تربية الوالدين لنا . وتربيتنا لأبناءنا

تربية الوالدين لنا … وتربيتنا لأبناءنا

لقد خلقنا الله وخلق لنا عقولاً ندير بها هذا الكون كله ونتأمل فيه ونتدبر كتاب الله وكذلك نفهم مايدور حولنا من أمور متغيره … ولا بد أن نتغير مع تغير الوقت الذي نعيش فيه ….

ومن ذلك ( التربية ) فهي تتغير مع تغير الزمان وأكبر دليل أن أحد الخلفاء الراشدين قال ( ربوا أولادكم تربية غير تربيتكم ، فإنهم يعيشون لزمان غير زمانكم ) …

وهذا الكلام موجه للأمهات والآباء أولاً …

أما مقالي فسأعكس به هذه الصورة … وسأوجه الكلام للأبناء والبنات في أنه يجب علينا فهم التربية من نفس المنطلق … ولكن يجب عليناااا أن نفهم – أقووووول نفهم – كيف نغيّر هذه المفاهيم دون أن نمس مبادئنا التي أمرنا الله بهاااا …

لقد حفظ الله حق الوالدين في آيات تتلى إلى يوم القيامة …

قال تعالى: ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً )

ففي الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود قال: سألت رسول الله : أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: ((الصلاة على وقتها، قلت: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين، قلت: ثم أي؟ قال: ثم الجهاد في سبيل الله)).
وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن رسول الله قال لرجل استأذنه في الجهاد: ((أحي والداك؟ قال: نعم، قال: ففيهما فجاهد)) [رواه البخاري].
وعنه أيضاً أن النبي قال: ((رضى الرب في رضى الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد)) [رواه الترمذي وصححه ابن حبان].

وكل هذا حتى يحفظ لهما حق البر حتى لو كانت تربيتهماااااا لأبنائهمااا غلط ×غلط

إذن ما لذي تريد قوله هالحين …؟؟؟

الذي أريد قوله أنه يجب أن تفرق البنت – الآنسة أو المتزوجة – بين شيئين مهمّين جدا :-

الأول : –

هو محبة الوالدين وخاصة الأم .. حيث كفل الله حقهما وحفظه ووصى بالأم أكثر من الأب لأن الطفل لم يكن يفهم تلك المعاناة التي لاقتها من أجله وهو صغير .

وهذه لا يمكن لأحد أن يتجاهلهااا أو يلغيهااااااا أو يغيرهاااااااا لأنه ثابتة للوالدين – حتى لو كانا كافرين –

الثاني :-

هو طريقة التربية التي ربى بها الوالدين أولادهماااااا …

وأما هذه فيجب أن نقف عندها بعض الوقفاااات :-

الوقفة الأولى :-

هل طريقة تربية ( أمك ) لك ولأخوتك صحيحة …؟؟
فإن كان الجواب ( نعم )… فالحمد لله <<< مع أنه ليس شرطاً أن يستمر نفس أسلوبها معك في تربيتك لأولادك …

وإن كان الجوااب ( لا ) … فيجب أن تغيري من طريقتهاااااا وأن تربي أولادك حسب وقتك ووقت أولادك في المستقبل ، ووضعك أنت وأولادك لاحسب طريقتهااا ووقتهااااا <<< لا بد أن تفهمي هذه النقطة لأنها حساااسة جدا

الوقفة الثانية :-

يقول علماء التربية أن 85 % من شخصية الطفل تكتمل عند سن السادسة من عمره … ومعنى هذا أن هذا الجزء الكبير من شخصيتك أختي قد إكتمل وأنت قد لاتذكرين منه شيئاااااااا

فأنت الآن تعيشين حياتك كما برمجتك ( أمك ) … وأفكارك الراسخة في عقلك هي من نتاج تلك التربية ( سواء كانت صحيحة أو خاااطئة ) … ولذلك تمر الأيام وتكتمل شخصيتك وقد يكون طريقك خطأً بسبب ذلك الزرع الذي زرع في الست السنوات الأولى من عمرك فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه " متفق عليه .

