قمة الروعة

قمة الروعة


اشهدالله العظيم رب العرش العظيم واقر امامكم انى كنت مخطئة فى حق نفسى وامى الحبيبة مصرعندما كنت اتا بع احداث التحرير ككثير من الناس من خلال الازاعات والقنوات المرئية وكنت اكتب من خلال تفاعلى مع هذه الاحداث لكن خجلت كثيرامن نفسى وعقدت العزم على الذهاب للميدان وبالفعل زهبت اقسم بالله العظيم واحاسب على قسمى شعرت ان الملائكة تزفنى خطواتى خفيفة وكان هناك من يحملنى لم اشعربالتعب رغم المسافة الطويلة التى مشيتها وحين وصلت ارض الميدان خلعت حذائى وكانى بارض الحرم ورفعت يدى ضارعة لله رب العالمين وسالته بما فتح على به وبكيت كثيرا لان هنا تتنزل الرحمات وندمت لاننى لم اتى من قبل شعرت بانى كنت اتفه مايكون واصغر من ان يسمع لى وفخر اى فخر وانا فى وسط هذا الكم الهائل من الاشراف الذين اتو بارواحهم واسرهم لمواجهة الفسادبكافة انواعه والتفاعل لحظة بلحظة مع الحدث الله اكبر مصر ولادة معطائة ام للعالمين رايت الاجانب تشارك وكنت ضمن مجموعات التامين للموقع تفتيش يعنى وكانت عندما تقترب اجنبية لافتشها تبتسم وتفتح زراعيها وتقول نحن معكم هزتنى الاحداث وكانى لم اولدمن قبل هذه الحظة عذراللاطالة واخيرا كلل الله هذا الجهاد العظيم بالنجاح ادام الله العزة والرفعة لمصر فهى تستحقها واعلن اعتذارى امام الجميع لانى تاخرت فى اجابة دعوتها لانضمام مع الشرفاء من قبل حيو معى هؤلاءالاطهار الذين ضحو بارواحهم ودماؤهم من اجل الحرية والثبات على الحق دمتم لمصر ودامت لكم فمصرتحمى ابنائها والوافدين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.