مجموعة ازياء زهير مراد ل الجزاء الثانى

مجموعة ازياء زهير مراد ل الجزاء الثانى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صباح / مسائكم الـــــــــــورد لأحلى بنوتات بالمنتديات..

كيفكم ؟؟وش أخباركم ؟؟إن شاء الله بخير..

اليوم جايبه لكم أحدث تصاميم المصمم زهير مراد (( الجزاء الثانى ))

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


يـــســــــــلموووو …… يالغلا

جدا راااائعة

سلمت يداكي أختي

وبنتظار جديدك


روووووووووعة

مرة فضيعة

مشكورة يالغلا


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يسلمووو ايديكي


رووووووووووووعـــــــة ياقمر

يسلموااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااا

يـــســــــــلموووو …… يالغلا

جدا راااائعة

سلمت يداكي أختي
ومشكووووووووووووووووره

اللي عندها خبره يجزاها خير الجزاء تجاوبني

اللي عندها خبره يجزاها خير الجزاء تجاوبني

أنا حامل في الشهر ألاول من رابع أولادي وعارفين مع تعب البيت والعيال مع الوحم أحس يزيد.ولدي الرابع عمره سنه و5شهور ولسه يرضع مني وهدا اللي متعبني حاولت أشربه حليب بس مررره مايبغى ساعدوني جزاكم الله


الف مبررروك لازم يااختي تبدلي الحليب باشياء يحبهااا يعني الحليب العادي اضيفي لها نكه يحبها وبالتدريج راح يصير عليه وحطي مره على اممممم صدرك حتى يمايبغى طمه

تدرين عليك بالشطه ههههههه
تصدقين اختي يوم طفشهآ ولدهآ تجيب الحنآء لآنو يتقرف من ريحته

وبعدهآ حرررررم يقرب له خخخخخليجية


شكرا أخواتي راح أجرب وان شاء الله تفيد وجراكم الله على ردودكم

ومازال يكابر الجزاء الأول

ومازال يكابر الجزاء الأول

أدار كرسيه المتحرك بتجاهي نظر الي وعيناها تملئها الدموع

ومازال يكابر…..

هناك شئ في عينيه يعبر عن حزن عميق ….

ومع ذلك لم ينطق بحرف ..بل أتجه الى غرفته وأغلق الباب خلفه

أردت أن أذهب اليه .. وقفت في مكاني وأخذت أفكر قليلا …

هل أذهب اليه وأسأله ماذا به…؟

لكني تردت لأنه الآن في حالة صراع مع ذاته يريد من أمور كثيرة

أن تحل في نفس الوقت …..

وعندما اردت الذهاب الى غرفتي سمعت باب غرفته يفتح …

تراجعت عن الذهاب جلست على الكرسي الذي بجواري وأنا انظر

الى باب غرفته ….

وبعد ثواني خرج بكرسيه المتحرك متجها نحوي ….

ينظر الي وانظر اليه…..

رأيت في عينيه شئ من التعب ..شئ من الآسى..

شئ من العمق الحزين…

تنهدت …. ثم أبتسمت في وجهه .. ابتسم في المقابل …

فرحت عندما ابتسم لقد بادلني الأبتسامه ….

علني أحاكيه أناقشه …

ولكن ماذا بي لماذا لأستطيع أن اتكلم ….؟

لماذا تناثرت الحروف في كلماتي….؟

صمت عن الكلام ..وهو مازال يتجه نحوي الى ان اصبح بجواري

بادرني بسؤاله لماذا لم تأتي الى غرفتي امس …؟

ومازال يكابر…….

لايريد الأعتذار عن ذلك اليوم الذي سبق ليلة أمس….

أستجمعت حروفي وسألته أمازلت صديقي ….

أمازلت تحمل احترامي وتقديري…..

نطر الي ورأيت في عينيعه لمعة لاأعرف لها تسميه ….

أمسكت بيده وربت على كتفه وقلت ألا تريد ان تقول شئ …

خطف يده من يدي وقال ليس عندي شئ أقوله…..

ومازال يكابر………..

انتظروني في التكملة حبيباتي خليجيةخليجية


الى متى……الى متى……………….الى متى ؟

ستبقى جامد المشاعر مع انك من الداخل حنون رقيق…..

هل لأنك اصبحت على الكرسي المتحرك ماذا بك اين كلامك عن..

طموحك …….عن احلامك………………عن……………….أماآآ آآآآآلك..

رفع رأسه ونظر الي وأذ بدموعه تنهمر على خداه…….

[

وقفت وقبلت رأسه ماذا بك …ماذا تريد اخبرني ………………

سأكون معك الى جوارك لن أتركك …….أقسم لك بذلك………….

هل عادت صداقتنا كما كانت…………………………….

قال بصوت منخفض آسف……..

قال آسف………………..

قلت لا تأسف على ماكان…….. ولنبداء من الآن……

ابتسم وقال نبداء من اآن………………..

اتدرون من كان انه اخي وصديقي هذا ماكان عليه قبل الحادث

لقد جاء الجزاء في الموعد المحدد

لقد جاء الجزاء في الموعد المحدد

لقد جاء الجزاء في الموعد المحدد

"ذهب إلى السوق ليشتري خروف العيد وعاد به غير أن الخروف يشرد منه ويدخل أحد البيوت ليقابله الأطفال بالفرح والتهليل ويقولوا ( لقد جاءنا خروف العيد يا أمي). وتتنهد ألام وتقول بمرارة الأرملة (أن الذي سيشتري لكم خروف العيد تحت التراب) ويلج الرجل الباب وينظر إلى الأطفال اليتامى فرحين وإلى أمهم بعد ما سمع مقالها وهي حائرة لتبادره وتأمر الأطفال بأن يساعدوا الرجل على إخراج خروفه من البيت. فيقف الرجل ثم يعود أدراجه ويقول للمرأة أن الخروف قد وصل أهله وهو عيد للأطفال اليتامى.

