجة والام ان تعملا على تلافيه .
وتنبه الباحثة الاجتماعية الى ان الاستقلال في المعيشة بعيداً عن اسرة الزوج أو الزوجه هو الحل الامثل، لكن مع القدرة على فتح بيت مستقل أما ان تعذر الزوج عن توفير نفقات بدلات الايجار المرهقة ، او صعوبة امتلاكه بيت خاص به، فان أي طلب من هذا النوع يكون فوق قدراته ، وهو اشبه ما يكون بالانتحار اذا ما قرر الخروج من بيت اهله، خصوصاً وان هناك ازمة سكنية خانقة في البلاد جعلت اجور البيوت مرتفعة الى حدود لا يستطيع الكثير من الازواج ان يستقلوا عن اهليهم مهما بذلوا من جهد في كسب المال.
اما اذا تعارضت طاعة الام مع حقوق الزوجة فالميزان العادل هو وجوب إلا يطغى حق احد على حق غير فاذا كان من الواجب على الابن طاعة امه، فان هذا الواجب يؤدي في حدود عدم الاخلال بحق الزوجة عليه، فمثلاً لو طلبت الام من ابنها ألا ينفق على زوجته أو لا يعاملها بالاحسان كما أمر الشرع فلا يجوز له الاستجابة لهذا الطلب كما لا يجوز من امه ان تطلب منه ذلك، لانه لو فعل ما تريده أمه، فانه يخل بحق من الحقوق الواجبة عليه تجاه زوجته، وفي الوقت نفسه لا يكون الابن – بعدم تنفيذ هذا الطلب غير المشروع –عاقاً لوالدته، ولا يكون قد أخل بحق من حقوقها ، لان الحقوق لا تكون مشروعة للانسان اذا ادت الى الاخلال بحقوق الآخرين.
و لو طلبت الام من ابنها ان يطلق زوجته فلا يجب عليه طاعتها، إلا اذا كانت الزوجة قد ارتكبت فعلاً مشيناً من الناحية الاخلاقية، لكن مادامت تؤدي حقوق زوجها وتحافظ على اسرتها ولا يصدر عنها تصرف يضر بأحد والدي الزوج، فلا يجب على الابن ان يطيع والدته في تطليق زوجته.
على الجانب الآخر، فمن حق الزوجة ان تطلب الاستقلال في المسكن مع زوجها، وقد بين بعض العلماء انه ليس من حق الزوج ان يجبر زوجته على ان تعيش مع اهله، وانما من حقها الاستقلال بالمسكن.
معادلة الصعبة
ان الطاعة لا تكون بمعصية الله تعالى، و ان على الزوج ان يزيل سوء التفاهم بين زوجته ووالدته، وان يبذل كل ما في وسعه للقيام بهذه المهمة بحيث يمنع مختلف الاسباب الممكنة التي تؤدي اليه.
و ان تحقيق هذا الهدف يتطلب من الزوج الكثير من الصبر والحكمة ، لان أي شطط فيه لطرف على حساب الاخر قد يضيع الدنيا والآخرة ، ومن ثم فان على الزوج ان يريح والدته، وفي الوقت نفسه لا يظلم زوجته، وهي بلا شك معادلة صعبة .
و انه ليس من الصحيح ان يستسلم الزوج لرغبة والدته في التنكيل بزوجته لان للزوجة حقوقاً لا يجوز ان تظلم فيها لمجرد الاستجابة لهوى الام، لكن اذا كان هناك ظلم من الزوجة ، وقع على الام ، فمن الواجب عليه ان يمنعه ، وان يحول بين زوجته والحاق أي ضرر بامه، بل عليه ان يدعوها الى ان تعامل والدته بالمعروف والادب على اعتبار انها بمنزلة امها.
