مراجعة للمنهج قبل الامتحان لضمان النجاح

مراجعة للمنهج قبل الامتحان لضمان النجاح ..

مراجعة للمنهج قبل الامتحان لضمان النجاح .. تدريب ع حل الاسئلة .. طرق مبتكرة للمراجعة


بالتوفـــيق ، إن شاء الله ، للجميــع ‘ ..

<قصة عن النجاح>

<قصة عن النجاح>

السلام عليكم اخواتى الغاليات على قلبى القصة منقولة ترويها صحبتها مانى الا ناقلة

التحق شاب امريكى يدعى ” والاس جونسون ” بالعمل فى ورشه كبيره

لنشر الاخشاب وقضى الشاب فى هذه الورشه احلى سنوات عمره ،

حيث كان شابا قويا قادرا على الاعمال الخشنه الصعبه ،

وحين بلغ سن الاربعين وكان فى كمال قوته

واصبح ذا شأن فى الورشه التى خدمها لسنوات طويله فوجىء

برئيسه فى العمل يبلغه انه مطرود من الورشه وعليه

ان يغادرها نهائيا بلا عوده !

فى تلك اللحظه خرج الشاب الى الشارع بلا هدف ، وبلا امل وتتابعت

فى ذهنه صور الجهد الضائع الذى بذله على مدى سنوات عمره كله ،

فأحس بالاسف الشديد وأصابه الاحباط واليأس العميق، واحس كما قال

وكأن الارض قد ابتلعته فغاص فى اعماقها المظلمه المخيفه ..

لقد اغلق فى وجهه باب الرزق الوحيد ، وكانت قمه الاحباط لديه

هى علمه انه وزوجته لا يملكان مصدرا للرزق غير اجره البسيط

من ورشة الاخشاب ، ولم يكن يدري ماذا يفعل!!

وذهب الى البيت وابلغ زوجته بما حدث

فقالت له زوجته ماذا نفعل؟

فقال: سأرهن البيت الصغير الذي نعيش فيه وسأعمل فى مهنة البناء ..

وبالفعل كان المشروع الاول له هو بناء منزلين صغيرين بذل فيهما جهده ،

ثم توالت المشاريع الصغيره وكثرت واصبح متخصصاً فى بناء المنازل الصغيره ،

وفى خلال خمسة اعوام من الجهد المتواصل

اصبح مليونيراً مشهورا إنه ” والاس جونسون ” الرجل الذى بنى سلسله فنادق

( هوليدي إن ) انشأ عدداً لا يحصى من الفنادق وبيوت الاستشفاء حول العالم ..

يقول هذا الرجل فى مذكراته الشخصيه ؛ لو علمت الآن أين يقيم رئيس العمل

الذى طردني ، لتقدمت إليه بالشكر العميق لأجل ما صنعه لي ، فَ عندما حدث

هذا الموقف الصعب تألمت جدا ” ولم افهم لماذا سمح الله بذلك ، اما الآن فقد فهمت

ان الله شاء ان يغلق فى وجهى باباً ” ليفتح امامى طريقا ” أفضل لى ولأسرتى .

دوماً لا تظن أن أي فشل يمر بحياتك هو نهاية لك .. فقط فكر جيداً

وتعامل مع معطيات حياتك وابدأ من جديد بعد كل موقف

فالحياة لا تستحق أن نموت حزناً عليها لأنه بإستطاعتنا

أن نكون أفضل؟
اللهم بلغت اللهم فاشهد على ما اقول
خليجية


فعلا قصه جميله

تسلميِ نفوسه

من تبث في نفسي الامل في النجاح

من تبث في نفسي الامل في النجاح

السلام عليكم
عيدكم مبارك
اريد ان انجح في حياتي لكني فقدت الامل في النجاح انا مهندسة و الحمد لله تخرجت منذ عامين شاركت في بعض المسابقات للتوظيف لكنني لم انجح
بقي حوالي 15 يوم لاحدى المسابقات التي شاركت فيها هذا العام لكنني لا املك الارادة لكي ادرس فارجوكن اعطوني نصائح للنجاح او من عندها قصة للنجاح تكتبها
وجزاكن الله خيرا


