قصة الغضـب والحـب

قصة الغضـب والحـب….

قصة الغضـب والحـب….
بينما الأب ينظف سيارته الجديدة ، أخذ ابنه البالغ 4 سنوات حصى وخدش بها في جانب من السيارة .
بغضب شديد ، وبدون التأكد من أثر الخدش ، أخذ الرجل يضرب يد ابنه عدة مرات ، من دون يشعر بأنه يضربه بمقبض مطرقة
وفي المستشفي فقد الطفل جميع أصابعه بسبب الكسور الكثيرة التي تعرض لها
وعندما رأى الطفل أباه حزينا على ما تسبب فيه لأبنه ، قال له متى ستنبت أصابعي يا أبي
كان لسؤال الابن وقع الصاعقة على الأب ولم يتفوه بكلمة .. وتوجه نحو سيارته وضربها عدة مرات
جلس أمام سيارته ، وكله ندم على فعلته ؛ ثم نظر إلى المكان الذي خدشه ابنه في السيارة وقرأ :
”أحبك يا أبي“
في اليوم الموالى انتحر الأب
الغضب والحب لا حدود لهما
أختر الأخير تصبح حياتك لطيفة
الأشياء صُنعت للاستعمال وخُلق الناس من أجل أن نحبهم
ولكن المشكلة في عالم اليوم هي أننا أصبحنا :
نستعمل الأشخاص ونحب الأشياء
علينا ، خلال هذه السنة ، أن نتذكر :
بأن الأشياء صُنعت للاستعمال وخُلق الناس من أجل أن نحبهم
– انتبه إلى أفكارك ، تصبح غالباً أقوالك!
– انتبه إلى أقوالك ، تصبح غالباً أفعالك !
– انتبه إلى أفعالك ، تصبح غالباً عاداتك !
– انتبه إلى عاداتك ، تصبح غالباً مزاجك !
– انتبه إلى مزاجك ، يقرر غالباً مصيـــــــرك !
هذا اليوم رائع فأنا سعيد بتلقي هذه الرسالة لأنه يمكنني أن أشرك من أحب فيها
انتبــــــه إلى أفعالك !!!


جميلة اوى بصراحه

بارك الله فيكى

قصة كانت عبارة عن نصيحة
بارك الله فيك اختي الغالية

السلام عليكم اختي
قصة مؤثرة و في قمة الروعة
ما اجمل الطفولة و الاطفال
علينا ان نقرر ما سنفعله لهم و تجاههم
لانهم اطفال و ابرياء
و قصة غضب و حب فعلاااا

و كلماتك الاخيرة رااائعة


قصه في قمة الروعه…
فيها من النصائح والعضه والعبره…
خليجية


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.