سبب هدايته اخته الصغيرة

سبب هدايته اخته الصغيرة

هذه القصة نقلتها عن احد المشايخ في التلفاز

كان هناك شاب يعيش في جدة تعرف على احدى الفتيات لاول مرة في حياته في الهاتف واوقعها في حبه حتى تواعدو ان يلتقو في احد الايام الساعة التانية ليلا في احد الاماكن
وفي المساء كان يتحرق للقاء ولكن قبل ان يذهب كان من عادته ان ينوم اخته الصغيرة في حضنه ثم يضعها في فراشها فاراد ان ينوم اخته قبل ان يذهب لموعده وفي اثناء ذلك كان ينظر لاخته ويفكر فدار في خاطره المثل الذي يقول ان من دق باب الناس دق الناس بابه وفكر انه ان ذهب لهذا الموعد فاكيد اخته سينتظرها مثل ذلك فنظر اليها بحنان وخوف الاخ وسقطت من عينه دمعة لتنزل الى وجه اخته فانتبهت وقالت له ما بك يا اخي فقال لها لا يا اختي لا شيء وأخلدها للنوم ثم ركب سيارته وانطلق إلى مكة ليصلي هناك صلاة الفجر ويعلنها توبة بينه وبين ربه

نسأل الله له الثبات ونفكر لماذا لا يفكر كل من ضحك على فتاة أن بيته ليس محميا من ذلك وأنك كما تدين تدان نسأل الله العافية …….

شو رايكو بالقصة يا أخوات يا حلوات ……….. خليجية


الناس دايما تنسى ان الله يمهل ولا يهمل

مشكورة حبيبتي لمرورك الجميل خليجيةخليجيةخليجية

استغفر الله واتوب اليه خليجية

3 قصص رومانسيةغبية قصيرة لاتفوتكم,,,,,,,,,,,,

3 قصص رومانسيةغبية قصيرة لاتفوتكم,,,,,,,,,,,,

السلام حبايبي جايبتلكم قصص رومانسية غبية وشوفوا نهاية الرومانسية
ايش صارخليجيةخليجيةخليجية

الليله الاولى :-خليجيةخليجية

(تغيير جو)

كان الزوج مسافر وفي يوم وصوله للبلاد قررت الزوجه اقامة ليله رومانسيه للغايه
فذهبت للملحق الموجود في البيت وجهزت الملحق وزينته وارتدت احلى ثيابها
لاستقبال زوجها
جاء وقت وصوله للبلاد
تحمست الزوجه
فرحت
جلست في مكانها
انتظرت وانتظرت وانتظرت
مضى من الوقت
ساعه
ساعتين
ثلاث ساعات

خافت الزوجه
خرجت لترى اين زوجها
جاء اليها زوجها وهو في قمة غضبه
ضربها
صفعها وهو يقول(( يالخاينه وطالعه بقميص النوم ونايمه في الملحق معاه , وينه
ليش طلعتيه ))
وانتهت ليلتها الرومانسيه بالطلاق

ويافرحه ماتمت

الليله الثانيه:-خليجيةخليجية

( نمر في غابه)

قررت الزوجه اقامة ليله رومانسيه في احدى الفنادق الراقيه
واتفقت مع زوجها ان يأتي للفندق الساعه التاسعه
وكانت تجهيزاتها كالآتي
غيرت الغرفه وجعلتها كالغابه وكان الترتيب من قبل ارقى المحلات في البلد
لبست لبس تنكري على هيئة نمر مع قناع النمر
اطفأت الانوار
نامت على السرير وغطت نفسها بالاغصان واوراق الشجر
جاء الزوج في الوقت المحدد
فتح الباب
انقضت عليه كالنمر الشرس
فوقع الزوج عالارض من الخوف وجاءت له ازمه قلبيه
وانتقل الى رحمة الله
قرر اهل الزوج بعدها رفع قضيه على الزوجه وحبسها في السجن

يافرحه ماتمت

الليله الثالثه :-خليجيةخليجية

( الزوجه الحلاوه)