اساعد امي والبي طلباتها واحتياجاتها واطلب منها تدع لي با التوفيق وشكرا

راح تتوفقي ان شاء الله ضروري

معوقات النجاح

معوقات النجاح

لاشي يعيق النجاح اكثرمن التسويف وعدم انجازالمهام اوﻵ بأول..التسويف يحول اﻷشياء السهله الى صعبه ويجعل اﻷشياءالصعبه اكثر صعوبة
خليجيةالناجحون ينجزون اليوم مايفترض انجازه اليومخليجيةg[110]:

جميل هذا الكلام..هذه اول خطوة على درب النجاح..
مشكورة اختي..

ارجوووكم طلبتكم ادعو لي بالنجاح

ارجوووكم طلبتكم ادعو لي بالنجاح

بسم الله الرحمن الرحيم

رجوووكم عندي امتحان الهئيه السعوديه يوم الابعاء ارجووكم دعوواتكم اني اعدي الامتحان ارجووووكم ارجوووكم محتاجه للدعاء والله خايفه واجد خليجية


يا الله يارب ينجحكى
ياالله يارب يتحقق مناكى عاجل غير اجل
موفقه ان شاء الله

الله يوفقك يارب وتنجحي

وبشرينا )=



الله يوفقك يارب وتنجحين بس لاتنسين تبشرينابنجاحك ياعسل

الله يوفقك وينجحك

الله يوفقك يارب وتنجحين وتبشرينا

ياااااااااااااااارب يوفقك ويسهل لك وتنجحين ياااااااااااارب ياكريم

الله يفتح عليك و يوفقك يارب وتنجحين

عندما تفتح لك افاق جديده تشعر بقيمة النجاح

عندما تفتح لك افاق جديده تشعر بقيمة النجاح

قد تتسألون عن غيابي هذه الايام عن المنتدى والكتابه التي اعشقها ولكن احب اقول لكم اني هذه الايام ادرس الدبلوم التربوي وانشغلت مع الدراسه وايضا عندي بزنس شاغلني جدا ووقتي محسوب بالثانيه وقد تتسألون لماذا اكتب لكم ؟ فقط لأقول لكم لا تدعوا شئ يقف امام طموحكم واحلامكم التي قد ترون انها مستحيله وضرب من الخيال مع تمنياتي لكم بتحقيق الاحلام


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موووووووفقه

نقطة التحول الى النجاح

نقطة التحول الى النجاح..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاركت بقصتي هذه في موضوع الاخت فريسيا..
و احببت ان انقلها لكم لعلها تفيد البعض منكم..
و لنعلم ان الفشل محطة مثل باقي المحطات نقف عندها قليلا ثم نواصل المسير..
و لا يمكن ان نبقى فيها للابد..
قصتي من عمق الواقع..رويتها باحساسي و ارجو ان تنال اعجابكم..

نقطة التحول الى النجاح

كان لاخي صديق مقرب ..و كان يعتبره توامه الروحي..
لم نكن نراهما الا معا و و لم يكونا ليفترقا ابدا..
جمعتهما الصداقة منذ نعومة اضافرهما و شيئا فشيئا ربطهما الحب في الله.
درسا معا و نجحا لينتقلا معا الى الجامعة..
و كنا نعتبره فردا من الاسرة له ما لنا و عليه ما علينا و مع الوقت نسينا تماما انه صديق اخي و اصبح واحدا منا يلازم بيتنا ليلا نهارا..
في المرحلة الجامعية مرض ابي مرضا عضالا الزمه الفراش و لم يعد يقوى على الحركة…
و اضطر اخي ان يترك دراسته ليهتم بابي و يساعد امي على حمله و العناية به..
و خصوصا انه كان يدرس في جامعة بعيدة و لا يعود الا اخر الاسبوع..
اشفقنا عليه و راينا ان تضحيته كانت رائعة و انه لن يلبث الا و عوضه الله على بره بوالده…

