الوسم: الأمير

حلوين

كل الشكر لكم عالمرور

ما انحرم من طلتكم الروعة يارب

الأروع هو مرورك بالموضوع

حلوين

كل الشكر لكم عالمرور

ما انحرم من طلتكم الروعة يارب

الأروع هو مرورك بالموضوع

قصيدة لسمو الأمير سعد بن محمد بن سعود الكبير

***

لامَـسَ اللُّـطْـفُ و الشُّـــموخُ ضميري

فَـرَمَـيْـتُ الىَ الـقَـوافي شُــــــعوري

سَـألَ الشِّـعْـرُ قائـلاً : أيْـنَ دَرْبـــي

قُـلْـتُ : ( هَـيَّـا ) الىَ رِحــابِ الأمـــيرِ

سِـرْ بِـنا اليهِ سَـيْراً حَثــيــــثــاً

و احْـمِـلِ الـشِّـعْـرَ بـاقَـةً مِـنْ زُهــورِ

و أرِيـجـاً يَــفوحُ بينَ يَــديْــــهِ

بالـعُـودِ وَ الـنَّـدِّ وَ الـشَّـذا وَ العَـبـيـرِ

و أمْـلأِ الُّـروحَ مِنْ سَـناهُ وَ قَـبِّـــلْ

جَـبْـهَـةَ الـعِـزِّ مِـنْ قَـديمِ الـدُّهُــورِ

سِـرْ لِـسَـعْدٍ انْ كانَ حَـظُّـكَ سِـعْـداً

لِـتُـشَـافىَ مِـنْ كُـــلِّ داءٍ عَـسـيـرِ

الىَ جَـديـرٍ بِـأنْ يَـكونَ مَـحَــــلاً

لكُــلِّ وَصْـفٍ مِـنَ الـمَعاني مُـثـيــرِ

لِـكِـلامٍ سَـمِـعْـتُـهُ مِـنْـهُ يَـجْـري

مِـنَ اللآلـي عَلـىَ نـُـضـارٍ نـَـثـيـرِ

لِـعَـظيـمٍ اِرْثـاً و َ عَـقلاً وَ فِـعْـــلاُ

يـا كَـبـيراً يـا سَـعْدُ يـابْـنَ الكَبـيـرِ

***

اِنـَّـما هذهِ الـقَـوافـي مـرايـــــا

وَصِـفَـتْـــكَ بِـمـا رَأَتْ في الأَثِـيـرِ

بَـيْـدَ أنـِّـي عــلىَ القـديمِ ولائِـي

لَـكَ بالـودَّ و الـثـَّـناءِ الـكَـثـيــرِ

فَـقَـديـمـاً ألْـبَـسَـتَني مِـنْكَ فَـضلاً

قصيدة لسمو الأمير سعد بن محمد بن سعود الكبير

***

لامَـسَ اللُّـطْـفُ و الشُّـــموخُ ضميري

فَـرَمَـيْـتُ الىَ الـقَـوافي شُــــــعوري

سَـألَ الشِّـعْـرُ قائـلاً : أيْـنَ دَرْبـــي

قُـلْـتُ : ( هَـيَّـا ) الىَ رِحــابِ الأمـــيرِ

سِـرْ بِـنا اليهِ سَـيْراً حَثــيــــثــاً

و احْـمِـلِ الـشِّـعْـرَ بـاقَـةً مِـنْ زُهــورِ

و أرِيـجـاً يَــفوحُ بينَ يَــديْــــهِ

بالـعُـودِ وَ الـنَّـدِّ وَ الـشَّـذا وَ العَـبـيـرِ

و أمْـلأِ الُّـروحَ مِنْ سَـناهُ وَ قَـبِّـــلْ

جَـبْـهَـةَ الـعِـزِّ مِـنْ قَـديمِ الـدُّهُــورِ

سِـرْ لِـسَـعْدٍ انْ كانَ حَـظُّـكَ سِـعْـداً

لِـتُـشَـافىَ مِـنْ كُـــلِّ داءٍ عَـسـيـرِ

الىَ جَـديـرٍ بِـأنْ يَـكونَ مَـحَــــلاً

لكُــلِّ وَصْـفٍ مِـنَ الـمَعاني مُـثـيــرِ

لِـكِـلامٍ سَـمِـعْـتُـهُ مِـنْـهُ يَـجْـري

مِـنَ اللآلـي عَلـىَ نـُـضـارٍ نـَـثـيـرِ

لِـعَـظيـمٍ اِرْثـاً و َ عَـقلاً وَ فِـعْـــلاُ

يـا كَـبـيراً يـا سَـعْدُ يـابْـنَ الكَبـيـرِ

***

اِنـَّـما هذهِ الـقَـوافـي مـرايـــــا

وَصِـفَـتْـــكَ بِـمـا رَأَتْ في الأَثِـيـرِ

بَـيْـدَ أنـِّـي عــلىَ القـديمِ ولائِـي

لَـكَ بالـودَّ و الـثـَّـناءِ الـكَـثـيــرِ

فَـقَـديـمـاً ألْـبَـسَـتَني مِـنْكَ فَـضلاً