وهذه الزوجه المسكينه اتفقت مع زوجها على ليله رومانسيه
رتبت غرفتها
عطرتها
وجاء وقت وصول الزوج
فجاءت الخادمه لتساعد الزوجه بوضع اللمسات الاخيره
وامرت الخادمه بلفها بورق لامع كاالحلاوه
لفتها الخادمه كما امرتها الزوجه
واصبح شكل الزوجه كيوت وهي ملفوفه
خرجت الخادمه من المنزل وذهبت عند اخت الزوجه حتى تقضي ليلتها هناك
ولكن حصل شي لم تتوقعه الزوجه
وهو تأخر الزوج
جاءه عمل طاريء
المسكين يحاول الاتصال بزوجته ليخبرها انه سيتأخر
لكن لا حياة لمن تنادي
الزوجه ملفوفه بالورق لاتستطيع فتحه
ومرت الساعات والزوجه صامده داخل الغلاف
حتى جاء الزوج وفتح الغلاف وخرجت له الزوجه لكنها ميته
اختنقت وهي بالداخل

ويافرحه ماتمت

(في النهايه لازم نعرف شي واااحد ان الرومانسيه لاتجتمع ابدا مع الغباء
يبيلها تكتكه صح ^_* )
مـــلاحظة,,الموضوع منقول ,,, وحبيت اشارككم فية
بليييييز لاتحرموني من ردودكم الرائعة لانها مصدر الهاميخليجيةخليجيةخليجية


هههههههههههههههههههههه

ضحكتيني و زعلتيني بنفس الوقت

الله يسعدك حبيبتي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


شي محزززززن جدددا

يعطيك الف عافيه حبيبتي خليجية

هههههههههههههههههههههههههه يسلموا

والله ماعرفت اضحك و لا ابكي

هههههههههههههههههههههههههههه
يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووا

يسلموووووووووووووووووووووو

هذه ليست مسؤليتي

هذه ليست مسؤليتي

خليجية

#video_mainContainer{position:relative;width:320px;height:180px}#video_adContainer,#video_content{position:absolute;top:0;left:0;width:320px;height:180px}#video_contentElement{width:320px;overflow:hidden;height:180px}

هذه ليست مسئوليتي

حدثت هذه القصة لأربعة أشخاص هم :

( كل شخص ) ، ( أي شخص ) ، ( شخص ما ) ، ( لا أحـد )

كان هناك عمل مهم جداً لا بد من تنفيذه :

( كل شخص ) كان يعرف أن ( شخص ما ) سوف يعمله بكل تأكيد لأن ( أي شخص ) يمكنه تنفيذه ، وطالما أن ( أي شخص ) يمكنه ذلك فإن ( شخص ما ) سوف يعمله لكن ( لا أحـد ) عمل العمل 0

( شخص ما ) غضب جداً لأن هذا العمل في الحقيقة من مسئولية ( كل شخص )

و ( كل شخص ) ظن أن ( أي شخص ) سوف يعمله لكن ( لا أحـد ) اعتقد أن ( كل شخص ) لن ينفذ ذلك العمل 0

وفي النهاية كان ( كل شخص ) ( يلوم ) ( شخص ما )

عندما ( لا أحـد ) عمل عملاً من المفروض أن

( أي شخص ) هو الذي يعمله 0


يسلموووووووو الايادي

مشكوررررررررررررررررررر

مشكورين عالمرور

حلمي قصراً من الرمال

حلمي قصراً من الرمال

حلمي قصراً من الرمال

طفله صغيره كانت على شاطئ البحر…

و ماذا تفعل هذه الطفله على الشاطئ..؟؟

… تفعل ما يفعله معظم الأطفال

تلعب بالرمال و تشكل أشكالآآ منهاآ ……

الطفله كلما شكلت من الرمل شكلآآ تضحك و تخبر والدها بذلك

إلى أن صنعت من الرمال ما يشبه البيت …ابتسمت تلك الابتسامة البريئة و في عينها بريق و كأنها صنعت شيئا خارقآآ للعادة…..