و ان الامر لا يستقيم في مثل هذه الحالة بالاحترام المتبادل والتضحية من جانب الاطراف الثلاثة فالام عليها الصبر على زوجة الابن، والعدول عن اللجوء الى الطلاق كحل للمشكلة ، وعلى الزوجة ان تتحلى بالصبر ايضاً على والدة زوجها، وان تلتمس لها العذر، وانها تكبرها في السن والخبرة ، فضلاً على انها هي التي سهرت الليالي الطوال في تربية الرجل الذي يرعاها ويحافظ عليها ، كما ان الزوج مطالب بالكثير من التضحية على المستويين المادي والنفسي من اجل ارضاء الطرفين.
#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}
شاب تشا على المعاصي تزوج امراه صالحه
فانجبت له مجموعه من الاولادمن بينهم ولد اصم فحرصت امه على تنشئته نشاه صالحه
فاعلمته الصلاه
واتعلق بالمسجد
وعند بلوغه السابعه من عمره
صار يشاهد ماعلى والده من انحراف
كان ينصحه بالاشاره اللاقلاع من
المنكرات دون فائده
وفي يوم من الايام
جاء الولد
وصوته مخنوق ودموعه تسيل ووضع المصحف
بين يدي والده
وفتح على سورة مريم
ووضع اصبعه على
قوله تعالىيابت اني اخاف ان يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليافتاثر الاب جدا وبكى معه
فمسح الدموع من ولده وقام يصلي فتاب الاب على يد ولده
وهذاثمره الزوجه الصلحه
في انتضار جديدك حبيبتي نورتي القسم
السلام عليكم جميعايابنات محتاجة مساعدتكم ابغى نصايح وعبارات و طرق اتعامل بها مع ولدي البكر لانه الكبير في العايلة ودايما الكبير يكون حقل تجارب و اكثر شخصيات الكبار سلبية وضعيفة بسبب تركيز الكبار علية و حرصهم
وشكرا مقدما
شاب تشا على المعاصي تزوج امراه صالحه
فانجبت له مجموعه من الاولادمن بينهم ولد اصم فحرصت امه على تنشئته نشاه صالحه
فاعلمته الصلاه
واتعلق بالمسجد
وعند بلوغه السابعه من عمره
صار يشاهد ماعلى والده من انحراف
كان ينصحه بالاشاره اللاقلاع من
المنكرات دون فائده
وفي يوم من الايام
جاء الولد
وصوته مخنوق ودموعه تسيل ووضع المصحف
بين يدي والده
وفتح على سورة مريم
ووضع اصبعه على
قوله تعالىيابت اني اخاف ان يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليافتاثر الاب جدا وبكى معه
فمسح الدموع من ولده وقام يصلي فتاب الاب على يد ولده
وهذاثمره الزوجه الصلحه
في انتضار جديدك حبيبتي نورتي القسم
اخواتي المسلمات في مغارب الارض ومشارقهااليكن هذا العلاج بذن الله لمن بحثت عن الحمل عليكي بهذا الدعا
وهو ربي لاتذرني فردن وانت خير الوارثين وهو دعا نبي الله ايوب عليه السلام هذا الدعا مجرب ونافع بذن الله
لن ادافع عن نفسي رغم ان عملي هو محامية
ولن اتكلم عن مشاعري او ما احس به من الم ولاكن ساطرح الموضوع بكل موضوعية وانتم الحكم من بعد الله
ولاكن ارجوا منكم ان تعيشوا الوضع وتحكموا
وساقوله بشكل مبسط لكي لا اؤثر على ارائكم وسيكون هدا بشكل حيثيات
_متزوجة مند اربعة اشهر
_لدي بيت من المفروض انه لي ولزوجي فقط
_حماتي قررت ان تقضي كل عيد كل موسم وكل مناسبة معنا في البيت
_عطلة الصيف و باقي العطل السنوية كدلك
_ الخروج في سفر لقضاء العطلة تريد ان تكون معنا
