تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هكذا يجب أن تكون الوجبات في شهر رمضان

هكذا يجب أن تكون الوجبات في شهر رمضان

هكذا يجب أن تكون الوجبات في شهر رمضان

وجبة الإفطار: – يجب أن تبدأ الوجبة بأكل الرطب أو التمر فإن لم يكن فبالماء
حتى لا يؤثر سلبا على حركة الجهاز الهضمي وإفرازاته الهضمية
المختلفة.. إذ أن نسبة السكريات في التمر ترتفع إلى 70% فتساعد
على التعويض السريع لما استهلكه الجسم من سكريات خلال فترة الصوم
وتمد المخ والجهاز العصبى بما يحتاجه لمعاودة نشاطه مرة أخرى

– بعد الشراب السكري يستحب أن يأخذ الصائم فترة صغيرة من الراحة
والحركة فيصلى المغرب فيهاهذه الحركة تساعد الجهاز الهضمي على استئناف
العمل والحركة وتؤهله لاستقبال طعام الإفطار والتعامل معه سريعا
دون كسل يسبب عسر الهضم

– من المستحسن أن يبدأ من يفطر بعد عودته من الصلاة بشرب بعض الحساء الدافىء.. وأن تكون البروتينات المتمثلة في لحم الدجاج أو الحيوانات إما مسلوقة أو مشوية ومن الأفضل الابتعاد عن المسبكات والأطعمة الحريفة
أو كثيرة التوابل لأنها ترهق الجهاز الهضمي وتسبب الانتفاخات وعسر الهضم

– لا يجب أبداً أن تمتلىء المعدة عن آخرها بالطعام بل الأفضل والأقوم
ألا نصل لمرحلة الشبع فهذا يفيد التنفس والهضم معا كما يقلل من
التخمة والكسل بعد الإفطار ويساعد على مواصلة النشاط الذهني والجسمي
معاً
بين الوجبات:
– لا يجب الإكثار من الحلويات المتمثلة في الكنافة والقطائف وغيرها فهي
تمثل عبئاً على الجهاز الهضمي وتسبب زيادة الوزن وزيادة إفراز أحماض
المعدة مما يعرضها للالتهاب أو اضطراب الحركة.. كما قد يضر مرضى
السكر وارتفاع ضغط الدم أضرارا بالغة.. لذا يكتفى بشرب كوب واحد
من العصير الطازج أو حبتين من الفاكهة المتاحة

– ينصح أيضا بعدم الإكثار من شرب المنبهات مثل الشاي والقهوة لأنها
ترهق المعدة.. ومحاولة الابتعاد التام عن المياه الغازية والعصائر
المحفوظة غير الطبيعية

– إذا كان الصوم في فصل الصيف؛ فيجب الاهتمام بشرب السوائل لتعويض
ما تم فقده في نهار رمضان من العرق.. وأهم هذه السوائل على الإطلاق
هي الماء القراح.. كما تراعى ضبط نسبة الأملاح حسب الحاجة لها في هذا
الفصل.. أما إذا وافق الصوم فصل الشتاء فزيادة الأغذية التي تجلب
الطاقة في حدود 10 % من حاجة كل جسم من السعرات الحرارية اللازمة
له.

– من المهم أيضا مراعاة المرحلة السنية للصائم.. فزيادة البروتينات
مهمة لمن هم في سن البلوغ وما بعدها من مراهقة لبناء أجسادهم، أيضا النشويات مهمة لنفس الغرض ولإمدادهم بالطاقة اللازمة لمرحلتهم السنية

– أصحاب الأعمال الشاقة يجب مضاعفة احتياجاتهم من البروتينات والكربوهيدرات ..
وجبة السحور:

– من المهم تأخير هذه الوجبة قدر الإمكان حتى تساعد الجسم والجهاز العصبي
على احتمال ساعات الصوم دون أن تحدث مشاكل تذكر

– أيضا يستحب أن تكون وجبة السحور من الأطعمة ذات السرعة المتوسطة
في الهضم مثل الفول المدمس بزيت الزيتون أو الجبن والبيض.. فهذه الوجبة تستطيع أن تصمد في المعدة من 7 لـ 9 ساعات، فتساعد على تلافى الإحساس
بالجوع طيلة فترة الصيام تقريباً كما تمده بحاجته من الطاقة.

أخيراً.. يجب على من يعاني من بعض الأمراض المزمنة مثل داء السكر وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وغيرهم ضبط مواعيد تناولهم للأدوية ومراجعة
طبيبهم الخاص في ذلك حتى لا تحدث مشاكل ومضاعفات وحتى يمر الشهر الكريم
بسلام .خليجية..


جزاك الله الف الف الف خير:)

يسلمو على المرور،حياك الله

خليجية
خليجيةخليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجية
خليجيةخليجية
خليجية


مشكوره وما قصرتي خيتووو

على الموضوع المميز والمفيد

دمتي ودام ابداعج لنا يا قلبي


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ع النصائح حبيبتي,,,,,,,,

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.