و نظرت لوالدها و ضحكت و قالت انظر يآ أبي انظر ما صنعته يدا ابنتك ,,,

انظر يا أبي إنه قصر لنآآ نسكن فيه …

هنا المطبخ اين تطبخ أمي…

و انظر هذه الصالة اين تجلس انت و تقرآ الجريدة …

وهذه الحديقة نلعب فيهآ أنا و أخوتي …

و في ذلك الحين.. على الشاطئ شباب يلعبون الكره..

و في الوقت الذي كانت فيه الطفله البريئة تسرد حلمها لوالدها

حلمها الذي يرتكز على القصر الذي صنعته من الرمل

حطم الشباب قصرهآآ بالكره …
طبعآآ فجأة تحول وجهها الذي كان يشع بابتسامتها إلى وجه حزين عآبس …

أنطر يا أبي ما فعلوه بقصرنآآ

،،،،

الشباب ربما يستهزئون بها .. في نظرهم هو مجرد شكل يبدو و كأنه بيت مصنوع من حبيبات الرمل

ممكن أن تأخذه الأمواج في أي لحظة …

لكن بالنسبة لها هو حلم تحطم أمامها…

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

هنآآك أناس يستهزئون بأحلام من حولهم

دون أي شعور .. ودون تأثر

في اللحظة التي هم فيها سعدااء يبتسمون و هم يحطمون أحلام من حولهم

في تلك االلحظة من حولهم ينكسرون

تحطم قلبهم في اللحظة التي حطمت فيها أحلامهم

،،،


فعلا معك حق في كل كلمة
يجب ان نحترم ونقدر احلام الغير حتى وان كانت
تبدو لنا غير مهمه
جميل جدآ ما انتقيتي احساس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبلة من فم الحياة خليجية
فعلا معك حق في كل كلمة
يجب ان نحترم ونقدر احلام الغير حتى وان كانت
تبدو لنا غير مهمه
جميل جدآ ما انتقيتي احساس

حبيبي انتي اسعدني تواجدك
ب متصفحي ي قلبي
لاهنتي

ماأشد جرأته

ماأشد جرأته

ماأشد جرأته

دخلت إلى مسجد صغير في حي فقير..فالمنادي ينادي:حي علىالصلاة!

قطع دعائي ورجائي صوت نحيل من شاب صغير تناول مكبر الصوت ليهتف:قد قامت الصلاة..قد قامت الصلاة.

انسللت بين الناس لأقف معهم بين يدي مولاي؛أعرض نفسي عليه،عله أن يقبلني،وياله من موقف ما أعظمه!

إذا بفتى صغير،يقف في المحراب التفت إلينا ثم هتف فينا: استووا.. اعتدلوا..عجبا له!ما أشد جرأته!

كيف يقتحم هذه العقبة الكؤود،وفي القوم خلفه من هم أطول منه عمرا.وأكبر سنا، وأكثر علما، وأعلى منزلة،وأزكى حسبا ونسبا؟!

سلسلة من الأسئلة عصفت بي كأمواج البحر العاتية..

انقطعت حبال افكاري،وهو يقول:الله اكبر!كبرنا بتكبيره،وفي القلب ما فيه،وإنما جعل الإمام ليؤتم به ،فإذا كبر فكبرؤا..

وفجأة!سمعت ما لم أسمع من زمن..

تلاوة خاشعة بصوت شجي ندي لطيف..رفرف له القلب، وخشعت به الجوارح!سألت نفسي في دهشة:أهذه الفاتحة التي اسمعها في كل يوم!أتبعها بغيرها من الآيات..

فشعرت بدمعة حارة تسقط على صفحة خدي لتغسل ما في قلبي..

فيا لها من دمعة!كم كنت أبحث عنها.

وودت أن لا يركع..فقد وجدت نفسي معه..لكنه ركع،ثم رفع..ومضت بنا تلك الصلاة كأروع ما تكون!

قام الناس،ولم أقم..وحينما حان القيام ذهبت أليه وسلمت عليه،وقلت له:ما اسمك يا بني؟

فأجابني بنبرة واثقة باسمه ونسبه.

قلت:فكم تبلغ من العمر؟

قال: وقد علته البتسامة لطيفة إحدى عشرة سنة!

