مرحبا
غضب رجل من زوجته لأنھا ترفع صوتھا عليه ..
فـ ذهب إلى ( عمر بن الخطاب ) لـ يشكوھا ،
وعندما وصل و همّ بطرق الباب
سمع صوت زوجـة عمر صوتھا يعلو على صوته !
فـرجع يجر أذيـال الخيبة ..
فـفتح عمر الباب وقال له : أما جئت ليْ ؟!
قال : نعم ، جئت اشتكي صوت زوجتي ،
فـوجدت عندك مثل ما عندي !
فردّ عمر :
غسلت ثيابي
وَ بسطت منامي
وَ ربّت اولادي
وَ نظفت بيتي
وَ لم يأمرها اللہ بذلك ، بل تفعله احسانْ مٍنها
أفلا اتحمّلھا ان رفعت صوتھا !
يا سيّدنا الفاروق.
يامن تخشاك الجن ۆتفر عن طريقك من عظيم هيبتك
علّم اشباه الرجال كيف يكون الرّقيُ
فلا يزال عندنا ممن هو مخدوع و يكابر
ۆيعلو صوته على أمه و أخته و زوجته ،
و كأنها خادمة تحت مسمى
" رجولته"
لاتتحدى صبر اﻷنثى
فهي من استطاعت أن تحتمل
نزع جنين من أحشائها ،
و قادرة على أن تنزعك من قلبها
وتحتمل فقدك بنفس الصبر
لِذا تعلموا احترام الأنثى
ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل، هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر
جزااك الله خير
بجد بعض الرجال يحتاجوون للتقوية لكيفية التعامل مع الزوجة و الام و الاخت
بعضهم الله يستر عليهم و الله هديهم ما عندهم اسلوب ولا يعرفون كيف التصرف الا بعالي الصوت
استغرب من هالفئة رجال بعرضه و طوله و دارس و لكن مع تعامله يبين انه مو دارس
كثير استغرب هم وين عايشين وليش ما ثقوون نفسهم و عمره بقصص الانبياء و شوفون كيف الانبياء و الصحابة كيف كانوا يتعاملون مع الزوجة و الام و الاهل
احنا النساء نقرا و نتعب و نتثقف المفرووض هم كمان يتعبوون ع حالهم شوي