والذي أريد أن أصل إليه هو أنه حين يطالبك الله بقوله تعالى بقوله ( إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ) فهو يقصد تغيير الأفكار التي زرعت فيك وأنت لم تدركي ماكان يدور حولك … وأن الأفكار – الخاطئة – التي تعذبك الآن هي من قصد الله في أن تغيريهااااااا

الوقفة الثالثة :-

أننا حين نقرأ أو نكتب أو نحاور غيرنا في أن يغير قناعاته – القديمة – والفاسدة – فنحن نقصد تغيير أفكار تؤدي به للخطر والخطأ ، وأن التغيير يجب أن يكون بشكل صحيح – دون المساس بقيمة وقدر ومكانة الوالدين حفظهما الله –

الوقفة الرابعة :-

أن التغيير هو أمر حتمي وواجب وضروري … حيث أنني أرى كما ترون أن الوالدين عندما يكبران وهم قد تربوا على تربية آبائهم … فإن لم يتغيروا مع تغير الزماااان ، ذهب الزمان وتركهم

وكم أتأمل كبار السن في الإستراحات وتضييعهم للوقت ومعاناتهم للفراغ وتقضيتهم لباقي العمر بـــ ( ثقافة مستهلكة ) رحنا – جينا – كشتنا – قال فلان – أخبار الطماط – الرز مرتفع …. وأقارنهم بمن هم أكبر منهم ولكنهم تغيروا مع تغير الزماااان فهاهم يتعلّمون للحاسب ويتكلمون بلغة ثانية بل ولهم لقاءات شهرية وأسبوعية ويخرجون بالقنوات لنفع الناااس ، وشتّان بين هؤلاء وهؤلاااء <<< أنا هنا لاأستهزأ بأحد ولكن أعرض صورة الحاضر لئلا تتكرر في المستقبل معناااا

وكذلك – العجائز – فأغلب حياتهن روتينية قاتلة ،،، وويل للتجديد والإبدااع من بناتهنّ وخاصة إذا كنّ غير متحررات من القديم البالي من الوساائل … وتعال وخذ من هالسواليف المتكررة يومياً إن لم يكن باليوم عشرات المرااات …. والله المستعاان

الوقفة الخامسة :-

أن التغيير يحتاج لطرق ووسائل وصبر وتحمّل وتفكير دائم وإستعانة بالله ، وثقافة واسعة وعلم قوي و….. وكل هذه تكتسب مع الوقت …

ولو أن الناااس تعلّموااا وقرأواااااا وفكّرواااااااا وعملواااااا لللآخرة وحضروا مجالس العلم وفهموا مااذا يريد الله من خلق الإنسااان وعقلوااا سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لسعدواااا كثيرا كثيرا كثيرا ولأنقذوا أنفسهم من شقاء هم يضعونها فيه …!!!

ووالله إني لأعجب من إنسان تمر عليه السنوات لم يقرأ كتاباً أو يفكر في حياته أو يتأمل حياته كيف يعيش بل وكيف يناقش وكيف سيربي أولاده ..!!!!… والله المستعان

أخيرااااااااااااااااا ….

إذا نصحك ناصح عالم وفاهم ومدرك لما يقوله … فلا تقبلوااا منه حتى تنظروا في حالكم ووضعكم … فإن رأيتم الخير في نصيحته .. فإبدأوااا مستعينين بالله مؤمنين بأن التدرج في التغيير للأحسن هو طريق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

رسالتين مهمتين

( 1 )

(يبدأ التغيير الذي يدوم طويلاً من الداخل وبمجرد أن تركز إنتباهك على التحلي بقيم مثل الصدق الشجاعة والإقدام ستجد أن الكيفية التي تحقق بها أهدافك قد صارت أسهل كثيرا )

( 2 )

( تغيير النفوي أساس تغيير العالم ، لكن من الواضح أن ذلك شاق على الناس ، لأنه يتطلب التخلي عن بعض المألوفات ، وضبطاً أكثر للذات ، إلى جانب الإلتزام بتحمل تكاليف جديدة … ولكن الثمرات عظيمة وتستحق التضحية )

مراجع مهمّة …

كتب الدكتور عبد الكريم بكار ومنها كتاب ( دليل التربية الأسرية )

كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة

منقول للفائده


يسلمو ايديك ياعسل والله يبارك فيك ويعطيك العافية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنة الأقصى خليجية
يسلمو ايديك ياعسل والله يبارك فيك ويعطيك العافية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمية المحترمة خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وبالوالدين احسانا

وبالوالدين احسانا


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى

( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهم
أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من
الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )..
،،،
مشاركة كانت عن عقوق الوالدين عسى الله ان ينفع بها ، فاحببت أن تكون بلسان الأب .
نسأل الله أن يجعلنا من البارين بوالديهم ، وان يصلح الذرية لنا جميعَا..