قلت:فكم تحفظ من القرآن؟

أطرق برأسه قليلا، ثم قال:أحفظه كاملاـولله الحمد والمنة

وددت أن أطمه إلى صدري،أن أقبله بين عينيه،فقد ارتسمت أمامي أخيلة كثير من الشباب الأمة في مثل سنه،ماحلامهم؟واهتماماتهم؟واعمالهم؟

قلت:من قدمك لتصلي بالناس يا بني؟

هنا رميته..تبعثرت كلماته..تناترت حروفه..أعجزه الجواب!

أردفت بالسؤال:من قدمك لتصلي بالناس؟!

قال..وقد أخذته رعشة:أبي!

قلت:لا!لم يقدمك أبوك،الذي قدمك هنا هو؛الله!فإن الله تعالى يرفع بهذا القرآن أقواما ويخفض به آخرين.

أسأل الله أن ينفع به من كتبه وقرأه ونشره أن يجعله سبب هداية وسعادة في الدنيا الآخرة


ماشاء الله تبارك الرحمن

ماشاء الله على اروع جرئه

ماشالله علية
اللة ايحفظة
ويرزقنا مثلة
اللهم اجعلنا من حافظين كتابك
"اللهم آمين"

مالكم وانفى

مالكم وانفى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مالكم وأنفي !! ..

تخيل أنََّ ..

في أحد البقاع النائية التي فقدت الاتصال بمن حولها من الأممِ كانت تقعُ تلك المملكة في معزلٍ عن العالم .. فقد أهلها الثقافة والمعرفة .. وتسلط عليهم ملك قوي الشخصية .. كانوا له أطوع من الظل لأحدنا ..

عاش الملك في عافية حتى أُصيب بمرضٍ خطير .. قرَّر أطباء مملكته على أثره ضرورة قطع أنفه حفاظًا على حياته .. ولم يجد الملك بدٌ من ذلك .. وبالفعل أجريت له عملية القطع !! ..

وبعد أن عوفي من جرحه بدأ يزاول أعماله مرة أخرى .. فعقد اجتماع لوزرائه ليستطلع آخر الأخبار .. فما أن رأوه حتى ضج المجلس بالضحك من منظر وجهه مجدوع الأنف ..

استشاط الملك غضبًا .. ودعا رئيس الجند وفي قرار انفعالي أمر بقطع أنوف جميع وزراءه على الفور !! ..

وبالفعل نُفِّذَ القرار .. وياله من منظر!! ..

وبعد فترة عاد الوزراء إلى أعمالهم فسخر منهم الجند ومقربيهم .. فهيجوا عليهم الملك فأمر الملك بقطع أنوف جميع الجند والشرطة !! ..

كثرت سخرية الشعب من جميع أولئك .. حتى أصبحوا مسار تندر وتفكه .. فنما هذا الأمر إلى الملك فأخذ قراره الخطير ..

فأمر بقطع أنوف جميع الشعب .. وأصبح لزامًا على كل قابلةٍ أن تقطع أنف المولود كما تقطع حبله السُّرِّي .. وبعد أجيال متعاقبة نسي الجميع تلك القصة .. وأصبح كون الإنسان بلا أنف هذا هو الطبيعي التي تشمئز القلوب من غيره ..

ومكثت تلك المملكة عقودًا لم ترى فيها إنسان بأنف .. حتى ذلك اليوم المشهود .. فقد ضل أحد الناس طريقه في البحر فوجد نفسه على شواطئ تلك المملكة العجيبة !! ..

فهاله ما رأى .. وهالهم ما رأوا .. وتعجب الناس من منظر أنفه أشد العجب .. وأخذوا يتأملوا في هذا الشئ الذي يبرز من وجهه .. وسخروا منه سخرية كبيرة .. ودعوه للتخلص من هذا الشئ المقزز ..

.

.

.

ما أشبه حالنا بحال تلك المملكة !! ..

عاش الناس أزمانًا .. الرجال تزينهم اللحى ، والنساء يسترهم الحياء ، لا فحش ولا تفحش لا ربا ولا تحاكم لغير شرع الله ..

