السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لقد منّ الله علينا في هذا الزمان بكثير من وسائل الراحة و تسهيل الأمور في الحياة
لكن سوء استعمالها له تأثيره السلبي على الكبار فضلا عن الأطفال
فعليك أن تفكر أكثر من مرة قبل أن تعطى طفلك هاتفا محمولاً، لأن هناك دلائل تشير إلى أن الإشعاعات المنبعثة من هذه الهواتف
قد تؤدى إلى حدوث مشاكل صحية عديدة مثل فقدان الذاكرة أو حتى الإصابة بمرض ألزهايمر.
فقد أثارت مجموعة مستقلة مكونة من خبراء في الطب والهندسة في المملكة المتحدة إلى عدة محاذير بشأن استخدام الهواتف المحمولة
وأكدوا أيضا أن استخدام هذه الهواتف قد يكون له علاقة بضعف الذاكرة وحتى الإصابة بمرض ألزهايمر.
والأطفال يكونون أكثر تأثراً بهذا الاستخدام، وذلك لعدة أسباب منها أن جهازهم العصبي لا يزال في مرحلة النمو
وأن امتصاص أنسجتهم المخية للطاقة يكون كبيرا بالإضافة إلى طول فترة تعرضهم لهذا الخطر خلال حياتهم.
وينصح الخبراء الآباء أن يمنعوا أطفالهم من استخدام الهواتف المحمولة عندما لا تكون هناك حاجة ملحة لاستخدامها.
ومن جهة أخرى فقد نصحت هذه المجموعة بوجوب وضع لافتات حول المستشفيات
تحث الناس على غلق هواتفهم المحمولة في أثناء تواجدهم في المستشفى حتى لا يؤثروا سلبا على الأجهزة والمعدات الموجودة فيها.
أيضا، فقد نصحوا المستهلكين ألا يعتمدوا على استخدام واقي الهاتف المحمول كوسيلة للحماية من خطر الإشعاع المنبعث منه حتى يتم التأكد علميا من ذلك.
منقول من موقع طب الأطفال
لسلامة أطفالنا
جزاكي الله خير اختي
جزاك الله كل الخير على هده المعلومات0000
جزااك الله خير
شكرا لمروركم نورتو موضوعي..
جزاك الله خير عزيزتي ميريانة
دمتي بود …}
شكرا السيدة الاولى وجزاكي الله خيرا..
بارك الله فيكي اختي ميريانة العسل
كلامك صحيحي اصلا لو انتبهنا نحن البشر
جيل الخلويات دائمين الشكوى من المرض واوجاع الراس
ومن الام غريبة
اكترها من الخلوي واستعمالاته
وخصوصا انه منام وهو فوق روسنا
الله يسعدك ويحمي اطفالنا ويبعد عنا وعنهم الامراض واخطار
التلفون المحمول