وآحر قلبي عليك وْمِنْك وآحرَّه
والعين نوم العرب ماصاحب أهدابه
أسرح مع الوقت من خيرعلى شرَّه
وارفع كفوف الدِعَاء من وسط محرابه
يالله ياللي تعافي العبد واتضرَّه
من عق في والده لاترحم ترابه
ماكني اللي لاهي مره ولا مره
يوم انت توِّك ولاتدري وش اشقابه
أمسي على بَحْرَها واصبح على برَّه
أدوِّر الرزق مع ذيبه ومع دابه
أتعب ورا المال واشقى فيه وآذرَّه
من فوق متنك ولاحسبت لحسابه
أبيك تخلف تعب وّالِدْكْ وتبرَّه
إن طاب وجه الزمان أو كشر بنابه
ولا شفت غير الجفا والكبد مِجمرَّه
فتحت قبري قبل لاينفتح بابه
لاعاد تاتي على قبري ولاتمرَّه
تعال شف عقرتك بالصدر مضرابه
لكنْ وانا ابوك أقضب علمي وصرَّه
وصيتي لك قبل لاابوك يسرابه
من بر في والديه الخالق يبرَّه
يَرْزِقْهْ من يعقبه وثيابه ثيابه
واللي عصى والده يِرزَقْ على الجرَّه
دينٍ تبي تاخذه مايقصر نصابه
لابد ماتفهم الموال واتجرَّه
شيء ذكره الولي في محكم كتابه


طرح رووووووووووووووووووووووووووووعه والله تسلي خيتي وتسلم اناملك ياالغالييييه
الله يصلح الجمييييع ياارب
مشان هيك بحكي لالك
فله شمعه منوره انتي متميييييزه


قصة مؤثرة عن بر الوالدين

قصة مؤثرة عن بر الوالدين

قصــــة علقمـــــــة
علقمة هو صحابى عاش فى عهد النبوة وكانت لعلقمة هذا قصة عند وفاته،فكان كثير الاجتهاد في طاعة الله، في الصلاة والصوم والصدقة، فمرض واشتد مرضه، فأرسلت امرأته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن زوجي علقمة في النزاع فأردت أن أعلمك يارسول الله بحاله.

فأرسل النبي صلى الله عليه وسلم: عماراً وصهيباً وبلالاً وقال: امضوا إليه ولقنوه الشهادة، فمضوا إليه ودخلوا عليه فوجدوه في النزع الأخير، فجعلوا يلقنونه لا إله إلا الله ، ولسانه لاينطق بها ، فأرسلوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبرونه أنه لا ينطق لسانه بالشهادة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل من أبويه من أحد حيّ؟ قيل يا رسول الله أم كبيرة السن فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال للرسول: قل لها إن قدرت على المسير إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلاّ فقري في المنزل حتى يأتيك.

قال: فجاء إليها الرسول فأخبرها بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: نفسي لنفسه فداء أنا أحق بإتيانه . فتوكأت، وقامت على عصا، وأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسلَّمت فردَّ عليها السلام وقال: يا أم علقمة أصدقيني وإن كذبتيني جاء الوحي من الله تعالى: كيف كان حال ولدك علقمة؟ قالت: يا رسول الله كثير الصلاة كثير الصيام كثير الصدقة.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما حالك؟ قالت: يا رسول الله أنا عليه ساخطة ، قال ولما؟ قالت: يا رسول الله كان يؤثر علىَّ زوجته، ويعصيني، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن سخط أم علقمة حجب لسان علقمة عن الشهادة ثم قال: يا بلال انطلق واجمع لي حطباً كثيراً، قالت: يا رسول الله وما تصنع؟ قال: أحرقه بالنار بين يديك.