ثم أخذ الحال في التبدل شيئًا فشيئًا .. حتى أصبح المعروف منكرًا والمنكر معروفًا !! ..

وعندما قام أناس وأرادوا أن يعيدوا الأمر إلى نِصابه .. سُخر منهم أشد السخرية .. وتعجب الناس من أحوالهم .. وراودوهم ليتخلصوا من أشرف ما في الكون :

الاستسلام لرب العالمين !! ..

أخي ..

لا تجدع أنفك ؛ وإن جدع الناس أنوفهم ..

منقول للفائدة


مشكووووووووووووووووووووورة

دعوة خاصة

دعوة خاصة

جاءتني رسالة في البريد الإلكتروني من صديق .. يبثني سر قلبه ، و يقص علي كيف كانت – في عمره – أجمل :دعوة تلقاها

ولتبدؤ معي بقراءة الرساله

بعد 17 عاما من زواجي، ومض في قلبي .. من جديد ..

بريق الحب … !

و لم يطـُل الأمر .. فلقد أحست زوجتي بي ..
و لم أندهش حين شجعتني على المضي قدما ً ..!!
فزوجتي فعلا إنسانة نادرة الوفاء ..
و هي تفهمني و تحبني و تثق في ..
و ربما لأن المرأة التي تحركـت لها مشـــاعري ..
لم تكـن غريبــة عنها .. بالعكــس

فمعرفتها بزوجتي أقدم من معرفتي بل لقد كانت هي السبب في معرفتنا ثم … زواجنا .
لا زلت أذكر نظراتها إلي .. خصوصا حينما كانت تحضر لزيارتنا ،
و تذهب زوجتي لتحضر لها واجب الضيافة ..
لا أستطيع أن أصف نظراتها … فقد كانت تصل إلى أعماقي ..
هل كانت تقول أحبك …؟ هل كانت تقول أحتاج إليك ؟

لم تكن تطيل زيارتنا .. لكنني أشهد أنني كنت أحس أنها معي وهي غائبة ..
ترفرف حولي و هي بعيدة .. هل سبق لك أن شعرت أن لديك ملاكا حارسا …
لكنه من البشر …
هل سبق أن شعرت بأن إنسانا ً حبه جزء من كيانك ..
والتعلق به شيء يسري في عروقك .. كأن حبـــه ولد معـــك .. !

