كل ما يخص الشعر الأفريقي

عند النظر في هيكل الأفريقية ، والشعر الأسود الطبيعي بالمقارنة مع غيرها قد نتساءل لماذا أصبح الشعر الأفريقي بهذا النمط coily.

من أسباب ذلك هو التكيف يعتقد العلماء أنه نظرا لارتفاع درجات الحرارة الموجودة في جميع أنحاء القارة الأفريقية ، تكيف الشعر الأفريقي لحماية فروة الرأس من الأشعة الضارة للشمس.
تزداد نسبة تركيز مادة الهيدروجين وpolypeptides في الشعر الأفريقي وهي مادة لا تتوافق مع وجود الماء . الهيدروجين ينهار في وجود الماء و بالتالي يقلل من وجود الماء في الشعر لذلك عادة يكون الشعر الأفريقي جافا متكسر بطيء النمو , بينما تقل هذه المادة في شعر ذوي البشرة البيضاء

والشعر الأسود الأفريقي هش خفيف لا يتحمل كل ما يصلح له من معالجات كيميائية بخلاف ما نعتقد . كما انه شكل الشعره يكون بيضاويا وكلما استدار قطر الشعره كلمة اصبح ناعما والأفراد مع هذا النوع من الشعر يعانون عادة من هذه من صعوبة الاهتمام به و اظهاره بمنظر جمالي

القاعدة الذهبية لنمو الشعر الأفريقي هي المحافظة عليه رطبا مكيفا لذا يحتاج الشعر الرطوبة وتكييف عميق ، وخصوصا عندما يتعرض الشعر relaxers الكيميائية ، وأساليب المجهدة ، والأجهزة الحرارية ، مثل المجففات ضربة والسيراميك

ان ما تحتاج امرأة الشعر الأفريقي هو

ومشط ذو أسنان واسعة
شامبو الترطيب الطبيعي
وهناك مرطب اليومية الطبيعية
عدد خلايا الشعر في البصيله عند ذوي البشرة البيضاء يفوق بكثير من عدد الخلايا عند ذوات الشعر الأفريقي لذلك نجد ان شعورهن تنمو و تتكاثف بشكل أسرع كذا خلايا الشعر الأفريقي بطيئة النشاط لذلك

لكي ينمو الشعر الأفريقي لابد من محفزات له تزيد من نموه وهذه المحفزات تكمن في تناول الفيتامينات المناسبة بشكل مستمر و بتوازن , الترطيب الدائم , شرب الماء , لم يعد المقص هو الحل المثالي للشعر الأفريقي و التخلص من جفافه و تكسر كما كان سابقا حيث تعددت الابتكارات و الأساليب لزيادة نموه و المحافظة على مظهره الجمالي و ذلك بقليل من الجهد و الصبر بخطوات مدروسه ومتقنه تماما كما تعدد التنوع في زيادة مظهره الجمالي كذلك من المشاكل التي يتعرض لها الشعر الأفريقي هو الاحتكاك بالعوامل الخارجية المؤثره عليه