اني لمياء عمري 17 سنه احب الوناسه و الفله و الضحك و المغامره بيت قوسين و حبي للمغامره وداني في الف داهيه و بحكم ان صديقاتي ريم و لمى و سديم و روان و مرام يحبون المغامره مثلي فـ ماكان شي يوقفني عن استكشاف الاماكن المهجوره .. و هذي ماكانت اول مره استكشف فيها هالاماكن المسكونه و لكن هالمره اخر مره توطي رجلي عند مكان مهجوورر لان هالشي غريييب .. اترككم مع قصتي …
كنت اني و صديقاتي متجمعين في بيت ريم و جبنا مشروبات و شبسات و خرابيط .
نطقت سديم : بنات انا لقيت مول مهجور و يقولون مسكون و هو قريب هنا يعني فـ شرايكم ناخذ كم لفه عليه
ريم : و من بيودينا حضرتك و اخواننا وابوننا شلون بيوافقون ان نطلع
روان : بسيطه ! نقول ان بنروح بيت مرام و ننام هناك
مرام بذكاء : و اكيد بيسألون وش المعنى بيتي ليش مو في بيت ريم
ريم بتفكير : دقيقه دقيقه شرايكم نستناهم ينامون و حنا نروح
سديم : والله انك موب هينه .. يلا قدام
روان : هههههه وش وش اللي قدام ماتسمعين ؟ نقولك نستناهم ينامون
قاطعتهم انا و كلي شجاعه : اصلا ناموا يلا قومو ماتشوفون الساعه 12 ؟
و بحكم ان لمى اجبن وحده ف ماتكلمت و اخيرا تكلمت بخوف
لمى : بـ بـ بنات شرايكم نروح بكره الصبح احسن والله
مرام بضحكه : قولي انك خايفه
لمى بهياط و تتصنع الشجاعه : من قال ؟ يلا قدام و انا باصير قدامكم ( قالت لمى هالكلمه بتردد )
.. انا كنت عارفه ان لمى تتصنع بس ماحبيت احرج لمى قدام صديقاتي ف قاطعتها و انا اقول
انا : شرايكممم نروح بكره والله اني تعبانه حييييل
لمى بفرحه : اييييييييييييههه ايه بكره صدقوني والله احسن
و بحكم اني معروفه ب اشجع وحده ف صدقو كلامي و نمنا و قعدنا
في صباح اليوم الجدييد قمنا ع الساعه 9 و كلنا نشاط و جهزنا العده يعني اكل و مشروبات و مويه و ملابس للطوارئ و بطانيات و عدة طوارئ مثل لزاقات و مطهر جروح و لفافات و حبوب مثل الباندول ..
وصلنا للمجمع و ناظرناه و تنهدنا و كأننا عارفين ان بيصير لنا شي سمينا بالله و دخلنا
و كان شكله بشع بشكل ماتتصورونه كان مكسسسسر مررررررهه و لفت انتباهي سوبر ماركت .
تركت البنات و دخلته و كان الغبار يغطي المكان دخلته و انا كلي خوف و كنت اتصنع الشجاعه و رفعت المصباح و حسيت بصوت اقدام غمضت عيني بخوف و فتحتها و فجأه !!!!!!!!!!!!!!!!!!
كانت سديم قدامي
سديم : بووووه هههههههههه شوفي خشتك
انا : يلعن شكلك والله اني قمطت العافيه
سديم : ههههههههههههههههه طيب طيب حصل خير امشي يلاا
وصلت للبنات و لاحظت شي ! دقيقه دقيقه
تكلمت انا وكلي خوف : بـ بـ بـ بنات و وين ل لمى ؟
التفتو البنات على بعض وتعابير وجههم تدل على الخوف
سديم ببكاء : كل مني انا اللي جبرتها
روان : اللي صار صار مايحتاج تلومين نفسك ..
شرايكم نتفرق كل وحده في طابق وندورها و يعني بحكم ان المول كبير ف مانقدر نسوي مجموعه و عشان بعد يسهل موضوع البحث علينا
ريم : ايه ايه فكره حلووووه جدا
مرام : انا في الدور الارضي
ريم : الاول
روان : الثاني
سديم : الثالث
انا ناظرتهم بخوف : يعني انا في اخر طابق !!..
ريم : هههههه ايه
عند سديم :
كنت ادورها و فجأه شفت ظل يتحرك قعدت انادي يمكن تطلع لمى بس لاحياة لمن تنادي لفيت وراء و شفت لمى و رحت لها وحضنتها بفرح و دموع الفرح تنزل مني و لكن لمى حضنتني ببرود و ابتسامه ناشفه ع وجهها
لمى : تعالي نروح الحمام
انا استغربت من تصرف لمى و بحكم انها جبانه ف استغربت انها ماتخاف تدخل الحمام
انا : طيب ( ودخلت معااها )
ابتسمت لمى بخبث و تقدمت نحوي لالالالا ذي مو لمى اللي اعرفها دخلت الحمام و قفلت الباب و انا اسمع صوت خطواتها و وقفت عند بابي و فجأه
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
نكمل في البارت الجاي و اعطوني رايكم لاهنتم و شكرا للقراءة ..
