السَّلامُ علَيكُم ورحمَةُ اللهِ وبركاتهُ . .
سَلاسِلُ عطرٍ يُزيَّنُ بِها عنُق السَّماء
وبوارِق نورٍ تلهَجُ بِها مسَآحاتُ الظُّلمَةِ بعدَ انحِناء . .
تُقآمُ أبراج النَّجدةِ فِي حجرِ السَّماءِ ,
تُلوَى معاصِمُ الجدَب والتَّصحُّر بإباء
ماءٌ ينسلُّ من أورِدَة الغَمامِ ..
تهتزَّ لهُ تفاصِيل المَوتِ طرباً بِالحَياةِ
وعِشقُ تنامَى بَينَ أنفاس الحَياةِ وأُفقُ الوجُود
واحتَضَن صَدرُ السَّماءِ بوحاً من نوعٍ آخَر . .!
هُنا وطَن
لِكُلِّ ما يرُوقُ لكُم , فتنفَّسُوا بأرِيحِيَّةٍ وأنطِقُوا ذائِقتكم . .
همسَة
كون المَنقُولُ مُفيداً وراقياً فإنَّهُ بالتَّأكِيد إن دلَّ على شَيء فإنَّما يدلُّ على نُضج العقل وسمُّوه
لذلكَ فلنَلتَزِم بالعهد ولنُشعل قنادِيل الإرتقاء (:
م/ن
الإنسانُ الذِي يعتَمِدُ على الآخرِين فِي رفع معنَوِيّاته
يفقِدُ نفسَهُ حِينَ يفقِدهُم .. !
* واسِيني الاعرج
رائعة تلك الهمسات حقا
بوركتي اختي
" البوح ليس دائما أذناً أخرى بقدر ما هو زمان ومكان ولذة اعتراف " .
محمد حسن علوان
حلو كثير مشكور
تسلمين غاليتي ع مرورك العطر
لكـ تحيآآتي ..
آتمنــــى التفآعل ..