واصل صديقه حسن دراسته و نجح فيها و تحصل على شهادة صيدلة بامتياز…
و لم يكن يفارق اخي لحظة واحدة..و مرت الايام…و توفي والدي..
بعد الحزن و الالم انتبه اخي ليجد نفسه عاطلا و بدون شهادة تخوله الى استلام عمل..
فكر مليا و اهتدى لفكرة هو و صديقه..

اتفقا معا ان يتشاركا في صيدلية اخي بالمال و صديقه بالشهادة..
و هذا لان اخي كان بمقدوره الاستلاف من بعض الاقارب اما صديقه فكان فقيرا و لم يكن له اقارب يساعدونه..
و هكذا فتحت الصيدلية على بركة الله…و بدآ العمل فيها فرحين بهذه الخطوة الجبارة التي تمت بعد مشقة و جهد كبيرين..
و كان ضمن اتفاقهما ان يجعلا نصيبا من المال على حدة ليسددا به السلفة و الباقي يتقاسمانه بالتساوي..

و مرت الايام و فتحا الله عليهما ابواب الرزق …و اصبحت الصيدلية تذر اموالا طائلة…
و هنا انقلبت الموازين و تغيرت القلوب..
و سيطر المال على العواطف و الوجدان ليمحي محبة دامت سنينا طويلة..
شجبها من الوجود و اصبحت كانها لم تكن يوما..
صحونا ذات صباح على دق شديد في الباب …و اذ به ساعي البريد يحمل لنا برقية مستعجلة..فتحها اخي على عجل..

و كانت الصاعقة…تحذير بعدم التعرض الى المدعو ( حسن) و بعدم الاحتكاك بالصيدلية..
بالنسبة لاخي كانت مزحة ثقيلة ..فهذا ابدا لن يكون…خرج من البيت على عجل متوجها الى هناك…حيث كانا يجتمع و صديقه ساعات طوال يخططون لمستقبل واعد…
انتظرناه بفارغ الصبر ليعود و يشرح لنا الامر..و لكنه تاخر كثيرا…
و بعد نفاذ صبرنا …عاد اخي…عاد فتحي يجر اذيال الخيبة و الصدمة ..
شارد الذهن ..قد خطت الدموع على محياه لوحة ماساة ازلية…
و انهار امامنا باكيا منتحبا…يا الهي ماذا حدث…

و بعد جهد جهيد استطعنا ان ننتزع منه كلمات فهمنا من خلالها الموضوع برمته…
حبه لحسن و شعوره انه توام روحه لم يجعله يفكر ابدا ان تكون الشراكة بحضور محامي و ان توثق على الاوراق رسميا..

و قد استغل حسن هذا و انكر عليه كل شيء..بل ذهب الى ابعد من هذا..
انكر ان الصيدلية شراكة و استولى على كل الاموال التي جمعاها من اجل السلفة و من اجل تكبير المشروع…و كان هذا سهلا عليه لان كل الاوراق الرسمية كانت باسمه فهو صاحب الشهادة و السلطات تمنحه وحده الحق في فتح صيدلية..
سعى افراد اسرتي بكل ما اوتوا من قوة للاصلاح و لتذكير حسن بالصداقة التي جمعتهما و لكن دون فائدة…و انهارت كل المفاهيم و اصبحت بين ليلة و ضحاها عدم و سراب..

و مرض فتحي و اصيب بازمة نفسية دمرته نهائيا..
و بين السلفة الضخمة على عاتقه و بين خيانة اعز الاصحاب..
ضاع في دوامة من الاحزان و المآسي …و اصبح جسدا بلا روح..
مات فتحي و لم يبقى منه سوى شبح متهلهل لا يقوى على شيء..

