عبادتك في النهايه لك وليست لله
كان هناك رجل بناء يعمل في احدى الشركات لسنوات طويله، فبلغ به العمرفاراد ان يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته .. فقال له رئيسه سوف اقبل استقالتك بشرط ان تبني منزلا اخيرا! فقبل رجل البناء العرض على مضض،واسرع في تخليص المنزل[دون تركيز واتقان] من ثم سلم مفاتيحه لرئيسه ،فابتسم رئيسه وقال له:هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة طوال السنوات الماضية! فصدم رجل البناء وندم بشده لانه لم يتقن بناء منزل العمر. هكذا هي العباده التي تكون على مضض وسرعة من غير اطمئنان وتركيز..((عبادتك في النهاية لك وليست لله فا لله غني عن عباده))
يعطيك العافيه
مشكووره ملح الريم على مرورك
صدقتي يا اختي فأي عمل نعمله صالح او طالح لن ينفع الله او يضره ولكن نحن من ينفعنا او يضرنا
الله يعطيك الف عافيه