_عندما لا تكون معنا تريدنا ان ناتي لبيتها وننام عندها
_لديها منزلها وزوجها واولاد اخرين متزوجين لا يفرض عليهم دلك
_ هي امراة طيبة ولاكن وككل الحماوات لديها كلام جد جارح وتفسر للامور كما تشاء
_ تكلمت البارحة ليلا مع زوجي في الموضوع اعتبر الموضوع تافه واصبحت بنضره الزوجة الشريرة التي تكره اهله وتهول الامور وتعطي للامر اكثر من حقه
لن اعطي رايي في الموضوع ولاكن اريدكم ان تخبرنني عن رايكن
_هل انا زوجة الابن الشريرة ادا مارفضت هدا الوضع
_هل اكون ضالمة ان طلبت منه التدخل
مع العلم انني بعد ان فتحت الموضوع معه قابلني ببرود كبير ونضر الي نضرت الانسانة التافهة المعقدة
طوال الليل وانا ابكي بكاء هستيري وهو يتعجب وادري انه يقول في نفسه يالها من فتاة تعطي الامور اكثر من حقها ونكدية
نقص وزني ٧ كلغ من يوم تزوجت
مع العلم انه الى حد الان لم يتمكن زوجي من الدخول بي ولاكن ليس هدا هو صلب الموضوع
الان هو خرج انا اكتب هده الكلمات وكاني اكتبها داخل غيمة سوداء ولا ادري مادا افعل عندما يعود
هل هناك حل او سابقى طوال عمري على هدا الحال بعد ان خسرت اخر فرصة وهي ان يتدخل زوجي ليجد حل لهدا الوضع ولا يمكنني حتى التحدث في الموضوع مع اقرب اناس لي لاني سؤوضع في قالب المعقدة من اهل زوجها والشريرة والمشكلة اني لايمكنني تقبل الوضع
ان كنت مكاني وكان شرطك الوحيد العيش ببيت مستقل وحدث لكي هدا الموقف ما رايك ماهو شعورك ومادا ستفعلين بكل موضوعية ومن تجد لي حلا سادعوا لها بالغيب واصوم من اجلها وادعوا ان تفتح ابواب الجنة من اجلها
انتي قلتي ان عمتك طيبه؟؟؟
انتي لسا متزوجه من اشهر وتريدي كل شئ سريع وهذا مش اسلوب المراه الذكيه التي تستطيع ان تحل امرها بكل بساطه
ايش المشكله اذا كانت امه تجيكم باستمرار ماهذه امه؟؟؟صدقيني مع الايام راح تخف زيارتها لك الامر يريد صبر
اني لما تزوجت كنت حتى اذا خرجت مع زوجي اتصل باهله عشان يجوووووووو معانا وخصوصا امه وكنت اخليها تركب بجانب ابنها—- واحسسها انها لازالت الملكه الاولى لان الموضوع مافيه منافسه ومع الايام استطعت ان اكسب حبهم واحترامهم مع انهم ماكانوا يريدوني زوجه لابنهم من البدايه لكن الان مبسوطين فيا وخلال ست سنوات علاقتنا تمام ومستقرة بحياتي
وكمان راح اقولك: كانت عمتي (ام زوجي) تجي بيتي واي حاجه ماتعجبها تقوم تعدلها حتى موقع الثلاجه عدلته—- كنت استاء لكن اقول اكيد هي شايفه كده احلى—- يعني لوزعلت وقلتلها لا—خلقت لنفسي مشكله ومع الايام خفت هذه الامور
انتي ياعزيزتي لديك منزلك المستقل كل ماعليك الصبر ثم الصبر وصدقيني بعدها سترتاحي من غيرمشاكل
وربنا يوفقك ياعروس
والأبن يرى الأمر من حقها !
لذا أنتي لست شريرة 🙂 لكن والحق يقال أظن أنك كبرتي الموضوع حبتين !
لأن ليس لكم إلا 4 أشهر ! استعجلتي قليلاً على زوجك ! ثم هو لا يستطيع طرد أمه !
فكوني عون له , وأصبري فترة وتعدي .
وللحقيقة ليست هذه المشكلة , المشكلة بقاءك عذراء حتى الآن رغم مرور 4 أشهر
نصيحتي حلي المشكلة هذه وستنحل معها مشكلة أمه