وينصرف ويعود إلى بيته ليأخذ مبلغاً زهيداً متبقياً معه ليشتري به خروف عيد بدل الأول ويذهب إلى السوق فيصل الباب مع وصول عربة شاحنة بها خرفان فيسأل صاحب الخرفان ويقول له بكم هذا الخروف. فيرد عليه البائع بأن ينتظر دقائق حتى يتم إنزال الخرفان من الشاحنة وتتم عملية إنزال الخرفان إلى الأرض. ثم يتقدم الرجل إلى أحد الخرفان فيسأل عن ثمنه فيؤكد البائع على الرجل هل هذا الخروف هو الذي يعجبك وتريد شراءه فيقول له الرجل قلي أولا بكم وبعدها نفكر فيكرر البائع الأمر فيقول الرجل نعم هذا أريد شراءه بكم وهو غير واثق إنما يريد أن يعرف الثمن. فيرد البائع على الرجل بأن يأخذ الخروف بدون ثمن فيقف الرجل حائراً ويظنه يسخر منه غير أن البائع يؤكد للرجل على الأمر حيث أن أبوه أوصاه بأن يهب أول خروف يتم اختياره من القطيع بدون ثمن صدقة لوجه الله تعالى. وهكذا رزق الله العائلتين بعيدين والأجر للجميع ونسأله تعالى أن يهب لنا مثلهم ويجعل لنا من كل ضيق مخرجاً
حدثت القصة في ليبيا خلال الأعوام القليلة الماضية

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ


سبحان الله ولا اله الا الله

ماشاء الله عليكى

اختيارك موفق ياقمرررررررررر

ارجوكى لا تحرمينا من اختيارتك المميزه

اختك
نوره


مشكووووووووووووووووورة اختي على المرور اللي نور صفحتي بعطره الفواح والله يعطيك الصحة والعافية والله لا يحرمنا من مرورك الدائم وجزاك الله خير الجزاء وجنة الفردوس وسلمت اناملك الذهبية ان شااااااااااااااااااااء الله ………………….

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ


سبحان الله

يعطيك الف عافيه يارب

وتسلم هآـآلآيآدي يارب


سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

مشكووووووووووووووووووووورة أختي على هذه القصة الرائعة والله يعطيكِ العافية ولا حرمنا الله من هذا القلم الرائع إن شاء الله……………..

تحيتي
أختكم نور الولاية


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ

ومازال يكابر الجزاء الأول

ومازال يكابر الجزاء الأول


أدار كرسيه المتحرك بتجاهي نظر الي وعيناها تملئها الدموع

ومازال يكابر…..

هناك شئ في عينيه يعبر عن حزن عميق ….

ومع ذلك لم ينطق بحرف ..بل أتجه الى غرفته وأغلق الباب خلفه

أردت أن أذهب اليه .. وقفت في مكاني وأخذت أفكر قليلا …

هل أذهب اليه وأسأله ماذا به…؟

لكني تردت لأنه الآن في حالة صراع مع ذاته يريد من أمور كثيرة

أن تحل في نفس الوقت …..

وعندما اردت الذهاب الى غرفتي سمعت باب غرفته يفتح …

تراجعت عن الذهاب جلست على الكرسي الذي بجواري وأنا انظر

الى باب غرفته ….

وبعد ثواني خرج بكرسيه المتحرك متجها نحوي ….

ينظر الي وانظر اليه…..

رأيت في عينيه شئ من التعب ..شئ من الآسى..

شئ من العمق الحزين…

تنهدت …. ثم أبتسمت في وجهه .. ابتسم في المقابل …

فرحت عندما ابتسم لقد بادلني الأبتسامه ….

علني أحاكيه أناقشه …

ولكن ماذا بي لماذا لأستطيع أن اتكلم ….؟

لماذا تناثرت الحروف في كلماتي….؟

صمت عن الكلام ..وهو مازال يتجه نحوي الى ان اصبح بجواري

بادرني بسؤاله لماذا لم تأتي الى غرفتي امس …؟

ومازال يكابر…….

لايريد الأعتذار عن ذلك اليوم الذي سبق ليلة أمس….

أستجمعت حروفي وسألته أمازلت صديقي ….

أمازلت تحمل احترامي وتقديري…..

نطر الي ورأيت في عينيعه لمعة لاأعرف لها تسميه ….

أمسكت بيده وربت على كتفه وقلت ألا تريد ان تقول شئ …

خطف يده من يدي وقال ليس عندي شئ أقوله…..

ومازال يكابر………..

انتظروني في التكملة حبيباتي خليجيةخليجية


الى متى……الى متى……………….الى متى ؟

ستبقى جامد المشاعر مع انك من الداخل حنون رقيق…..

هل لأنك اصبحت على الكرسي المتحرك ماذا بك اين كلامك عن..

طموحك …….عن احلامك………………عن……………….أماآآ آآآآآلك..

رفع رأسه ونظر الي وأذ بدموعه تنهمر على خداه…….

[

وقفت وقبلت رأسه ماذا بك …ماذا تريد اخبرني ………………

سأكون معك الى جوارك لن أتركك …….أقسم لك بذلك………….

هل عادت صداقتنا كما كانت…………………………….

قال بصوت منخفض آسف……..

قال آسف………………..

قلت لا تأسف على ماكان…….. ولنبداء من الآن……

ابتسم وقال نبداء من اآن………………..

اتدرون من كان انه اخي وصديقي هذا ماكان عليه قبل الحادث