قالت: يا رسول الله ولدى لا يحتمل قلبي أن تحرقه بالنار بين يدي. قال يا أم علقمة عذاب الله أشد وأبقى، فإن سرك أن يغفر الله له فارضي عنه، فوالذي نفسي بيده لا ينتفع علقمة بصلاته ولا بصيامه ولا بصدقته مادمت عليه ساخطة، فقالت: يا رسول الله إني أشهد الله تعالى وملائكته ومن حضرني من المسلمين أني قد رضيت عن ولدي علقمة. فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: انطلق يا بلال إليه انظر هل يستطيع أن يقول لا إله إلا الله أم لا ؟ فلعل أم علقمة تكلمت بما ليس في قلبها حياءاً مني، فانطلق بلال فسمع علقمة من داخل الدار يقول لا إله إلا الله.

فدخل بلال وقال: يا هؤلاء إن سخط أم علقمة حجب لسانه عن الشهادة وإن رضاها أطلق لسانه ، ثم مات علقمة من يومه، فحضره رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر بغسله وكفنه ثم صلى عليه، وحضر دفنه. ثم قال: على شفير قبره ( يامعشر المهاجرين والأنصار من فضَّل زوجته على أمُّه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لايقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً إلا أن يتوب إلى الله عز وجل ويحسن إليها ويطلب رضاها . فرضى الله في رضاها وسخط الله في سخطها ).

.. رغم من أن علقمة هذا كان كثير الصلاة والصيام إلا أن هذا لم ينفعه مع عقوقه لأمه فلنحذر من العقوق الذى يعد من أكبر الكبائر بعد الشرك بالله تعالى.

وعلينا أن ننبه كل من حولنا إلى هذا فربما يكون قد يعق والديه دون أن يدرى، وقد أمرنا الله تعالى فى كتابه الكريم وأوصانا بهما خيرا فقال تعالى : ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾


جزاك الله خيرا

بيض الله وجهك وجعلك من أهل اليمين شكر للتذكير

أشكرك ياإلهام وبنت رسيل على مروركم العطر

راقيهـ عزيزتي .. ب،ـطرحـك …
..بنتضار المزيد .. من فنـ ـكـ ..
وأبداع ــــك الق ــادم
نعومه


أشكرك على مرورك على متصفحي يانعومه

بالوالدين احسانا

بالوالدين احسانا

قصة " وبالوالدين احسانا "

يحكى ان هناك رجل كبير فى السن متزوج من امراة صالحة لديهم 4 بنات وحالتهم المادية فقيرة يعيشون فى قرية وتذهب الام مع الاربع بنات كل يوم لمساعدة الرجل الكبير فى الزراعة وتربية الماشية وحلب الابقار

وكان الرجل الكبير لا يحب الفتيات بل كان يريد ان يولدوا رجال لذلك فهو يعاملهم معاملة خشنة

وفى يوم من الايام مرض الرجل الكبير ورقد فى الفراش وكان يحتاج الى الدواء لكنه لا يستطيع الحصول عليه لارتفاع سعره

وكان يموت فى فراشه ولكن قررت الفتيات محاولة الوصول الى المال للحصول على الدواء فكان الاخت الاولى اى الكبرى تحاول بكل جهدها الحصول على المال فكانت تعمل ليلا ونهارا بالزراعة لمساعدة ابيها

انما الاخت الصغيرة تركتهم وقالت انه كان يكرهنا لماذا سنبذل كل هذا الجهد لشفائه فهو لم يعاملنا معاملة حسنة وكانت تلك الصغيرة تمتاز بجمالها وشعرها الطويل وتركت لهم المنزل وذهبت الى قرية اخرى لمحاولة كسب العيش فى العمل كخادمة باحدى منازل الاثرياء ولكنها تملكها الياس والضيق لانها تذكرت ابيها المريض فى الفراش ويحتاج الى الدواء واخواتها الذين يبذلون كل الجهد للحصول عليه فبكت وذهبت الى صاحبة العمل وطلبت منها المال لكن صاحبة العمل قالت لها اذا قطعتى شعرك كله واصبحتى كالصبى سوف اعطيك المبلغ الذى تريديه
فقامت الفتاة بالبكاء وقطعت شعرها واخذت المال وذهب الى المستشفى للحصول على الدواء واخذته وذهبت الى المنزل لاحتضان امها واخواتها ومساعدة ابيها الرضي على الشفاء