أشعر الآن أنني كنت أفكر فيها طوال هذه السنوات ..
حتى عندما أنشغل عنها و يخيل إلي أنني نسيتها ..!
لم يبدُ على زوجتي يوما ً تغيرٌ نحوها ..
أو ظهرت على زوجتي يوما غيرة ٌ منها ..
فهي لم تتوقف للحظـة عن دعم علاقتنا – أنا و زوجتي – و مســاندة رباطنا الأسري ..
و لم تسـع إلى انتزاعي من زوجتي كما يحدث في مثل هذه المواقف
بل لقد كانت أمارات السعادة تظهر بصدق على وجهها حين ترى استقرارنا ..
… … … …
… … … …
كيف لم ألتفت إليها و أشعر بها كل هذه الفترة ،
خاصة بعد أن ترملت منذ سنوات …
ولكن مشاغل العمل والحياة اليومية و أعباء الأطفال
وسائر المسؤوليات و الالتزامات التي لا تنتهي
جعلتني لا أتواصل معها كما – ربما – كانت تتوقع مني.
و أخيرا اســـتجمعت شــجاعتي ..
عدت من عملي .. ألقيت التحية على زوجــتي في المطبخ ..
و مضيت مسرعا إلى غرفة النوم .. اتصلت بها تليفونيا ..
و همست في شوق و حنان أدعوها إلى العشاء في مطعم فاخر معروف ..
سألتني في لهفة : "هل أنت بخير ؟ هل أنتم جميعا بخير ؟"
معها حق إنها مفاجأة .. تأخرت كثيرا ..
– " كلنا بخير، ولكني أريد أن أراك .. أن أقضي وقتا ً معك ".
أحسست بفرحتها تسبق كلماتها ..
كأنها تقول كنت أعرف أنك تبادلني المشاعر …
لكنها كمن أرادت أن تقطع الشك باليقين ..
سألت في استحياء ..
– "نحن فقط ؟! "
بدون تردد أجبتها ..
– "نعم ، نحن فقط "
صمتت قليلاً ثم قالت: " كم أشتاق إلى ذلك .. !".
في الموعد المحدد ، مررت بها ، كنت مضطربا ً قليلا ،
لا أنكر أنني شعرت بالذنب ،
وعندما وصلت وجدتها هي أيضاً متلهفة .. قلقة.
كانت تنتظر عند الباب .. يا الله كم هي جميلة ..
هذه النظرة الحانية و هذه البسمة المحبة ..
كانت تقف متألقة في ثوبها .. أذكر هذا الثوب جيدا .. !
ابتسمت كملاك ٍ و هي تنظر إليَّ وقالت:
" قلت لهم أنني سأخرج اليوم معك، والكل فرح،
يتلهفون ما سأقصه عليهم بعد عودتي"
دخلنا إلى المطعم الهادئ ، وهي تتأبط ذراعي في زهو واضح.
و بعد أن جلسنا بدأت أقرأ قائمة الطعام بصوت مسموع ؛ ..
إذ لم تحضر نظارتها الطبية ، نظرت إلي مبتسمة وقاطعتني قائلة:
"الآن تقرأ لي كما كنت أنا أقرأ لك ".
ترقرقت دمعة في عيني سارعت بإخفائها و أجبتها:
" آن لي أن أسدد شيئا من ديْني ".
تحدثنا كثيراً أثناء العشـــاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي،
ولكنها قصـص الطــفولة و الشباب .. شريط العمر ..
ذكريات الزمن الجميل .. كانت تحكي لي ، و تضاحكني ، و تسمع مني ،
و تـُذكـِّرني ، و تصحح لي و تمازحني و عيناها تحتضناني في حنان ،
و عينايَ تجيب في صمت
كم أود لو أعود كطفل ٍ صغير أذوب بين ذراعيك و أختفي نائما ً في حجرك الكبير..
و مضى الوقت سريعا ً.. وعدنا .. وعند باب بيتنا أعني بيتها و قبل أن أودعها قالت:
"لابد أن يتكرر هذا العشاء مرة أخرى ليكن الأسبوع القادم ، ولكن …هذه المرة على حسابي". فقبلت يدها ووجنتيها ..
وودعتها في حرارة.
… … … …
… … … …
بعد أيام ٍ قليلة … … رحلت عني حبيبتي إلى السماء كأنها إنما كانت تودعني على العَشاء …
في هدوء ٍ فاضت روحها .. الطيبة بلا طلب ثناء ، الكريمة ..
بلا انتظار جزاء !!!
حدث ذلك بســرعة كبيرة لم أســتطع عمل أي شـيء لها …
و ماذا يصنع مثلي إذا نزل أمرُ مثله …
وبعد عدة أيام وصلتني بالبريد بطاقةٌ – من ذات المطعم – معها ورقة ٌ تحمل خطها:
كانت تقول لي كأني أسمع صوتها يرن في أذني وطيفها يملأ ناظريَّ :
" لقد دفعت الحساب مقدما ً لشخصين فقط ..
كنت أشعر أنني لن أكون موجودة،
اذهب أنت و زوجتك .. واجلسا إلى نفس الطاولة ؛
فزوجتك هي قطعة مني ..
لن تقدر قيمة عشائي الأخير معك .. ولا معنى تلك الليلة بالنسبة لي…
أحبك يا ولدي .. الحمد لله .. الحمد لله ..
قلبي و ربي راضيين عنك .. الحمد لله".
وسط دموعي المنهمرة .. وفي هذه اللحظة فقط ..
فهمت معنى جديدا لكلمة " الحب " ،
وأدركت قيمة أن نجعل من نحب يشعر بحبنا ..
و تمنيت أن لو يمد الله في عمــر أمي و أبي يوما واحدا أبرهما فيه من جديد..
رحمك الله يا أمي .. ورحمك الله يا أبي .. ما وفيتكما حقكما ..
ما وفيتكما حقكما .. !