و يشهد الله ان الاسرة باكملها انهارت و اصيبت بالشتات و الضياع..
و اصبحنا نمسي على فتحي مرميا على فراشه دون حراك ..
و نرى حسن مزهوا فرحا …ينعم و يتلذذ بطيب العيش دون اكتراث..
و لم افارق يوما الدعاء و الابتهال للمولى لياخد بيده و يخرجه مما كان فيه..
احيانا اشعر بالغيظ الشديد على فتحي .هل كان غباءا منه ام ثقة مفرطة في صديق العمر..
و احيانا اشعر بالغيظ المرير و الكراهية لحسن ..و هل يعوضك المال عن قلب مخلص يحبك دون مقابل و يفهمك دون كلام و يحتويك بكل اخطائك..

منتهى الانهزامية و قمة الالم …و مرت الايام لتصبح سنة…
سنة و فتحي يكابد و الامل بشفائه يفتر و يتبدّد …
و بدا الياس يدب الى القلوب …و الانكسار يلف الوجوه …
و من عمق الاسى …جاءت نقطة التحول..
و اظن ان الله بعث لنا ملاك الرحمة في صورة انسان…
اخد بيد فتحي من جديد و فتح له بابا للرزق لم يكن يحلم به…
عاد اخي الاكبر من غربته الطويلة…و كان معروفا عنه حكمته و حسن تدبيره..
و بدا مع فتحي جلسات علاج مكثفة مضمونها لا للاستسلام و الانهزامية..
لم يكن طبيبا و لا فيلسوفا …و لكنه تمكن بفضل الله تعالى من جعل فتحي انسان اخر..
و لم يتركه الا بعد ان وقف على رجليه من جديد..
و بدا فتحي يفكر و يتحرك و يسعى..و دبت الحياة في البيت..و عادت لنا ابتسامتنا الضائعة..

و اليوم و بعد ما صعد السلم درجة درجة …اصبح فتحي بفضل الله تعالى رجل اعمال معروف..و انعم الله عليه ..سدد السلفة و اشترى بيتا رائعا و سيارة جميلة و يعيش مع زوجته و ابنيه في سعادة و رضى..

ليس العيب ان نفشل بل العيب ان نستسلم للفشل و لا نحاول الوقوف من جديد..

و بعد كل فشل هناك طريق للنجاح لو بحثنا جيدا لوجدنا اوله و لمشينا فيه و رسمنا اروع مثال يحتذى به..

فلا تستسلمي ابدا لفشل مهما كان ذريعا و اعلمي ان الله عادل و انك ان اصريتي على النجاح فلن يحرمك منه ابدا…

و اعلمي ان احيانا كثيرا يكون الفشل في امر معين سببا في نجاحك في الامور اخرى..
و الحمد لله الذي منحنا عقلا نستنير به و نرسم به مسارنا في الحياة..

و لتكن لكل منا نقطة تحول …تجعله يرتقي من الفشل الى النجاح..
حاولي و ستنجحين …فلا ياس و لا قنوط ..
و الدنيا محطات و عبور..فلا تتوقفي ابدا في محطة الفشل..
واصلي المسير و من محطة لاخرى ستجدين حتما مطلبك..
و ستصلين يوما الى محطة الفلاح……..و دمتم ناجحين..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلوب خضراء خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شاركت بقصتي هذه في موضوع الاخت فريسيا..
و احببت ان انقلها لكم لعلها تفيد البعض منكم..
و لنعلم ان الفشل محطة مثل باقي المحطات نقف عندها قليلا ثم نواصل المسير..
و لا يمكن ان نبقى فيها للابد..
قصتي من عمق الواقع..رويتها باحساسي و ارجو ان تنال اعجابكم..

