ضروري لقارئي رواية رائحة ما بين الذكريات

ضروري لقارئي رواية رائحة ما بين الذكريات


طلب:ممكن تثبتوا موضوعي لفترة؟… لو سمحتم !!!! و أيضا ضرووووري تقرأوا الموضوع كامل يا قارئي/قارئات روايتي

لا أدري كيف أبدأ لكنني قررت ألا أنهي هذه الرواية ..لقد احتاجت مني كثيرا من الجهد و لم تكن جيدة بما يكفي كنت أفكرأنني أريد إكمالها لأنني لا أريد أن تأخذوا السيء فيها بما أن بدايتها كانت سيئة بشكل ما
بحيث أصحح أخطاءها إلا أنني لم أجد الوقت الكافي لهذا أو ربما أنا لا أريد إيجاد وقت
و الشيء غير المشجع أنني اكتشفت أن الموضوع غبي نوعا ما على الرغم من أن الرواية كانت ستحل بعض المشاكل ربما .. لكنها لم تكن على قدر عال من الواقعية

تحدثت الرواية عن جود و هي فتاة طفولية الملامح من الخارج و شابة شرسة من الداخل يعود ذلك لمشكلة قديمة في طفولتها المهم هذه الجود تذهب و تعيش في حي قريب من جامعتها حي فقير و فيه الكثير من المشاكل و المشاجرات و أولاد الشوارع وهي فتاة لا تدرك الصواب من الخطأ تماما فترد على كل من يحاول مس أعصابها و لا يهمها إن كان ذلك لا يجوز يهمها فقط أن ترد حقها كما تظن ..و هذا أبدا غير صحيييح !! و لم يكن قوة منها بل هو محاولة إخفاء ضعف أو حتى هو ضعف بحد ذاته ..

كما أنها تعيش وحدها بغض النظر عن أن أخوها يزورها بين الحين و الآخر ، و هذا أمر غير جائز . لا تعرف عن الدين الكثير ، و ليست متحجبة ، و صديقتها "غادة" لديها صديق ، و ستأتي لتبيت عندها و هذا الأمر ليس جيدا و خصوصا في مجتمع فاسد قد تخان الثقة فيه بسرعة ، حتى إن كانت غادة أهلا للثقة ، ومن تظن أن هذا نوع من التعقيد أو غيره ، أحب أن أقول لها : إن الأمر يجنب الكثير من الكوارث مستقبلا فلا أحد يعرف ما يفكر فيه الآخرون.
و نور يا نور تم ذكرها لكن لم أتطرق لموضوعها المهم هي كانت فتاة من عائلة راقية و متدينة و كان سيكون لها أثر على جود في هذه القصة ..
و حتى ناديا لم يكن حجابها صحيحا و ربما تعرفن الحجاب الصحيح و من لا تعرف فلتبحث في مواقع موثوقة على ( قوقل )
حددت بعض ملامح روايتي التي لم تكتمل و انتقدتها و بيّنت وجهة نظري مع أن هذه الطريقة ليست محببة لكم ربما لكن على الأقل لا أريد أن تكون لي سيئة جارية
و آمل ألا تعملوا بشيء سيء فيها أو حتى في غيرها
لا تزعلوا مني يمكن يكون في حذفها خير لكم و خير لي
و اللواتي نقلن الرواية أتمنى منكن إقفالها و مسح محتوياتها
أسأل الله أن يعفو لي عما سلف .. و يغفر لي ذنوبي .. آمين يا الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.