هذه نهاية ماوصل الي

لااخفي عليكم ترقرقت الدموع في عيني وبكى قلبي

مااحوجنا الى استشعار فضلهم ومراعاة شعورهم والتواصل المستمر معهم

والمحاولة الدائمه لادخا ل الفرح على قلوبهم

لكم دي

حنيـــن


سلمت يمنآكـ على مآحملتهـ لنآ

موضوع عآلي بذوقهـ ,, رفيع بشآنهـ

يــ ع ـطيكـ الــ ع ـآآفيهـ على مآطرحتي لنآآ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

رجل مبتلى فى اولاده

رجل مبتلى فى اولاده

رجل مبتلى فى اولاده فكلما جاءه ولد وترعرع قليلاً خطفه الموت

حتى رأى فى منامة ..!

كان أحد الصالحين مبتلى في أولاده ، فكلما جاءه ولد وترعرع قليلاً فرح به خطفه

الموت ، وتركه حزيناً كسير القلب ، ولكن الرجل لشدة إيمانه لا يملك إلا أن يحتسب

ويصبر ويقول :"لله ما أعطى ولله ما أخذ اللهم أجرني في مصيبتي واخلفني خيراً منها"

حتى كان الولد الثالث ، وبعد سنوات مرض الولد واشتد به المرض ، وأشرف على

الموت والأب إلى جواره تدمع عينه!. فأخذته سنة من النوم فرأى في منامه أن القيامة

قامت.. وأن أهوال القيامة قد برزت فرأى الصراط وقد ضرب على متن جهنم واستعد

الناس للعبور ورأى الرجل نفسه فوق الصراط وأراد أن يمضي فخشى الوقوع ، فجاءه

ولده الأول الذي مات يجري قال: أنا أسندك يا أبتاه وبدأ الأب يسير ولكنه خشى أن يقع

من الناحية الأخرى ، فرأى ولده الثاني يأتيه ويمسك بيده من الناحية الثانية وفرح الرجل

أيما فرح وبعد أن مضى قليلاً شعر بعطش شديد فطلب من أحد ولديه ان يسقيه قال

لا "إن أحدنا إن تركت وقعت في النار فماذا تفعل؟"

قال أحدهما: يا أبي لو كان أخونا الثالث معنا لسقاك لآن..!

وتنبه الرجل من نومه مذعوراً يحمد الله على أنه لا يزال في دنياه ،

ولم تحن القيامة بعد ، وحانت منه التفاته نحو ولده المريض بجانبه فإذا به قد قبض!

فصاح الحمد لله لقد ادخرتك ذخراً وأجراً وأنت فرطي على الصراط يوم القيامة ،

وكان موته برداً وسلاماً على قلبه..!!

اللهم يا مثبت القلوب ثبت قلبى على دينك


مممممممممممممممممحزنة

سبحان الله, الواحد فينا لازم يحمد ربه على كل شي خيراً كان أو شر لانو ماتدرين اش مقدر لك ربي والله سبحانه وتعالي يعرف مصالح عبيده جزيتي خيراً على القصة الأكثر من روعة

يعطيك العافيه رووعه القصه والفائده ارووع
سبحان الله ربي حكيم بكل شيء


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يع ــطيك الع ــآفية
ولآ ع ــدمنآ تميز انآملك الذهبية
دمت ودآم بح ــر عطآئك بمآ يطرح متميزآ
بنتظآر القآدم بشووق
مآآآآآنـــــنـــحرم من جديد آلمتميز
لروح ــك بآقآت من الجوري
كانت هنــــــــــــ نعہ_ـومہ_ـه ¶coobra¶ ـــــــــــــــأ


سبحااااااان الله

الله مايبتلي اللي المسلم

قصه جميله جدآ تسلم الايااادي

ودي+تقييمي



مشكوراااااااااااااات اخواتي على الردود الرائعة وقال الله تعالى وعسى ان تكرهو شيئا وهو خيرا لكم

يسلموووووووو

اسعد الله مسائكم

اسعد الله مسائكم

اسعد الله مسائكم

قصة وعبرة

عاقب رجلٌ ابنته ذات الثلاثة أعوام لأنها اتلفت لفافة من ورق التغليف الذهبية. فقد كان المال شحيحاً و استشاط غضباً حين رأى الطفلة تحاول أن تزين إحدى العلب بهذه اللفافة لتكون على شكل هدية.

