طاعة المراة لزوجها هل هى ضعف فى الشخصية ام حب ؟ ارجوكم جاوبونى
السلام عليكم اخواتى …… طاعة المراة لزوجها وانصياعها لكل اوامره وطلباته(فيما يرضى الله طبعا) والغائها لذاتها ومحاولة ارضائه بكل الطرق والوسائل هل هى الغاء لذات المراة ؟ام طاعة لله وحبا له ؟ لا تستغربوا من سؤالى !!! وارجوكم ردوا عن سؤالى
صراحه موضوعك يحتاج نقاش مطول لكن باختصار انا اشوف اذا كان الزوج يقدر هذي الزوجه ويقدر طاعتها له يكون طاعه لله ثم حب واحلى علامات الحب ويستاهل اكثر لكن بحدود الزامه باحترامها
لكن لو كان والله شايف نفسه وذالها بها الاوامر ويعاملها بما لا يرضي الله اعتقد يكون بعيييييييييييد عن طاعة الله وتكون هذي الزوجه ذاله نفسها بنفسها ابدا" مايستاهل ولا ثانيه من عمرها معاه
تقبلي ردي احبك في الله
نفس كلام دلوعه ميسان
بعض الرجال يفسر طاعة الزوجه له ضعف شخصيه منها ويبدا يتعامل معها
على هالأساس
كل شي بحدود حلو
لكي ودي
وين الردود ارجوكم اريد تفاعل لو سمحتم!!!!!!
صراحة الرجل بحب انو المرأة تطيعه وبالعكس ما بيعتبرها ضعف شخصية بالعكس بيعتبرها حب وبصير متل الخاتم باصبعها
جاء في الأثر ( جهاد المرأة حسن التبعل ) أي أن أفضل عمل للمرأة وينزلها منزلة الجهاد طاعتها لزوجها وحسن تزينها له فيصدق بها قوله صلى الله عليه وسلم عن أفضل النساء (التي تطيع زوجها إذا أمر وتسره إذا نظر)قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لإحدى نساء الصحابة رضي الله عنهم ( أذات بعل ؟ قالت نعم ، قال " كيف أنت له ؟ قالت لا آلوه ( أي لا أقصر في طاعته ) إلا ما عجزت عنه ، قال فانظري أين أنت منه فانه هو جنتك ونارك ) رواه الترمذي بسند صحيح .
طاعة المرأه لاتعتبر ضعف شخصيه بل قوة شخصيه إذا كان في غير معصية الله
لا ضعف ولا حب. واجب عليها
طاعة المرأة لزوجها أمارة صلاحها .
فإن الله قد وصف الصالحات بقوله :
" فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله "
قال ابن عباس ما :
" قانتات " يعني مطيعات لأزواجهنّ .
وتأملي – أختى فى الله – أن الله قال " قانتات " ولم يقل " طائعات " وذلك لأن القنوت هو شدّة الطاعة التي ليس معها معصية ، وهي طاعة فيها معنى السكون والاستقرار للأمر .. وليست هي طاعة القهر ..
اما الرجل الذى ينظر الى طاعة المراة على انها ضعف منها فاسمحيلى انة مريض القلب اى ان هذا الرجل لا يستحق هذة الطاعة فالاولى بة ان يشكر الله انة رزقة بزوجة مطيعة وليس العكس
جزاك اللخ خيرا على الموضوع
تقبلى مرورى