رفعتوا ضغطي بردودكم في هذا القسم!!!!

أولا ليكن في علمكن أن من قوانين هذا القسم:

لايسمح لكِ بالإساءة أو السخرية إو اثاره المشاكل
أما تقدمى المساعده والبحث عن الحلول المناسبه لصاحبة المشكلـه أو عدم الرد على الموضوع نهائيآ من منطلق (قل خيراً أو اصمت )
أرى أنه واضح لكن ناس تقرا وما تطبق !!!

راح أوجه نقاشي لموضوع واحد، وهو موضوووع الزواج
العتب على أختنا اللي منزلة موضوع تسأل الناس إذا أتزوج فلان أو لا ، و شو دخل الناس يابعد عمري تاخذي رايهم ؟؟؟؟؟ غريبة
ليش ماتروحي تستخيري ربك والشوفي احساسك إذا مرتاحة وموافقة ولاّ لا

وأكثر شيء استفزني اللي رادين على أختنا اللي قالت أن خطيبها مو عاجبها ولا طايقتوا، نازلين فيها يسبوها ويبهدلوها، قايلين إحمدي ربك لقيتي رجال الناس مو لاقيا !!!! ياربي وش هذااااا
الزواج مو غصب والله ما فهمت شيء، لو أن هذا الكلام قالوا رجال كنت عذرتو لكن تقوله إمرأة، شيء …..

المرأة في نظركم حيوان تأكل وتشرب وتنام ما عندها مشاعر مايحق لها تختار ؟؟؟؟
الرجل إذا رفض إمرأة عااااادي حبيبي شوووف غيرها، لكن البنت عيشي بتعاسة مين سأل عنك وعن مشاعرك ما يحق لك ترفضين ؟؟؟؟؟إخرسي ولا كلمة

كل بنت تحب السترة والزواج ورجل بجنبها يكون بعينها كل الرجال، لكن مو تتزوج شخص مو راضية فيه وتقرف منو حتى تظلم نفسها وتظلم الرجال وما تعطيه حقه وبعدين إما تطلق وإما تعيش بتعاسة العمر كله والعياذ بالله.
الناس ماعندها رحمة ولا تحس، الحمد لله أن فيه استخارة والله عزوجل أرحم الراحمين لا يرضى لعبده أن يعيش بتعاسة.

شوفوا رأي المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي أرسل رحمة للعالمين في هذا الأمر:
عن عبدالله بن عباس أنَّ زوجَ بَرِيَرةَ عبدٌ أسودُ يقالُ لهُ مغيثٌ ، كأنِّي أنظرُ إليهِ يطوفُ خلفَهَا يبْكي ودُموعُهُ تسيلُ على لحيتِهِ ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ لعباسٍ : ( يا عباسُ ، ألا تعجَبْ منْ حبِّ مغيثٍ بَرِيرةَ ، ومن بغضِ بريرةَ مغيثًا ) . فقالَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ( لَو رَاجَعْتِهِ ) . قالتْ يا رسولَ اللهِ تَأْمُرُني ؟ قالَ : ( إنَّمَا أنَا أَشْفَعُ ) . قالت : لا حاجةَ لي فِيهِ .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري – المصدر: صحيح البخاري – الصفحة أو الرقم: 5283
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أنتو إذا قالت لكم الوحدة هو يحبني وأنا لا سبيتوها وبهدلتوها…..

وعن عبدالله بن عباس أنَّ امرأةَ ثابتِ بنِ قيسٍ أتتِ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ، فقالَت : يا رسولَ اللَّهِ ! ثابتُ بنُ قيسٍ ، أما إنِّي ما أعيبُ عليهِ في خُلُقٍ ولا دينٍ ، ولَكِنِّي أكْرَهُ الكُفرَ في الإسلامِ ، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : أتردِّينَ عليهِ حديقتَهُ ؟ قالَت : نعَم قالَ رسولُ اللَّهِ : اقبَلِ الحديقةَ وطلِّقها تَطليقةً
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني – المصدر: صحيح النسائي – الصفحة أو الرقم: 3463
خلاصة حكم المحدث: صحيح.

وهل النظرة الشرعية جعلت للرجل فقط ؟؟؟؟ والمرأة تقبل ولا تعارض ؟؟؟؟