مممم انا بصراحه عندي سؤال وحابة تساعدووني ،
وش الاوقات الي اصلي فيها استخاره ؟ ( ومممكن يعني تحددوها لي بالساعات؟)
بتوقيييييييت مكه بلييييييييز ما ابيها كلام الله يسسعدكم
وينفع لما اصلي وانتهي .. أدعي واقول الدعاء من الورقة اذا مو حافظته ؟؟
وهل الضيق او الراحه تجي على طول بعض الصلاة؟ ولا الايام توضح لي؟
وأخر شي بس بجد محتااااجه ومحتاره … لما بصلي الاستخاره لازم احط نيّه صوح؟
طيب شلون يعني؟ يعني مثلن حطيت نية ومثلاااا اني موافقة على الزواج ..
وهالزواج مافيه خير .. معناته ربي راح يزوجني حتى لو مافيه خير بسبب هالنيه ؟؟
ياااااااارب انكم فهمتوني لاني بجد شايله هم ومحتاره واحسني مدري شلون
مممم بس اتوقع هذا الي في بالي واتمني تردون علي بأسرع وقت لاني مرة مستعجله
وجزاكم الله خييييييييييررر ويفرج هموومكم ويوفقكم ياااااا ربّ
واسفه اذا كان الكلام مخربططط بس والله مستعجججججججججججلهه
وادعووووولي يارب يتيسسر كل شيءءء ويصير ويتحقق الي ببالي ولكم بالمثل ان شاء الله :))))))
انا استخرت بعد صلاة المغرب وبعد مانمت حلمت احلام حلوه وصحيت وانا مبسوطه وكلي نشاط مع ان الحلم ماكان فيها اي علاقه بالخطوبه سبحان الله
يعني يجججوز اصليها بعد الفريضهه؟؟؟
ممكن تصليها باي وقت غير الاوقات التي لا يجوز فيها الصلاه
والاوقات التي لا يجوز فيها الصلاه ( بعد الفجر لعند شروق الشمس .. قبل الظهر بقليل .. عند العصر لغروب الشمس )
يعني غير هاي الاوقات صليها زي بعد العشاء .. طول الليل بس قبل الفجر .. بعد المغرب
وبصير تقراي الدعاء من الورقه واقرايه تلات مرات
بالنسبه لنيه انتي اساسا نيتك بتكون بصلاه لامر معين
مثلا نيتك راح تكون اانو ربنا يختارلك الاحسن بموضووع الزواج
ولافضل انو يكون الموضوع عادي بالنسبه الك يعني مو حابه الموضوع كتير ولا كارهه الموضوع كتير
الاستخاره انو انتي جعلتي الامر بيد الله انو ربنا سبحانه يختارلك الافضل
إذا أردت أن تعرفي معنى حقيقة الاستخارة فإنك تتجردين من كل رغبة قبل القيام بصلاة الاستخارة. فإن قلت: كيف لي بذلك ؟ فالجواب: بأن تجعلي في عزمك أنه ما ظهر لك من انشراح الصدر أو عدمه فإنك سوف تعملين به – بإذن الله عز وجل – وحينئذ تكونين صادقة في أمر الاستخارة ، وإذا ظهر لك بعد ذلك انشراح وإقبال على الأمر فقد حصل ثمرته وهو الإقبال ، وإن حصل انقباض في الصدر ونفور فقد حصل الصرف المقصود ، فحينئذ تكفين عن الأمر الذي استخرت فيه ، وهذا أمر يمكنك إدراكه من هذا الأمر الذي قد وقع لك عندما استخرت في تلك الساعة ولجأت إلى الله لجوءاً صادقاً فرأيت انشراحاً في الصدر وإقبالاً على الأمر وأنه قد تم بحمدِ الله بخير وسلامة، ولا ريب أن العبد المؤمن إذا استخار الله جل وعلا ثم حصل له انشراح فأقدم على الأمر فإن هذا الأمر الظاهر منه هو الذي قد اختاره الله تعالى له ، فعليه أن يقبل حينئذ بما استخار وينبغي ألا يحصل له تردد في هذا الشأن لأنه لا يدري عواقب الأمور وقد فوض الأمر إلى الله جل وعلا.