ولكن عند دخولها رات عزاء وبكاء ورات امها جالسة فى ركن بعيد تكبى هى واخواتها فعندها تيقنت ان ابيها مات وتركهم قبل ان توصل اليه فى الوقت المناسب فبكت وانهارات انها لم تسطتيع الوصول اليه وشعرت بالذنب الشديد

ولكن فجاة استيقظت من نومها وعرفت ان كل ذلك كان حلم وجرت نحو ابيها واحتضنته بشدة وحينها شعر ابيها بالسعادة فقال لها ماذا حدث فحكت له كل شىء وتاسف انه عاملهم هكذا وقال ان بناته هم نور الدنيا على حياته فقالت انها لن تتركه مهما كان الامر وانها سوف تساعد امها بكل الطرق لنيل الرضى منهما

لانه بالوالدين احسانا


يعطيك العافيه وجعله في موازين حسناتك

سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكبر

قصة شجره "عظه لبر الوالدين"

قصة شجره "عظه لبر الوالدين"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كــرمت بــوآسطــه هــآيين

السلام عليكم
Just a story..
.مجرد قصة
A long time ago, there was a huge apple tree.
في قديم الزمان … كان هناك شجرة تفاح ضخمة …
A little boy loved to come and play around it everyday.
و كان هناك طفل صغير يلعب حول هذه الشجرة كل يوم ..
He climbed to the treetop, ate the apples, took a nap under the shadow…
كان يتسلق أغصان الشجرة ويأكل من ثمارها … ثم يغفو قليلا لينام في ظلها …
He loved the tree and the tree loved to play with him.
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه …
Time went by…the little boy had grown up,
مر الزمن… وكبر الطفل…
And he no longer played around the tree every day.
وأصبح لا يلعب حول الشجرة كل يوم…
One day, the boy came back to the tree and he looked sad.
في يوم من الأيام … رجع الصبي وكان حزينا!
"Come and play with me," the tree asked the boy.
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ..
"I am no longer a kid, I do not play around trees any more"
The boy replied.
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك…
"I want toys. I need money to buy them."
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها…
"Sorry, but I do not have money…
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!
But you can pick all my apples and sell them.
So, you will have money.
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها…
" The boy was so excited.
الولد كان سعيدا للغاية…
He grabbed all the apples on the tree and left happily.
فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا …
The boy never came back after he picked the apples.
لم يعد الولد بعدها …
The tree was sad.
فأصبحت الشجرة حزينة …
One day, the boy who now turned into a man returned
وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا…!!!
And the tree was excited "Come and play with me" the tree said.
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي…
"I do not have time to play. I have to work for my family.
ولكنه أجابها:
لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا مسئولا عن عائلة…
We need a house for ****ter.
ونحتاج لبيت يأوينا…
Can you help me?
هل يمكنك مساعدتي ؟
" Sorry",
آسفة!!
I do not have any house. But you can chop off my branches
To build your house.
فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك…
" So the man cut all the branches of the tree and left happily.
فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد…
The tree was glad to see him happy but the man never came back since then.
كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا… لكن الرجل لم يعد إليها …
The tree was again lonely and sad.
فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى…
One hot summer day,
وفي يوم حار من ايام الصيف…
The man returned and the tree was delighted.
عاد الرجل.. وكانت الشجرة في منتهى السعادة..
"Come and play with me!" the tree said.
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي…
"I am getting old. I want to go sailing to relax myself.
فقال لها الرجل لقد تقدمت في السن.. وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح…
"Can you give me a boat?"
"Said the man".
فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا..
"Use my trunk to build your boat.
You can sail far away and be happy.
فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب… وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا … وتكون سعيدا…
" So the man cut the tree trunk to make a boat.
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!
He went sailing and never showed up for a long time.
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة..
Finally, the man returned after many years.
أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل …….
"Sorry, my boy. But I do not have anything for you anymore.
ولكن الشجرة قالت له: آسفة يا بني.. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك..
No more apples for you…
" The tree said".
وقالت له: لا يوجد تفاح…
"No problem, I do not have any teeth to bite
" The man replied.
قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها…
"No more trunk for you to climb on"
لم يعد عندي جذع لتتسلقه..
"I am too old for that now" the man said.
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك!!
"I really cannot give you anything…
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك…
The only thing left is my dying root,"
The tree said with tears.
قالت وهي تبكي.. كل ما تبقى لدي جذور ميتة…
"I do not need much now, just a place to rest.
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه..
I am tired after all these years" the man replied.
فأنا متعب بعد كل هذه السنين…
"Good! Old tree roots are the ***t place to lean on and rest,
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة…
Come, come sit down with me and rest.
تعال … تعال واجلس معي لتستريح …
" The man sat down and the tree was glad and smiled with tears…
جلس الرجل إليها.. كانت الشجرة سعيدة.. تبسمت والدموع تملأ عينيها…
This is you and the tree is your parents!!!
هل تعرف من هي هذه الشجرة؟
إنها أبويك!!