على الرغم من ذلك , أحضرت الطفلةُ الهديةَ لأبيها بينما هو جالس يشرب قهوة الصباح, وقالت له: " هذه لك, يا أبتِ!! "

أصابه الخجل من ردة فعله السابقة, ولكنه استشاط غضباً ثانية عندما فتح العلبة و اكتشف أن العلبة فارغة. ثم صرخ في وجهها مرة أخرى قائلاً " ألا تعلمين أنه حينما تهدين شخصا هدية, يفترض أن يكون بداخلها شئ ما؟"

ثم ما كان منه إلا أن رمى بالعلبة في سلة المهملات و دفن وجهه بيديه في حزن. عندها ,نظرت البنت الصغيرة إليه و عيناها تدمعان و قالت " يا أبي إنها ليست فارغة, لقد وضعت الكثير من القُبَل بداخل العلبة. وكانت كل القبل لك يا أبي "

تحطم قلب الأب عند سماع ذلك. و راح يلف ذراعيه حول فتاته الصغيرة, و توسل لها أن تسامحه. فضمته إليها و غطت وجهه بالقبل. ثم أخذ العلبة بلطف من بين النفايات وراحا يصلحان ما تلف من ورق الغلاف المذهب

وبدأ الأب يتظاهر بأخذ بعض القبلات من العلبة فيما ابنته تضحك و تصفق وهي في قمة الفرح. استمتع كلاهما بالكثير من اللهو ذلك اليوم. و أخذ الأب عهداً على نفسه أن يبذل المزيد من الجهد للحفاظ على علاقة جيدة بابنته, وقد فعل

ازداد الأب و ابنته قرباً من بعضهما مع مرور الأعوام. ثم خطف حادثٌ مأساوي حياة الطفلة بعد مرور عشر سنوات. وقد قيل أن ذلك الأب, وقد حفظ تلك العلبة الذهبية كل تلك السنوات, قد أخرج العلبة و وضعها على طاولة قرب سريره

وكان كلما شعر بالإحباط, كان يأخذ من تلك العلبة قبلة خيالية و يتذكر ذلك الحب غير المشروط من ابنته التي وضعت تلك القبل هناك

كل واحد منا كبشر, قد أعطي وعاءاً ذهبياً قد مُلأ بحبٍ غير مشروط من أبناءنا و أصدقائنا و أهلنا. وما من شئ أثمن من ذلك يمكن أن يملكه أي إنسان


ياااااي
قصه روعه
يسلمو

قصة حزينة

قصة حزينة

فتاة مرضت بمرض عجز الاطباء عن علاجها وفي ليلة القدر بكت بكاءا شديدا فنامت
فحلمت ان السيدة عائشة جاءت عليها و اعطتها كأسا من الماء و عندما استيقظت وجدت نفسها شفيت تماما
و وجدت قطعة من القماش كتب عليها لا اله الا الله فوصلت هذه الرسالة الي عميد فحصل على ترقية و وصلت الى عامل فاهملها فخسر ثروته و وصت الى طالب على ابواب الامتحانات فنشرها فنجح


هذا النوع من الرسائل أفتى كبار العلماء بعدم جواز نقلها لأن الكثير منها مكذوب وبه تجاوزات.وجب التنبيه.


موضوع مميز وراإأقي
سلمت يداإكي
بنتضار كل جديدك بكل الود~

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


حياك الله اختي

انا بعد سمعت انه لايجوز تدول مثل هذا الكلام

والله واعلم


؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انتبهوا يااخوات من اللي تكتبونه اوتنشرونه ومثل هالنوع ترى غيرصحيح ووجب علينا عدم نشره

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©