نقطة التحول الى النجاح

كان لاخي صديق مقرب ..و كان يعتبره توامه الروحي..
لم نكن نراهما الا معا و و لم يكونا ليفترقا ابدا..
جمعتهما الصداقة منذ نعومة اضافرهما و شيئا فشيئا ربطهما الحب في الله.
درسا معا و نجحا لينتقلا معا الى الجامعة..
و كنا نعتبره فردا من الاسرة له ما لنا و عليه ما علينا و مع الوقت نسينا تماما انه صديق اخي و اصبح واحدا منا يلازم بيتنا ليلا نهارا..
في المرحلة الجامعية مرض ابي مرضا عضالا الزمه الفراش و لم يعد يقوى على الحركة…
و اضطر اخي ان يترك دراسته ليهتم بابي و يساعد امي على حمله و العناية به..
و خصوصا انه كان يدرس في جامعة بعيدة و لا يعود الا اخر الاسبوع..
اشفقنا عليه و راينا ان تضحيته كانت رائعة و انه لن يلبث الا و عوضه الله على بره بوالده…

واصل صديقه حسن دراسته و نجح فيها و تحصل على شهادة صيدلة بامتياز…
و لم يكن يفارق اخي لحظة واحدة..و مرت الايام…و توفي والدي..
بعد الحزن و الالم انتبه اخي ليجد نفسه عاطلا و بدون شهادة تخوله الى استلام عمل..
فكر مليا و اهتدى لفكرة هو و صديقه..

اتفقا معا ان يتشاركا في صيدلية اخي بالمال و صديقه بالشهادة..
و هذا لان اخي كان بمقدوره الاستلاف من بعض الاقارب اما صديقه فكان فقيرا و لم يكن له اقارب يساعدونه..
و هكذا فتحت الصيدلية على بركة الله…و بدآ العمل فيها فرحين بهذه الخطوة الجبارة التي تمت بعد مشقة و جهد كبيرين..
و كان ضمن اتفاقهما ان يجعلا نصيبا من المال على حدة ليسددا به السلفة و الباقي يتقاسمانه بالتساوي..

و مرت الايام و فتحا الله عليهما ابواب الرزق …و اصبحت الصيدلية تذر اموالا طائلة…
و هنا انقلبت الموازين و تغيرت القلوب..
و سيطر المال على العواطف و الوجدان ليمحي محبة دامت سنينا طويلة..
شجبها من الوجود و اصبحت كانها لم تكن يوما..
صحونا ذات صباح على دق شديد في الباب …و اذ به ساعي البريد يحمل لنا برقية مستعجلة..فتحها اخي على عجل..

و كانت الصاعقة…تحذير بعدم التعرض الى المدعو ( حسن) و بعدم الاحتكاك بالصيدلية..
بالنسبة لاخي كانت مزحة ثقيلة ..فهذا ابدا لن يكون…خرج من البيت على عجل متوجها الى هناك…حيث كانا يجتمع و صديقه ساعات طوال يخططون لمستقبل واعد…
انتظرناه بفارغ الصبر ليعود و يشرح لنا الامر..و لكنه تاخر كثيرا…
و بعد نفاذ صبرنا …عاد اخي…عاد فتحي يجر اذيال الخيبة و الصدمة ..
شارد الذهن ..قد خطت الدموع على محياه لوحة ماساة ازلية…
و انهار امامنا باكيا منتحبا…يا الهي ماذا حدث…

و بعد جهد جهيد استطعنا ان ننتزع منه كلمات فهمنا من خلالها الموضوع برمته…
حبه لحسن و شعوره انه توام روحه لم يجعله يفكر ابدا ان تكون الشراكة بحضور محامي و ان توثق على الاوراق رسميا..

و قد استغل حسن هذا و انكر عليه كل شيء..بل ذهب الى ابعد من هذا..
انكر ان الصيدلية شراكة و استولى على كل الاموال التي جمعاها من اجل السلفة و من اجل تكبير المشروع…و كان هذا سهلا عليه لان كل الاوراق الرسمية كانت باسمه فهو صاحب الشهادة و السلطات تمنحه وحده الحق في فتح صيدلية..
سعى افراد اسرتي بكل ما اوتوا من قوة للاصلاح و لتذكير حسن بالصداقة التي جمعتهما و لكن دون فائدة…و انهارت كل المفاهيم و اصبحت بين ليلة و ضحاها عدم و سراب..