تــ ح ــياتيـ لكــ
كل الود والتقدير
حاسة القصة عبط ههههههههه
مالك دخل ! قصتي و حره فيها و اذا ماعجبتك انقلعي بره قصتي
اكملي
متابعة
أنتظر أن تكملي القصة في أسرع وقت ممكن
القصة مرة حلوة شوكت تنزلين البارت الثاني متشوقين
البارت -2-
و فجأه !! ماسمعت صوت احد ! طليت من تحت الباب و مالقيت احد اخذت نفس قويي و تنهدت و حطيت يدي عند القفل و قلت آية الكرسي و المعوذات و سميت بالله و اول مافتحت الباب حطيت رجولي و ركضت و نزلت تحت و لقيت روان حضنتها و انا ابكي و روان شدت ع الحضنه و قعدت تتسأل
روان : شفيك ؟ طيب تكلمي !
انا : و و الله ا نـ اني شـ شـ شـ شفتها
روان : ميييييين
انا : لـ لـ لمى
روان بصراخ : طيييييييبب ليييييه ماجبتيييييييها
انا علمتها السالفة و روان انصدمت و بدأ الخوف والقلق يدب في قلبها ..
عند لمياء بطلة قصتنا :
كنت امشي و معي المصباخ و اصرخ بأسمها
انا : لممممممممممممممىىىىى
لمى : هلا ؟
انا انصدمت ! مو معقول لمى بخير و تبتسم و تجاوب ولا كأنه صاير شي !!! قمت و اصرخ و انادي صديقاتي و جو و لمى جو صديقاتي اغمى على لمى و قالت لنا سديم سالفتها و خفنا و لكن ارتحنا لما جت لنا لمى
جينا بنطلع من المول و الواضح انه كان مو ناجح فـ سكروه و من بعده صار مهجور او بالاصح مسسكون
رحنا للباب و فتحنااه لكن كان مقفل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حمدنا ربنا ان فيه عده و اكل يكفي لاسبوع و مويه كثيره و جوالاتنا بس ددقيقه دقيقه وين جوالي
انا : بناااااااااااااااااااات وين جوالي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الكل فتح شنطته و مالقوا الجوال
سديم بغبنه : يعني معقوله ! خلاص بنموت هناا ؟
مرام ضحكت بهستيريه و هي تبكي و فجأه قامت بهدوء و اتجهت لغرفه و احنا كنا مستغربين لحقناها بهدوء و بدون ماتحس ودخل الغرفه و ركبت فوق كرسي و مسكت حبل و ابتسمت و دخلته في راسها و احنا نصاااااارخ و رحنا لها و هي كانت تصارع الموت
روان: اختيييييييييييي لااا
توضيح : مرام و روان خوات
نرجع للروايه :
و طلعت من شنطتها السكين و احنا كنا ماسكين مرام من تحت عشان ماتختنق و اغمى ع مرام و قطعنا الحبل و حملناها
جلست روان ع رجلها و هي تبكي بصمت و قامت و ركضت بأتجاه الباب و تصرخخخ و تدق بقوه و قررنا نسوي مثلها لكن المكان بشكل عام مهجور و مستحيل احد يسمعنا
قررنا ننام هنا لين الصبح بحكم ان الشمس بدأت تعلن عن غروبها و اصوات الشجر و الرياح اللي كان كافي انه يدب الخوف فينا
قعدت لمى و راسها يوجعها و هي ماتتذذكر شي من اللي سوته سألناها
سديم قالت لها السالفه
لمى بصدمه : انا ؟؟؟؟؟؟؟؟ انا سويت كذا ؟
و بحكم ان لمى خوفه ف قلنا لها ااننا نمزح و كذا
و غيرنا ملابسنا بحكم انها غير مريحه و لبسنا بجامات و الحمدلله كان في بطانيات عندنا لاننا توقعنا ان بيصير شي زي كذا و الكل نام الا انا كان الخوف يصارعني سمعت صوت ! دقيقه هذي ريييم !! كانت تبكي من الخوف , رحت لها و حضنتها و كنت يعني احتاج الحمام و هي بعد فـ رحنا الحمام و انصدمنا من اللي شفنااااااااااااااه صرخنا و احنا نرد لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالا
شجعوني و اكمل .
انتظروني .