لا تحزن على تأخر الرزق، فإنه بأجل مسمى

لا تحزن على تأخر الرزق، فإنه بأجل مسمى

الذي يستعجل نصيبه من الرزق، و يبادر الزمان، و يقلق من تأخر رغباته، كالذي يسابق الإمام في الصلاة، و يعلم أنه لا يسلم الا بعد الإمام ! فالأمور و الأرزاق مقدرة، فُرغ منها قبل خلق الخليقة، بخمسين الف سنة { اتى أمر الله فلا تستعجلوه} ، { و إن يردك بخير فلا راد لفضله}.
يقول عمر: اللهم إني أعوذ بك من جلد الفاجر و عجز الثقة، و هذه كلمة عظيمة صادقة, فلقد طفت بفكري في التاريخ، فوجدت كثيرا من أعداء الله عز وجل، عندهم من الدأب و الجلد و المثابرة و الطموح: العجب العجاب
و وجدت كثيرا من المسلمين عندهم من الكسل و الفتور و التواكل و التخاذل، ما الله به عليم.
فأدركت عمق كلمة عمر رضي الله عنه
للأمانة منقول عن د. غائض القرنيخليجية


بارك الله فيك

و فيك يارب

مشكوووووووووووووووووووووورة ع الموضوع

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

و بارك فيكم اخوااااااتي في الله

بارك الله فيك و جزاك الله خير

بارك الله فيك

جزاك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.