و مرض فتحي و اصيب بازمة نفسية دمرته نهائيا..
و بين السلفة الضخمة على عاتقه و بين خيانة اعز الاصحاب..
ضاع في دوامة من الاحزان و المآسي …و اصبح جسدا بلا روح..
مات فتحي و لم يبقى منه سوى شبح متهلهل لا يقوى على شيء..

و يشهد الله ان الاسرة باكملها انهارت و اصيبت بالشتات و الضياع..
و اصبحنا نمسي على فتحي مرميا على فراشه دون حراك ..
و نرى حسن مزهوا فرحا …ينعم و يتلذذ بطيب العيش دون اكتراث..
و لم افارق يوما الدعاء و الابتهال للمولى لياخد بيده و يخرجه مما كان فيه..
احيانا اشعر بالغيظ الشديد على فتحي .هل كان غباءا منه ام ثقة مفرطة في صديق العمر..
و احيانا اشعر بالغيظ المرير و الكراهية لحسن ..و هل يعوضك المال عن قلب مخلص يحبك دون مقابل و يفهمك دون كلام و يحتويك بكل اخطائك..

منتهى الانهزامية و قمة الالم …و مرت الايام لتصبح سنة…
سنة و فتحي يكابد و الامل بشفائه يفتر و يتبدّد …
و بدا الياس يدب الى القلوب …و الانكسار يلف الوجوه …
و من عمق الاسى …جاءت نقطة التحول..
و اظن ان الله بعث لنا ملاك الرحمة في صورة انسان…
اخد بيد فتحي من جديد و فتح له بابا للرزق لم يكن يحلم به…
عاد اخي الاكبر من غربته الطويلة…و كان معروفا عنه حكمته و حسن تدبيره..
و بدا مع فتحي جلسات علاج مكثفة مضمونها لا للاستسلام و الانهزامية..
لم يكن طبيبا و لا فيلسوفا …و لكنه تمكن بفضل الله تعالى من جعل فتحي انسان اخر..
و لم يتركه الا بعد ان وقف على رجليه من جديد..
و بدا فتحي يفكر و يتحرك و يسعى..و دبت الحياة في البيت..و عادت لنا ابتسامتنا الضائعة..

و اليوم و بعد ما صعد السلم درجة درجة …اصبح فتحي بفضل الله تعالى رجل اعمال معروف..و انعم الله عليه ..سدد السلفة و اشترى بيتا رائعا و سيارة جميلة و يعيش مع زوجته و ابنيه في سعادة و رضى..

ليس العيب ان نفشل بل العيب ان نستسلم للفشل و لا نحاول الوقوف من جديد..

و بعد كل فشل هناك طريق للنجاح لو بحثنا جيدا لوجدنا اوله و لمشينا فيه و رسمنا اروع مثال يحتذى به..

فلا تستسلمي ابدا لفشل مهما كان ذريعا و اعلمي ان الله عادل و انك ان اصريتي على النجاح فلن يحرمك منه ابدا…

و اعلمي ان احيانا كثيرا يكون الفشل في امر معين سببا في نجاحك في الامور اخرى..
و الحمد لله الذي منحنا عقلا نستنير به و نرسم به مسارنا في الحياة..