منقوووول


قصه محزنه يعطيكي العافيه

مشكورة غاليتي


ويعطيكى اياها اشواق لك تشتاق

قصة جميلة شكرا جزيلا

مشكورة عالقصة

تسلمين مننرحمش منك


mazal 3ad alkhire fi adonya wa hata achajara toridou ane tatasada9e

جزاك الله خير حبيبتي

مشكووووووووره

ودمتي بحفظ الرحمن


مشكوره غاليتي على هذه القصة

شاب كان ضحيه غياب الوالدين

شاب كان ضحيه غياب الوالدين

خليجية

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}

شاب كان ضحية غياب الوالدين ، عندما شاء القدر أن يفترق أبويه ويعيشا كلا مع شريك حياته الجديد ، ظل هذا الشاب يتنقل بينهما بين الرفض بالقبول من زوج الأم وزوجة الأب من جهة أخري ، وكان يلتمس منهم الطعام والمأوى لكي ينام ويتحسس الأمن فيهم ، كانت معانات الشاب مع من دخل في حياة والديه أشبه بالحلم أو الكابوس على قلبه والذي حرمه من نعمة الطمأنينة والحنان في أحضان أمه ورعاية والده .

دخل اليأس في نفسه وأخذ يبحث عن من يحمل معه هذا التوجع والحرمان ، لم يكن هناك من أحد يرضى برعايته من قبل أهل الوالدين أو يسأل عنه مما جعله ينام خارجاً دون شعور الوالدين به ويمكن أن يتخيل كلاً منهما أنه عند الطرف الآخر وبدون السؤال عنه عنده لما بينهما من حساسية تجاه بعضهما .

أخذ في البحث عن مصدر الأكل والشرب أولاً ومن ثم المنام وهو لا يعلم بأي مصير ينتظره وأي درب يسلك في هذه الحياة والتي دفعته إلى الابتعاد عن العلم والرفاق الذين غابوا عن حياته والخجل الذي أبعده عنهم مما تعرض له من شقاق بين الوالدين .

أحترف السرقة واختار هذا الطريق العشوائي الذي كان مرُدده سيء علية ليس بالقبض وإنما بعدم الحصول على ما يريد ، أختار ضحاياه من بين الحي الذي يعيش في وسطه وهي البقالات أو البرادات ومحلات الصغيرة التي تبيع حاجيات المنزل ، وهذه المحلات كانت هي الأهداف الرئيسية له .

كان في هجومه على هذه المحلات طمعاً في أن يحصل نقود يستطيع بها عمل شيء كبير يحقق له ذاته ويجعله يقوى على ما فرض عليه من قبل والديه لكن المراد شيء والواقع شيء آخر ، حيث كل علية يقوم بها لا يحصل على المال ولا يعرف غير طاولة صاحب هذا المحل والتي كانت تخلوا من المال دائما وربما أصبح عند أصحاب المحلات هذه العادة بأن لا يجعلوا المال داخل هذه المحلات للأمن من ذلك وخوفاً من اللصوص ، مما جعله في كل مرة يقصد فيها السرقة يحصل على ما هو فوق الرفوف فقط مما يحتفظ به كل محل ويتميز عن غيرة وتكون حصيلته قوارير وعلب المشروبات الغازية والعصير وأكياس البطاطس المقلية .

ولم يحصل في يوم على سرقة تغنيه ، وكانت رداءة حظه تلاحقه حتى في سرقاته التي لم يحصل على ما يريد منها ، وأخذ يلوم نفسه لفشله في تحقيق ذاته حتى بالسرقة لم يكن له نصيبا فيها .

لقد وألقوه والديه في هذه التهلكة ونسوه وارتقوا لأحلامهم وأهدافهم ولم يحسوا بهذا الشاب اليافع الذي يرى أمامه الحياة بأنها بسيطة بيد الوالدين للنهوض من وحل الأيام ، حياته أصبحت جحيم وهو ينظر إلى الحياة التي أسودت في عيونه وغاب عنه طوق النجاة وعيون الناس التي لا ترحم .

أين يذهب ؟ وكيف يتصرف ؟ وما هو السبيل لتفهم والديه هذه المشكلة ؟


يالله من جد مشكله
المفروض ان والده ياخذه ويعقله ويوعيه ويرجعه للدراسه يوفرله بيت صغير بعيد عن زوجته عشان المشاكل ويوفرله الفلوس والاكل والشرب
واهم من كذا الحنان يزوره باستمرار ويتطمن عليه مهماا كان هذا فلذة كبده
اسأل الله ان يلم شمل المتفرقين ويصلح احوالهم ويهدي شبابنا وشباب المسلمين
جزاكي الله خير اختي …………ز

وبالوالدين احسانا

وبالوالدين احسانا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى

( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهم
أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من
الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )..
،،،
مشاركة كانت عن عقوق الوالدين عسى الله ان ينفع بها ، فاحببت أن تكون بلسان الأب .
نسأل الله أن يجعلنا من البارين بوالديهم ، وان يصلح الذرية لنا جميعَا..


وآحر قلبي عليك وْمِنْك وآحرَّه
والعين نوم العرب ماصاحب أهدابه
أسرح مع الوقت من خيرعلى شرَّه
وارفع كفوف الدِعَاء من وسط محرابه
يالله ياللي تعافي العبد واتضرَّه
من عق في والده لاترحم ترابه
ماكني اللي لاهي مره ولا مره
يوم انت توِّك ولاتدري وش اشقابه
أمسي على بَحْرَها واصبح على برَّه
أدوِّر الرزق مع ذيبه ومع دابه
أتعب ورا المال واشقى فيه وآذرَّه
من فوق متنك ولاحسبت لحسابه
أبيك تخلف تعب وّالِدْكْ وتبرَّه
إن طاب وجه الزمان أو كشر بنابه
ولا شفت غير الجفا والكبد مِجمرَّه
فتحت قبري قبل لاينفتح بابه
لاعاد تاتي على قبري ولاتمرَّه
تعال شف عقرتك بالصدر مضرابه
لكنْ وانا ابوك أقضب علمي وصرَّه
وصيتي لك قبل لاابوك يسرابه
من بر في والديه الخالق يبرَّه
يَرْزِقْهْ من يعقبه وثيابه ثيابه
واللي عصى والده يِرزَقْ على الجرَّه
دينٍ تبي تاخذه مايقصر نصابه
لابد ماتفهم الموال واتجرَّه
شيء ذكره الولي في محكم كتابه


طرح رووووووووووووووووووووووووووووعه والله تسلي خيتي وتسلم اناملك ياالغالييييه
الله يصلح الجمييييع ياارب
مشان هيك بحكي لالك
فله شمعه منوره انتي متميييييزه