و لتكن لكل منا نقطة تحول …تجعله يرتقي من الفشل الى النجاح..
حاولي و ستنجحين …فلا ياس و لا قنوط ..
و الدنيا محطات و عبور..فلا تتوقفي ابدا في محطة الفشل..
واصلي المسير و من محطة لاخرى ستجدين حتما مطلبك..
و ستصلين يوما الى محطة الفلاح……..و دمتم ناجحين..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

امممممم عندي سؤال واحد القصة صارت مع اخوكي شخصيا ولا هذي قصة منقولة؟خليجية


ومن يتق الله يجعل له مخرجا

لولا الفشل والـأنهزام لما كــآن للنجــاح طعم مميز
قلوب خلق الـإبداع لتكوني عنوانهـ أيتها الرائعةة
تسلم يدآآك وقلمك على جميل ما يتحفنــا بهـ
قصتك الجميلةة تستاهل التثبيت + النجوم + التقييم
ودي لروحك الطــآهرةة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ɪcє-cяєαм خليجية
امممممم عندي سؤال واحد القصة صارت مع اخوكي شخصيا ولا هذي قصة منقولة؟خليجية
هههههههههههه
يعني من كل القصة هذا المغزى الي طلعت به…
حبيبتي القصة ما هي منقولة و حدثت مع اخي شخصيا..
و هذا كان منذ اكثر من عشر سنين..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sanaa_1 خليجية
ومن يتق الله يجعل له مخرجا
اكيد حبيبتي..
و دائما افكر ان اهتمامه بابي و رعايته له …
كانت سببا في ان المولى فرج عنه كربته..
شكرا على مرورك غاليتي..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسياب نبض خليجية
لولا الفشل والـأنهزام لما كــآن للنجــاح طعم مميز
قلوب خلق الـإبداع لتكوني عنوانهـ أيتها الرائعةة
تسلم يدآآك وقلمك على جميل ما يتحفنــا بهـ
قصتك الجميلةة تستاهل التثبيت + النجوم + التقييم
ودي لروحك الطــآهرةة

شكرا لك من القلب غاليتي انسياب..
وجودك دوما ينير صفحاتي ..
و يعطيني دفعا و قوة للكتابة…

لك كل الحب و التقدير..


و أخيرا قصة لقلوب.. بس روووووووووووووعة لأبعد حد .. جميلة جدا و عبرتها رااائعة كيف لا تكون كذلك و صاحبتها قلوبة …
ما هذا الصديق ؟؟.. صرااحة أسوأ من سيء أنساه حب المال صداقة طويلة و راائعة تشاركا فيها الحلوة و المرة … و ربما كانت صداقتهما من أغلى كنوز الدنيا ..أحقا يغير المال الناس هكذا ؟؟
صداقتهما كانت من نوع نادر .. المهم في النهاية أن الله رزقه بأفضل من ذلك .. و أرسل له أخاه الذي كان حقا هو الصديق الحقيقي ..
المهم أنه لا يوجد شيء اسمه فشل هناك مواجهة التحديات و المحاولة دائما و عدم الاستسلام أو الكلل و في النهاية هناك نجاح بفضل الله و كلما كان الإنسان أقرب إلى الله كان طريقه إلى النجاح أسهل …
سلمت و سلم قلمك و دام معطاءا ..تقييمي // و في انتظارك داائما خليجيةخليجية

شو رح تشترو لاولادكم بالنجاح

شو رح تشترو لاولادكم بالنجاح

السلام عليكم
حبيباتي حبيت آخذ رايكن وافكاركن بخصوص هدايا للتفوق والنجاح في الدراسة للأطفال من
6-10سنين

اللي عندها فكرة حلوة اوهدية جميلة تقترحا
أنا مفكرة بدراجات هوائية للأولاد وعروسات للبنات اللي عندها شي تحطووووووووووووووووا
الله يفرح الجميع بنجاح أبناءه ويطعم اللي ما عندها آمييييييييييييين يارب العالمييييييييين
خليجيةخليجيةخليجيةخليجية
مع حبي وتقديري لكن


لا اله الا الله محمد رسول الله

جرابات

هههههههههههههههههه

بزيادي عليهم علشان هن ما يسوو شي احنا ندرسهم او ندفع اجرة المعلم الخصوصي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة حلا الترك خليجية
جرابات