بر الوالدين خاصة بعد الممات


سلام عليكي اخت غرور على المرورك الكريم تسلمي حبيبتيخليجيةخليجيةخليجية

سلام الله عليك اختي انسياب نبض أشكرك جزيل الشكر و الله يحفظكي و يحميكي

يسلمووووووووووووو

شكرا

مشكووووووووووووووووووووووووووووووور

شاب كان ضحيه غياب الوالدين

شاب كان ضحيه غياب الوالدين

شاب كان ضحية غياب الوالدين ، عندما شاء القدر أن يفترق أبويه ويعيشا كلا مع شريك حياته الجديد ، ظل هذا الشاب يتنقل بينهما بين الرفض بالقبول من زوج الأم وزوجة الأب من جهة أخري ، وكان يلتمس منهم الطعام والمأوى لكي ينام ويتحسس الأمن فيهم ، كانت معانات الشاب مع من دخل في حياة والديه أشبه بالحلم أو الكابوس على قلبه والذي حرمه من نعمة الطمأنينة والحنان في أحضان أمه ورعاية والده .

دخل اليأس في نفسه وأخذ يبحث عن من يحمل معه هذا التوجع والحرمان ، لم يكن هناك من أحد يرضى برعايته من قبل أهل الوالدين أو يسأل عنه مما جعله ينام خارجاً دون شعور الوالدين به ويمكن أن يتخيل كلاً منهما أنه عند الطرف الآخر وبدون السؤال عنه عنده لما بينهما من حساسية تجاه بعضهما .

أخذ في البحث عن مصدر الأكل والشرب أولاً ومن ثم المنام وهو لا يعلم بأي مصير ينتظره وأي درب يسلك في هذه الحياة والتي دفعته إلى الابتعاد عن العلم والرفاق الذين غابوا عن حياته والخجل الذي أبعده عنهم مما تعرض له من شقاق بين الوالدين .

أحترف السرقة واختار هذا الطريق العشوائي الذي كان مرُدده سيء علية ليس بالقبض وإنما بعدم الحصول على ما يريد ، أختار ضحاياه من بين الحي الذي يعيش في وسطه وهي البقالات أو البرادات ومحلات الصغيرة التي تبيع حاجيات المنزل ، وهذه المحلات كانت هي الأهداف الرئيسية له .

كان في هجومه على هذه المحلات طمعاً في أن يحصل نقود يستطيع بها عمل شيء كبير يحقق له ذاته ويجعله يقوى على ما فرض عليه من قبل والديه لكن المراد شيء والواقع شيء آخر ، حيث كل علية يقوم بها لا يحصل على المال ولا يعرف غير طاولة صاحب هذا المحل والتي كانت تخلوا من المال دائما وربما أصبح عند أصحاب المحلات هذه العادة بأن لا يجعلوا المال داخل هذه المحلات للأمن من ذلك وخوفاً من اللصوص ، مما جعله في كل مرة يقصد فيها السرقة يحصل على ما هو فوق الرفوف فقط مما يحتفظ به كل محل ويتميز عن غيرة وتكون حصيلته قوارير وعلب المشروبات الغازية والعصير وأكياس البطاطس المقلية .

ولم يحصل في يوم على سرقة تغنيه ، وكانت رداءة حظه تلاحقه حتى في سرقاته التي لم يحصل على ما يريد منها ، وأخذ يلوم نفسه لفشله في تحقيق ذاته حتى بالسرقة لم يكن له نصيبا فيها .

لقد وألقوه والديه في هذه التهلكة ونسوه وارتقوا لأحلامهم وأهدافهم ولم يحسوا بهذا الشاب اليافع الذي يرى أمامه الحياة بأنها بسيطة بيد الوالدين للنهوض من وحل الأيام ، حياته أصبحت جحيم وهو ينظر إلى الحياة التي أسودت في عيونه وغاب عنه طوق النجاة وعيون الناس التي لا ترحم .

أين يذهب ؟ وكيف يتصرف ؟ وما هو السبيل لتفهم والديه هذه المشكلة ؟


يالله من جد مشكله
المفروض ان والده ياخذه ويعقله ويوعيه ويرجعه للدراسه يوفرله بيت صغير بعيد عن زوجته عشان المشاكل ويوفرله الفلوس والاكل والشرب
واهم من كذا الحنان يزوره باستمرار ويتطمن عليه مهماا كان هذا فلذة كبده
اسأل الله ان يلم شمل المتفرقين ويصلح احوالهم ويهدي شبابنا وشباب المسلمين
جزاكي الله خير اختي …………ز