هههههههههههههههههه

بزيادي عليهم علشان هن ما يسوو شي احنا ندرسهم او ندفع اجرة المعلم الخصوصي

ليش حبيبتي هالحكي يعني قصدك ما بستاهلوا بالعكس هذا نوع من التشجيع للاستمرار في الاجتهاد وبرضوا اللي مش شاطرين هدية بسيطة برأيي بتشجعهم هذا اذا لقيوا اهل مهتمين
سلامات

الاستماع مفتاح النجاح في العلاقات الزوجية

الاستماع مفتاح النجاح في العلاقات الزوجية

الاستماع مفتاح النجاح في العلاقات الزوجية

العلاقات الزوجية يعتقد علماء النفس أن عدم الاستماع أو الاستماع بشكل غير كاف هو أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى التوتر والمشاكل في العلاقة الزوجية. فضعف الاستماع سواء من أحد الأطراف أو كلاهما يعد مؤشرا على فشل هذا الزواج، بينما كلما زادت نسبة الاستماع الجيد والفهم بين الزوجين كلما ارتفعت احتمالات نجاح الزواج.

ويشعر الطرف الآخر بأنك تستمتع إلى ما يقوله، ويعزز هذا الشعور، رغبته في معرفة المزيد، وإبداء الاهتمام بما تقوله له. حيث يشعره الاهتمام بأنه موضع احترام وبأنك موجود لمساعدته على التحدث عن المشاكل التي تدور في ذهنه.لذلك تعتبر مهارات فن التواصل والاتصال بين الزوجين أحد أهم المهارات التي يجب أن يشجعها الطرفان، ولا تقل أبدا إن زوجتي هادئة بطبعها أو إن زوجي لا يتدخل في أمور المنزل، فهذه سلبية سيئة في العلاقة، فلو اتخذ كل طرف جانبا في العلاقة وأدار الطرف الأخر مجمل العلاقة بالقوانين، والتصرفات، والمسئوليات، فلا اعتقد أنها معادلة صحية ولن تؤدي الدور المطلوب من العلاقة الزوجية التي أساسها طرفان متحابان متفاهمان.

ولتحسين وتعزيز قدراتكما على التواصل تقدك لكم هذه النصائح المفيدة والجيدة، فما فائدتك إذا كنت صديقا رائعا ومستمتعا جيدا خارج المنزل، وعضو غير فعال داخل المنزل.

• اتركا الطرف المتكلم دون انتقاده: فالشخص المتكلم قد يكون واعي إلى انه قد ارتكب خطأ وانه يريد فقط أن يخرج ما بداخله من ضيق، لا تقوم بتوجيه الانتقاد لان ذلك سيجعله يحجم عن الاستمرار في الحديث.
• امنحا بعضكما كل الاهتمام أثناء الحديث: عندما يتحدث الطرف الآخر عادة ما يبدأ الطرف المستمع بتحضير الإجابات، لا تفقد تركيزك بل استمع له بانتباه دون الانشغال بأي أمر آخر.
• استمع لمشاعره دون أن تأخذ موقف الحكم: لا تحاول إقناعه بعكس ما يحاول قوله لك، إذ انه ببساطة يحاول أن يصف لك طبيعة إحساسه وشعوره.
• لا تقاطعا المتحدث: استمع له للنهاية وكن متأكدا أن لديك الوقت الكاف للرد على ما يقوله عندما ينتهي من الكلام.
وأخيرا اتركا باب النقاش مفتوحا على مصرعيه، وتبادلا الأفكار والحوارات الهادفة، ولا تلجئا إلى إنهاء الموضوع بالإجبار أو بالصراخ لأن ذلك دليل ضعف،
انتظر ردودكم خليجية


مشكوووووووووووووره ويعطيتس العافيه

مشكوره حبيبتي غند الفهد على مرورك الحلو
وسامحيني تاخرت بالرد عليكي

:مشكووووورررة

يسلمووووووووووووووووووووو

موضوع جميل
باركـ الله فيكـ
و بانتظار جديدكـ
دمتي في حفظ الرحمان